مراكش

رئيس جماعة أمام جنايات مراكش بتهمة تبديد المال العام


كشـ24 نشر في: 16 يوليو 2018

يمثل يومه الإثنين 16 يوليوز الحاري، أمام جنايات مراكش، الرئيس الأسبق لجماعة سيد الزوين، ومستخدم يشتغل سائق بالجماعة المذكورة، في حالة سراح من أحل تبديد المال العام والمشاركة كل حسب المنسوب إليه.وكانت الغرفة الجنحية الإستئنافية بمراكش قررت إخراج الملف رقم 1641/2602/2017 الذي يتابع فيه الرئيس الأسبق لجماعة سيد الزوين وسائق الشاحنة الجماعية من أجل تبديد المال العام والمشاركة، من المداولة والتأمل واعادة ادراجه في جلسة 16 يوليوز الجاري مع ضمه إلى الملف رقم 744/2602/2018.وسبق للغرفة الجنحية لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش أن أدانت الرئيس الأسبق لجماعة سيد الزوين وسائق الشاحنة الجماعية بثمانية أشهر حبسا نافذا لكل واحد منهما مع تغريمهما مبلغ 5000 درهم لكل منهما، وذلك من أجل تهمة تتعلق بتبديد المال العام للرئيس الأسبق والمشاركة في تبديد المال العام للثاني، على خلفية شكاية تقدم بها فرع الإشتراكي الموحد بسيد الزوين الى الوكيل العام للملك لدى استئنافية بمراكش قبل 11 عاما مضت.وجاء قرار هيئة المحكمة القاضي بإخراج الملف من المداولة وإدراجه في جلسة الإثنين 16 يوليوز الجاري من أجل استدعاء الشهود المستمع اليهم في المرحلة الإبتدائية، علما أن نفس الشهود تم الإستماع اليهم في جلسات سابقة باستئنافية مراكش، قبل ادخال المف للمداولة أو التأمل في جلسة رابع يونيو المنصرم.ضم الملفين اللذين يتم فيهما الإستماع إلى نفس الشهود ونفس المتهمين مع اختلاف الوقائع، أثار استغراب فرع الحزب الإشتراكي الموحد بسيد الزوين ودفع به إلى توجيه رسالة إلى الرئيس الأول لدى محكمة الإستئناف يطالب من خلالها بالإستماع لعمال الورش الذين ظهروا في شريط الفيديو المتعلق باستغلال الشاحنة من طرف الرئيس الأسبق للجماعة وكذا استدعاء شهود آخرين في هاته الواقعة التي كانت محط شكاية تقدم بها فرع الإشتراكي الموحد بسيد الزوين إلى الوكيل العام الأسبق للملك لدى محكمة الإستئناف بمراكش الأستاذ عبد الإله المستاري بتاريخ 23 غشت 2007، يطالب من خلالها بفتح تحقيق في قرص مدمج ( لايزال منشور حاليا في موقع يوتيوب على الأنترنت) يظهر استغلال شاحنة في ملك جماعة سيد الزوين من طرف الرئيس الأسبق، في جلب المواد الأولية “الكرافيت” والرمال من إحدى المقالع بواد تانسيفت إلى محل يستغله كوحدة لصنع وبيع الأجور بالقرب من مقر الجماعة.وبناء على هاته الشكاية التي وجهت نسخة منها إلى والي جهة مراكش تانسيفت الحوز، و وزير الداخلية، تضيف مراسلة فرع الحزب إلى الرئيس الأول لمحكمة الإستئناف، أمر السيد الوكيل العام بفتح تحقيق في الوقائع التي يوثقها الشريط حيث تم الإستماع إلى الكاتب العام لفرع الحزب الإشتراكي الموحد بسيد الزوين من طرف الضابطة القضائية في محضر قانوني، كما تم الإستماع إلى رئيس المجلس الجماعي وسائق الشاحنة، قبل أن يتم إحالة الملف على قاضي التحقيق من طرف النيابة العامة.وأضافت الرسالة التي توصلت “كشـ24” بنسخة منها، إلى أنه لحدود هذه المرحلة لم يعد فرع الحزب بسيد الزوين يعرف مآل الملف، حيث لم يتم استدعاء كاتب الفرع كمصرح سواء من طرف النيابة العامة أو قاضي التحقيق، أو من طرف هيئة المحكمة خلال المرحلة الإبتدائية، قبل أن يتفاجأ مؤخرا بعد كل هذه السنوات التي ناهزت 11 عاما، بأن الملف يروج أمام محكمة الإستئناف تحت رقم 1641/2602/2017 (جنحي استئنافي عادي)، والغريب هو ضمه إلى ملف آخر تحت رقم 744/2602/2018، حيث تقرر ادخاله للمداولة أو التأمل في جلسة 4 يونيو 2018 ، قبل أن يتم إخراجه من المداولة مع التأخير لجلسة 16 يوليوز 2018.وأشارت الرسالة إلى أن هيئة المحكمة تستدعي عددا من الشهود للإستماع اليهم في الملف رقم 1641/2602/2017 الذي يتابع فيه الرئيس الأسبق والسائق من أجل تبديد المال العام للمتهم الأول والمشاركة في تبديد المال العام للثاني، علما أن هؤلاء الشهود أدلى الفرع بأسمائهم في شكاية تقدم بها إلى النيابة العامة بتاريخ 26 أبريل 2009 في شأن الاستيلاء على عقار جماعي تابع للسوق الأسبوعي وتجزيئه وبيعه من طرف رئيس الجماعة، وهي الشكاية التي فتح فيها الأخرى تحقيق وتم الإستماع الى كاتب الفرع من طرف الضابطة القضائية قبل إحالة الملف على النيابة العامة التي قررت متابعة موظف جماعي من أجل جنحة إحداث تجزئة عقارية بدون ترخيص طبقا لظهير 17/06/1992 وذلك في إطار ملف جنحي ابتدائي تحت رقم 639/15/11، مع حفظ المسطرة في حق الرئيس الأسبق لعدم توافر عناصر المتابعة وانعدام الأدلة، وفق جواب تلقيناه من الوكيل العام بتاريخ 26 يوليوز 2011.وعبّر الفرع من خلال رسالته عن استغرابه للمسار الذي أخذه هذا الملف الذي طال أمده لنحو 11 عاما، وضمه إلى ملف آخر رغم اختلاف الوقائع، وعدم استدعاء الطرف المصرح سواء أمام النيابة العامة أو قاضي التحقيق وخلال المرحلة الإبتدائية، وطالب بتصحيح المسطرة والإستماع لعمال الورش الذين ظهروا في شريط الفيديو واستدعاء شهود واقعة استغلال الشاحنة الذين تضمنتهم الرسالة الموجهة إلى الرئيس الأول لمحكمة الإستئناف الذي أعطى تعليماته بشأن مراسلة فرع الحزب.  

