التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
“رئة” مواليد الشتاء أضعف من مواليد الصيف حسب دراسة جديدة
نشر في: 19 فبراير 2016
أشارت دراسة طبية نرويجية حديثة إلى أن الأطفال الذين يولدون في فصل الشتاء يعانون مع تقدم السن من مشاكل في جهازهم التنفسي ووظائف الرئة أكثر من نظرائهم الذين ولدوا في فصل الصيف.
وأوضحت الدراسة أن المولودين في شهور الشتاء الباردة وتحديداً من شهر نوفمبر (تشرين الثاني) وحتى يناير (كانون الثاني) أكثر عرضة للإصابة بالمشاكل التنفسية مثل الربو وغيرها عند الكبر، نظراً للعدوى الفيروسية والتهاب القصبات الهوائية والنزلات الشعبية التي يتعرضون لها في شهورهم الأولى، ما يؤثر سلباً على نمو ووظائف الرئة لديهم عندما يكبرون.
ونوهت الدراسة الصادرة من جامعة بيرغن إلى وجود عوامل أخرى تسهم في ضعف وظائف الرئة لدى بعض الأشخاص في سن الشيخوخة، إما إصابتهم بمشاكل في جهازهم التنفسي أو بمرض الربو عندما كانوا أطفالاً، أو أنهم من أمهات مدخنات، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وقامت الدراسة بتحليل بيانات أكثر من 12 ألف شخص مأخوذة من دراسة أوروبية على نطاق واسع، عندما كانوا أطفالاً أعمارهم تتراوح بين 9 و11 عام ومتابعة حالتهم الصحية عندما أصبحت أعمارهم 40 إلى 60 عاماً.
واعتمدت الدراسة على قياس التنفس وكمية الهواء التي تخرج مع كل عملية زفير في تحليلها، ووجدت أن وظائف الرئة الضعيفة لدى كبار السن ممن يعانون من أمراض الربو والانسداد الرئوي المزمن وغيرها من أمراض الجهاز التنفسي، مرتبطة بموسم ولادتهم.
وأشارت أبحاث سابقة إلى أن الأطفال المولودين في الشتاء يتعرضون للعدوى الفيروسية والحساسية داخل الرحم أكثر من غيرهم، ما يفسر السبب الذي يجعل الأشخاص المولودون في شهور باردة، وظائف الرئة لديهم أكثر ضعفاً من غيرهم.
وأوضحت الدراسة أن المولودين في شهور الشتاء الباردة وتحديداً من شهر نوفمبر (تشرين الثاني) وحتى يناير (كانون الثاني) أكثر عرضة للإصابة بالمشاكل التنفسية مثل الربو وغيرها عند الكبر، نظراً للعدوى الفيروسية والتهاب القصبات الهوائية والنزلات الشعبية التي يتعرضون لها في شهورهم الأولى، ما يؤثر سلباً على نمو ووظائف الرئة لديهم عندما يكبرون.
ونوهت الدراسة الصادرة من جامعة بيرغن إلى وجود عوامل أخرى تسهم في ضعف وظائف الرئة لدى بعض الأشخاص في سن الشيخوخة، إما إصابتهم بمشاكل في جهازهم التنفسي أو بمرض الربو عندما كانوا أطفالاً، أو أنهم من أمهات مدخنات، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وقامت الدراسة بتحليل بيانات أكثر من 12 ألف شخص مأخوذة من دراسة أوروبية على نطاق واسع، عندما كانوا أطفالاً أعمارهم تتراوح بين 9 و11 عام ومتابعة حالتهم الصحية عندما أصبحت أعمارهم 40 إلى 60 عاماً.
واعتمدت الدراسة على قياس التنفس وكمية الهواء التي تخرج مع كل عملية زفير في تحليلها، ووجدت أن وظائف الرئة الضعيفة لدى كبار السن ممن يعانون من أمراض الربو والانسداد الرئوي المزمن وغيرها من أمراض الجهاز التنفسي، مرتبطة بموسم ولادتهم.
وأشارت أبحاث سابقة إلى أن الأطفال المولودين في الشتاء يتعرضون للعدوى الفيروسية والحساسية داخل الرحم أكثر من غيرهم، ما يفسر السبب الذي يجعل الأشخاص المولودون في شهور باردة، وظائف الرئة لديهم أكثر ضعفاً من غيرهم.
أشارت دراسة طبية نرويجية حديثة إلى أن الأطفال الذين يولدون في فصل الشتاء يعانون مع تقدم السن من مشاكل في جهازهم التنفسي ووظائف الرئة أكثر من نظرائهم الذين ولدوا في فصل الصيف.
وأوضحت الدراسة أن المولودين في شهور الشتاء الباردة وتحديداً من شهر نوفمبر (تشرين الثاني) وحتى يناير (كانون الثاني) أكثر عرضة للإصابة بالمشاكل التنفسية مثل الربو وغيرها عند الكبر، نظراً للعدوى الفيروسية والتهاب القصبات الهوائية والنزلات الشعبية التي يتعرضون لها في شهورهم الأولى، ما يؤثر سلباً على نمو ووظائف الرئة لديهم عندما يكبرون.
ونوهت الدراسة الصادرة من جامعة بيرغن إلى وجود عوامل أخرى تسهم في ضعف وظائف الرئة لدى بعض الأشخاص في سن الشيخوخة، إما إصابتهم بمشاكل في جهازهم التنفسي أو بمرض الربو عندما كانوا أطفالاً، أو أنهم من أمهات مدخنات، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وقامت الدراسة بتحليل بيانات أكثر من 12 ألف شخص مأخوذة من دراسة أوروبية على نطاق واسع، عندما كانوا أطفالاً أعمارهم تتراوح بين 9 و11 عام ومتابعة حالتهم الصحية عندما أصبحت أعمارهم 40 إلى 60 عاماً.
واعتمدت الدراسة على قياس التنفس وكمية الهواء التي تخرج مع كل عملية زفير في تحليلها، ووجدت أن وظائف الرئة الضعيفة لدى كبار السن ممن يعانون من أمراض الربو والانسداد الرئوي المزمن وغيرها من أمراض الجهاز التنفسي، مرتبطة بموسم ولادتهم.
وأشارت أبحاث سابقة إلى أن الأطفال المولودين في الشتاء يتعرضون للعدوى الفيروسية والحساسية داخل الرحم أكثر من غيرهم، ما يفسر السبب الذي يجعل الأشخاص المولودون في شهور باردة، وظائف الرئة لديهم أكثر ضعفاً من غيرهم.
وأوضحت الدراسة أن المولودين في شهور الشتاء الباردة وتحديداً من شهر نوفمبر (تشرين الثاني) وحتى يناير (كانون الثاني) أكثر عرضة للإصابة بالمشاكل التنفسية مثل الربو وغيرها عند الكبر، نظراً للعدوى الفيروسية والتهاب القصبات الهوائية والنزلات الشعبية التي يتعرضون لها في شهورهم الأولى، ما يؤثر سلباً على نمو ووظائف الرئة لديهم عندما يكبرون.
ونوهت الدراسة الصادرة من جامعة بيرغن إلى وجود عوامل أخرى تسهم في ضعف وظائف الرئة لدى بعض الأشخاص في سن الشيخوخة، إما إصابتهم بمشاكل في جهازهم التنفسي أو بمرض الربو عندما كانوا أطفالاً، أو أنهم من أمهات مدخنات، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
وقامت الدراسة بتحليل بيانات أكثر من 12 ألف شخص مأخوذة من دراسة أوروبية على نطاق واسع، عندما كانوا أطفالاً أعمارهم تتراوح بين 9 و11 عام ومتابعة حالتهم الصحية عندما أصبحت أعمارهم 40 إلى 60 عاماً.
واعتمدت الدراسة على قياس التنفس وكمية الهواء التي تخرج مع كل عملية زفير في تحليلها، ووجدت أن وظائف الرئة الضعيفة لدى كبار السن ممن يعانون من أمراض الربو والانسداد الرئوي المزمن وغيرها من أمراض الجهاز التنفسي، مرتبطة بموسم ولادتهم.
وأشارت أبحاث سابقة إلى أن الأطفال المولودين في الشتاء يتعرضون للعدوى الفيروسية والحساسية داخل الرحم أكثر من غيرهم، ما يفسر السبب الذي يجعل الأشخاص المولودون في شهور باردة، وظائف الرئة لديهم أكثر ضعفاً من غيرهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تأثير الحلويات في شهر رمضان: تحذيرات ونصائح للصائمين
صحة
صحة
انتكاسة.. الدكتور حمضي: داء السل في المغرب يخلف تسع وفيات يوميا
صحة
صحة
هذه العادات تفاقم حرقة المعدة في رمضان
صحة
صحة
تطوير لقاح “رائد” لسرطان الرئة
صحة
صحة
علماء يدقون ناقوس الخطر ويحذرون من انتشار وشيك لوباء جديد
صحة
صحة
تعرف على أبرز فوائد تناول التمر عند الإفطار وكذلك عند السحور
صحة
صحة
أخصائيو التغذية ينصحون بتجنب هذه الانواع من الحساء على مائدة الافطار الرمضاني
صحة
صحة