التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
دراسة: فيتامين “بي3” يمنع الإجهاض والعيوب الخلقية
نشر في: 12 أغسطس 2017
كشفت دراسة أسترالية حديثة أن مكملات فيتامين (بي 3) يمكن أن تمنع، بشكل كبير، الإجهاض والعيوب الخلقية.
وأوضح علماء من معهد "فيكتور تشانج" في سيدني إن سببا رئيسيا في حالات الإجهاض المتعددة والرضع الذين يولدون بتشوهات في القلب والكليتين والعمود الفقري، يرجع إلى نقص في جزيء يسمى (إن إيه دي).
وأضافوا في الدراسة التي نشرتها اليوم الخميس مجلة (نيو إنجلاند جورنال أوف مديسين)، أن فيتامين (بي 3) يمكن أن يعالج النقص الجزيئي بما في ذلك "إن إيه دي"، معتبرين أن الدراسة التي تشرف عليها البروفيسور سالي دونوودي من بين أهم الاكتشافات الطبية في أستراليا، وواحدة من أكبر الاكتشافات في البحوث المرتبطة بالحمل.
وقالت البروفيسور سالي دونوودي إن "انعكاسات ذلك من المحتمل أن تكون كيبرة، وهو ما قد يخفض بشكل كبير عدد حالات الإجهاض والعيوب الخلقية في جميع أنحاء العالم، حيث وجدت الدراسة أن وجود نقص في جزيء (نيكوتيناميد أدينين دينوكلاوتيد)، والمعروفة باسم (إن إي دي) يمنع أعضاء الطفل من التطور بشكل صحيح في الرحم".
وأوضحت أن (إن إيه دي) هو واحد من أهم الجزيئات في جميع الخلايا الحية، حيث إن تركيب (إن إيه دي) ضروري لإنتاج الطاقة، وإصلاح الحمض النووي وترابط الخلايا، وهناك عوامل بيئية وجينية يمكن أن تعطل إنتاجه، مما يسبب خللا في ذلك الجزيء، مشيرة إلى أنه بعد 12 عاما من البحث.
وأوضح علماء من معهد "فيكتور تشانج" في سيدني إن سببا رئيسيا في حالات الإجهاض المتعددة والرضع الذين يولدون بتشوهات في القلب والكليتين والعمود الفقري، يرجع إلى نقص في جزيء يسمى (إن إيه دي).
وأضافوا في الدراسة التي نشرتها اليوم الخميس مجلة (نيو إنجلاند جورنال أوف مديسين)، أن فيتامين (بي 3) يمكن أن يعالج النقص الجزيئي بما في ذلك "إن إيه دي"، معتبرين أن الدراسة التي تشرف عليها البروفيسور سالي دونوودي من بين أهم الاكتشافات الطبية في أستراليا، وواحدة من أكبر الاكتشافات في البحوث المرتبطة بالحمل.
وقالت البروفيسور سالي دونوودي إن "انعكاسات ذلك من المحتمل أن تكون كيبرة، وهو ما قد يخفض بشكل كبير عدد حالات الإجهاض والعيوب الخلقية في جميع أنحاء العالم، حيث وجدت الدراسة أن وجود نقص في جزيء (نيكوتيناميد أدينين دينوكلاوتيد)، والمعروفة باسم (إن إي دي) يمنع أعضاء الطفل من التطور بشكل صحيح في الرحم".
وأوضحت أن (إن إيه دي) هو واحد من أهم الجزيئات في جميع الخلايا الحية، حيث إن تركيب (إن إيه دي) ضروري لإنتاج الطاقة، وإصلاح الحمض النووي وترابط الخلايا، وهناك عوامل بيئية وجينية يمكن أن تعطل إنتاجه، مما يسبب خللا في ذلك الجزيء، مشيرة إلى أنه بعد 12 عاما من البحث.
كشفت دراسة أسترالية حديثة أن مكملات فيتامين (بي 3) يمكن أن تمنع، بشكل كبير، الإجهاض والعيوب الخلقية.
