التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
رئيس بعثة صندوق النقد: لا خوف على المغرب من نظام تعويم الدرهم
نشر في: 12 يوليو 2017
أكد نيكولا بلانشي، رئيس بعثة صندوق النقد الدولي إلى المغرب، أن مرونة نظام صرف العملة دليل على الاستقرار وتخول امتصاصا أفضل للصدمات.
واعتبر بلانشي، في حديث لصحيفة (ليكونوميست)، نشرته اليوم الأربعاء، أنه “عندما يكون اقتصاد ما في وضعية اقتصاد المغرب، فإن السماح بحرية أكبر في تطور العملة علامة على القوة، والقدرة على امتصاص الصدمات والاستقرار، وذلك ما يطمئن المستثمرين”.
وبحسب بلانشي، فإن إصلاح نظام الصرف المغربي هو قرار تاريخي ومهيكل، اتخذ في إطار رؤية استراتيجية لترسيخ أكبر للاقتصاد في السوق العالمية.
وقال “ليس الأهم أن يبدأ الانتقال في يوليوز أو لاحقا، بل الإرادة والموقع القوي للاقتصاد. فالأسس موجودة، وهذا ما يهم”، مضيفا أن هذا الإصلاح سيجري على نحو منظم بما أن المملكة تتوفر على الوسائل والموارد من أجل قيادة جيدة لهذا الانتقال. من جهة أخرى، ذكر السيد بلانشي بأن استقلالية بنك المغرب تعززت منذ عام 2007 وأنه نفذ سياسة نقدية اكتسبت الكثير من المصداقية.
وأشار، في هذا الاتجاه، إلى أن استقرار الأسعار عنصر مركزي للاستقرار الماكرو اقتصادي للبلاد، مضيفا أن التضخم لم يخرج أبدا عن السيطرة. واعتبر السيد بلانشي أن الاحتياطات تمثلت في الاستعداد الجيد للإصلاح، في الوقت نفسه إن على مستوى المتطلبات الماكرواقتصادية المسبقة، أو على المستوى العملي، لاسيما من أجل تفعيل إطار مختلف للسياسة النقدية.
وتوقع أن “تتم ترجمة إصلاح نظام الصرف عبر إعادة توجيه تدريجي للسياسة النقدية نحو الاقتصاد المحلي”، مشيرا إلى أن صندوق النقد الدولي قدم دعما تقنيا لبنك المغرب لمساعدته في تفعيل أدوات ستمكن من مواصلة استهداف التضخم.
واعتبر بلانشي، في حديث لصحيفة (ليكونوميست)، نشرته اليوم الأربعاء، أنه “عندما يكون اقتصاد ما في وضعية اقتصاد المغرب، فإن السماح بحرية أكبر في تطور العملة علامة على القوة، والقدرة على امتصاص الصدمات والاستقرار، وذلك ما يطمئن المستثمرين”.
وبحسب بلانشي، فإن إصلاح نظام الصرف المغربي هو قرار تاريخي ومهيكل، اتخذ في إطار رؤية استراتيجية لترسيخ أكبر للاقتصاد في السوق العالمية.
وقال “ليس الأهم أن يبدأ الانتقال في يوليوز أو لاحقا، بل الإرادة والموقع القوي للاقتصاد. فالأسس موجودة، وهذا ما يهم”، مضيفا أن هذا الإصلاح سيجري على نحو منظم بما أن المملكة تتوفر على الوسائل والموارد من أجل قيادة جيدة لهذا الانتقال. من جهة أخرى، ذكر السيد بلانشي بأن استقلالية بنك المغرب تعززت منذ عام 2007 وأنه نفذ سياسة نقدية اكتسبت الكثير من المصداقية.
وأشار، في هذا الاتجاه، إلى أن استقرار الأسعار عنصر مركزي للاستقرار الماكرو اقتصادي للبلاد، مضيفا أن التضخم لم يخرج أبدا عن السيطرة. واعتبر السيد بلانشي أن الاحتياطات تمثلت في الاستعداد الجيد للإصلاح، في الوقت نفسه إن على مستوى المتطلبات الماكرواقتصادية المسبقة، أو على المستوى العملي، لاسيما من أجل تفعيل إطار مختلف للسياسة النقدية.
وتوقع أن “تتم ترجمة إصلاح نظام الصرف عبر إعادة توجيه تدريجي للسياسة النقدية نحو الاقتصاد المحلي”، مشيرا إلى أن صندوق النقد الدولي قدم دعما تقنيا لبنك المغرب لمساعدته في تفعيل أدوات ستمكن من مواصلة استهداف التضخم.
أكد نيكولا بلانشي، رئيس بعثة صندوق النقد الدولي إلى المغرب، أن مرونة نظام صرف العملة دليل على الاستقرار وتخول امتصاصا أفضل للصدمات.
واعتبر بلانشي، في حديث لصحيفة (ليكونوميست)، نشرته اليوم الأربعاء، أنه “عندما يكون اقتصاد ما في وضعية اقتصاد المغرب، فإن السماح بحرية أكبر في تطور العملة علامة على القوة، والقدرة على امتصاص الصدمات والاستقرار، وذلك ما يطمئن المستثمرين”.
وبحسب بلانشي، فإن إصلاح نظام الصرف المغربي هو قرار تاريخي ومهيكل، اتخذ في إطار رؤية استراتيجية لترسيخ أكبر للاقتصاد في السوق العالمية.
وقال “ليس الأهم أن يبدأ الانتقال في يوليوز أو لاحقا، بل الإرادة والموقع القوي للاقتصاد. فالأسس موجودة، وهذا ما يهم”، مضيفا أن هذا الإصلاح سيجري على نحو منظم بما أن المملكة تتوفر على الوسائل والموارد من أجل قيادة جيدة لهذا الانتقال. من جهة أخرى، ذكر السيد بلانشي بأن استقلالية بنك المغرب تعززت منذ عام 2007 وأنه نفذ سياسة نقدية اكتسبت الكثير من المصداقية.
وأشار، في هذا الاتجاه، إلى أن استقرار الأسعار عنصر مركزي للاستقرار الماكرو اقتصادي للبلاد، مضيفا أن التضخم لم يخرج أبدا عن السيطرة. واعتبر السيد بلانشي أن الاحتياطات تمثلت في الاستعداد الجيد للإصلاح، في الوقت نفسه إن على مستوى المتطلبات الماكرواقتصادية المسبقة، أو على المستوى العملي، لاسيما من أجل تفعيل إطار مختلف للسياسة النقدية.
وتوقع أن “تتم ترجمة إصلاح نظام الصرف عبر إعادة توجيه تدريجي للسياسة النقدية نحو الاقتصاد المحلي”، مشيرا إلى أن صندوق النقد الدولي قدم دعما تقنيا لبنك المغرب لمساعدته في تفعيل أدوات ستمكن من مواصلة استهداف التضخم.
واعتبر بلانشي، في حديث لصحيفة (ليكونوميست)، نشرته اليوم الأربعاء، أنه “عندما يكون اقتصاد ما في وضعية اقتصاد المغرب، فإن السماح بحرية أكبر في تطور العملة علامة على القوة، والقدرة على امتصاص الصدمات والاستقرار، وذلك ما يطمئن المستثمرين”.
وبحسب بلانشي، فإن إصلاح نظام الصرف المغربي هو قرار تاريخي ومهيكل، اتخذ في إطار رؤية استراتيجية لترسيخ أكبر للاقتصاد في السوق العالمية.
وقال “ليس الأهم أن يبدأ الانتقال في يوليوز أو لاحقا، بل الإرادة والموقع القوي للاقتصاد. فالأسس موجودة، وهذا ما يهم”، مضيفا أن هذا الإصلاح سيجري على نحو منظم بما أن المملكة تتوفر على الوسائل والموارد من أجل قيادة جيدة لهذا الانتقال. من جهة أخرى، ذكر السيد بلانشي بأن استقلالية بنك المغرب تعززت منذ عام 2007 وأنه نفذ سياسة نقدية اكتسبت الكثير من المصداقية.
وأشار، في هذا الاتجاه، إلى أن استقرار الأسعار عنصر مركزي للاستقرار الماكرو اقتصادي للبلاد، مضيفا أن التضخم لم يخرج أبدا عن السيطرة. واعتبر السيد بلانشي أن الاحتياطات تمثلت في الاستعداد الجيد للإصلاح، في الوقت نفسه إن على مستوى المتطلبات الماكرواقتصادية المسبقة، أو على المستوى العملي، لاسيما من أجل تفعيل إطار مختلف للسياسة النقدية.
وتوقع أن “تتم ترجمة إصلاح نظام الصرف عبر إعادة توجيه تدريجي للسياسة النقدية نحو الاقتصاد المحلي”، مشيرا إلى أن صندوق النقد الدولي قدم دعما تقنيا لبنك المغرب لمساعدته في تفعيل أدوات ستمكن من مواصلة استهداف التضخم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مصرع 30 إرهابياً بغارات جوية للجيش في نيجيريا
دولي
دولي
إصابة فتاتين في عملية طعن أمام مدرسة بفرنسا
دولي
دولي
شلل جزئي في دبي واستئناف الرحلات ببطء في مطارها
دولي
دولي
“إل إسبانيول” : لهذا السبب أُزيلت شعارات كيانات إسبانية من ملصق منتدى مدريد
دولي
دولي
طرد 3 دبلوماسيين فرنسيين من بوركينا فاسو بسبب “نشاطات تخريبية”
دولي
دولي
فرض عقوبات “صارمة” على إيران
دولي
دولي
قطر تعلن تعثّر المفاوضات بين إسرائيل وحماس
دولي
دولي