التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
رسالة إلى الوالي البجيوي: المتسولون ينسفون مجهودات الدولة لتسويق مراكش كوجهة عالمية + فيديو
نشر في: 4 أبريل 2017
تشهد مدينة مراكش تحولا كبيرا نحو العالمية، بفضل البنيات والمرافق والمنشئات السياحية الكبيرة التي تتوفر عليها فضلا عن ما تزخر به من مؤهلات تاريخية وحضارية وثقافية وقدرتها على احتضان اضخم التظاهرات العالمية، ما جعل المدينة الايقونة الابرز في المغرب، والمدينة الاكثر حضورا الى جانب العواصم العالمية في تصنيف أبرز وأجمل المدن في العالم، واكثرها جلبا للسياح .
وبالموازاة مع الحجم الذي صارت عليه المدينة الحمراء عالميا، يتواصل عجز الجهات المختصة بشكل كبير على تطويق بعض المظاهر الاجتماعية التي تشوه المدينة، وتنسف مجهودات الدولة في سبيل تسويق مراكش كمدينة عالمية بمواصفات عالية، تنافس أشهر وارقى مدن العالم.
ووفق ما يلحظه الجميع سواء من داخل مراكش او خارجها، فإن افواج المتسولين التي تملأ المدينة وشوارعها السياحية، تواصل التضاعف مع ازدياد شهرة المدينة وتطورها، ما حول شوارع وأماكن عامة كثيرة لملجأ قار لعدد كبير من المتسولين، الذين تجاوز جلهم حدود اللياقة وصار يوجه اللوم و"حشيان الهضرة" لكل ممتنع عن مدهم بدراهم، صارت في كثير من الاحيان معلنة مسبقا، فصار بعضهم يطلب مباشرة 5 دراهم او 10 وأحيانا أكثر، حينما يتعلق الامر بشخص تبدو عله ملامح الثراء الفاحش او الطيبوبة، قبل ان يثوروا في وجه من يتجاهل طلبهم.
وحسب ما عاينته "كشـ24"، فإن بعض الاسر صارت معروفة في بعض أحياء المدينة العتيقة والدواوير الهامشية المحيطة بالمدينة، كمحترفين في التسول، حيث يعمل افراد الاسرة من الجدة الى الحفيدة، بشكل منظم تنقسم فيه هذه الجماعات، على أماكن محددة سلفا، وصار بعضها مسجلا باسمهم عرفيا، و لا يجرأ متسولون آخرون التطاول عليها.
وكشف مواطنون لـ"كشـ24"كيف صارت اسرة من حي الملاح، سيدة المكان في الواجهة الامامية للمركب التجاري كاري ايدن بشارع محمد الخامس، حيث يتسولون ويضايقون المواطنين والسياح على الخصوص، بشكل علني ومستفز لساعات يوميا رفقة أبنائهم الصغار المدفوعين قسرا للتسول والالحاح فيه، بينما تبقى جماعة اخرى من نفس العائلة في البيت نهارا استعدادا للتسول ليلا وفي الساعات الاولى من الصباح، امام حانات وملاهي ليلية في مجال نفوذهم الافتراضي.
والى جانب هذه الاسرة التي لا يتوانى افرادها على التهجم بشكل جماعي، على من ينتقد احد افراد الجماعة في "مكان عملهم" اليومي، تحتكر جماعات أخرى ساحة بلازا ومحيط ماكدونالد، حيث لا يستطيع احدهم تناول او شرب أي شيئ دون ان يطالبه العديد منهم، باقتسام طلبيته او مدهم بدريهمات .
ووفق مصادرنا، فإن بعض الاسر التي تمتهن التسول في شوارع مراكش الراقية، صارت تلجأ الى متسولات بسيطات تنشطن في شوارع هامشية أو احياء شعبية، من اجل الاستعانة باطفالهم في اوقات الذروة وخلال العطل، وكاننا أمام نشاط مهيكل يساير متطلبات السوق، ويستعير الاطفال لتعزيز موارده البشرية رغم القوانين التي تجرم استغلال الاطفال او تشغيلهم.
وبالموازاة مع الحجم الذي صارت عليه المدينة الحمراء عالميا، يتواصل عجز الجهات المختصة بشكل كبير على تطويق بعض المظاهر الاجتماعية التي تشوه المدينة، وتنسف مجهودات الدولة في سبيل تسويق مراكش كمدينة عالمية بمواصفات عالية، تنافس أشهر وارقى مدن العالم.
ووفق ما يلحظه الجميع سواء من داخل مراكش او خارجها، فإن افواج المتسولين التي تملأ المدينة وشوارعها السياحية، تواصل التضاعف مع ازدياد شهرة المدينة وتطورها، ما حول شوارع وأماكن عامة كثيرة لملجأ قار لعدد كبير من المتسولين، الذين تجاوز جلهم حدود اللياقة وصار يوجه اللوم و"حشيان الهضرة" لكل ممتنع عن مدهم بدراهم، صارت في كثير من الاحيان معلنة مسبقا، فصار بعضهم يطلب مباشرة 5 دراهم او 10 وأحيانا أكثر، حينما يتعلق الامر بشخص تبدو عله ملامح الثراء الفاحش او الطيبوبة، قبل ان يثوروا في وجه من يتجاهل طلبهم.
وحسب ما عاينته "كشـ24"، فإن بعض الاسر صارت معروفة في بعض أحياء المدينة العتيقة والدواوير الهامشية المحيطة بالمدينة، كمحترفين في التسول، حيث يعمل افراد الاسرة من الجدة الى الحفيدة، بشكل منظم تنقسم فيه هذه الجماعات، على أماكن محددة سلفا، وصار بعضها مسجلا باسمهم عرفيا، و لا يجرأ متسولون آخرون التطاول عليها.
وكشف مواطنون لـ"كشـ24"كيف صارت اسرة من حي الملاح، سيدة المكان في الواجهة الامامية للمركب التجاري كاري ايدن بشارع محمد الخامس، حيث يتسولون ويضايقون المواطنين والسياح على الخصوص، بشكل علني ومستفز لساعات يوميا رفقة أبنائهم الصغار المدفوعين قسرا للتسول والالحاح فيه، بينما تبقى جماعة اخرى من نفس العائلة في البيت نهارا استعدادا للتسول ليلا وفي الساعات الاولى من الصباح، امام حانات وملاهي ليلية في مجال نفوذهم الافتراضي.
والى جانب هذه الاسرة التي لا يتوانى افرادها على التهجم بشكل جماعي، على من ينتقد احد افراد الجماعة في "مكان عملهم" اليومي، تحتكر جماعات أخرى ساحة بلازا ومحيط ماكدونالد، حيث لا يستطيع احدهم تناول او شرب أي شيئ دون ان يطالبه العديد منهم، باقتسام طلبيته او مدهم بدريهمات .
ووفق مصادرنا، فإن بعض الاسر التي تمتهن التسول في شوارع مراكش الراقية، صارت تلجأ الى متسولات بسيطات تنشطن في شوارع هامشية أو احياء شعبية، من اجل الاستعانة باطفالهم في اوقات الذروة وخلال العطل، وكاننا أمام نشاط مهيكل يساير متطلبات السوق، ويستعير الاطفال لتعزيز موارده البشرية رغم القوانين التي تجرم استغلال الاطفال او تشغيلهم.
ويشار ان مصالح الامن بمدينة مراكش تعمل على تطويق الظاهرة في إطار محاربة الظواهر الماسة بالنظام العمومي، الا ان مجهوداتها غير كافية بسبب عدم تطبيق القانون واتباع المساطر كاملة في حقهم، رغم وجود سبع فصول في الفرع الخامس من القانون الجنائي تجرم التسول، وتفيد بضرورة متابعة المتسولين، بحيث يحول هؤلاء المتسولون الى جانب المتشردين الى دور للرعاية، سرعان ما تلفظهم بعد ساعات من تسليمهم من طرف الامن، ليعودوا الى أماكنهم في الشارع .
ووفق المعطيات الرسمية فإن "1575" من المتشردين والمتسولين و 165 من الأشخاص ذوو العاهات العقلية، تم توقيفهم من طرف مصالح الامن بمراكش خلال شهر فبراير الماضي، وهو ما يعكس انكباب مصالح الامن على محاربة الظاهرة، رغم الخلل القانوني الذي يمنحهم الحرية سريعا للعودة الى الشارع لممارسة التسول او عيش حياة التشرد من جديد.
وجدير بالذكر، أنه يعاقب بالحبس من شهر الى 6 أشهر من كانت لديه وسائل التعييش، او كان بوسعه الحصول عليها بعمل او باي وسيلة مشروعة، ولكن تعود ممارسة التسول في اي مكان كان، وفق الفصل "326" من القانون الجنائي، فيما يعاقب من 3 أشهر الى سنة، كل من يستخدم في التسول صراحة او تحت ستار مهنة او حرفة ما، أطفالا يقل سنهم عن 13 سنة.
ووفق المعطيات الرسمية فإن "1575" من المتشردين والمتسولين و 165 من الأشخاص ذوو العاهات العقلية، تم توقيفهم من طرف مصالح الامن بمراكش خلال شهر فبراير الماضي، وهو ما يعكس انكباب مصالح الامن على محاربة الظاهرة، رغم الخلل القانوني الذي يمنحهم الحرية سريعا للعودة الى الشارع لممارسة التسول او عيش حياة التشرد من جديد.
وجدير بالذكر، أنه يعاقب بالحبس من شهر الى 6 أشهر من كانت لديه وسائل التعييش، او كان بوسعه الحصول عليها بعمل او باي وسيلة مشروعة، ولكن تعود ممارسة التسول في اي مكان كان، وفق الفصل "326" من القانون الجنائي، فيما يعاقب من 3 أشهر الى سنة، كل من يستخدم في التسول صراحة او تحت ستار مهنة او حرفة ما، أطفالا يقل سنهم عن 13 سنة.
تشهد مدينة مراكش تحولا كبيرا نحو العالمية، بفضل البنيات والمرافق والمنشئات السياحية الكبيرة التي تتوفر عليها فضلا عن ما تزخر به من مؤهلات تاريخية وحضارية وثقافية وقدرتها على احتضان اضخم التظاهرات العالمية، ما جعل المدينة الايقونة الابرز في المغرب، والمدينة الاكثر حضورا الى جانب العواصم العالمية في تصنيف أبرز وأجمل المدن في العالم، واكثرها جلبا للسياح .
وبالموازاة مع الحجم الذي صارت عليه المدينة الحمراء عالميا، يتواصل عجز الجهات المختصة بشكل كبير على تطويق بعض المظاهر الاجتماعية التي تشوه المدينة، وتنسف مجهودات الدولة في سبيل تسويق مراكش كمدينة عالمية بمواصفات عالية، تنافس أشهر وارقى مدن العالم.
ووفق ما يلحظه الجميع سواء من داخل مراكش او خارجها، فإن افواج المتسولين التي تملأ المدينة وشوارعها السياحية، تواصل التضاعف مع ازدياد شهرة المدينة وتطورها، ما حول شوارع وأماكن عامة كثيرة لملجأ قار لعدد كبير من المتسولين، الذين تجاوز جلهم حدود اللياقة وصار يوجه اللوم و"حشيان الهضرة" لكل ممتنع عن مدهم بدراهم، صارت في كثير من الاحيان معلنة مسبقا، فصار بعضهم يطلب مباشرة 5 دراهم او 10 وأحيانا أكثر، حينما يتعلق الامر بشخص تبدو عله ملامح الثراء الفاحش او الطيبوبة، قبل ان يثوروا في وجه من يتجاهل طلبهم.
وحسب ما عاينته "كشـ24"، فإن بعض الاسر صارت معروفة في بعض أحياء المدينة العتيقة والدواوير الهامشية المحيطة بالمدينة، كمحترفين في التسول، حيث يعمل افراد الاسرة من الجدة الى الحفيدة، بشكل منظم تنقسم فيه هذه الجماعات، على أماكن محددة سلفا، وصار بعضها مسجلا باسمهم عرفيا، و لا يجرأ متسولون آخرون التطاول عليها.
وكشف مواطنون لـ"كشـ24"كيف صارت اسرة من حي الملاح، سيدة المكان في الواجهة الامامية للمركب التجاري كاري ايدن بشارع محمد الخامس، حيث يتسولون ويضايقون المواطنين والسياح على الخصوص، بشكل علني ومستفز لساعات يوميا رفقة أبنائهم الصغار المدفوعين قسرا للتسول والالحاح فيه، بينما تبقى جماعة اخرى من نفس العائلة في البيت نهارا استعدادا للتسول ليلا وفي الساعات الاولى من الصباح، امام حانات وملاهي ليلية في مجال نفوذهم الافتراضي.
والى جانب هذه الاسرة التي لا يتوانى افرادها على التهجم بشكل جماعي، على من ينتقد احد افراد الجماعة في "مكان عملهم" اليومي، تحتكر جماعات أخرى ساحة بلازا ومحيط ماكدونالد، حيث لا يستطيع احدهم تناول او شرب أي شيئ دون ان يطالبه العديد منهم، باقتسام طلبيته او مدهم بدريهمات .
ووفق مصادرنا، فإن بعض الاسر التي تمتهن التسول في شوارع مراكش الراقية، صارت تلجأ الى متسولات بسيطات تنشطن في شوارع هامشية أو احياء شعبية، من اجل الاستعانة باطفالهم في اوقات الذروة وخلال العطل، وكاننا أمام نشاط مهيكل يساير متطلبات السوق، ويستعير الاطفال لتعزيز موارده البشرية رغم القوانين التي تجرم استغلال الاطفال او تشغيلهم.
وبالموازاة مع الحجم الذي صارت عليه المدينة الحمراء عالميا، يتواصل عجز الجهات المختصة بشكل كبير على تطويق بعض المظاهر الاجتماعية التي تشوه المدينة، وتنسف مجهودات الدولة في سبيل تسويق مراكش كمدينة عالمية بمواصفات عالية، تنافس أشهر وارقى مدن العالم.
ووفق ما يلحظه الجميع سواء من داخل مراكش او خارجها، فإن افواج المتسولين التي تملأ المدينة وشوارعها السياحية، تواصل التضاعف مع ازدياد شهرة المدينة وتطورها، ما حول شوارع وأماكن عامة كثيرة لملجأ قار لعدد كبير من المتسولين، الذين تجاوز جلهم حدود اللياقة وصار يوجه اللوم و"حشيان الهضرة" لكل ممتنع عن مدهم بدراهم، صارت في كثير من الاحيان معلنة مسبقا، فصار بعضهم يطلب مباشرة 5 دراهم او 10 وأحيانا أكثر، حينما يتعلق الامر بشخص تبدو عله ملامح الثراء الفاحش او الطيبوبة، قبل ان يثوروا في وجه من يتجاهل طلبهم.
وحسب ما عاينته "كشـ24"، فإن بعض الاسر صارت معروفة في بعض أحياء المدينة العتيقة والدواوير الهامشية المحيطة بالمدينة، كمحترفين في التسول، حيث يعمل افراد الاسرة من الجدة الى الحفيدة، بشكل منظم تنقسم فيه هذه الجماعات، على أماكن محددة سلفا، وصار بعضها مسجلا باسمهم عرفيا، و لا يجرأ متسولون آخرون التطاول عليها.
وكشف مواطنون لـ"كشـ24"كيف صارت اسرة من حي الملاح، سيدة المكان في الواجهة الامامية للمركب التجاري كاري ايدن بشارع محمد الخامس، حيث يتسولون ويضايقون المواطنين والسياح على الخصوص، بشكل علني ومستفز لساعات يوميا رفقة أبنائهم الصغار المدفوعين قسرا للتسول والالحاح فيه، بينما تبقى جماعة اخرى من نفس العائلة في البيت نهارا استعدادا للتسول ليلا وفي الساعات الاولى من الصباح، امام حانات وملاهي ليلية في مجال نفوذهم الافتراضي.
والى جانب هذه الاسرة التي لا يتوانى افرادها على التهجم بشكل جماعي، على من ينتقد احد افراد الجماعة في "مكان عملهم" اليومي، تحتكر جماعات أخرى ساحة بلازا ومحيط ماكدونالد، حيث لا يستطيع احدهم تناول او شرب أي شيئ دون ان يطالبه العديد منهم، باقتسام طلبيته او مدهم بدريهمات .
ووفق مصادرنا، فإن بعض الاسر التي تمتهن التسول في شوارع مراكش الراقية، صارت تلجأ الى متسولات بسيطات تنشطن في شوارع هامشية أو احياء شعبية، من اجل الاستعانة باطفالهم في اوقات الذروة وخلال العطل، وكاننا أمام نشاط مهيكل يساير متطلبات السوق، ويستعير الاطفال لتعزيز موارده البشرية رغم القوانين التي تجرم استغلال الاطفال او تشغيلهم.
ويشار ان مصالح الامن بمدينة مراكش تعمل على تطويق الظاهرة في إطار محاربة الظواهر الماسة بالنظام العمومي، الا ان مجهوداتها غير كافية بسبب عدم تطبيق القانون واتباع المساطر كاملة في حقهم، رغم وجود سبع فصول في الفرع الخامس من القانون الجنائي تجرم التسول، وتفيد بضرورة متابعة المتسولين، بحيث يحول هؤلاء المتسولون الى جانب المتشردين الى دور للرعاية، سرعان ما تلفظهم بعد ساعات من تسليمهم من طرف الامن، ليعودوا الى أماكنهم في الشارع .
ووفق المعطيات الرسمية فإن "1575" من المتشردين والمتسولين و 165 من الأشخاص ذوو العاهات العقلية، تم توقيفهم من طرف مصالح الامن بمراكش خلال شهر فبراير الماضي، وهو ما يعكس انكباب مصالح الامن على محاربة الظاهرة، رغم الخلل القانوني الذي يمنحهم الحرية سريعا للعودة الى الشارع لممارسة التسول او عيش حياة التشرد من جديد.
وجدير بالذكر، أنه يعاقب بالحبس من شهر الى 6 أشهر من كانت لديه وسائل التعييش، او كان بوسعه الحصول عليها بعمل او باي وسيلة مشروعة، ولكن تعود ممارسة التسول في اي مكان كان، وفق الفصل "326" من القانون الجنائي، فيما يعاقب من 3 أشهر الى سنة، كل من يستخدم في التسول صراحة او تحت ستار مهنة او حرفة ما، أطفالا يقل سنهم عن 13 سنة.
ووفق المعطيات الرسمية فإن "1575" من المتشردين والمتسولين و 165 من الأشخاص ذوو العاهات العقلية، تم توقيفهم من طرف مصالح الامن بمراكش خلال شهر فبراير الماضي، وهو ما يعكس انكباب مصالح الامن على محاربة الظاهرة، رغم الخلل القانوني الذي يمنحهم الحرية سريعا للعودة الى الشارع لممارسة التسول او عيش حياة التشرد من جديد.
وجدير بالذكر، أنه يعاقب بالحبس من شهر الى 6 أشهر من كانت لديه وسائل التعييش، او كان بوسعه الحصول عليها بعمل او باي وسيلة مشروعة، ولكن تعود ممارسة التسول في اي مكان كان، وفق الفصل "326" من القانون الجنائي، فيما يعاقب من 3 أشهر الى سنة، كل من يستخدم في التسول صراحة او تحت ستار مهنة او حرفة ما، أطفالا يقل سنهم عن 13 سنة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
عناصر القوات المساعدة توقع على أول خرجة باللباس الصيفي بمدينة مراكش (صور)
مراكش
مراكش
حملة ضد الدراجات النارية المتوقفة فوق الرصيف تسفر عن حجز 30 دراجة بمراكش
مراكش
مراكش
بالڤيديو.. بنشقرون: لجنة السير والجولان خاصها تجتمع يوميا حتى تلقى حل لمراكش
مراكش
مراكش
مجلس جماعة مراكش يصادق على 8 نقط تهم مشاريع وقرارات هامة
مراكش
مراكش
سكوب.. كشـ24 تكشف السبب الرئيسي لحالات التسمم الغذائي القاتلة بمراكش
مراكش
مراكش
بالصور.. الوالي فريد شوراق يستقبل اللجنة الدائمة للتربية والتكوين بالمجلس الأعلى
مراكش
مراكش
سلطات مراكش تشن حملة جديدة على مقاهي الشيشا بالحي العسكري +صور
مراكش
مراكش