دول عديدة توقف الرحلات معها..الهند تتحول إلى بؤرة جديدة لكورونا – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 12:38

#كورونا
دولي

دول عديدة توقف الرحلات معها..الهند تتحول إلى بؤرة جديدة لكورونا


كشـ24 - وكالات نشر في: 23 أبريل 2021

سجلت الهند اليوم أكبر حصيلة يومية من إصابات كورونا على مستوى العالم لليوم الثاني على التوالي، بينما يكافح النظام الصحي الهندي المنهك لاستيعاب أعداد المصابين، وقد أوقفت العديد من دول العالم رحلاتها معها، بينما تستعد اليابان لإعلان حالة طوارئ قصوى قصيرة الأجل في طوكيو ومناطق أخرى.وأظهرت بيانات وزارة الصحة الهندية أن السلطات سجّلت 332 ألفا و730 إصابة يومية جديدة، ليتجاوز إجمالي الإصابات 16 مليون حالة، كما زاد عدد الوفيات جراء الجائحة ليناهز 2263 خلال يوم واحد، وليبلغ الإجمالي 186 ألفا و920 حالة.وحذّر المسؤولون في شمال وغرب البلاد، بما في ذلك العاصمة نيودلهي، من أن معظم المستشفيات أصبحت ممتلئة عن آخرها، وتواجه خطر نفاد الأكسجين.وجاءت الزيادة في الحالات بينما اندلع حريق في مستشفى بإحدى ضواحي مومباي يعالج مرضى كوفيد-19، وأودى بحياة 13 شخصا اليوم، في أحدث حادث تتعرض له منشأة مكتظة بالمصابين بفيروس كورونا في الهند، وهي ثاني أكبر بؤرة للوباء في العالم بعد الولايات المتحدة.وكان 22 من مصابي كوفيد-19 توفوا أول أمس الأربعاء في مستشفى حكومي في مهاراشترا بعد انقطاع إمدادات الأكسجين إثر تسرب في الخزان.وأصبحت إمدادات الأكسجين الطبي وأسرّة المستشفيات شحيحة، إذ وضعت المستشفيات الكبيرة إعلانات قالت فيها إنها ليس لديها أي متسع للمزيد من المرضى، ونشرت السلطات قوات الشرطة لتأمين إمدادات الأكسجين، وأطلقت شركة "ماكس هيلث كير" التي تدير شبكات مستشفيات في شمال الهند وغربها، استغاثة على تويتر اليوم لطلب إمدادات أكسجين طارئة لمستشفياتها في العاصمة الهندية.وقف الرحلاتونتيجة للأرقام القياسية للإصابات بكورونا في الهند، أوقف العديد من دول العالم رحلاته الجوية مع البلد الآسيوي، بينما شددت دول أخرى الإجراءات في وجه القادمين من الهند.فقد أعلنت كندا الخميس حظرا مؤقتا لرحلات طيران الركاب من الهند وباكستان 30 يوما، وذلك في إطار تشديد الإجراءات لمكافحة انتشار فيروس كورونا. ولا يشمل القرار الكندي رحلات الشحن من الهند، وقال وزير النقل الكندي عمر الغبرا إن بلاده لن تتردد في حظر الرحلات من دول أخرى إذا دعت الضرورة.وكانت بريطانيا قد قالت في وقت سابق إنها ستضيف الهند إلى قائمة الدول التي تحظر معظم السفر منها، بسبب ارتفاع عدد حالات كوفيد-19.وعلاوة على ذلك، تفرض فرنسا حجرا صحيا مدة 10 أيام على المسافرين من الهند ودول أخرى، بينما علقت الإمارات أمس الخميس جميع الرحلات الجوية من الهند، كما قررت الحكومة اليمنية حظرا مؤقتا لسفر مواطنيها إلى الهند، اعتبارا من اليوم الجمعة، بسبب انتشار فيروس كورونا، وقالت اللجنة الوطنية العليا لمواجهة كورونا -في بيان- إن رحلات العودة من الهند إلى اليمن ستستمر بحسب جدول الرحلات المعتادة، لإرجاع اليمنيين الموجودين هناك.طوارئ بطوكيووفي اليابان، قال وزير الاقتصاد ياسوتوشي نيشيمورا إنه بموجب حالة الطوارئ الجديدة التي ستفرض في مدينتي طوكيو وأوساكا ومقاطعتين أخريين، وذلك في الفترة من 25 أبريل الحالي إلى 11 ماي المقبل، ستطلب الحكومة إغلاق المطاعم والحانات، فضلا عن إقامة المناسبات الرياضية الكبرى دون جمهور، وأضاف الوزير الياباني أن مخالفة هذه القيود ستؤدي إلى فرض إجراءات عقابية طبقا لقانون جرى تعديله مؤخرا.ومن المقرر أن تعتمد هذه القيود الجديدة رسميا في اجتماع اللجنة الحكومية المكلفة بملف كورونا في وقت لاحق من اليوم الجمعة، وذلك قبل 3 أشهر من استضافة اليابان لدورة الألعاب الأولمبية.وفي بريطانيا، ذكرت السلطات أمس أنها أحصت 168 إصابة بجلطات الدم في البلاد لدى أشخاص تلقوا لقاح أسترازينيكا (AstraZeneca) ضد فيروس كورونا، أفضى 32 منها إلى الوفاة من أصل أكثر من 21.2 مليون جرعة أولى تم إعطاؤها، وقالت السلطات البريطانية في تقرير لها إن تحليل هذه البيانات المسجلة حتى 14 أبريل الحالي يسمح بالتأكيد أن "فوائد اللقاح ما زالت تفوق مخاطرة لدى غالبية الناس".ويبلغ معدل الإصابة بتجلط 7.9 لكل مليون جرعة، وأوصت اللجنة العلمية المشرفة على حملة التطعيم البريطانية في بداية الشهر الحالي بأن يقتصر استخدام لقاح أسترازينيكا على الذين تزيد أعمارهم على 30 عاما، عندما يكون ذلك ممكنا.وأدت المخاوف من حدوث حالات نادرة من الجلطات الدموية إلى حد العديد من الدول الأوروبية من إعطاء اللقاح البريطاني للفئات العمرية الأكبر سنا.

سجلت الهند اليوم أكبر حصيلة يومية من إصابات كورونا على مستوى العالم لليوم الثاني على التوالي، بينما يكافح النظام الصحي الهندي المنهك لاستيعاب أعداد المصابين، وقد أوقفت العديد من دول العالم رحلاتها معها، بينما تستعد اليابان لإعلان حالة طوارئ قصوى قصيرة الأجل في طوكيو ومناطق أخرى.وأظهرت بيانات وزارة الصحة الهندية أن السلطات سجّلت 332 ألفا و730 إصابة يومية جديدة، ليتجاوز إجمالي الإصابات 16 مليون حالة، كما زاد عدد الوفيات جراء الجائحة ليناهز 2263 خلال يوم واحد، وليبلغ الإجمالي 186 ألفا و920 حالة.وحذّر المسؤولون في شمال وغرب البلاد، بما في ذلك العاصمة نيودلهي، من أن معظم المستشفيات أصبحت ممتلئة عن آخرها، وتواجه خطر نفاد الأكسجين.وجاءت الزيادة في الحالات بينما اندلع حريق في مستشفى بإحدى ضواحي مومباي يعالج مرضى كوفيد-19، وأودى بحياة 13 شخصا اليوم، في أحدث حادث تتعرض له منشأة مكتظة بالمصابين بفيروس كورونا في الهند، وهي ثاني أكبر بؤرة للوباء في العالم بعد الولايات المتحدة.وكان 22 من مصابي كوفيد-19 توفوا أول أمس الأربعاء في مستشفى حكومي في مهاراشترا بعد انقطاع إمدادات الأكسجين إثر تسرب في الخزان.وأصبحت إمدادات الأكسجين الطبي وأسرّة المستشفيات شحيحة، إذ وضعت المستشفيات الكبيرة إعلانات قالت فيها إنها ليس لديها أي متسع للمزيد من المرضى، ونشرت السلطات قوات الشرطة لتأمين إمدادات الأكسجين، وأطلقت شركة "ماكس هيلث كير" التي تدير شبكات مستشفيات في شمال الهند وغربها، استغاثة على تويتر اليوم لطلب إمدادات أكسجين طارئة لمستشفياتها في العاصمة الهندية.وقف الرحلاتونتيجة للأرقام القياسية للإصابات بكورونا في الهند، أوقف العديد من دول العالم رحلاته الجوية مع البلد الآسيوي، بينما شددت دول أخرى الإجراءات في وجه القادمين من الهند.فقد أعلنت كندا الخميس حظرا مؤقتا لرحلات طيران الركاب من الهند وباكستان 30 يوما، وذلك في إطار تشديد الإجراءات لمكافحة انتشار فيروس كورونا. ولا يشمل القرار الكندي رحلات الشحن من الهند، وقال وزير النقل الكندي عمر الغبرا إن بلاده لن تتردد في حظر الرحلات من دول أخرى إذا دعت الضرورة.وكانت بريطانيا قد قالت في وقت سابق إنها ستضيف الهند إلى قائمة الدول التي تحظر معظم السفر منها، بسبب ارتفاع عدد حالات كوفيد-19.وعلاوة على ذلك، تفرض فرنسا حجرا صحيا مدة 10 أيام على المسافرين من الهند ودول أخرى، بينما علقت الإمارات أمس الخميس جميع الرحلات الجوية من الهند، كما قررت الحكومة اليمنية حظرا مؤقتا لسفر مواطنيها إلى الهند، اعتبارا من اليوم الجمعة، بسبب انتشار فيروس كورونا، وقالت اللجنة الوطنية العليا لمواجهة كورونا -في بيان- إن رحلات العودة من الهند إلى اليمن ستستمر بحسب جدول الرحلات المعتادة، لإرجاع اليمنيين الموجودين هناك.طوارئ بطوكيووفي اليابان، قال وزير الاقتصاد ياسوتوشي نيشيمورا إنه بموجب حالة الطوارئ الجديدة التي ستفرض في مدينتي طوكيو وأوساكا ومقاطعتين أخريين، وذلك في الفترة من 25 أبريل الحالي إلى 11 ماي المقبل، ستطلب الحكومة إغلاق المطاعم والحانات، فضلا عن إقامة المناسبات الرياضية الكبرى دون جمهور، وأضاف الوزير الياباني أن مخالفة هذه القيود ستؤدي إلى فرض إجراءات عقابية طبقا لقانون جرى تعديله مؤخرا.ومن المقرر أن تعتمد هذه القيود الجديدة رسميا في اجتماع اللجنة الحكومية المكلفة بملف كورونا في وقت لاحق من اليوم الجمعة، وذلك قبل 3 أشهر من استضافة اليابان لدورة الألعاب الأولمبية.وفي بريطانيا، ذكرت السلطات أمس أنها أحصت 168 إصابة بجلطات الدم في البلاد لدى أشخاص تلقوا لقاح أسترازينيكا (AstraZeneca) ضد فيروس كورونا، أفضى 32 منها إلى الوفاة من أصل أكثر من 21.2 مليون جرعة أولى تم إعطاؤها، وقالت السلطات البريطانية في تقرير لها إن تحليل هذه البيانات المسجلة حتى 14 أبريل الحالي يسمح بالتأكيد أن "فوائد اللقاح ما زالت تفوق مخاطرة لدى غالبية الناس".ويبلغ معدل الإصابة بتجلط 7.9 لكل مليون جرعة، وأوصت اللجنة العلمية المشرفة على حملة التطعيم البريطانية في بداية الشهر الحالي بأن يقتصر استخدام لقاح أسترازينيكا على الذين تزيد أعمارهم على 30 عاما، عندما يكون ذلك ممكنا.وأدت المخاوف من حدوث حالات نادرة من الجلطات الدموية إلى حد العديد من الدول الأوروبية من إعطاء اللقاح البريطاني للفئات العمرية الأكبر سنا.



