

وطني
دحض الادعاءات الكاذبة للبوليساريو في قضية اكديم إيزيك أمام اللجنة الرابعة للأمم المتحدة
تم، الخميس بنيويورك، دحض الحملة الدعائية الكاذبة التي قامت بها جبهة البوليساريو وأذنابها الإعلامية بخصوص قضية اكديم إزيك، أمام اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وكشفت رئيسة مركز الصحراء للإعلام والدراسات والأبحاث، محجوبة الداودي، أمام المشاركين في أشغال هذه اللجنة، الأسلوب الذي اعتمدته حملة "التسميم" هاته التي وظفت فيها البوليساريو مغالطات صارخة قدمت من خلالها المعتقلين في أحداث اكديم إزيك على أنهم "معتقلون سياسيون" مطالبة "بالإفراج عنهم".
ولن تجرؤ البوليساريو ومن يقف وراءها، تقول محجوبة الدوادي، على القول إنه خلال تفكيك مخيم اكديم إزيك تعرض 11 عنصرا من القوات العمومية العزل "للذبح على طريقة داعش"، كما أنهم لن يقولوا، تضيف المتحدثة، أن هؤلاء الجناة "هشموا جماجم" ضحاياهم و"تبولوا عليهم ثم قاموا بسحلهم".
وقالت الدوادي بأسى أمام العشرات من القانونيين والمدافعين عن حقوق الإنسان والمناضلين والفاعلين الجمعويين إن البوليساريو ومن يقفون وراءها "لن يقولوا أبدا أن الضحايا ال11 كانوا في ريعان شبابهم"، بل الأدهى أنهم "يقدمون هؤلاء المجرمين على أنهم مجرد متظاهرين سلميين، في حين أن قوات الأمن حجزت في خيام قادتهم كميات كبيرة من الأسلحة البيضاء".
وأكدت رئيسة مركز الصحراء للإعلام والدراسات والأبحاث أنه "عندما يكون الأشخاص مدججون بالأسلحة البيضاء والسواطير والعصي، فهذا دليل على نية القتل مع سبق الإصرار والترصد"، مضيفة "إنهم كانوا على استعداد لممارسة القتل".
ويذكر أن 11 عنصرا من القوات العمومية قتلوا بدم بارد في هذه الأحداث من قبل متظاهرين يعتنقون الأطروحة الانفصالية.
تم، الخميس بنيويورك، دحض الحملة الدعائية الكاذبة التي قامت بها جبهة البوليساريو وأذنابها الإعلامية بخصوص قضية اكديم إزيك، أمام اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وكشفت رئيسة مركز الصحراء للإعلام والدراسات والأبحاث، محجوبة الداودي، أمام المشاركين في أشغال هذه اللجنة، الأسلوب الذي اعتمدته حملة "التسميم" هاته التي وظفت فيها البوليساريو مغالطات صارخة قدمت من خلالها المعتقلين في أحداث اكديم إزيك على أنهم "معتقلون سياسيون" مطالبة "بالإفراج عنهم".
ولن تجرؤ البوليساريو ومن يقف وراءها، تقول محجوبة الدوادي، على القول إنه خلال تفكيك مخيم اكديم إزيك تعرض 11 عنصرا من القوات العمومية العزل "للذبح على طريقة داعش"، كما أنهم لن يقولوا، تضيف المتحدثة، أن هؤلاء الجناة "هشموا جماجم" ضحاياهم و"تبولوا عليهم ثم قاموا بسحلهم".
وقالت الدوادي بأسى أمام العشرات من القانونيين والمدافعين عن حقوق الإنسان والمناضلين والفاعلين الجمعويين إن البوليساريو ومن يقفون وراءها "لن يقولوا أبدا أن الضحايا ال11 كانوا في ريعان شبابهم"، بل الأدهى أنهم "يقدمون هؤلاء المجرمين على أنهم مجرد متظاهرين سلميين، في حين أن قوات الأمن حجزت في خيام قادتهم كميات كبيرة من الأسلحة البيضاء".
وأكدت رئيسة مركز الصحراء للإعلام والدراسات والأبحاث أنه "عندما يكون الأشخاص مدججون بالأسلحة البيضاء والسواطير والعصي، فهذا دليل على نية القتل مع سبق الإصرار والترصد"، مضيفة "إنهم كانوا على استعداد لممارسة القتل".
ويذكر أن 11 عنصرا من القوات العمومية قتلوا بدم بارد في هذه الأحداث من قبل متظاهرين يعتنقون الأطروحة الانفصالية.
ملصقات
