التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
دراسة تحذر من الإفراط في النظافة..!
نشر في: 1 ديسمبر 2015
أكدت دراسة حديثة ان استخدام مواد النظافة والعناية بصحة الإنسان التي لاقت انتشاراً كبيراً منذ القرن الـ19 على قاعدة انها تحمي من انواع ضارة من البكتيريا، لها تأثير سلبي على جسم الانسان.
وكشف الخبراء أن حرمان الجسم من التعرّض لأنواع معينة من البكتيريا والجراثيم قد يضرّ به، ويزيد احتمال إصابته بالأمراض، خصوصاً الربو والحساسية.
ويؤكد البروفيسور في علم الأوبئة غراهام روك، في تصريح لـ "هيئة الإذاعة البريطانية" (بي بي سي)، أنه "من الخطأ اعتبار كل الجراثيم والبكتيريا ضارة، مثلاً نجد في الأمعاء بكتيريا تساعد على هضم الطعام، وأخرى على جلد الإنسان لحمايته من الميكروبات الضارة، ويحتوي الجو الذي نعيش فيه أيضاً على بكتيريا وجراثيم مفيدة قادرة على تحليل النفايات العضوية، وتساهم في الحفاظ على نسبتي الأوكسجين والنيتروجين في الهواء، الأمر الذي يجعل الأرض كوكباً صالحاً للحياة".
ويشدّد روك على ضرورة تعرّض الجسم "لأنواع مختلفة من الميكروبات ليتعرف إليها جهاز المناعة، ويحدّد الطريقة الصحيحة لمقاومتها".
وينصح الخبراء بعدم التشدّد في عمليات تعقيم ألعاب الأطفال، لأن تعرضهم لبعض الجراثيم يزيد من خبرة جهازهم المناعي في التفريق بين الجراثيم الضارة والمفيدة.
لذلك، يجب على الشخص محاولة التوفيق بين حماية نفسه وعدم التعرض للبكتيريا والجراثيم الضارة، وبين التعايش مع البكتيريا والجراثيم المفيدة أو غير الخطرة.
وكشف الخبراء أن حرمان الجسم من التعرّض لأنواع معينة من البكتيريا والجراثيم قد يضرّ به، ويزيد احتمال إصابته بالأمراض، خصوصاً الربو والحساسية.
ويؤكد البروفيسور في علم الأوبئة غراهام روك، في تصريح لـ "هيئة الإذاعة البريطانية" (بي بي سي)، أنه "من الخطأ اعتبار كل الجراثيم والبكتيريا ضارة، مثلاً نجد في الأمعاء بكتيريا تساعد على هضم الطعام، وأخرى على جلد الإنسان لحمايته من الميكروبات الضارة، ويحتوي الجو الذي نعيش فيه أيضاً على بكتيريا وجراثيم مفيدة قادرة على تحليل النفايات العضوية، وتساهم في الحفاظ على نسبتي الأوكسجين والنيتروجين في الهواء، الأمر الذي يجعل الأرض كوكباً صالحاً للحياة".
ويشدّد روك على ضرورة تعرّض الجسم "لأنواع مختلفة من الميكروبات ليتعرف إليها جهاز المناعة، ويحدّد الطريقة الصحيحة لمقاومتها".
وينصح الخبراء بعدم التشدّد في عمليات تعقيم ألعاب الأطفال، لأن تعرضهم لبعض الجراثيم يزيد من خبرة جهازهم المناعي في التفريق بين الجراثيم الضارة والمفيدة.
لذلك، يجب على الشخص محاولة التوفيق بين حماية نفسه وعدم التعرض للبكتيريا والجراثيم الضارة، وبين التعايش مع البكتيريا والجراثيم المفيدة أو غير الخطرة.
أكدت دراسة حديثة ان استخدام مواد النظافة والعناية بصحة الإنسان التي لاقت انتشاراً كبيراً منذ القرن الـ19 على قاعدة انها تحمي من انواع ضارة من البكتيريا، لها تأثير سلبي على جسم الانسان.