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

غوتيريش يحذر من الانقسام السياسي في ليبيا
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن ليبيا لا تزال تواجه تحديات كبيرة على الصعيدين السياسي والأمني، فيما حذرت مجموعة «أ3+» بمجلس الأمن الدولي من غرق ليبيا في حالة عدم اليقين من دون إحراز تقدم ملموس على الصعيد السياسي.واعتبر غوتيريش، الخميس، في تقريره الدوري عن تطورات الوضع في ليبيا، أن تطلعات الشعب نحو تحقيق السلام والاستقرار لم تتحقق بعد في البلاد على الرغم من مرور أكثر من عقد على اندلاع النزاع في ليبيا. وأكد التقرير أن الانقسام السياسي المستمر وتعدد المؤسسات في ليبيا يعوقان تنفيذ الاستحقاقات السياسية، بما في ذلك إجراء انتخابات حرة ونزيهة.وأضاف أنه على الرغم من الجهود المبذولة، لا تزال الخلافات العميقة بين الأطراف الرئيسية تقف في طريق التوصل إلى حلول توافقية، ما يزيد من تعقيد الوضع السياسي في البلاد.وأكد الأمين العام، ضرورة ضمان المساءلة وتطبيق العدالة الانتقالية لحماية حقوق الفئات الأكثر ضعفاً في البلاد، مثل النساء والأطفال والنازحين.من جهة أخرى، حذرت مجموعة «أ3+» بمجلس الأمن الدولي من غرق ليبيا في حالة عدم اليقين من دون إحراز تقدم ملموس على الصعيد السياسي.وقال ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، إن المجلس لم يفِ بوعده للشعب الليبي بالسلام والديمقراطية وإن «قراراته المتسرعة وأخطاءه»، أدت إلى عدم إحراز تقدم في العملية السياسية بليبيا. ودعت المجموعة، المجلس إلى «تحمل مسؤوليته التاريخية من خلال الوقوف إلى جانب ليبيا وإعطاء شعبها الإمكانات من أجل رسم مستقبل أفضل»، مؤكدة أن «الوقت حان للتحرك لأن ليبيا تواجه منعرجاً حاسماً من تاريخها».
دولي

أحكام بالسجن بـ”قضية التآمر على أمن الدولة” بتونس
ذكرت وكالة تونس إفريقيا للأنباء أن محكمة تونسية أصدرت أحكاما بالسجن تتراوح بين 13 و66 عاما على زعماء من المعارضة ورجال أعمال ومحامين بتهمة التآمر على أمن الدولة. وتعد "قضية التآمر على أمن الدولة" واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدل في تونس، والتي يحاكم فيها عدد من أبرز الشخصيات المعارضة، بينما استبقت هيئة الدفاع ذلك وأعلنت عدم اعترافها بأيّ حكم. وشملت المحاكمة نحو 40 شخصا، من بينهم ساسة بارزون ورجال أعمال، على غرار رئيس "الحزب الجمهوري" عصام الشابي، والأمين العام السابق لـ"التيار الديمقراطي" غازي الشواشي، وأستاذ القانون الدستوري جوهر بن مبارك، والمسؤول السابق في حزب النهضة عبد الحميد الجلاصي، ورجل الأعمال كمال الطيف وآخرون. واعتقل المتهمون خلال حملة شنتها السلطات التونسية عام 2023، وتم إيداعهم السجن بتهمة "تكوين وفاق إرهابي للانقلاب على الرئيس قيس سعيد، والتآمر على أمن الدولة، ومحاولة تنفيذ جرائم إرهابية"، بالإضافة إلى قضايا فساد مالي. واستبقت هيئة الدفاع عن المتهمين، الحكم النهائي للمحكمة في هذه القضية، وأعلنت في بيان مساء الجمعة، عدم اعترافها بشرعيّة أيّ حكم ينبثق عن هذه المحاكمة التي وصفتها بـ"الصّوريّة والمهزلة القضائية"، كما تحدّثت عن وجود خروقات وانتهاكات في الإجراءات، أبرزها عدم حضور المتهمين للاستنطاق وإجراء المحاكمة عن بعد. ويعتبر معارضو ومنتقدو الرئيس قيس سعيد وعائلات المتهمين، أن ملف التحقيق "فارغ"، والاتهامات "باطلة"، وأن "المحاكمة ستكون سياسية بسبب تدخل السلطة التنفيذية في القضاء"، وهو ما ينفيه الرئيس، الذي أكد في أكثر من مرة أن القضاء مستقل، وأن الموقوفين ضالعون في التآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي والتخابر مع جهات أجنبية، لنشر الفوضى في البلاد. المصدر: سكاي نيوز.
دولي

مساحة قطاع غزة “تتقلص للنصف”
مع سيطرتها على أجزاء كاملة من غزة، تعيد إسرائيل رسم خارطة القطاع الضيق المكتظ بالسكان والمدمر بفعل حرب تهدد بجعله غير قابل للحياة. ويقول الجيش الإسرائيلي، الذي يحارب حركة حماس منذ 18 شهراً، إنه حول 30 بالمئة تقريباً من أراضي القطاع إلى "منطقة أمنية عملياتية" أي منطقة عازلة يُمنع الفلسطينيون من دخولها. وأظهرت حسابات أجرتها وكالة الأنباء الفرنسية مستندةً إلى خرائط نشرها الجيش الإسرائيلي أن مساحة المنطقة المعنية تصل إلى 187 كيلومتراً مربعاً، أي أكثر من نصف مساحة القطاع بقليل. وقالت أنييس لوفالوا الاستاذة المحاضرة في "مؤسسة البحث الاستراتيجي" إن "الاستراتيجية التي تعتمدها إسرائيل في قطاع غزة تقوم على جعل القطاع غير قابل للحياة". وعلى الأرض، أنشأ الجيش الإسرائيلي منطقة عازلة واسعة تتماهى مع حدود قطاع غزة. وفرضت القوات الإسرائيلية كذلك ثلاثة ممرات عسكرية هي محور فيلادلفي وموراغ ونتساريم في عرض القطاع ما يؤدي إلى تقسميه إلى أجزاء. قبل بدء الحرب التي أتت رداً على هجوم حماس غير المسبوق في جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، كان عدد سكان قطاع غزة البالغة مساحته 365 كيلومتراً مربعاً 2.4 مليون نسمة مع كثافة سكانية تعد من الأعلى في العالم. وقالت رافينا شمدساني الناطقة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان إن "الجيش الإسرائيلي يلجأ بشكل متزايد إلى ما يسمى أوامر إخلاء، هي في الواقع أوامر تهجير قسري". وأضافت "أدى ذلك إلى تهجير قسري لفلسطينيين في غزة إلى مناطق تتقلص مساحتها بشكل متزايد حيث الخدمات الحيوية قليلة أو معدومة". والمساحة المتاحة للفلسطينيين باتت أصغر فضلاً عن أنها مليئة بالأنقاض. وبحسب تقديرات الأمم المتحدة، دمر 80 بالمئة من المنشآت المدنية في قطاع غزة كلياً أو جزئياً. وتضررت غالبية المستشفيات أو أصبحت خارج الخدمة فيما استحالت المدارس مراكز نزوح ويضطر جزء كبير من السكان إلى الإقامة في خيم. ويصعب في ظل هذه الظروف أن يكون القطاع جزءًا من دولة فلسطينية قابلة للحياة في وقت تدعو فيه دول عدة إلى الاعتراف بدولة فلسطينية. رأت لوفالوا أن إسرائيل قد لا تلجأ إلى توسيع سيطرتها على أن "تبقي بقية (القطاع) مهملاً بسماحها بدخول الحد الأدنى من المساعدات الإنسانية" فقط. وتابعت: "قد يكون هذا سيناريو شبيها بما يحصل في الصومال، أي من دون سلطة قادرة على الخروج من حقل الدمار هذا". في المنطقة العازلة التي يسيطر عليها، "دمر الجيش الإسرائيلي بشكل منهجي المباني المدنية"، على ما أفاد به جنود طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم في شهادات جمعتها المنظمة غير الحكومية الإسرائيلية "كسر الصمت" ووسائل إعلام دولية. وقال جندي إسرائيلي وصفته محطة "سي. إن. إن" الإخبارية الأميركية بأنه "مبلّغ": "لقد دمرناها بشكل منهجي الواحد تلو الآخر". داخل حكومة بنيامين نتنياهو، وهي من الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل، لا يخفي البعض رغبتهم بـ"السيطرة" على قطاع غزة. وفي نونبر الماضي، تحدث وزير المال بتسلئيل سموتريتش عن إمكان "خفض عدد السكان الفلسطينيين بالنصف" من خلال "الهجرة الطوعية". ورحبت الحكومة الإسرائيلية بفكرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب جعل غزة "ريفييرا الشرق الأوسط" ونقل سكانها للخارج.وتقول شخصيات تسعى من أجل عودة المستوطنات إلى قطاع غزة التي أخليت في 2005، إن لديها مشاريع ملموسة جداً، وهم يقومون بانتظام بزيارات إلى حدود القطاع. لكن حتى الآن لم يلتزم رئيس الوزراء الإسرائيلي بشيء. وفي غياب خارطة طريق واضحة لمرحلة ما بعد الحرب، يبقى عدم اليقين يلف مصير القطاع. ورأى مايكل ميلشتاين الخبير في الشؤون الفلسطينية في "مركز موشيه دايان" في جامعة تل أبيب أنه "لا توجد استراتيجية، أو أن الاستراتيجية الوحيدة هي في اعتماد رؤية ترامب التي تقوم على دفع الفلسطينيين إلى مغادرة غزة". وأضاف "هذا أمر عبثي وغالبية الناس في إسرائيل تعرف أن هذا وهم، ويبدو أن ترامب نفسه لم يعد مهتماً فعلاً بهذه الفكرة".
دولي

واشنطن تلوح بوقف التوسط بين روسيا وأوكرانيا
قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، إن بلاده ستتوقف عن مساعي إحلال السلام بين روسيا وأوكرانيا ما لم تظهر مؤشرات واضحة على إمكانية التوصل إلى اتفاق. وأوضح روبيو، متحدثا في باريس عقب لقائه مسؤولين أوروبيين وأوكرانيين، الجمعة، أن الجميع متفق على حق أوكرانيا في الدفاع عن نفسها وأن تكون جزءا من أي اتفاق بين الطرفين. وأضاف: "لا يوجد حل عسكري للحرب في أوكرانيا. ونحاول منع موت آلاف الأشخاص في الحرب". وأكد روبيو أن الولايات المتحدة تريد المساعدة إذا كانت الأطراف جادة بشأن السلام لكن لن تستمر في عقد الاجتماعات ما لم يتم تحقيق تقدم. وفي 18 فبراير الماضي، جرى أول اللقاءات بين وفدي روسيا والولايات المتحدة بالعاصمة السعودية الرياض، في إطار جهود إعادة العلاقات الثنائية ووقف الحرب في أوكرانيا. وتشن روسيا منذ 24 فبراير/ شباط 2022 هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا، وتقول إن خطط كييف للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بقيادة الولايات المتحدة، تهدد الأمن القومي الروسي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة