شكل موضوع "دور الشباب في المغرب الجديد" محور لقاء نظمته اليوم السبت بمراكش٬ الجمعية المغربية لقرى الأطفال.
ويشكل هذا اللقاء٬ الذي يندرج في إطار فعاليات المنتدى الوطني الرابع لشباب الجمعية المغربية لقرى الأطفال الذي تحتضنه المدينة الحمراء من 2 إلى 4 نونبر الجاري٬ مناسبة لتبادل الآراء والأفكار حول القضايا الراهنة للشباب ودور هذه الشريحة المجتمعية في تحقيق التنمية المنشودة.
وأوضح مدير قرية الأطفال بأيت أورير٬ عبد المنعم أبو علي٬ أن هذا اللقاء يعد مناسبة لتبادل والتجارب والخبرات بين مختلف قرى الأطفال الموجودة بعدد من مناطق المملكة٬ وفسح المجال أمام الشباب للتعبير عن آرائهم وانشغالاتهم ٬ داعيا إلى ضرورة إشراك الشباب في القضايا التي تستأثر باهتمامهم.
من جهته٬ أوضح رئيس اللجنة الجهوية للمجلس الوطني لحقوق الانسان مصطفى لعريسة٬ أن دور الشباب في المغرب الجديد يعد حاسما ومهما٬ مشيرا إلى أن الشباب يعد شريحة اجتماعية تمثل 50 في المائة من سكان المغرب.
وأضاف أن فئة الشباب تعتبر شريكا أساسيا وصوتا وازنا داخل المجتمع وهو ما يفرض فتح جميع الأبواب في وجه هذه الفئة من أجل المشاركة في كافة المجالات السياسية منها والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
وتم خلال هذا اللقاء مناقشة محورين يتعلقان ب"دور الشباب في ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان في المغرب" و" دور الشباب في النمو الاقتصادي والاجتماعي بالمغرب".
يشار إلى أن قرى الأطفال بالمغرب البالغ عددها خمسة٬ تتكفل بحوالي 1600 طفل وتسعى إلى مساعدة 3 آلاف و400 طفل في أفق سنة 2016.
شكل موضوع "دور الشباب في المغرب الجديد" محور لقاء نظمته اليوم السبت بمراكش٬ الجمعية المغربية لقرى الأطفال.
ويشكل هذا اللقاء٬ الذي يندرج في إطار فعاليات المنتدى الوطني الرابع لشباب الجمعية المغربية لقرى الأطفال الذي تحتضنه المدينة الحمراء من 2 إلى 4 نونبر الجاري٬ مناسبة لتبادل الآراء والأفكار حول القضايا الراهنة للشباب ودور هذه الشريحة المجتمعية في تحقيق التنمية المنشودة.
وأوضح مدير قرية الأطفال بأيت أورير٬ عبد المنعم أبو علي٬ أن هذا اللقاء يعد مناسبة لتبادل والتجارب والخبرات بين مختلف قرى الأطفال الموجودة بعدد من مناطق المملكة٬ وفسح المجال أمام الشباب للتعبير عن آرائهم وانشغالاتهم ٬ داعيا إلى ضرورة إشراك الشباب في القضايا التي تستأثر باهتمامهم.
من جهته٬ أوضح رئيس اللجنة الجهوية للمجلس الوطني لحقوق الانسان مصطفى لعريسة٬ أن دور الشباب في المغرب الجديد يعد حاسما ومهما٬ مشيرا إلى أن الشباب يعد شريحة اجتماعية تمثل 50 في المائة من سكان المغرب.
وأضاف أن فئة الشباب تعتبر شريكا أساسيا وصوتا وازنا داخل المجتمع وهو ما يفرض فتح جميع الأبواب في وجه هذه الفئة من أجل المشاركة في كافة المجالات السياسية منها والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
وتم خلال هذا اللقاء مناقشة محورين يتعلقان ب"دور الشباب في ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان في المغرب" و" دور الشباب في النمو الاقتصادي والاجتماعي بالمغرب".
يشار إلى أن قرى الأطفال بالمغرب البالغ عددها خمسة٬ تتكفل بحوالي 1600 طفل وتسعى إلى مساعدة 3 آلاف و400 طفل في أفق سنة 2016.