درك تامنصورت يستمع لمسؤول في جهاز أمني بسبب اتهامات بالشطط
كشـ24
نشر في: 1 فبراير 2017 كشـ24
إستمعت مصالح الدرك الملكي بمدينة تامنصورت الى مسؤول أمني، بسبب غتهامات من جاره بالشطط في إستعمال السلطة والسب والشتم والقذف، وفق ما جاء في شكاية أحد ساكنة تجزئة النخيل 4 بمدينة تامنصورت.
وحسب الشكاية الموجهة لوكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية، والتي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن المشتكى به القاطن بالزقاق المجاور للمشتكي في نفس الاقامة، فاجئه بمجرد حلوله للسكن في الاقامة المذكورة بفرض حارس ليلي مقابل مساهمة مالية شهرية قدرها 200 درهم مع اداء شهرين كتسبيق، وهو الامر الذي لم يستسغه المشتكي ولم يقبل به مقاوما ما اعتبره سلطوية من طرف المشتكى به، والذي شن عليه منذ تلك اللحظة، حملة دعائية شنعاء إستهدفت عرضه وحياته الخاصة والزوجية، ناعتا إياه بابشع الصفات.
ويضيف المشتكي، ان المعني بالامر قام بالتشهير به وبسمعته بين ساكنة الحي، وعبر بعض العاملين مستغلا صفته العملية كونه ينتمي الى جهاز أمني، مع تهديده وإعطاء طابع المعلومات المؤكدة والموثوق في مصدرها لتلك الاشاعات، مما جعل بعض الساكنة بالحي يصدقونها وهو ما إعتبره المتضرر شططا في استعمال السلطة.
وقد عزز المتضرر شكايته بشاهدين يقطنان بنفس الاقامة اشار الى إسمهما في الشكاية الموجهة لوكيل الملك، مؤكدا ان تصرفات المسؤول الامني الحقت به أضرار معنوية، وملتمسا اتخاد الاجراءات القانونية في حق المعني بالامر، كي لا يتمادى في أفعاله، إحقاقا للحق وحفاظا على سمعة المتضرر وصيانة حياته الشخصية .
إستمعت مصالح الدرك الملكي بمدينة تامنصورت الى مسؤول أمني، بسبب غتهامات من جاره بالشطط في إستعمال السلطة والسب والشتم والقذف، وفق ما جاء في شكاية أحد ساكنة تجزئة النخيل 4 بمدينة تامنصورت.
وحسب الشكاية الموجهة لوكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية، والتي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن المشتكى به القاطن بالزقاق المجاور للمشتكي في نفس الاقامة، فاجئه بمجرد حلوله للسكن في الاقامة المذكورة بفرض حارس ليلي مقابل مساهمة مالية شهرية قدرها 200 درهم مع اداء شهرين كتسبيق، وهو الامر الذي لم يستسغه المشتكي ولم يقبل به مقاوما ما اعتبره سلطوية من طرف المشتكى به، والذي شن عليه منذ تلك اللحظة، حملة دعائية شنعاء إستهدفت عرضه وحياته الخاصة والزوجية، ناعتا إياه بابشع الصفات.
ويضيف المشتكي، ان المعني بالامر قام بالتشهير به وبسمعته بين ساكنة الحي، وعبر بعض العاملين مستغلا صفته العملية كونه ينتمي الى جهاز أمني، مع تهديده وإعطاء طابع المعلومات المؤكدة والموثوق في مصدرها لتلك الاشاعات، مما جعل بعض الساكنة بالحي يصدقونها وهو ما إعتبره المتضرر شططا في استعمال السلطة.
وقد عزز المتضرر شكايته بشاهدين يقطنان بنفس الاقامة اشار الى إسمهما في الشكاية الموجهة لوكيل الملك، مؤكدا ان تصرفات المسؤول الامني الحقت به أضرار معنوية، وملتمسا اتخاد الاجراءات القانونية في حق المعني بالامر، كي لا يتمادى في أفعاله، إحقاقا للحق وحفاظا على سمعة المتضرر وصيانة حياته الشخصية .