يمثل يومه الإثنين 16 يوليوز الحاري، أمام جنايات مراكش، الرئيس الأسبق لجماعة سيد الزوين، ومستخدم يشتغل سائق بالجماعة المذكورة، في حالة سراح من أحل تبديد المال العام والمشاركة كل حسب المنسوب إليه.وكانت الغرفة الجنحية الإستئنافية بمراكش قررت إخراج الملف رقم 1641/2602/2017 الذي يتابع فيه الرئيس الأسبق لجماعة سيد الزوين وسائق الشاحنة الجماعية من أجل تبديد المال العام والمشاركة، من المداولة والتأمل واعادة ادراجه في جلسة 16 يوليوز الجاري مع ضمه إلى الملف رقم 744/2602/2018.وسبق للغرفة الجنحية لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش أن أدانت الرئيس الأسبق لجماعة سيد الزوين وسائق الشاحنة الجماعية بثمانية أشهر حبسا نافذا لكل واحد منهما مع تغريمهما مبلغ 5000 درهم لكل منهما، وذلك من أجل تهمة تتعلق بتبديد المال العام للرئيس الأسبق والمشاركة في تبديد المال العام للثاني، على خلفية شكاية تقدم بها فرع الإشتراكي الموحد بسيد الزوين الى الوكيل العام للملك لدى استئنافية بمراكش قبل 11 عاما مضت.وجاء قرار هيئة المحكمة القاضي بإخراج الملف من المداولة وإدراجه في جلسة الإثنين 16 يوليوز الجاري من أجل استدعاء الشهود المستمع اليهم في المرحلة الإبتدائية، علما أن نفس الشهود تم الإستماع اليهم في جلسات سابقة باستئنافية مراكش، قبل ادخال المف للمداولة أو التأمل في جلسة رابع يونيو المنصرم.ضم الملفين اللذين يتم فيهما الإستماع إلى نفس الشهود ونفس المتهمين مع اختلاف الوقائع، أثار استغراب فرع الحزب الإشتراكي الموحد بسيد الزوين ودفع به إلى توجيه رسالة إلى الرئيس الأول لدى محكمة الإستئناف يطالب من خلالها بالإستماع لعمال الورش الذين ظهروا في شريط الفيديو المتعلق باستغلال الشاحنة من طرف الرئيس الأسبق للجماعة وكذا استدعاء شهود آخرين في هاته الواقعة التي كانت محط شكاية تقدم بها فرع الإشتراكي الموحد بسيد الزوين إلى الوكيل العام الأسبق للملك لدى محكمة الإستئناف بمراكش الأستاذ عبد الإله المستاري بتاريخ 23 غشت 2007، يطالب من خلالها بفتح تحقيق في قرص مدمج ( لايزال منشور حاليا في موقع يوتيوب على الأنترنت) يظهر استغلال شاحنة في ملك جماعة سيد الزوين من طرف الرئيس الأسبق، في جلب المواد الأولية “الكرافيت” والرمال من إحدى المقالع بواد تانسيفت إلى محل يستغله كوحدة لصنع وبيع الأجور بالقرب من مقر الجماعة.وبناء على هاته الشكاية التي وجهت نسخة منها إلى والي جهة مراكش تانسيفت الحوز، و وزير الداخلية، تضيف مراسلة فرع الحزب إلى الرئيس الأول لمحكمة الإستئناف، أمر السيد الوكيل العام بفتح تحقيق في الوقائع التي يوثقها الشريط حيث تم الإستماع إلى الكاتب العام لفرع الحزب الإشتراكي الموحد بسيد الزوين من طرف الضابطة القضائية في محضر قانوني، كما تم الإستماع إلى رئيس المجلس الجماعي وسائق الشاحنة، قبل أن يتم إحالة الملف على قاضي التحقيق من طرف النيابة العامة.وأضافت الرسالة التي توصلت “كشـ24” بنسخة منها، إلى أنه لحدود هذه المرحلة لم يعد فرع الحزب بسيد الزوين يعرف مآل الملف، حيث لم يتم استدعاء كاتب الفرع كمصرح سواء من طرف النيابة العامة أو قاضي التحقيق، أو من طرف هيئة المحكمة خلال المرحلة الإبتدائية، قبل أن يتفاجأ مؤخرا بعد كل هذه السنوات التي ناهزت 11 عاما، بأن الملف يروج أمام محكمة الإستئناف تحت رقم 1641/2602/2017 (جنحي استئنافي عادي)، والغريب هو ضمه إلى ملف آخر تحت رقم 744/2602/2018، حيث تقرر ادخاله للمداولة أو التأمل في جلسة 4 يونيو 2018 ، قبل أن يتم إخراجه من المداولة مع التأخير لجلسة 16 يوليوز 2018.وأشارت الرسالة إلى أن هيئة المحكمة تستدعي عددا من الشهود للإستماع اليهم في الملف رقم 1641/2602/2017 الذي يتابع فيه الرئيس الأسبق والسائق من أجل تبديد المال العام للمتهم الأول والمشاركة في تبديد المال العام للثاني، علما أن هؤلاء الشهود أدلى الفرع بأسمائهم في شكاية تقدم بها إلى النيابة العامة بتاريخ 26 أبريل 2009 في شأن الاستيلاء على عقار جماعي تابع للسوق الأسبوعي وتجزيئه وبيعه من طرف رئيس الجماعة، وهي الشكاية التي فتح فيها الأخرى تحقيق وتم الإستماع الى كاتب الفرع من طرف الضابطة القضائية قبل إحالة الملف على النيابة العامة التي قررت متابعة موظف جماعي من أجل جنحة إحداث تجزئة عقارية بدون ترخيص طبقا لظهير 17/06/1992 وذلك في إطار ملف جنحي ابتدائي تحت رقم 639/15/11، مع حفظ المسطرة في حق الرئيس الأسبق لعدم توافر عناصر المتابعة وانعدام الأدلة، وفق جواب تلقيناه من الوكيل العام بتاريخ 26 يوليوز 2011.وعبّر الفرع من خلال رسالته عن استغرابه للمسار الذي أخذه هذا الملف الذي طال أمده لنحو 11 عاما، وضمه إلى ملف آخر رغم اختلاف الوقائع، وعدم استدعاء الطرف المصرح سواء أمام النيابة العامة أو قاضي التحقيق وخلال المرحلة الإبتدائية، وطالب بتصحيح المسطرة والإستماع لعمال الورش الذين ظهروا في شريط الفيديو واستدعاء شهود واقعة استغلال الشاحنة الذين تضمنتهم الرسالة الموجهة إلى الرئيس الأول لمحكمة الإستئناف الذي أعطى تعليماته بشأن مراسلة فرع الحزب.  



اقرأ أيضاً
ينذر بكارثة.. موقف عشوائي للشاحنات يهدد الأرواح ويشوّه مدخل مراكش + صور
في وقت تستعد فيه مدينة مراكش لاحتضان تظاهرات رياضية كبرى، ما يزال مشهد الفوضى والعشوائية يُخيم على مجموعة من المناطق بالمدينة، على غرار مدخل المدينة من جهة طريق الصويرة، وتحديدًا بأبواب مراكش الضحى، حيث تحوّل المكان إلى موقف غير قانوني للشاحنات واليات الأشغال الكبيرة، ضمنها شاحنات نقل قنينات الغاز والوقود، في غياب أي تدخل فعلي من الجهات المختصة التي تقف موقف المتفرج على هذه الفوضى.الوضع لم يعد يُطاق، حسب ما أفاد به مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، فالمكان يعيش منذ سنوات على وقع فوضى كبيرة، شاحنات ضخمة مركونة عشوائيًا، صراخ، ضجيج، و"كريساج"، في ظل انعدام المراقبة. الأخطر من ذلك، وجود شاحنات محملة بمواد خطيرة مثل قنينات الغاز في قلب منطقة حيوية ما يُشكّل تهديدًا حقيقيًا لأرواح المواطنين، خاصة في حال وقوع أي حادث عرضي أو تماس كهربائي بسيط قد يؤدي إلى كارثة لا تُحمد عقباها.واستغرب مهتمون بالشأن المحلي، صمت الجهات المعنية، أمام هذه الفوضى مسجلين غياب أي تحرك يُذكر من طرف السلطات، مطالبين الجهات المختصة بالتدخل الفوري والجاد من أجل إنهاء هذه الفوضى، وإعادة النظام إلى هذا المدخل الحيوي، قبل أن يتحول الوضع إلى كارثة إنسانية أو فضيحة حضرية تسيء لصورة المدينة وسُمعتها.
مراكش