وأوضح علماء من معهد "فيكتور تشانج" في سيدني إن سببا رئيسيا في حالات الإجهاض المتعددة والرضع الذين يولدون بتشوهات في القلب والكليتين والعمود الفقري، يرجع إلى نقص في جزيء يسمى (إن إيه دي).
وأضافوا في الدراسة التي نشرتها اليوم الخميس مجلة (نيو إنجلاند جورنال أوف مديسين)، أن فيتامين (بي 3) يمكن أن يعالج النقص الجزيئي بما في ذلك "إن إيه دي"، معتبرين أن الدراسة التي تشرف عليها البروفيسور سالي دونوودي من بين أهم الاكتشافات الطبية في أستراليا، وواحدة من أكبر الاكتشافات في البحوث المرتبطة بالحمل.
وقالت البروفيسور سالي دونوودي إن "انعكاسات ذلك من المحتمل أن تكون كيبرة، وهو ما قد يخفض بشكل كبير عدد حالات الإجهاض والعيوب الخلقية في جميع أنحاء العالم، حيث وجدت الدراسة أن وجود نقص في جزيء (نيكوتيناميد أدينين دينوكلاوتيد)، والمعروفة باسم (إن إي دي) يمنع أعضاء الطفل من التطور بشكل صحيح في الرحم".
وأوضحت أن (إن إيه دي) هو واحد من أهم الجزيئات في جميع الخلايا الحية، حيث إن تركيب (إن إيه دي) ضروري لإنتاج الطاقة، وإصلاح الحمض النووي وترابط الخلايا، وهناك عوامل بيئية وجينية يمكن أن تعطل إنتاجه، مما يسبب خللا في ذلك الجزيء، مشيرة إلى أنه بعد 12 عاما من البحث.
وأوضح علماء من معهد "فيكتور تشانج" في سيدني إن سببا رئيسيا في حالات الإجهاض المتعددة والرضع الذين يولدون بتشوهات في القلب والكليتين والعمود الفقري، يرجع إلى نقص في جزيء يسمى (إن إيه دي).
وأضافوا في الدراسة التي نشرتها اليوم الخميس مجلة (نيو إنجلاند جورنال أوف مديسين)، أن فيتامين (بي 3) يمكن أن يعالج النقص الجزيئي بما في ذلك "إن إيه دي"، معتبرين أن الدراسة التي تشرف عليها البروفيسور سالي دونوودي من بين أهم الاكتشافات الطبية في أستراليا، وواحدة من أكبر الاكتشافات في البحوث المرتبطة بالحمل.
وقالت البروفيسور سالي دونوودي إن "انعكاسات ذلك من المحتمل أن تكون كيبرة، وهو ما قد يخفض بشكل كبير عدد حالات الإجهاض والعيوب الخلقية في جميع أنحاء العالم، حيث وجدت الدراسة أن وجود نقص في جزيء (نيكوتيناميد أدينين دينوكلاوتيد)، والمعروفة باسم (إن إي دي) يمنع أعضاء الطفل من التطور بشكل صحيح في الرحم".
وأوضحت أن (إن إيه دي) هو واحد من أهم الجزيئات في جميع الخلايا الحية، حيث إن تركيب (إن إيه دي) ضروري لإنتاج الطاقة، وإصلاح الحمض النووي وترابط الخلايا، وهناك عوامل بيئية وجينية يمكن أن تعطل إنتاجه، مما يسبب خللا في ذلك الجزيء، مشيرة إلى أنه بعد 12 عاما من البحث.
ملصقات
اقرأ أيضاً
منها عصير الشمندر.. مشروبات طبيعية تنظف الرئتين من السموم
صحة
صحة
كيف يمكن للنظام الغذائي للأب أن يؤثر على صحة نسله؟
صحة
صحة
اليك ابرز أمراض فصل الربيع و كيفية الوقاية منها
صحة
صحة
تعرف على الفوائد المذهلة لعصير الكرنب الأحمر
صحة
صحة
منها تقليل القلق والتوتر.. اكتشف فوائد الشاي الأخضر
صحة
صحة
علامات تحذيرية لتدهور البصر
صحة
صحة
أطعمة ممنوعة على مرضى القولون العصبي
صحة
صحة