وطني

رئيس النيابة العامة يؤكد أولوية حماية المرأة من كافة أشكال العنف


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 13 ديسمبر 2019

أكد الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، رئيس النيابة العامة، محمد عبد النباوي، أمس الخميس بمراكش، أن حماية المرأة من كافة أشكال العنف تعتبر من أهم أولويات السياسة الجنائية للمملكة.وفي كلمة له بمناسبة افتتاح أشغال دورة تكوينية تحت عنوان “تعزيز دور قضاة النيابة العامة من أجل توفير حماية ناجعة للمرأة”، أوضح عبد النباوي أن النهوض بأوضاع المرأة وصيانة حقوقها تقع في صلب السياسة التي تضطلع النيابة العامة بتنفيذها، وذلك انسجاما مع المعايير الدولية ذات الصلة والمقتضيات القانونية الوطنية، وتنفيذا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.وأضاف أن رئاسة النيابة العامة حرصت، منذ إنشائها، على توفير حماية قضائية ناجعة للنساء، سواء من خلال إقامة الدعوى العمومية أو ممارستها، أو تسهيل الولوج لهذه الحماية، مشيرا إلى أن أول منشور وجهته للنيابات العامة بمختلف المحاكم، يتضمن العديد من التوصيات الرامية لحماية حقوق وحريات المرأة، وتعزيز دور خلايا التكفل بالنساء لدى النيابة العامة بالمحاكم.وأكد رئيس النيابة العامة أنه بصدور القانون رقم 103.13 المتعلق بمحاربة العنف ضد النساء، تم توجيه منشور لمختلف النيابات العامة، يحث على ضرورة تفعيل القواعد الموضوعية والإجرائية التي تضمنها القانون، والحرص على حسن تطبيقه، وتحديد الإشكاليات التي تتعلق بفهم أحكامه وتفسيره، من أجل حماية أفضل للنساء.وبهذه المناسبة، سلط عبد النباوي الضوء على الإجراءات التي تقوم بها النيابة العامة لمحاربة زواج القاصرات والزواج القسري وتحسين شروط الشغل والتشغيل المتعلقة بالعاملات والعمال المنزليين، مع الأخذ بعين الاعتبار هشاشة هذه الفئة من المجتمع، والتي غالبا ما تكون عرضة للاستغلال.من جهة أخرى، أشاد عبد النباوي بتجربة إحداث خلايا التكفل بالنساء بمختلف المحاكم من أجل تسهيل ولوج هذه الفئة إلى العدالة، منوها بنجاح هذه التجربة التي تمت مأسستها من خلال التنصيص، في القانون رقم 103.13 المتعلق بمحاربة العنف ضد النساء، على إحداث هذه الخلايا بالمحاكم الإبتدائية ومحاكم الاستئناف وبالمصالح الحكومية المركزية واللاممركزة المعنية.وفي هذا الصدد، أكد عبد النباوي أن التنسيق بين جميع المتدخلين في مجال التكفل بالنساء والفتيات يتم من خلال اللجن المحلية والجهوية التي ترأسها النيابة العامة على المستويين الجهوي والمحلي منذ سنة 2010.من جهة أخرى، شدد رئيس النيابة العامة على أن التكوين المستمر وتعزيز القدرات من أهم مقومات بناء جهاز قضائي قادر في الحاضر والمستقبل على مواجهة التحديات التي تطرحها الجريمة والاستجابة لحاجيات المواطن، مضيفا أن رئاسة النيابة العامة تولي أهمية قصوى لتأهيل قضاتها لأداء وظائفهم الدستورية بشكل أفضل.وأبرز  عبد النباوي أن هذا الاجتماع، الذي تنظمه رئاسة النيابة العامة بالتعاون مع مجلس أوروبا، سيمكن من إطلاق برنامج ذي أهمية كبيرة، مرتبط بوظيفة قضاة النيابة العامة، يهدف إلى دعم وتعزيز قدراتهم وتوفير حماية ناجعة وفعالة للنساء.وأضاف أن هذا الاجتماع يشكل فرصة لتبادل التجارب والخبرات على المستويين الوطني والدولي وتبادل الممارسات الفضلى في مجال التكفل بالمرأة ضد كافة أشكال العنف.وستتبع هذه الدورة التكوينية، المنظمة بشراكة مع مجلس أوروبا وبدعم من الاتحاد الأوروبي، على مدى يومين، سلسلة من الدورات الجهوية بأكادير وفاس وطنجة والجديدة لصالح أكثر من 650 مستفيد.وستمكن هذه الدورات التكوينية قضاة النيابة العامة من تطوير قدراتهم على مواجهة التحديات المطروحة على المستوى القضائي وتعميق معارفهم والتعرف على الممارسات الفضلى الوطنية والدولية في هذا المجال. كما أنها تندرج في إطار تنفيذ القانون رقم 103-13 المتعلق بمحاربة العنف ضد المرأة والقانون رقم 19-12 الذي يحدد شروط الشغل والتشغيل المتعلقة بالعاملات والعمال المنزليين، علاوة على جهود النيابة العامة لمحاربة زواج القاصرات.وتحظى هذه المبادرة أيضا بدعم من النرويج وموناكو في إطار شراكة الجوار بين مجلس أوروبا والمغرب 2018-2021، ببرنامج “ضمان استمرارية الحكامة الديمقراطية وحقوق الإنسان في جنوب البحر الأبيض المتوسط ​​”(برنامج جنوب 3)، بتمويل من الاتحاد الأوروبي ومجلس أوروبا، وكذا المساعدة التقنية لبرنامج دعم الاتحاد الأوروبي من أجل تنفيذ الخطة الحكومية للمساواة.

أكد الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، رئيس النيابة العامة، محمد عبد النباوي، أمس الخميس بمراكش، أن حماية المرأة من كافة أشكال العنف تعتبر من أهم أولويات السياسة الجنائية للمملكة.وفي كلمة له بمناسبة افتتاح أشغال دورة تكوينية تحت عنوان “تعزيز دور قضاة النيابة العامة من أجل توفير حماية ناجعة للمرأة”، أوضح عبد النباوي أن النهوض بأوضاع المرأة وصيانة حقوقها تقع في صلب السياسة التي تضطلع النيابة العامة بتنفيذها، وذلك انسجاما مع المعايير الدولية ذات الصلة والمقتضيات القانونية الوطنية، وتنفيذا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.وأضاف أن رئاسة النيابة العامة حرصت، منذ إنشائها، على توفير حماية قضائية ناجعة للنساء، سواء من خلال إقامة الدعوى العمومية أو ممارستها، أو تسهيل الولوج لهذه الحماية، مشيرا إلى أن أول منشور وجهته للنيابات العامة بمختلف المحاكم، يتضمن العديد من التوصيات الرامية لحماية حقوق وحريات المرأة، وتعزيز دور خلايا التكفل بالنساء لدى النيابة العامة بالمحاكم.وأكد رئيس النيابة العامة أنه بصدور القانون رقم 103.13 المتعلق بمحاربة العنف ضد النساء، تم توجيه منشور لمختلف النيابات العامة، يحث على ضرورة تفعيل القواعد الموضوعية والإجرائية التي تضمنها القانون، والحرص على حسن تطبيقه، وتحديد الإشكاليات التي تتعلق بفهم أحكامه وتفسيره، من أجل حماية أفضل للنساء.وبهذه المناسبة، سلط عبد النباوي الضوء على الإجراءات التي تقوم بها النيابة العامة لمحاربة زواج القاصرات والزواج القسري وتحسين شروط الشغل والتشغيل المتعلقة بالعاملات والعمال المنزليين، مع الأخذ بعين الاعتبار هشاشة هذه الفئة من المجتمع، والتي غالبا ما تكون عرضة للاستغلال.من جهة أخرى، أشاد عبد النباوي بتجربة إحداث خلايا التكفل بالنساء بمختلف المحاكم من أجل تسهيل ولوج هذه الفئة إلى العدالة، منوها بنجاح هذه التجربة التي تمت مأسستها من خلال التنصيص، في القانون رقم 103.13 المتعلق بمحاربة العنف ضد النساء، على إحداث هذه الخلايا بالمحاكم الإبتدائية ومحاكم الاستئناف وبالمصالح الحكومية المركزية واللاممركزة المعنية.وفي هذا الصدد، أكد عبد النباوي أن التنسيق بين جميع المتدخلين في مجال التكفل بالنساء والفتيات يتم من خلال اللجن المحلية والجهوية التي ترأسها النيابة العامة على المستويين الجهوي والمحلي منذ سنة 2010.من جهة أخرى، شدد رئيس النيابة العامة على أن التكوين المستمر وتعزيز القدرات من أهم مقومات بناء جهاز قضائي قادر في الحاضر والمستقبل على مواجهة التحديات التي تطرحها الجريمة والاستجابة لحاجيات المواطن، مضيفا أن رئاسة النيابة العامة تولي أهمية قصوى لتأهيل قضاتها لأداء وظائفهم الدستورية بشكل أفضل.وأبرز  عبد النباوي أن هذا الاجتماع، الذي تنظمه رئاسة النيابة العامة بالتعاون مع مجلس أوروبا، سيمكن من إطلاق برنامج ذي أهمية كبيرة، مرتبط بوظيفة قضاة النيابة العامة، يهدف إلى دعم وتعزيز قدراتهم وتوفير حماية ناجعة وفعالة للنساء.وأضاف أن هذا الاجتماع يشكل فرصة لتبادل التجارب والخبرات على المستويين الوطني والدولي وتبادل الممارسات الفضلى في مجال التكفل بالمرأة ضد كافة أشكال العنف.وستتبع هذه الدورة التكوينية، المنظمة بشراكة مع مجلس أوروبا وبدعم من الاتحاد الأوروبي، على مدى يومين، سلسلة من الدورات الجهوية بأكادير وفاس وطنجة والجديدة لصالح أكثر من 650 مستفيد.وستمكن هذه الدورات التكوينية قضاة النيابة العامة من تطوير قدراتهم على مواجهة التحديات المطروحة على المستوى القضائي وتعميق معارفهم والتعرف على الممارسات الفضلى الوطنية والدولية في هذا المجال. كما أنها تندرج في إطار تنفيذ القانون رقم 103-13 المتعلق بمحاربة العنف ضد المرأة والقانون رقم 19-12 الذي يحدد شروط الشغل والتشغيل المتعلقة بالعاملات والعمال المنزليين، علاوة على جهود النيابة العامة لمحاربة زواج القاصرات.وتحظى هذه المبادرة أيضا بدعم من النرويج وموناكو في إطار شراكة الجوار بين مجلس أوروبا والمغرب 2018-2021، ببرنامج “ضمان استمرارية الحكامة الديمقراطية وحقوق الإنسان في جنوب البحر الأبيض المتوسط ​​”(برنامج جنوب 3)، بتمويل من الاتحاد الأوروبي ومجلس أوروبا، وكذا المساعدة التقنية لبرنامج دعم الاتحاد الأوروبي من أجل تنفيذ الخطة الحكومية للمساواة.



اقرأ أيضاً
تقرير حقوقي: أكثر من 400 بناية سكنية مهددة بالانهيار في الحي الحسني بفاس
قالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بفاس، إن أغلب البنايات بالحي الحسني، والذي شهد حادث انهيار عمارة عشوائية، ليلة الخميس/ الجمعة، آيلة للسقوط. وذكرت في بيان لها بأن عدد هذه البنايات يقدر بأكثر من أربعمائة وحدة آيلة للسقوط، مضيفة بأن هذه البنايات مكونة من عدة طوابق. وتساءلت الاجراءات التي اتخذتها السلطة المحلية والمصالح المختصة.واهتزت مدينة فاس ليلة الخميس / الجمعة 09 ماي 2025 على وقع فاجعة انسانية راح ضحيتها عشرة أشخاص بالحي الحسني بندباب مقاطعة المريينين ، وذلك إثر سقوط بناية قديمة مكونة من ستة طوابق وتضم ما يناهز ثلاثة عشر عائلة.وكانت البناية موضوع اشعارات بالإخلاء منذ سنة 2018 ، لكن أمام غياب حلول حقيقية تراعي الوضع الاجتماعي والاقتصادي للمتضررين اضطر أغلبهم إلى الاستمرار في السكن بها رغم الخطر الذي كان يطاردهم حتى حلت الفاجعة.وتساءلت الجمعية عن ملابسات تحول بناية مهترئة هي في الأصل لا تتحمل طابقين إلى عمارة بستة طوابق أمام أعين السلطة المخول لها السهر على سلامة المواطنين ومحاربة البناء غير القانوني.وطالبت الجمعية بفتح تحقيق دقيق وجدي في الكارثة لتحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات. كما انتقدت ما وصفته بالتقصير الملحوظ من طرف مختلف المصالح بدءً من السلطة المحلية التي غضت الطرف لسنوات أمام تكاثر البناء غير القانوني، و الاكتفاء بتوجيه انذارات الاخلاء عوض ايجاد حلول حقيقية تراعي ظروف المتضررين وتحفظ لهم كرامتهم الإنسانية.
وطني

قرود المكاك المغربية تباع بشكل غير قانوني في فرنسا
تنتشر تجارة الحيوانات البرية على نطاق واسع على المستوى الدولي، وبالإضافة إلى الذئاب والثعابين التي يتم اصطيادها، يتم بيع قرود المكاك البربرية من المغرب مقابل 2500 يورو في فرنسا عبر وسائل التواصل الاجتماعي. "قرود مكاك بربرية صغيرة، ذات عيون زرقاء، من المغرب، من نوع نادر، متوفر واحد فقط بسعر 2500 يورو". هذا أحد العروض التي يقدمها تجار الحيوانات البرية على الإنترنت، وفقًا لقناة TF1 . "مشكلة الاتجار بالحيوانات ليست جديدة، ولكن من المؤكد أنها تفاقمت في السنوات الأخيرة بفعل ظاهرة منصات التواصل الاجتماعي". يقول كريستوف ماري، مدير الشؤون الوطنية والأوروبية في مؤسسة "30 مليون صديق". وأضاف المتحدث ذاته : "ظهر العديد من المشاهير مع حيوانات برية.. ونعلم أيضًا الموجة التي شهدتها دبي وغيرها من المدن حيث ظهر المشاهير مع حيوانات برية". وأدرج الاتحاد الدولي لصون الطبيعة سنة 2009 المكاك البربري على القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض، ونقل من الملحق الثاني إلى الملحق الأول لاتفاقية "سايتس" (معاهدة التجارة العالمية لأصناف الحيوان والنبات البري المهدد بالانقراض) سنة 2016 بطلب من السلطات المغربية. وتماشى هذا الإجراء مع إعلان السلطات المغربية منع الاتجار في هذا النوع من القردة، ووضع تدابير صارمة على مستوى الحدود البرية، خاصة على الحدود مع مليلية وسبتة المحتلتين لمنع تهريبها إلى الدول الأوروبية. والمكاك البربري هو الصنف الوحيد من فصيلته الذي يعيش في أفريقيا، إذ إن كل الأصناف الأخرى والمقدرة بنحو عشرين صنفا، تعيش في آسيا. وتتميز من الناحية الفيزيولوجية عن باقي الأنواع بكونها لا تتوفر على ذيل، ولها أخدود على مستوى الأنف.
وطني

أشغال تجهز على مواقع أثرية وفعاليات مدنية بإقليم كلميم تطالب بفتح تحقيق
دعت عشر جمعيات إلى الوقف الفوري لأشغال تجري بمواقع أثرية بإقليم كلميم، وفتح تحقيق محايد من أجل تحديد المسؤوليات والكشف عمن يقف وراء ما أسمته بمسلسل التدمير الممنهج للآثار بجهة كلميم واد نون.وأشارت الجمعيات، في بيان توصلت الجريدة بنسخة منه، إلى تخريب سبق أن طال موقع نول لمطة الأثري، قبل أن يطال الاعتداء، بحر الأسبوع الماضي، موقع أمتضي وموقع أدرار ن زرزم المقيد في عداد الآثار.وحملت البيان المشترك المسؤولية في هذه الإعتداءات للمجالس الجماعية، "وفي ظل صمت مريب من الوزارة الوصية"، التي قامت بتنقيل المحافظ الجهوي للتراث الثقافي. وظل هذا المنصب شاغرا، ما فتح الباب أمام آليات تقلب الصخر المنقوش وتمحو معه صفحات من الذاكرة الجمعية للمغاربة وتحرم بذلك الأجيال القادمة من حقوقهم الثقافية.وقالت الجمعيات إن هذه الآليات خربت موقع النقوش الصخرية بأمتضي التي تعود لعهود ما قبل التاريخ، وتضم أشكال البقريات والنعام وتؤرخ لفترة قيام الإنسان بتدجين الحيوان.ودعت الجمعيات إلى فرض احترام دور وزارة الثقافة ومصالحها المحلية والمركزية باعتبارها السلطة الحكومية الوصية على كل المتدخلين في قطاع التراث الذين باشروا أشغالهم دون أي اعتبار للقانون، وفي ضرب بعرض الحائط لكل أخلاقيات العمل والمواثيق الدولية.
وطني

أساتذة التربية الإسلامية ينتقدون تبخيس دور المادة
انتقدت الجمعية المغربية الأساتذة التربية الإسلامية، ما وصفته بـ”الحملة الممنهجة التي تستهدف النيل من مادة التربية الإسلامية، وتبخيس دورها وأهميتها، واستهداف مقامها ومكانتها في وجدان المغاربة”. وأوضحت الجمعية في بلاغ صادر عنها عقب انعقاد مجلسها الوطني بمدينة المحمدية، أن “الأمر يعد مسا خطيرا بأحد ثوابت هذا البلد، واستهدافا غير مقبول يهدد الأمن الروحي والطمأنينة المجتمعية”. وشددت الجمعية على “تشبثها المستمر والمتجدد بالثوابت الدينية والوطنية للمغرب، وعلى رأسها القضية الوطنية، مع الإشادة بمختلف الجهود المبذولة من قبل المؤسسات الرسمية وغير الرسمية للدفاع عنها، والتأكيد على كون مبادرة الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية تظل الحل الأنسب والعادل للقضية”. واستنكرت ”العدوان الوحشي والهمجي للكيان الغاصب والجبان على إخواننا بغزة وفلسطين، وشجب سياساته العنصرية في حصار وتجويع وإبادة الأطفال والشيوخ والنساء، في خرق سافر للمواثيق الدولية، ومبادئ حقوق الإنسان”. ودعت الجمعية “جميع قوى الأمة الحية لبذل كل المساعي والجهود المطلوبة لإنهاء العدوان وإسناد المقاومة والدفاع عن كرامة الأمة ومقدساتها”.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة