دولي

دول أوروبية بينها فرنسا ترفض ضرب اليمن.. ما علاقة حزب الله؟


كشـ24 نشر في: 13 يناير 2024

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، الجمعة، أنّ فرنسا رفضت دعم الضربات الجوية الأميركية والبريطانية ضد اليمن.

وقال مسؤول فرنسي، لم يكشف هويته، لصحيفة "ذا تلغراف" البريطانية، إنّ باريس "تخشى أن تفقد، عبر انضمامها إلى الضربات التي تقودها الولايات المتحدة، أيَّ نفوذ تملكه في المحادثات لنزع فتيل التوترات بين حزب الله وإسرائيل". وركّزت فرنسا كثيراً من دبلوماسيتها في الأسابيع الأخيرة على تجنّب التصعيد في لبنان.

ووفق صحيفة "ذا تلغراف"، لم توقّع فرنسا بيان دعم الضربات الجوية الأميركية والبريطانية ضد اليمن، بعد أن قالت إنّها "لن تُشارك في غاراتٍ جوّية لحماية الملاحة البحرية في البحر الأحمر".

في المقابل، وقّعت ألمانيا، الدنمارك، هولندا، أستراليا، نيوزيلندا، كندا، كوريا الجنوبية والبحرين، بياناً مشتركاً يدعم الضربات الأميركية البريطانية، ويُحذّر من اتخاذ مزيد من الإجراءات.

وقدّم الهولنديون أيضاً المساعدة اللوجستية، خلال الضربات، لكن القوى الأوروبية الكبرى الأخرى، بما في ذلك فرنسا وإسبانيا وإيطاليا، لم تقدم دعماً عسكرياً أو سياسياً.

في المقابل، رفضت فرنسا، ومعها إيطاليا وإسبانيا، المشاركة في الضربات، وتجنبت التوقيع على بيان يدعمها.

ووفق صحيفة "ذا تلغراف"، فإنّ حكومة إيمانويل ماكرون امتنعت عن العمل المشترك مع حلفائها الغربيين ضد اليمن، على عكس ما حدث معها في الأعوام الماضية، في ليبيا وسوريا، عندما شارك جيشها في صدّ هجمات "داعش"، بحسب زعمها.

بدوره، قال القائد المشترك للقوات الفرنسية في منطقة البحر الأحمر، الأدميرال إيمانويل سلارز، أمس الخميس، إنّ "التفويض الحالي لباريس لا يشمل ضرب أنصار الله بصورة مُباشرة".

وكانت وكالة "بلومبرغ" الأميركية ذكرت، في تقريرٍ، أنّ الرئيس الأميركي، جو بايدن، يُواجه "أكبر اختبارٍ له حتى الآن بشأن قدرته على تجنب حرب أوسع في الشرق الأوسط"، وذلك في أعقاب العدوان الأميركي - البريطاني على اليمن.

وشنّت الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا، فجر اليوم، عدواناً عسكرياً على العاصمة اليمنية صنعاء، بالإضافة إلى محافظات الحُدَيْدَة وصعدة وذمار وتعز وحجة، وفق ما أوردته وكالة "سبأ" الرسمية اليمنية.

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، الجمعة، أنّ فرنسا رفضت دعم الضربات الجوية الأميركية والبريطانية ضد اليمن.

وقال مسؤول فرنسي، لم يكشف هويته، لصحيفة "ذا تلغراف" البريطانية، إنّ باريس "تخشى أن تفقد، عبر انضمامها إلى الضربات التي تقودها الولايات المتحدة، أيَّ نفوذ تملكه في المحادثات لنزع فتيل التوترات بين حزب الله وإسرائيل". وركّزت فرنسا كثيراً من دبلوماسيتها في الأسابيع الأخيرة على تجنّب التصعيد في لبنان.

ووفق صحيفة "ذا تلغراف"، لم توقّع فرنسا بيان دعم الضربات الجوية الأميركية والبريطانية ضد اليمن، بعد أن قالت إنّها "لن تُشارك في غاراتٍ جوّية لحماية الملاحة البحرية في البحر الأحمر".

في المقابل، وقّعت ألمانيا، الدنمارك، هولندا، أستراليا، نيوزيلندا، كندا، كوريا الجنوبية والبحرين، بياناً مشتركاً يدعم الضربات الأميركية البريطانية، ويُحذّر من اتخاذ مزيد من الإجراءات.

وقدّم الهولنديون أيضاً المساعدة اللوجستية، خلال الضربات، لكن القوى الأوروبية الكبرى الأخرى، بما في ذلك فرنسا وإسبانيا وإيطاليا، لم تقدم دعماً عسكرياً أو سياسياً.

في المقابل، رفضت فرنسا، ومعها إيطاليا وإسبانيا، المشاركة في الضربات، وتجنبت التوقيع على بيان يدعمها.

ووفق صحيفة "ذا تلغراف"، فإنّ حكومة إيمانويل ماكرون امتنعت عن العمل المشترك مع حلفائها الغربيين ضد اليمن، على عكس ما حدث معها في الأعوام الماضية، في ليبيا وسوريا، عندما شارك جيشها في صدّ هجمات "داعش"، بحسب زعمها.

بدوره، قال القائد المشترك للقوات الفرنسية في منطقة البحر الأحمر، الأدميرال إيمانويل سلارز، أمس الخميس، إنّ "التفويض الحالي لباريس لا يشمل ضرب أنصار الله بصورة مُباشرة".

وكانت وكالة "بلومبرغ" الأميركية ذكرت، في تقريرٍ، أنّ الرئيس الأميركي، جو بايدن، يُواجه "أكبر اختبارٍ له حتى الآن بشأن قدرته على تجنب حرب أوسع في الشرق الأوسط"، وذلك في أعقاب العدوان الأميركي - البريطاني على اليمن.

وشنّت الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا، فجر اليوم، عدواناً عسكرياً على العاصمة اليمنية صنعاء، بالإضافة إلى محافظات الحُدَيْدَة وصعدة وذمار وتعز وحجة، وفق ما أوردته وكالة "سبأ" الرسمية اليمنية.



اقرأ أيضاً
إسرائيل تستعيد رفات جندي قتل عام 1982
أعلنت إسرائيل اليوم الأحد 11 ماي أنها استعادت عبر "عملية خاصة" في "العمق السوري"، رفات جندي قتل خلال معركة في شرق لبنان خلال اجتياح عام 1982. وبدأ الجيش الإسرائيلي في منتصف عام 1982 اجتياحا واسعا للأراضي اللبنانية وصولا الى بيروت ومناطق في وسط البلاد وشرقها، واصطدم خلالها في معارك عدة برية وجوية مع القوات السورية التي كانت دخلت البلاد اعتبارا من 1976. وأعلنت الدولة العبرية الأحد أنه "في عملية خاصة بقيادة الجيش الإسرائيلي والموساد، تم العثور على جثمان الرقيب أول تسفيكا فلدمان في العمق السوري وأُعيد إلى إسرائيل"، وذلك في بيان صادر عن الجيش وجهاز الاستخبارات الخارجية في الدولة العبرية. وأوضح مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو إن فلدمان "سقط في معركة السلطان يعقوب في يونيو (حزيران) 1982"، في إشارة الى بلدة في منطقة البقاع بشرق لبنان شهدت قتالا مع القوات السورية في 10 و11 من الشهر. وبحسب بيان الجيش والموساد، فإن استعادة الرفات "تمت خلال عملية معقدة وسرية، أنجزت بفضل معلومات استخباراتية دقيقة وبالاستعانة بقدرات عملياتية"، من دون أن يذكر توقيت العثور على الرفات أو الموقع الدقيق. وأكد الجيش الإسرائيلي أنه تم التعرف الى هوية فلدمان "في المركز الجيني لتشخيص القتلى التابع للحاخامية العسكرية"، كما تمّ إبلاغ عائلته. وفقدت الدولة العبرية ثلاثة من جنودها في معركة السلطان يعقوب. وتمكنت في العام 2019 من استعادة رفات زخاريا باومل الذي كان حينها قائد كتيبة، بينما لا يزال مصير الجندي الثالث يهودا كاتس مجهولا حتى الآن.
دولي

في أول قداس له منذ انتخابه ..بابا الفاتيكان يدعو لوقف الحرب في غزة وأوكرانيا
في أول قداس له منذ انتخابه حبرا أعظم، ناشد البابا القوى العالمية الكبرى "وقف الحروب" معربا عن "حزنه العميق" إزاء الحرب في غزة وقال إنه يحمل في قلبه "معاناة شعب أوكرانيا الحبيب"، محذرا من سيناريو حرب عالمية ثالثة. حضّ البابا "كبار المسؤولين في العالم" على وقف الحروب، في كلمته التي ألقاها من على الشرفة المطلة على ساحة القديس بطرس، حيث احتشد عشرات الآلاف أمام حشود في روما، دعا البابا الجديد ليو الرابع عشر، اليوم الأحد 11 ماي 2025، إلى "سلام حقيقي ودائم" في أوكرانيا ووقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، الذين تحتجزهم حركة حماس. كما رحب بابا الفاتيكان، الذي انتُخب في الثامن من ماي، بوقف إطلاق النار الذي اتفقت عليه الهند وباكستان الليلة الماضية، وقال إنه يدعو الله أن يمنح العالم "معجزة السلام". وحضّ البابا "كبار المسؤولين في العالم" على وقف الحروب، في كلمته التي ألقاها من على الشرفة المطلة على ساحة القديس بطرس، حيث احتشد عشرات الآلاف لمتابعته بعد تلاوته أول صلاة منذ انتخابه حبرا أعظم. وقال البابا "لا للحروب مرة أخرى"، مكررا دعوة أطلقها سلفه البابا الراحل فرنسيس مرارا، ومشيرا إلى الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، التي أودت بحياة نحو 60 مليون شخص.
دولي

إصابة 25 شخصا في الاحتفالات بعودة هامبورغ إلى الدرجة الأولى الألمانية
أصيب 25 شخصا مساء السبت في ملعب "فولكسبارك شتاديون"، بينهم واحد "بين الحياة والموت"، وفقا لإدارة الإطفاء في ثاني أكبر مدينة ألمانية، وذلك خلال الاحتفالات بصعود هامبورغ إلى دوري الدرجة الأولى لكرة القدم بعد سبعة مواسم في الدرجة الثانية. ومساء السبت قرابة الساعة 10:20 بالتوقيت المحلي، ضمن هامبورغ صعوده إلى دوري النخبة بفضل فوزه على أولم (6-1) على ملعبه "فولكسبارك شتاديون" أمام 56500 متفرج.  و"بعد صافرة نهاية المباراة، اقتحم المشجعون أرض الملعب. ونتيجة لذلك، أصيب بعض المشجعين"، وفق بيان صادر عن إدارة الإطفاء في هامبورغ صباح الأحد.  وتابع "منذ حينها (ما حصل في الملعب)، تلقى 44 شخصا العلاج الطبي. أصيب خمسة أشخاص بجروح طفيفة، 19 بجروح خطيرة، وشخص واحد في حالة تهدد حياته".  وبفوزه السبت في المرحلة قبل الأخيرة، عزز هامبورغ صدارته برصيد 59 نقطة بفارق نقطة واحدة امام مطارده المباشر كولن وبفارق أربع نقاط عن إلفيرسبرغ الثالث وبادربورن الرابع.  ويحتاج كولن الذي هبط إلى الدرجة الثانية الموسم الماضي، إلى نقطة واحدة على الأقل في مباراته في المرحلة الأخيرة امام ضيفه كايزسلاوترن للحاق بهامبورغ الى الدرجة الأولى.  قبل سبعة أعوام، هبط هامبورغ إلى الدرجة الثانية للمرة الأولى في تاريخه وفشل في العودة إلى دوري الأضواء رغم وصوله إلى الملحق مرتين (2022 و2023).  وتوج هامبورغ بطلا للدوري الألماني الدوري ست مرات (1923، 1928، 1960، 1979، 1982، 1983) وأحرز كأس الأندية الأوروبية البطلة (دوري أبطال أوروبا حاليا) عام 1983، وكان حتى هبوطه في 2018 آخر ناد ألماني شارك في جميع مواسم دوري الـ"بوندسليغا" منذ إنشائه عام 1963.  ويدين هامبورغ بعودته الى مدربه الواعد ميرلين بولتسين، البالغ 34 عاما والذي و لد في المدينة ونشأ كمشجع للنادي.  
دولي

استقالة مستشار الأمن السويدي بعد يوم من تعيينه بسبب صورة
أعلن مستشار الأمن القومي السويدي الجديد، توبياس تيبيرغ، استقالته بعد ساعات فقط من توليه المنصب، وذلك بعد الكشف عن فضيحة. وبعد تعيينه في منصبه، تلقت الحكومة السويدية "صورا فاضحة" له، نشرها عبر تطبيق مواعدة. وبحسب صحيفة إكسبريسن السويدية، فإن الحكومة تسلمت الصور فور إعلان تعيين تيبيرغ، مما دفعه إلى تقديم استقالته في وقت مبكر من صباح الجمعة، بعد أن كان قد باشر مهامه الخميس. وأكد تيبيرغ في تصريح صحفي أن الصور "قديمة ومن حساب سابق له على موقع المواعدة غرايندر"، معترفا بأنه "كان يجب أن يُفصح عن هذه المعلومات خلال إجراءات التصريح الأمني، لكنه لم يفعل". وكان من المقرر أن يرافق تيبيرغ رئيس الوزراء أولف كريسترشون في اجتماع لقادة شمال أوروبا في النرويج، الجمعة، إلا أنه أُلغي حضوره في اللحظة الأخيرة. وعلّق رئيس الوزراء كريسترشون من العاصمة النرويجية أوسلو، قائلا: "كان ينبغي مشاركة هذه المعلومات خلال عملية التحقق الأمني"، مضيفا: "ما حدث يُعد فشلا مؤسسيا في النظام".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة