

مراكش
رجل الجدارية الشهيرة يتحول لأحد رموز مراكش
تحول رجل الجدارية الشهيرة المتواجدة قبالة محطة القطار بمراكش، الى أحد رموز المدينة الحمراء، بعدما صارت صوره تستعمل للاشارة للمدينة تماما كالمعالم الشهيرة من قبيل المنارة والكتبية.وعاينت "كشـ24"،كيف صارت اكياس منتشرة لدى باعة الملابس بمراكش، تحمل صورة المواطن البسيط مرفوقة باسم المدينة التي تحول الى احد رموزها، وهو ما اعتبره مواطنون تكريما اضافيا للمواطن البسيط، فيما دعا آخرون الى تكريم حقيقي لهذا الشخص، بعدما صار علامة مميزة للمدينة وصارت صورته تستغل تجاريا.ويتعلق الامر بمواطن بسيط يدعى سعيد من ساكنة اقليم الحوز، والذي خُلدت ابتسامته في اللوحة الفنية التي تم إنجازها من طرف فنان عالمي، في إطار فعاليات مهرجان «بينالي مراكش»، والتي تجسد صورة المواطن المغربي العادي ببساطته وعنفوانه، وتبرز طيبوبة الرجل المراكشي بابتسامته البريئة، التي تغالب قساوة الحياة ووطأة المعيش اليومي.وقد صار العمل الفني المهدى من طرف مبدع عالمي لمدينة سكنت قلبه ووجدانه، أصبح من صميم المعالم المراكشية التي لا تخطئها العين تماما كالشخص الذي في الصورة، التي تطل بكل شموخ من عليائها بواجهة البناية المواجهة لمبنى المسرح الملكي والبوابة الرئيسة لمحطة القطار بمدارة ملتقى شارعي الحسن الثاني ومحمد السادس.
تحول رجل الجدارية الشهيرة المتواجدة قبالة محطة القطار بمراكش، الى أحد رموز المدينة الحمراء، بعدما صارت صوره تستعمل للاشارة للمدينة تماما كالمعالم الشهيرة من قبيل المنارة والكتبية.وعاينت "كشـ24"،كيف صارت اكياس منتشرة لدى باعة الملابس بمراكش، تحمل صورة المواطن البسيط مرفوقة باسم المدينة التي تحول الى احد رموزها، وهو ما اعتبره مواطنون تكريما اضافيا للمواطن البسيط، فيما دعا آخرون الى تكريم حقيقي لهذا الشخص، بعدما صار علامة مميزة للمدينة وصارت صورته تستغل تجاريا.ويتعلق الامر بمواطن بسيط يدعى سعيد من ساكنة اقليم الحوز، والذي خُلدت ابتسامته في اللوحة الفنية التي تم إنجازها من طرف فنان عالمي، في إطار فعاليات مهرجان «بينالي مراكش»، والتي تجسد صورة المواطن المغربي العادي ببساطته وعنفوانه، وتبرز طيبوبة الرجل المراكشي بابتسامته البريئة، التي تغالب قساوة الحياة ووطأة المعيش اليومي.وقد صار العمل الفني المهدى من طرف مبدع عالمي لمدينة سكنت قلبه ووجدانه، أصبح من صميم المعالم المراكشية التي لا تخطئها العين تماما كالشخص الذي في الصورة، التي تطل بكل شموخ من عليائها بواجهة البناية المواجهة لمبنى المسرح الملكي والبوابة الرئيسة لمحطة القطار بمدارة ملتقى شارعي الحسن الثاني ومحمد السادس.
ملصقات