وكشف الخبراء أن حرمان الجسم من التعرّض لأنواع معينة من البكتيريا والجراثيم قد يضرّ به، ويزيد احتمال إصابته بالأمراض، خصوصاً الربو والحساسية.
ويؤكد البروفيسور في علم الأوبئة غراهام روك، في تصريح لـ "هيئة الإذاعة البريطانية" (بي بي سي)، أنه "من الخطأ اعتبار كل الجراثيم والبكتيريا ضارة، مثلاً نجد في الأمعاء بكتيريا تساعد على هضم الطعام، وأخرى على جلد الإنسان لحمايته من الميكروبات الضارة، ويحتوي الجو الذي نعيش فيه أيضاً على بكتيريا وجراثيم مفيدة قادرة على تحليل النفايات العضوية، وتساهم في الحفاظ على نسبتي الأوكسجين والنيتروجين في الهواء، الأمر الذي يجعل الأرض كوكباً صالحاً للحياة".
ويشدّد روك على ضرورة تعرّض الجسم "لأنواع مختلفة من الميكروبات ليتعرف إليها جهاز المناعة، ويحدّد الطريقة الصحيحة لمقاومتها".
وينصح الخبراء بعدم التشدّد في عمليات تعقيم ألعاب الأطفال، لأن تعرضهم لبعض الجراثيم يزيد من خبرة جهازهم المناعي في التفريق بين الجراثيم الضارة والمفيدة.
لذلك، يجب على الشخص محاولة التوفيق بين حماية نفسه وعدم التعرض للبكتيريا والجراثيم الضارة، وبين التعايش مع البكتيريا والجراثيم المفيدة أو غير الخطرة.
وكشف الخبراء أن حرمان الجسم من التعرّض لأنواع معينة من البكتيريا والجراثيم قد يضرّ به، ويزيد احتمال إصابته بالأمراض، خصوصاً الربو والحساسية.
ويؤكد البروفيسور في علم الأوبئة غراهام روك، في تصريح لـ "هيئة الإذاعة البريطانية" (بي بي سي)، أنه "من الخطأ اعتبار كل الجراثيم والبكتيريا ضارة، مثلاً نجد في الأمعاء بكتيريا تساعد على هضم الطعام، وأخرى على جلد الإنسان لحمايته من الميكروبات الضارة، ويحتوي الجو الذي نعيش فيه أيضاً على بكتيريا وجراثيم مفيدة قادرة على تحليل النفايات العضوية، وتساهم في الحفاظ على نسبتي الأوكسجين والنيتروجين في الهواء، الأمر الذي يجعل الأرض كوكباً صالحاً للحياة".
ويشدّد روك على ضرورة تعرّض الجسم "لأنواع مختلفة من الميكروبات ليتعرف إليها جهاز المناعة، ويحدّد الطريقة الصحيحة لمقاومتها".
وينصح الخبراء بعدم التشدّد في عمليات تعقيم ألعاب الأطفال، لأن تعرضهم لبعض الجراثيم يزيد من خبرة جهازهم المناعي في التفريق بين الجراثيم الضارة والمفيدة.
لذلك، يجب على الشخص محاولة التوفيق بين حماية نفسه وعدم التعرض للبكتيريا والجراثيم الضارة، وبين التعايش مع البكتيريا والجراثيم المفيدة أو غير الخطرة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
هل تخفض صلاة التراويح ضغط الدم؟
صحة
صحة
تأثير الحلويات في شهر رمضان: تحذيرات ونصائح للصائمين
صحة
صحة
انتكاسة.. الدكتور حمضي: داء السل في المغرب يخلف تسع وفيات يوميا
صحة
صحة
هذه العادات تفاقم حرقة المعدة في رمضان
صحة
صحة
تطوير لقاح “رائد” لسرطان الرئة
صحة
صحة
علماء يدقون ناقوس الخطر ويحذرون من انتشار وشيك لوباء جديد
صحة
صحة
تعرف على أبرز فوائد تناول التمر عند الإفطار وكذلك عند السحور
صحة
صحة