بالڤيديو.. سرقة مثيرة لدراجة صيدلي في واضحة النهار بمراكش
شهد شارع 11 يناير بمنطقة باب دكالة بمراكش، يوم الإثنين الماضي، حادثة سرقة دراجة نارية في واضحة النهار، من أمام صيدلية بالشارع. الضحية، وهو مساعد صيدلي يشتغل بإحدى صيدليات الشارع، فوجئ باختفاء دراجته النارية الجديدة التي تعتبر وسيلة تنقله الوحيدة بين مقر عمله ومنزله، وهو ما كان له وقع نفسي كبير على الضحية، الذي أصيب بصدمة قوية انتهت بسقوطه مغشيًا عليه، وفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24". ويناشد الضحية، والي الأمن، لإصدار تعليماته للمصالح المختصة من أجل مراجعة تسجيلات كاميرات المراقبة وتكثيف التحريات لتوقيف المتورطين، واسترجاع الدراجة التي تعتبر وسيلته الأساسية للتنقل. وقد تم بالفعل وضع شكاية رسمية لدى الدائرة الأمنية المعنية، في انتظار التفاعل السريع والفعال مع هذه الواقعة.
مراكش

نيكو روزبرغ بطل العالم السابق في الفورمولا وان يزور مراكش
حل بطل العالم السابق في الفورمولا وان بمدينة مراكش من أجل قضاء إجازته في جوها الدافئ والمميز. وظهر  النجم العالمي وهو يتجول في ساحة جامع الفنا والأسواق المحيطة بها، حيث التقى بالعديد من المواطنين وعبر عن اعجابه بالصناعة التقليدية و الأكل المغربي. وجدير بالذكر أن مدينة مراكش أضحت وجهة مفضلة للعديد من المشاهير والنجوم العالميين، الذين يزورونها بشكل متكرر رغبة منهم في الاستمتاع بطابعها الساحر الذي يجمع بين عبق التراث وفخامة العمران.
مراكش

توقيف مروجين لمخدر الشيرا والإكستازي بحي المحاميد
تمكنت عناصر الدائرة الأمنية 20، أمس الأربعاء، وبتنسيق محكم مع فرقة الأبحاث الميدانية التابعة للمنطقة الأمنية المحاميد، من توقيف شخصين يشتبه في تورطهما في ترويج مخدر الشيرا وأقراص الإكستازي بحي سعادة 3، بمقاطعة المنارة. وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فقد جاءت هذه العملية النوعية إثر كمين أمني محكم تم نصبه بناءً على معطيات دقيقة، مكن من وضع حد لنشاط المعنيين بالأمر، اللذين كانا يشكلان موضوع شكايات متعددة من قبل سكان الحي، نظراً لما يشكلانه من تهديد لأمن وسلامة الساكنة. وأسفرت عملية التوقيف عن حجز كمية مهمة من مخدر الشيرا وأقراص الإكستازي كانت معدة للترويج. كما كشفت عملية التنقيط الأمني أن الموقوفين من ذوي السوابق القضائية المتعددة في مجال ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.وقد تم إحالة المشتبه فيهما على الشرطة القضائية، تنفيذاً لتعليمات النيابة العامة المختصة، من أجل تعميق البحث معهما وكشف كافة الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي.وقد خلفت هذه العملية ارتياحاً كبيراً في صفوف ساكنة حي سعادة 3، التي نوهت بالمجهودات الأمنية المتواصلة لمحاربة مظاهر الجريمة وتعزيز الإحساس بالأمن داخل الأحياء الشعبية.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة