دول عربية تدخل على الخط بعد دعوة الملك لفتح حوار مع الجزائر – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 21 أبريل 2025, 22:16

دولي

دول عربية تدخل على الخط بعد دعوة الملك لفتح حوار مع الجزائر


كشـ24 - وكالات نشر في: 9 نوفمبر 2018

عبرت الخرطوم اليوم الجمعة 9 نونبر، عن تأييدها لمبادرة الملك محمد السادس، الدعوة لفتح حوار مباشر وصريح مع الجزائر من أجل تجاوز الخلافات الظرفية والموضوعية التي تعيق العلاقات بين البلدين.وجاء في بيان لوزارة الخارجية السودانية أنها “تابعت بإهتمام وتقدير مبادرة العاهل المغربي جلالة الملك محمد السادس بالدعوة لحوار مباشر وصريح مع جمهورية الجزائر الديمقراطية الشعبية الشقيقة، من أجل تجاوز الخلافات الظرفية و الموضوعية التي تعيق العلاقات بين البلدين الشقيقين، وإعلان جلالته إنفتاح بلاده على المقترحات والمبادرات التي تتقدم بها الجزائر بهدف تجاوز الجمود في هذه العلاقات”.وذكر البيان أنه ” إنطلاقا من علاقات السودان الأخوية المتميزة مع كلتا الدولتين الشقيقتين، وتثمينها العالي لدورهما الكبير في القضايا العربية والأفريقية، تعبر عن تأييدها ومباركتها لهذه المبادرة ولاجراء حوار بناء بين البلدين الشقيقين لطي صفحة الخلاف والانطلاق في آفاق العلاقة المثمرة وكل ما من شأنه أن يعزز التضامن العربي والتعاون بين الأشقاء ونبذ الفرقة والإختلاف”.من جانبه، أكد وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، أيمن الصفدي، اليوم الجمعة، عن ترحيب المملكة بدعوة، إطلاق حوار مباشر وصريح، واعتماد آلية سياسية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر، لتجاوز حالة الجمود في العلاقات بين البلدين وإعادة بنائها على أسس متينة من الثقة والتضامن والأخوة.وشدد الصفدي، في بيان على أن “تجاوز الخلافات بين البلدين الشقيقين وفتح صفحة جديدة من التعاون يمثلان مصلحة عربية، وسيعززان العمل العربي المشترك وقدرته على خدمة القضايا العربية وتجاوز التحديات التي تواجه الأمة العربية”.وأكد الصفدي مركزية دور االمغرب والجزائر في منظومة العمل العربي المشترك، ما يجعل التفاعل بإيجابية مع آفاق تحسين العلاقات بين البلدين التي حملتها دعوة جلالة الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين للمسيرة الخضراء، ضرورة تفرضها مصالح البلدين الشقيقين والمصالح العربية.ولفت وزير الخارجية الأردني إلى موقف الأردن الثابت في دعم كل الجهود المستهدفة حل الخلافات العربية و بناء آليات التعاون الفاعلة بين الدول العربية.من جهتها، أعربت دولة الكويت عن ترحيبها وتأييدها للمبادرة التى أعلن عنها الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى الـ 43 للمسيرة الخضراء، بشأن استحداث آلية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر.وعبر بيان لوزارة الشؤون الخارجية الكويتية صدر مساء أمس عن تطلع الكويت لأن تؤدي هذه المبادرة البناءة، إلى خلق آلية تشاورية؛ تسهم فى حل الخلافات بين البلدين الشقيقين بالطرق السلمية؛ بما يعزز الأمن والاستقرار في منطقة المغرب العربي ويحقق المصالح المشروعة لشعوبها.وفي نفس السياق، رحبت موريتانيا، بدعوة الملك محمد السادس، في الخطاب السامي الذي وجهه إلى الأمة بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لذكرى المسيرة الخضراء، إلى فتح “حوار صريح ومباشر” مع الجزائر، حيث قال وزير الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة الموريتانية، سيدي محمد ولد محم، في رده على سؤال حول دعوة جلالة الملك إلى إجراء حوار مع الجزائر، خلال لقاء صحفي، عقب الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء، إن “أي دعوة نرحب بها، ونتمنى أن تنال حظها”.وأضاف ولد محم أن موريتانيا “تشجع وتتمنى التوفيق لأي مبادرة من شأنها أن تضمن استقرار المنطقة وأمنها وحسن الجوار”.وفي نفس السياق، أوردت وزارة الخارجية العمانية في حسابها على “تويتر”، “ترحب سلطنة عمان بما جاء في خطاب العاهل المغربي جلالة الملك محمد السادس ودعوته إلى الحوار البناء مع الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة وحل الخلافات بين البلدين الشقيقين بالطرق السلمية لتعزيز الامن والاستقرار في منطقة المغرب العربي”.تعتبر سلطنة عمان، أول دولة عربية تتفاعل مع مضامين الخطاب الذي ألقاه الملك محمد السادس في الذكرى 43 للمسيرة الخضراءوكان الملك قد جدد في خطابه السامي بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء، استعداد المملكة المغربية لـ “الحوار المباشر والصريح” مع الجزائر، واقترح الملك إحداث آلية سياسية مشتركة للحوار والتشاور، وذلك من أجل تجاوز الخلافات الظرفية والموضوعية التي تعيق تطور العلاقات بين البلدين.

عبرت الخرطوم اليوم الجمعة 9 نونبر، عن تأييدها لمبادرة الملك محمد السادس، الدعوة لفتح حوار مباشر وصريح مع الجزائر من أجل تجاوز الخلافات الظرفية والموضوعية التي تعيق العلاقات بين البلدين.وجاء في بيان لوزارة الخارجية السودانية أنها “تابعت بإهتمام وتقدير مبادرة العاهل المغربي جلالة الملك محمد السادس بالدعوة لحوار مباشر وصريح مع جمهورية الجزائر الديمقراطية الشعبية الشقيقة، من أجل تجاوز الخلافات الظرفية و الموضوعية التي تعيق العلاقات بين البلدين الشقيقين، وإعلان جلالته إنفتاح بلاده على المقترحات والمبادرات التي تتقدم بها الجزائر بهدف تجاوز الجمود في هذه العلاقات”.وذكر البيان أنه ” إنطلاقا من علاقات السودان الأخوية المتميزة مع كلتا الدولتين الشقيقتين، وتثمينها العالي لدورهما الكبير في القضايا العربية والأفريقية، تعبر عن تأييدها ومباركتها لهذه المبادرة ولاجراء حوار بناء بين البلدين الشقيقين لطي صفحة الخلاف والانطلاق في آفاق العلاقة المثمرة وكل ما من شأنه أن يعزز التضامن العربي والتعاون بين الأشقاء ونبذ الفرقة والإختلاف”.من جانبه، أكد وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني، أيمن الصفدي، اليوم الجمعة، عن ترحيب المملكة بدعوة، إطلاق حوار مباشر وصريح، واعتماد آلية سياسية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر، لتجاوز حالة الجمود في العلاقات بين البلدين وإعادة بنائها على أسس متينة من الثقة والتضامن والأخوة.وشدد الصفدي، في بيان على أن “تجاوز الخلافات بين البلدين الشقيقين وفتح صفحة جديدة من التعاون يمثلان مصلحة عربية، وسيعززان العمل العربي المشترك وقدرته على خدمة القضايا العربية وتجاوز التحديات التي تواجه الأمة العربية”.وأكد الصفدي مركزية دور االمغرب والجزائر في منظومة العمل العربي المشترك، ما يجعل التفاعل بإيجابية مع آفاق تحسين العلاقات بين البلدين التي حملتها دعوة جلالة الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين للمسيرة الخضراء، ضرورة تفرضها مصالح البلدين الشقيقين والمصالح العربية.ولفت وزير الخارجية الأردني إلى موقف الأردن الثابت في دعم كل الجهود المستهدفة حل الخلافات العربية و بناء آليات التعاون الفاعلة بين الدول العربية.من جهتها، أعربت دولة الكويت عن ترحيبها وتأييدها للمبادرة التى أعلن عنها الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى الـ 43 للمسيرة الخضراء، بشأن استحداث آلية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر.وعبر بيان لوزارة الشؤون الخارجية الكويتية صدر مساء أمس عن تطلع الكويت لأن تؤدي هذه المبادرة البناءة، إلى خلق آلية تشاورية؛ تسهم فى حل الخلافات بين البلدين الشقيقين بالطرق السلمية؛ بما يعزز الأمن والاستقرار في منطقة المغرب العربي ويحقق المصالح المشروعة لشعوبها.وفي نفس السياق، رحبت موريتانيا، بدعوة الملك محمد السادس، في الخطاب السامي الذي وجهه إلى الأمة بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لذكرى المسيرة الخضراء، إلى فتح “حوار صريح ومباشر” مع الجزائر، حيث قال وزير الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة الموريتانية، سيدي محمد ولد محم، في رده على سؤال حول دعوة جلالة الملك إلى إجراء حوار مع الجزائر، خلال لقاء صحفي، عقب الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء، إن “أي دعوة نرحب بها، ونتمنى أن تنال حظها”.وأضاف ولد محم أن موريتانيا “تشجع وتتمنى التوفيق لأي مبادرة من شأنها أن تضمن استقرار المنطقة وأمنها وحسن الجوار”.وفي نفس السياق، أوردت وزارة الخارجية العمانية في حسابها على “تويتر”، “ترحب سلطنة عمان بما جاء في خطاب العاهل المغربي جلالة الملك محمد السادس ودعوته إلى الحوار البناء مع الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة وحل الخلافات بين البلدين الشقيقين بالطرق السلمية لتعزيز الامن والاستقرار في منطقة المغرب العربي”.تعتبر سلطنة عمان، أول دولة عربية تتفاعل مع مضامين الخطاب الذي ألقاه الملك محمد السادس في الذكرى 43 للمسيرة الخضراءوكان الملك قد جدد في خطابه السامي بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء، استعداد المملكة المغربية لـ “الحوار المباشر والصريح” مع الجزائر، واقترح الملك إحداث آلية سياسية مشتركة للحوار والتشاور، وذلك من أجل تجاوز الخلافات الظرفية والموضوعية التي تعيق تطور العلاقات بين البلدين.



اقرأ أيضاً
الحرس المدني الإسباني يوقف مغربيا بسبب جريمة “بارباتي”
اعتقل الحرس المدني الإسباني، مؤخرا، مهاجرا مغربيا بسبب علاقته بجريمة بارباتي، والتي عرفت مقتل ضابطي الحرس المدني يوم 9 فبراير 2024، حسب ما نشرت جريدة لاراثون الإسبانية. وحسب الصحيفة الايبيرية، كان الموقوف على متن القارب السريع الذي صدم دورية الضحايا. وتم تحديد هوية الجاني بعد تحريات مشتركة بين وحدة العمليات المركزية (UCO) والشرطة القضائية لقيادة قادس. وصدرت بحق المتهم مذكرة بحث دولية، بعدما أكدت تحقيقات الحرس المدني أنه أحد أفراد طاقم قارب المخدرات الأربعة، كما قدم الشهود السبعة المحميون الذين أدلوا بشهاداتهم أثناء التحقيق هويات ركاب القارب. وفي شتنبر الماضي، اعترف كريم البقالي، المتهم في قضية مقتل ضابطي الحرس المدني بساحل بارباتي، خلال تقديمه أمام العدالة، بأنه من كان يقود القارب الذي قتل اثنين من عناصر الحرس المدني. وصرح البقالي أمام هيئة المحكمة، أنه أمضى أشهرا هاربا في المغرب، قبل قراره الهجرة بشكل سري إلى قادس على متن قارب، بحسب المحامي، وأشار إلى أنه استسلم برفقة محام على شاطئ هيربابوينا بجوار ميناء بارباتي حيث وقعت الأحداث. واعترف المعتقل، في أقواله للمحققين، بأنه كان يقود القارب خلال المناورة التي حاول من خلالها تجنب الاصطدام بقارب الضحايا. وتم تحديد هوية الجاني الرئيسي الملقب ب "كريم"، والذي هرب بعد ساعات قليلة من ارتكاب الجريمة إلى المغرب مع شركاءه المفترضين.
دولي

التحقيقات في قضية اختطاف المعارض “أمير دز” في فرنسا تكشف تورط الرئيس الجزائري تبون
معطيات مثيرة كشفت عنها التحقيقات المستقلة التي تباشرها السلطات الفرنسية في قضية اختطاف المعارض الجزائري المعروف بلقب "أميردز" فوق الأراضي الفرنسية. المعطيات وضعت عددا من كبار المسؤولين الجزائريين في قفص الاتهام، وعلى رأس القائمة، الرئيس الجزائري نفسه، عبد المجيد تبون. فقد أدلى ضابط المخابرات الجزائري المعتقل في فرنسا على خلفية هذا الملف، باعترافات تفيد بأن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون هو الذي أعطى الأمر لمحاولة إغتيال المعارض "أمير ديزاد" في فرنسا. ونقلت صحيفةأن  Le Journal du Dimanche ضابط جزائري في الاستخبارات و الذي ينتمي إلى جهاز DGSE اعترف، في تصريحاته للمحققين، بأن النظام الجزائري متورط بشكل مباشر في هذه العملية. وفشلت محاولة الاغتيال في النهاية، وتم اعتقال عدد  من المشتبه فيهم من بينهم دبلوماسي جزائري ظهر لاحقا بأنه  يشتغل لصالح المخابرات الجزائرية حيث يخضع للتحقيق حاليا من طرف السلطات الفرنسية.    
دولي

تأجيل مباريات الدوري الإيطالي بعد وفاة البابا فرنسيس
أعلنت رابطة دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم تأجيل جميع مباريات اليوم الاثنين بعد وفاة البابا فرنسيس. وأعلن الفاتيكان في بيان مصور اليوم الاثنين وفاة البابا فرنسيس أول أميركي لاتيني يعتلي الكرسي البابوي للكنيسة الكاثوليكية وعاشق كرة القدم طوال حياته. وتوفي البابا فرنسيس عن عمر 88 عاماً بعد نجاته في الآونة الأخيرة من أزمة خطيرة إثر إصابته بالتهاب رئوي مزدوج. وقالت رابطة الدوري في بيان: «بعد وفاة صاحب القداسة، تستطيع رابطة دوري الدرجة الأولى الإيطالي للمحترفين أن تؤكد تأجيل مباريات اليوم في الدرجة الأولى ودوري الشباب تحت 19 عاماً. سيتم الإعلان عن موعد المباريات المؤجلة في الوقت المناسب».
دولي

من هم أبرز المرشحين لخلافة البابا فرنسيس؟
أفادت وكالة "رويترز" بأن هناك عددا من الكرادلة الذين يتم تداول أسمائهم كمرشحين محتملين لخلافة البابا فرنسيس الذي أعلن الفاتيكان وفاته اليوم الاثنين عن عمر ناهز 88 عاما. وحسب الوكالة فقد برزت أسماء 9 مرشحين محتملين، وهم: جان مارك أفيلين (66 عاما) - رئيس أساقفة مارسيليا، فرنسا يُعرف في الأوساط الكاثوليكية الفرنسية بـ"يوحنا الرابع والعشرين" بسبب تشابهه مع البابا يوحنا الثالث والعشرين. يتميز بطبيعته المرحة وقربه الفكري من البابا فرنسيس، خاصة في قضايا الهجرة والعلاقات مع العالم الإسلامي. وُلد في الجزائر لعائلة إسبانية هاجرت إلى فرنسا، ويحمل دكتوراه في اللاهوت. إذا تم انتخابه، سيكون أول بابا فرنسي منذ القرن الرابع عشر. الكاردينال بيتر إردو (72 عاما) - هنغاري يُعتبر مرشحاً توافقياً بين المحافظين والتقدميين. خبير في قانون الكنيسة، يتحدث عدة لغات بطلاقة بما في ذلك الإيطالية. على الرغم من مواقفه المحافظة، لم يتصادم علناً مع البابا فرنسيس. قد تساعد خبرته في إذابة الجليد بين الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة الأرثوذكسية الروسية. الكاردينال ماريو غريتش (68 عاماً) - مالطي الأمين العام لمجمع الأساقفة، تحول من المحافظة إلى تبني إصلاحات البابا فرنسيس. دعا الكنيسة لأن تكون أكثر تقبلاً لأفراد مجتمع الميم. يتمتع بشبكة علاقات واسعة بين الكرادلة، وقد يكون خياراً توافقياً. الكاردينال خوان خوسيه أوميلا (79 عاما) - إسباني رئيس أساقفة برشلونة السابق، عرف بتواضعه والتزامه بالعدالة الاجتماعية. واجه انتقادات بسبب تعامله مع قضايا الاعتداءات الجنسية في الكنيسة الإسبانية. يعتبر من المقربين للبابا فرنسيس. الكاردينال بيترو بارولين (70 عاما) - إيطالي وزير خارجية الفاتيكان، يعتبر المرشح الأوفر حظا. يتمتع بخبرة دبلوماسية واسعة وقدرة على إيجاد حلول وسط. إذا تم انتخابه، سيعيد البابوية إلى الإيطاليين بعد ثلاثة بابوات غير إيطاليين متتاليين. الكاردينال لويس أنطونيو تاغلي (67 عاما) - فلبيني يُلقب بـ"فرنسيس الآسيوي"، قد يكون أول بابا من آسيا. يتمتع بخبرة رعوية وإدارية واسعة، ويتحدث عدة لغات بطلاقة. واجه انتقادات بسبب فضيحة في منظمة كاريتاس الدولية. الكاردينال جوزيف توبين (72 عاما) - أمريكي رئيس أساقفة نيوارك، يتمتع بمواقف متفتحة تجاه مجتمع الميم. تعامل باحترافية مع فضيحة الاعتداءات الجنسية التي شهدتها أبرشيته. إذا تم انتخابه، سيكون أول بابا أمريكي. الكاردينال بيتر توركسون (76 عاما) - غاني قد يكون أول بابا من أفريقيا جنوب الصحراء. يتمتع بخبرة رعوية ودبلوماسية واسعة، وقدرة تواصل ممتازة. خدم في عدة مناصب رفيعة بالفاتيكان. ماتيو ماريا زوبي (69 عاماً) - إيطالي رئيس أساقفة بولونيا، يُعرف بـ"الكاهن الشارعي" لاهتمامه بالفقراء والمهاجرين. قريب من مجتمع سانت إيجيديو للسلام. قاد وساطات دبلوماسية مهمة، بما في ذلك الحرب الروسية الأوكرانية. يذكر أن عملية انتخاب البابا الجديد تتم عبر المجمع المغلق الذي يجمع الكرادلة الناخبين تحت قبة كنيسة سيستينا، حيث يستمر التصويت حتى يحصل أحد المرشحين على أغلبية الثلثين.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 21 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة