

وطني
رئيس مجلس النواب يتباحث مع رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الشيلي
أجرى رئيس مجلس النواب، راشيد الطالبي العلمي، اليوم الاثنين 26 يونيو الجاري، بمقر المجلس في الرباط، مباحثات مع رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الشيلي Francisco Javier Chahuán ، والذي يقوم حاليا بزيارة عمل لبلادنا على رأس وفد برلماني هام.
وبالمناسبة أعرب رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الشيلي عن دعم الوحدة الترابية للمملكة وعن الإعجاب بمظاهر التنمية والتطور الذي تعرفه المناطق الجنوبية بالمملكة، مجددا التأكيد على موقف بلاده الذي يعتبر مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحه المغرب، الحل الأمثل لتسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.
وأبرز Francisco Javier Chahuán أهمية توطيد التعاون السياسي والاقتصادي والتجاري والفلاحي والبيئي وفي مجال الهجرة بين المغرب والشيلي، مشيرا إلى مكانتهما الاستراتيجية المتميزة باعتبار المغرب بوابة لإفريقيا والشيلي مدخلا لأمريكا اللاتينية.
من جهته، استعرض راشيد الطالبي العلمي، الأوراش الكبرى والإصلاحات التي انخرطت فيها المملكة المغربية، مشيرا على الخصوص إلى التطور الديمقراطي والحقوقي ببلادنا ولمظاهر التنمية الشاملة والمتعددة الأبعاد، مما أهل المغرب ليصبح قطبا للاستقرار والتنمية.
كما تناول الجانبان خلال هذا اللقاء أهمية تعزيز التعاون البرلماني بين البلدين على الصعيد الثنائي والمتعدد الأطراف، وإعطاء دفعة جديدة للعلاقات بين المؤسستين التشريعيتين بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين.
أجرى رئيس مجلس النواب، راشيد الطالبي العلمي، اليوم الاثنين 26 يونيو الجاري، بمقر المجلس في الرباط، مباحثات مع رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الشيلي Francisco Javier Chahuán ، والذي يقوم حاليا بزيارة عمل لبلادنا على رأس وفد برلماني هام.
وبالمناسبة أعرب رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الشيلي عن دعم الوحدة الترابية للمملكة وعن الإعجاب بمظاهر التنمية والتطور الذي تعرفه المناطق الجنوبية بالمملكة، مجددا التأكيد على موقف بلاده الذي يعتبر مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحه المغرب، الحل الأمثل لتسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.
وأبرز Francisco Javier Chahuán أهمية توطيد التعاون السياسي والاقتصادي والتجاري والفلاحي والبيئي وفي مجال الهجرة بين المغرب والشيلي، مشيرا إلى مكانتهما الاستراتيجية المتميزة باعتبار المغرب بوابة لإفريقيا والشيلي مدخلا لأمريكا اللاتينية.
من جهته، استعرض راشيد الطالبي العلمي، الأوراش الكبرى والإصلاحات التي انخرطت فيها المملكة المغربية، مشيرا على الخصوص إلى التطور الديمقراطي والحقوقي ببلادنا ولمظاهر التنمية الشاملة والمتعددة الأبعاد، مما أهل المغرب ليصبح قطبا للاستقرار والتنمية.
كما تناول الجانبان خلال هذا اللقاء أهمية تعزيز التعاون البرلماني بين البلدين على الصعيد الثنائي والمتعدد الأطراف، وإعطاء دفعة جديدة للعلاقات بين المؤسستين التشريعيتين بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين.
ملصقات
