
قال النائب البرلماني بمنطقة الغرب بإقليم القنيطرة، ورئيس جماعة للا ميمونة إبراهيم الشويخ، إن الظروف المزرية التي كانت تشتغل فيها العاملات في مصانع تلفيف ومعالجة الفراولة بالمنطقة تعد سببا في تفشي فيروس كورونا المستجد في الجماعات القروية التابعة للدائرة.وأضاف الشويخ خلال جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية بمجلس النواب، أن طريقة تنقل المعنيات بالامر للعمل “لا تمس للكرامة الإنسانية بصلة”، مشيرا إلى أنه يتم نقلهن عبر سيارات “207” و”بيكوب” و”تريبورتور” بدون تباعد”.وأوضح المتحدث ذاته، أن ظهور بؤرة وبائية لفيروس كورونا بجماعة لالة ميمونة، يشكل فرصة لمنح التفاتة حقيقة لهذه الفئة، والسعي لتحسين ظروف عملهن، مشددا على أن “الأون قد آن لنفرض على المستثمرين والفلاحين الكبار توفير نقل في المستوى يحفظ كرامة العاملات".ولفت البرلماني عن حزب العدالة والتنمية أن البعض من تلك المعامل كانت تشغل عاملات من خارج الإقليم من مناطق موبؤة، دون أن يخضعن لاختبار الكشف عن الفيروس، حيث رفضت الطبيبة المكلفة إخضاعهن للتحاليل المخبرية مما ساعد في تفشي الوباء بالمنطقة، متسائلا عن الجهة التي اعطت التعليمات للطبيبة بعدم القيام بالتحاليل للعاملين خارج إقليم القنيطرة، ولماذا لم يتم عزل الخاضعين للاختبارات إلى حين ظهور النتائج”.ونبه"الشويخ"، إلى أن العديد من العاملات لم يتم فحصهن بعد، ومشددا على ضرورة إحداث وحدات متنقلة إضافية وإرسالها إلى المنطقة لتعزيز عملية الكشف عن المصابين.
قال النائب البرلماني بمنطقة الغرب بإقليم القنيطرة، ورئيس جماعة للا ميمونة إبراهيم الشويخ، إن الظروف المزرية التي كانت تشتغل فيها العاملات في مصانع تلفيف ومعالجة الفراولة بالمنطقة تعد سببا في تفشي فيروس كورونا المستجد في الجماعات القروية التابعة للدائرة.وأضاف الشويخ خلال جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية بمجلس النواب، أن طريقة تنقل المعنيات بالامر للعمل “لا تمس للكرامة الإنسانية بصلة”، مشيرا إلى أنه يتم نقلهن عبر سيارات “207” و”بيكوب” و”تريبورتور” بدون تباعد”.وأوضح المتحدث ذاته، أن ظهور بؤرة وبائية لفيروس كورونا بجماعة لالة ميمونة، يشكل فرصة لمنح التفاتة حقيقة لهذه الفئة، والسعي لتحسين ظروف عملهن، مشددا على أن “الأون قد آن لنفرض على المستثمرين والفلاحين الكبار توفير نقل في المستوى يحفظ كرامة العاملات".ولفت البرلماني عن حزب العدالة والتنمية أن البعض من تلك المعامل كانت تشغل عاملات من خارج الإقليم من مناطق موبؤة، دون أن يخضعن لاختبار الكشف عن الفيروس، حيث رفضت الطبيبة المكلفة إخضاعهن للتحاليل المخبرية مما ساعد في تفشي الوباء بالمنطقة، متسائلا عن الجهة التي اعطت التعليمات للطبيبة بعدم القيام بالتحاليل للعاملين خارج إقليم القنيطرة، ولماذا لم يتم عزل الخاضعين للاختبارات إلى حين ظهور النتائج”.ونبه"الشويخ"، إلى أن العديد من العاملات لم يتم فحصهن بعد، ومشددا على ضرورة إحداث وحدات متنقلة إضافية وإرسالها إلى المنطقة لتعزيز عملية الكشف عن المصابين.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

