دولي

دول أوروبية تتعهد بتنفيذ قرار الجنائية الدولية بحق نتنياهو


كشـ24 - وكالات نشر في: 23 نوفمبر 2024

عبرت العديد من الدول الأوروبية الموقعة على اتفاقية المحكمة الجنائية الدولية عن استعدادها للتعاون فيما يتعلق بإصدار مذكرات توقيف دولية بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق نيوآف غالانت وقادة حماس في قضايا جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب فيما تحدت المجر هذا القرار بتقديم دعوة رسمية لنتنياهو لزيارتها.

ونقلت وكالة الأنباء السلوفينية (إس.تي.إيه) عن رئيس الوزراء روبرت غولوب قوله إن سلوفينيا ستحترم مذكرات الاعتقال التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق قادة إسرائيل وحماس "وستمتثل لها بشكل كامل".

وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية أمس الخميس مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت وكذلك القيادي في حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) إبراهيم المصري، المعروف باسم محمد الضيف، بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في صراع غزة.

وأصبحت سلوفينيا في يونيو أحدث دولة في الاتحاد الأوروبي تعترف بدولة فلسطينية بعد أن وافق البرلمان على الخطوة بأغلبية الأصوات.

من جانب اخر قال مصدر حكومي الجمعة إن قبرص، التي ترتبط بعلاقات وثيقة مع إسرائيل، تعد مذكرات الاعتقال الصادرة عن المحكمة الجنائية الدولية ملزمة من حيث المبدأ.

وقال المصدر الحكومي طالبا عدم الكشف عن هويته "القرار قيد الدراسة وليس لدينا تعليق على ذلك، من حيث المبدأ فإن قرارات المحكمة تحظى بالاحترام وملزمة".

وأفاد رئيس الوزراء الأيرلندي سايمون هاريس إن بلاده مستعدة لتنفيذ مذكرة الاعتقال، وصرح لشبكة "آر.تي.إي" الوطنية الجمعة عندما سئل عما إذا كان سيتم اعتقال نتنياهو إذا وصل إلى ايرلندا لأي سبب من الأسباب "نعم بالتأكيد، نحن ندعم المحاكم الدولية ونمتثل لمذكرات الاعتقال التي تصدرها".

وفي موقف ألماني غير مسبوق قال متحدث باسم الحكومة الألمانية الجمعة إن برلين ستدرس بعناية مذكرتي الاعتقال بحق نتنياهو وغالانت لكنها لن تتخذ خطوات أخرى لحين التخطيط لزيارة لهما إلى ألمانيا.

وأضاف المتحدث "شاركت الحكومة الألمانية في صياغة النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية وهي واحدة من أكبر المؤيدين للمحكمة - وهذا الموقف هو أيضا نتيجة للتاريخ الألماني".

وتابع "في الوقت نفسه، نتيجة للتاريخ الألماني لدينا علاقات فريدة ومسؤولية كبيرة تجاه إسرائيل".

وقالت سويسرا إنها ملزمة بمذكرات الإيقاف بحق المسؤولين الإسرائيليين حال مجيئهما إلى البلاد.

وأفاد إنغريد ريسر المتحدثة باسم وزارة العدل والشرطة الفدرالية السويسرية، سويسرا صدقت على نظام روما، الذي يشكل الأساس القانوني للمحكمة الجنائية الدولية، في عام 2001، وأكدت دعمها للمحكمة واستقلالها وعملها ضد الإفلات من العقاب.

وبدوره ذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الفيدرالية السويسرية فالنتين كليفاز إن بلاده تأخذ في الاعتبار القرارات المؤرخة في 21 نونبر 2024 مضيفا "سويسرا تحترم استقلال المحكمة لكنها لا تعلق على هذه القرارات".

وقالت الحكومة البريطانية الجمعة بدورها إن نتنياهو يمكن أن يتعرض للاعتقال إذا سافر إلى المملكة المتحدة.

وقال المتحدث باسم رئيس الوزراء كير ستارمر، رافضا التطرق بشكل خاص إلى قضية رئيس الوزراء الاسرائيلي "ستفي المملكة المتحدة دائما بالتزاماتها القانونية كما هو منصوص عليه في القوانين المحلية والقانون الدولي".

وفي موقف مختلف ويحمل تحديا كبيرا لقرارات المحكمة أعلن رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان الذي تتولى بلاده الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، الجمعة أنه سيدعو نظيره الإسرائيلي إلى المجر.

وقال في مقابلة مع الإذاعة الرسمية "لا خيار أمامنا سوى تحدي هذا القرار، وسأدعو في وقت لاحق نتنياهو للمجيء إلى المجر حيث يمكنني أن أضمن له أن قرار المحكمة لن يكون له أي تأثير".

وبحسب أوربان، فإن "القرار وقح ومقنّع بأغراض قضائية لكن له في الحقيقة أغراض سياسية" ويؤدي إلى "الحط من صدقية القانون الدولي".

وتعليقا على هذا الموقف أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي عن امتنانه لدعوة أوربان مشيدًا "بوضوحه الأخلاقي".

وقال في بيان صدر عن مكتبه "أشكر رئيس وزراء المجر على دعمه الحار لي ولدولة إسرائيل في مواجهة الضعف المخزي لأولئك الذين وقفوا إلى جانب القرار الفظيع ضد حق دولة بلادنا في الدفاع عن نفسها" مؤكدا "تظهر المجر، مثل أصدقائنا في الولايات المتحدة، وضوحا أخلاقيا وتقف إلى جانب العدالة والحقيقة".

ويرى المحلل العسكري الإسرائيلي بصحيفة "هآرتس" عاموس هارئيل أن مذكرتي الاعتقال تفتحان الباب أمام فرض حظر على توريد أسلحة لإسرائيل.

عبرت العديد من الدول الأوروبية الموقعة على اتفاقية المحكمة الجنائية الدولية عن استعدادها للتعاون فيما يتعلق بإصدار مذكرات توقيف دولية بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق نيوآف غالانت وقادة حماس في قضايا جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب فيما تحدت المجر هذا القرار بتقديم دعوة رسمية لنتنياهو لزيارتها.

ونقلت وكالة الأنباء السلوفينية (إس.تي.إيه) عن رئيس الوزراء روبرت غولوب قوله إن سلوفينيا ستحترم مذكرات الاعتقال التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق قادة إسرائيل وحماس "وستمتثل لها بشكل كامل".

وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية أمس الخميس مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت وكذلك القيادي في حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) إبراهيم المصري، المعروف باسم محمد الضيف، بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في صراع غزة.

وأصبحت سلوفينيا في يونيو أحدث دولة في الاتحاد الأوروبي تعترف بدولة فلسطينية بعد أن وافق البرلمان على الخطوة بأغلبية الأصوات.

من جانب اخر قال مصدر حكومي الجمعة إن قبرص، التي ترتبط بعلاقات وثيقة مع إسرائيل، تعد مذكرات الاعتقال الصادرة عن المحكمة الجنائية الدولية ملزمة من حيث المبدأ.

وقال المصدر الحكومي طالبا عدم الكشف عن هويته "القرار قيد الدراسة وليس لدينا تعليق على ذلك، من حيث المبدأ فإن قرارات المحكمة تحظى بالاحترام وملزمة".

وأفاد رئيس الوزراء الأيرلندي سايمون هاريس إن بلاده مستعدة لتنفيذ مذكرة الاعتقال، وصرح لشبكة "آر.تي.إي" الوطنية الجمعة عندما سئل عما إذا كان سيتم اعتقال نتنياهو إذا وصل إلى ايرلندا لأي سبب من الأسباب "نعم بالتأكيد، نحن ندعم المحاكم الدولية ونمتثل لمذكرات الاعتقال التي تصدرها".

وفي موقف ألماني غير مسبوق قال متحدث باسم الحكومة الألمانية الجمعة إن برلين ستدرس بعناية مذكرتي الاعتقال بحق نتنياهو وغالانت لكنها لن تتخذ خطوات أخرى لحين التخطيط لزيارة لهما إلى ألمانيا.

وأضاف المتحدث "شاركت الحكومة الألمانية في صياغة النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية وهي واحدة من أكبر المؤيدين للمحكمة - وهذا الموقف هو أيضا نتيجة للتاريخ الألماني".

وتابع "في الوقت نفسه، نتيجة للتاريخ الألماني لدينا علاقات فريدة ومسؤولية كبيرة تجاه إسرائيل".

وقالت سويسرا إنها ملزمة بمذكرات الإيقاف بحق المسؤولين الإسرائيليين حال مجيئهما إلى البلاد.

وأفاد إنغريد ريسر المتحدثة باسم وزارة العدل والشرطة الفدرالية السويسرية، سويسرا صدقت على نظام روما، الذي يشكل الأساس القانوني للمحكمة الجنائية الدولية، في عام 2001، وأكدت دعمها للمحكمة واستقلالها وعملها ضد الإفلات من العقاب.

وبدوره ذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الفيدرالية السويسرية فالنتين كليفاز إن بلاده تأخذ في الاعتبار القرارات المؤرخة في 21 نونبر 2024 مضيفا "سويسرا تحترم استقلال المحكمة لكنها لا تعلق على هذه القرارات".

وقالت الحكومة البريطانية الجمعة بدورها إن نتنياهو يمكن أن يتعرض للاعتقال إذا سافر إلى المملكة المتحدة.

وقال المتحدث باسم رئيس الوزراء كير ستارمر، رافضا التطرق بشكل خاص إلى قضية رئيس الوزراء الاسرائيلي "ستفي المملكة المتحدة دائما بالتزاماتها القانونية كما هو منصوص عليه في القوانين المحلية والقانون الدولي".

وفي موقف مختلف ويحمل تحديا كبيرا لقرارات المحكمة أعلن رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان الذي تتولى بلاده الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، الجمعة أنه سيدعو نظيره الإسرائيلي إلى المجر.

وقال في مقابلة مع الإذاعة الرسمية "لا خيار أمامنا سوى تحدي هذا القرار، وسأدعو في وقت لاحق نتنياهو للمجيء إلى المجر حيث يمكنني أن أضمن له أن قرار المحكمة لن يكون له أي تأثير".

وبحسب أوربان، فإن "القرار وقح ومقنّع بأغراض قضائية لكن له في الحقيقة أغراض سياسية" ويؤدي إلى "الحط من صدقية القانون الدولي".

وتعليقا على هذا الموقف أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي عن امتنانه لدعوة أوربان مشيدًا "بوضوحه الأخلاقي".

وقال في بيان صدر عن مكتبه "أشكر رئيس وزراء المجر على دعمه الحار لي ولدولة إسرائيل في مواجهة الضعف المخزي لأولئك الذين وقفوا إلى جانب القرار الفظيع ضد حق دولة بلادنا في الدفاع عن نفسها" مؤكدا "تظهر المجر، مثل أصدقائنا في الولايات المتحدة، وضوحا أخلاقيا وتقف إلى جانب العدالة والحقيقة".

ويرى المحلل العسكري الإسرائيلي بصحيفة "هآرتس" عاموس هارئيل أن مذكرتي الاعتقال تفتحان الباب أمام فرض حظر على توريد أسلحة لإسرائيل.



اقرأ أيضاً
الحر يقتـ ـل 8 أشخاص بأوروبا
تواصل موجة الحر المبكرة التي تضرب أوروبا حصد الأرواح، حيث أعلنت السلطات في ثلاث دول أوروبية، اليوم الأربعاء، عن وفاة ثمانية أشخاص نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، وسط تحذيرات صحية ومخاطر بيئية متزايدة، أبرزها اندلاع حرائق وإغلاق منشآت حيوية. 4 وفيات في إسبانيا بسبب الحرائق والطقس القاسي أفادت السلطات الإسبانية أن حريقاً هائلاً في كتالونيا أدى إلى مصرع شخصين، بينما سجلت وفيات أخرى مرتبطة بالحر الشديد في منطقتي إكستريمادورا وقرطبة. وكانت مناطق واسعة من البلاد قد شهدت درجات حرارة غير مسبوقة في يونيو، وهو ما وصفته السلطات بأنه «الشهر الأشد حرارة في تاريخ إسبانيا». فرنسا: حالتا وفاة و300 حالة طارئة أعلنت وزارة الطاقة الفرنسية تسجيل وفاتين جديدتين بسبب موجة الحر، إضافة إلى نقل 300 شخص إلى المستشفيات لتلقي العلاج من مضاعفات الحرارة، لا سيما كبار السن والمرضى المزمنين. وتبقى حالة التأهب القصوى سارية في عدة مناطق بوسط فرنسا، وسط تحذيرات من عواصف عاتية قد تزيد من المخاطر البيئية في ظل الأجواء غير المستقرة. حالتا وفاة في إيطاليا وتحذيرات من العواصف توفي رجلان تجاوزا الستين من العمر على أحد شواطئ جزيرة سردينيا نتيجة الحر الشديد، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية. وأصدرت السلطات أعلى درجات التحذير من الخطر في 18 مدينة، محذرة من اقتراب درجات الحرارة من 40 درجة مئوية في بعض المناطق. ألمانيا: ذروة الحرارة تصل 40 درجة مئوية من المتوقع أن تشهد ألمانيا اليوم الأشد حرارة هذا العام، حيث تصل الحرارة إلى 40 درجة مئوية في عدة مناطق، مع تحذيرات من عواصف رعدية وتغييرات جوية مفاجئة. مفاعل نووي سويسري يُغلق بسبب حرارة النهر في سويسرا، أعلنت شركة Axpo للطاقة النووية إيقاف أحد المفاعلات في منشأة «بيزناو»، فيما خُفِّض إنتاج مفاعل آخر بنسبة 50%، نتيجة ارتفاع حرارة مياه النهر المستخدمة في التبريد. ومن المتوقع استمرار هذه القيود في حال استمر ارتفاع درجات حرارة المياه، مع مراقبة دقيقة للتأثيرات المحتملة على البنية التحتية للطاقة. تغير المناخ في قلب الأزمة أرجع علماء المناخ هذه الظواهر المتطرفة إلى تفاقم تغير المناخ الناتج عن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، بالإضافة إلى إزالة الغابات والممارسات الصناعية. وكان العام الماضي 2024 هو الأشد حرارة على الإطلاق في تاريخ الأرض، ما يعزز المخاوف من أن مثل هذه الموجات الحارة القاتلة قد تصبح أكثر تكراراً وشدة في السنوات المقبلة.
دولي

برج إيفل يغلق أبوابه أمام الزوار بسبب موجة حر شديدة
أعلنت الإدراة المكلفة ببرج إيفل عن إغلاق قمة البرج أمام الزوار، بسبب موجة الحر المرتفعة التي تضرب فرنسا ومجموعة من الدول الأوروبية. وقالت الإدارة في تدوينة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" "نظرا لموجة الحر المستمرة ولضمان راحة وسلامة زوار برج إيفل وموظفيه القمة مغلقة حتى 2 يوليوز فيما تبقى زيارات الطابقين الثاني والأول مفتوحة". وكان قد توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

السجن المؤبد لرجل تسعيني في أقدم قضية اغتصاب وقتل بالمملكة المتحدة
حُكم الثلاثاء بالسجن المؤبد على رجل في الثانية والتسعين أدينَ باغتصاب امرأة وقتلها عام 1967 في إنجلترا، في ما وُصف بأنه أقدم قضية باردة في المملكة المتحدة. ودانت محكمة بريستول كراون رايلاند هيدلي باغتصاب لويزا دَنّ وقتلها. وعُثر على هذه الأرملة البالغة 75 عاما ميتة خنقا بمنزلها في بريستول في جنوب غرب إنجلترا قبل نحو 60 عاما. وقال القاضي ديريك سويتينغ لدى لفظه الحكم مخاطبا الرجل التسعيني الذي كان يبلغ 34 عاما وقت الجريمة "لن يُطلق سراحك أبدا وستموت في السجن". وأضاف: "كانت السيدة دَنّ ضعيفة. كانت امرأة كبيرة السنّ تعيش بمفردها. لقد استغللتَ هذا الضعف". وتابع القاضي: "لقد اقتحمتَ منزلها، واعتديتَ عليها جنسيا، وبذلك تسببت في وفاتها (...) ربما لم تكن تقصد القتل، لكنك خططتَ لاغتصابها، وعاملتَها بوحشية". ولاحظ سويتينغ أن أفعال الجاني تُظهر "استهتارا تاما بحياة الإنسان وكرامته".ولم يسبق أن أدينَ رايلاند هيدلي بهذه الجريمة التي بقيت ملابساتها من دون حل، إلاّ أنه أدينَ عام 1978 بتهمة اغتصاب امرأتين، إحداهما سبعينية والأخرى ثمانينية في أكتوبر 1977 في إبسويتش بجنوب شرق إنجلترا. وفي الحالتين، دخل منزلَي ضحيتيه ليلا، وهددهما، ثم اغتصبهما. أما فيما يتعلق بمقتل لويزا دَنّ، فلم تتوصل الشرطة إلى معرفة هوية الجاني رغم تحقيقاتها المكثفة التي جمعت في إطارها بصمات 19 ألف رجل. واتخذت القضية منعطفا جديدا عام 2023 عندما أعادت الشرطة فتح القضية باستخدام تقنية تحليل الحمض النووي التي أتاحت العثور على بصمة جينية مطابقة لبصمة رايلاند هيدلي.
دولي

الحرارة تقتل شخصين في فرنسا
توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير الأربعاء. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة