أفادت مصادر ديبلوماسية أن الوزير الأول الروسي “دميتري ميدفيديف” سيحل غدا الثلاثاء بالمغرب، في زيارة رسمية، تمتد على مدى يومين، سيلتقي خلالها الملك محمد السادس، وسعد الدين العثماني، رئيس الحكومة ، والحبيب المالكي وحكيم بن شماش، رئيسي الغرفة الأولى والثانية.
وكشفت الحكومة الروسية، أن هذه الزيارة التي ستستغرق 48 ساعة، ستتطرق لعدد من المواضيع وآفاق التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، منها الطاقة والصناعة والفلاحة والسياحة والثقافة والمساعدات الإنسانية. وذكر المصدر ذاته أن الزيارة الرسمية ستعرف التوقيع على عدد من الاتفاقيات بين القطاعات الحكومية لكلا البلدين تهم عددا من المجالات. هذا، ويتضمن برنامج الزيارة، لقاء مع الملك محمد السادس، وآخر مع رئيس الحكومة ” سعد الدين العثماني “، ومحادثات مع رئيسي مجلسي النواب والمستشارين.
يذكر أن الزيارة الرسمية التي قام بها الملك محمد السادس إلى روسيا تُوجت ببيان مشترك بين البلدين نص بخصوص نزاع الصحراء المغربية على أن روسيا الاتحادية تدعم جهود مجلس الأمن والمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة آنذاك “كريستوفر روس” من أجل التوصل إلى حل سياسي مقبول من كلا الطرفين لنزاع الصحراء المغربية، وفقا لمبادئ وأهداف ميثاق الأمم المتحدة.
أفادت مصادر ديبلوماسية أن الوزير الأول الروسي “دميتري ميدفيديف” سيحل غدا الثلاثاء بالمغرب، في زيارة رسمية، تمتد على مدى يومين، سيلتقي خلالها الملك محمد السادس، وسعد الدين العثماني، رئيس الحكومة ، والحبيب المالكي وحكيم بن شماش، رئيسي الغرفة الأولى والثانية.
وكشفت الحكومة الروسية، أن هذه الزيارة التي ستستغرق 48 ساعة، ستتطرق لعدد من المواضيع وآفاق التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، منها الطاقة والصناعة والفلاحة والسياحة والثقافة والمساعدات الإنسانية. وذكر المصدر ذاته أن الزيارة الرسمية ستعرف التوقيع على عدد من الاتفاقيات بين القطاعات الحكومية لكلا البلدين تهم عددا من المجالات. هذا، ويتضمن برنامج الزيارة، لقاء مع الملك محمد السادس، وآخر مع رئيس الحكومة ” سعد الدين العثماني “، ومحادثات مع رئيسي مجلسي النواب والمستشارين.
يذكر أن الزيارة الرسمية التي قام بها الملك محمد السادس إلى روسيا تُوجت ببيان مشترك بين البلدين نص بخصوص نزاع الصحراء المغربية على أن روسيا الاتحادية تدعم جهود مجلس الأمن والمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة آنذاك “كريستوفر روس” من أجل التوصل إلى حل سياسي مقبول من كلا الطرفين لنزاع الصحراء المغربية، وفقا لمبادئ وأهداف ميثاق الأمم المتحدة.