

وطني
رؤساء اللجن الحقوقية السابقين بالعيون والداخلة يؤسسون منظمة مستقلة
إنعقد صباح اليوم السبت بمدينة العيون الجمع العام التأسيسي لإطار حقوقي مستقل جديد بالأقاليم الجنوبية للمملكة، ويتعلق الأمر بمنظمة السلم والتسامح للديمقراطية وحقوق الإنسان.وحاء تأسيس منظمة السلم والتسامح للديمقراطية وحقوق الإنسان نتاجا لنقاشات داغسة بين مختلف الفاعلين والمتدخلين الحقوقيين العاملين بجهتي العيون الساقية الحمراء والداخلة وادي الذهب، حيث ضمت في عضويتها ثلة من الأسماء الفاعلة في المجال الحقوقي، والتي راكمت لأزيد من عقد من الزمن مجموعة خبرات على غرار محمد سالم الشرقاوي رئيس اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان العيون السمارة سابقا، و ورئيس اللجنة الحهوية لحقوق الإنسان الداخلة وادي الذهب محمد الأمين السملالي، ومحمد بهان ومتو بوحماد ولحبيب عيديد والرعبوب ابهاي، ثم سيد أحمد بوهدا ومحمد البوزيدي وفاطمة المساعدي.ويروم مؤسسو المنظمة الحقوقية المستقلة إشاعة ثقافة حقوق الإنسان والذود عنها في شموليتها غير القابلة للتجزيء، وتعزيز آفاق العمل وبناء جسور التواصل الحقوقي وتتبع حالة حقوق الإنسان بالصحراء عبر تقارير موضوعاتية وبيانات ودراسات، حسب بلاغ توصلت به "كش 24".ويسعى المؤسسون وأعضاء المنظمة أيضا من خلال المنظمة مأسسة حقوق الإنسان وتعزيز دينامية الوعي الحقوقي وتدعيم المبادرات المساهمة في انبثاق ديمقراطية تشاركية والعمل على تحقيق مكتسبات جديدة في مجال احترام حقوق الإنسان وسيادة القانون وتكافؤ الفرص والمساواة وعدم التمييز وإعمال مقاربة النوع وإشاعة ثقافة حقوق الإنسان وقيمها، على حد تعبير البلاغ.
إنعقد صباح اليوم السبت بمدينة العيون الجمع العام التأسيسي لإطار حقوقي مستقل جديد بالأقاليم الجنوبية للمملكة، ويتعلق الأمر بمنظمة السلم والتسامح للديمقراطية وحقوق الإنسان.وحاء تأسيس منظمة السلم والتسامح للديمقراطية وحقوق الإنسان نتاجا لنقاشات داغسة بين مختلف الفاعلين والمتدخلين الحقوقيين العاملين بجهتي العيون الساقية الحمراء والداخلة وادي الذهب، حيث ضمت في عضويتها ثلة من الأسماء الفاعلة في المجال الحقوقي، والتي راكمت لأزيد من عقد من الزمن مجموعة خبرات على غرار محمد سالم الشرقاوي رئيس اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان العيون السمارة سابقا، و ورئيس اللجنة الحهوية لحقوق الإنسان الداخلة وادي الذهب محمد الأمين السملالي، ومحمد بهان ومتو بوحماد ولحبيب عيديد والرعبوب ابهاي، ثم سيد أحمد بوهدا ومحمد البوزيدي وفاطمة المساعدي.ويروم مؤسسو المنظمة الحقوقية المستقلة إشاعة ثقافة حقوق الإنسان والذود عنها في شموليتها غير القابلة للتجزيء، وتعزيز آفاق العمل وبناء جسور التواصل الحقوقي وتتبع حالة حقوق الإنسان بالصحراء عبر تقارير موضوعاتية وبيانات ودراسات، حسب بلاغ توصلت به "كش 24".ويسعى المؤسسون وأعضاء المنظمة أيضا من خلال المنظمة مأسسة حقوق الإنسان وتعزيز دينامية الوعي الحقوقي وتدعيم المبادرات المساهمة في انبثاق ديمقراطية تشاركية والعمل على تحقيق مكتسبات جديدة في مجال احترام حقوق الإنسان وسيادة القانون وتكافؤ الفرص والمساواة وعدم التمييز وإعمال مقاربة النوع وإشاعة ثقافة حقوق الإنسان وقيمها، على حد تعبير البلاغ.
ملصقات
