وطني

دبلوماسيون أمريكيون يشيدون بالإصلاحات الكبرى بالمغرب تحت قيادة جلالة الملك


كشـ24 - وكالات نشر في: 9 نوفمبر 2019

أشاد عدد من السفراء الأمريكيين السابقين في المغرب بالإصلاحات "المثيرة للإعجاب" التي شهدها المغرب على جميع الأصعدة تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، العاهل "المتبصر" الذي عرف كيف يرتقي بالمملكة إلى مستويات عالية من التنمية الاقتصادية والاجتماعية.وقال سامويل كابلان، سفير الولايات المتحدة بالرباط بين سنتي 2009 و2013، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء على هامش تقديم العرض ما قبل الأول للفيلم الوثائقي "المغرب: ملك، رؤية، طموح" بنيويورك، "أنا معجب للغاية بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية في المغرب، والتي تعود بالنفع على المغاربة، لاسيما الجهود الموصولة للنهوض بوضعية المرأة".وأكد كابلان أن الإصلاحات والتقدم الذي شهده المغرب خلال العشرين سنة الماضية "مثير للإعجاب ويعود الفضل في ذلك إلى جلالة الملك".وقال "عندما تنتهي مهمتك كسفير وتشرع في معاينة باقي مناطق العالم، يدرك المرء حينها مدى روعة التطور الذي حققه المغرب".وأضاف كابلان أن هذا تحقق لأن "المغاربة متشبثون بقوة باستقرار بلدهم، ذلك أنهم يريدون الأفضل لأبنائهم ولأحفادهم".وقال السفير الأمريكي السابق "أنا معجب بعبقرية الملك حينما يقر بأن الأمور ليست مثالية، لكننا نعمل من أجل جعلها كذلك. من المهم للغاية، برأيي، إقرار عاهل البلاد بأنه لا يزال هناك عمل يتعين القيام به، وسيتم فعلا إنجازه".وبدوره، قال مارك جينسبيرغ إنه "معجب للغاية" بالإصلاحات والإنجازات الاقتصادية والاجتماعية والحقوقية العديدة التي عرفها المغرب خلال عشرين سنة من حكم جلالة الملك.وقال جينسبيرغ، الذي شغل منصب سفير الولايات المتحدة بالمغرب بين سنتي 1994 و1998، في تصريح مماثل، "لقد تعرفت على جلالة الملك منذ كان وليا للعهد، أكن له الإعجاب والاحترام، وأعتقد أن إحدى أهم إنجازاته هي أنه نجح في إعطاء أمل" على مستوى الانتظارات الاقتصادية والاجتماعية.وقال "بالنظر إلى الوضع في باقي منطقة الشرق الأوسط، لا يمكنني إلا أن أدرك مدى التقدم والإنجازات التي تحققت في المغرب. هناك، حقا، بعض العوائق على الطريق، لكنني أعتقد أن الشعب المغربي يدرك أن المسار يبقى إيجابيا".من جانبه، قال السفير الأمريكي السابق بالمغرب، دوايت بوش، إن "جلالة الملك ما فتئ يثير إعجابي، من خلال مواصلة تنفيذ الاستثمارات الملائمة للمضي قدما بالبلاد".وأضاف بوش، الذي شغل منصبه بالرباط بين سنتي 2014 و2017، أن جلالة الملك يواصل، دون كلل، تطوير وتنفيذ استراتيجيات وخطط تنموية للنهوض بالوضع الاجتماعي والاقتصادي للمغاربة.واعتبر أن كل هذه الجهود تندرج ضمن "رؤية جلالة الملك لمغرب مستقر وفي نمو مطرد، يستجيب لاحتياجات ساكنته"، في تناغم مع محيطه الإقليمي ومع حلفائه.واحتضن مركز "لينكولن" المرموق في نيويورك، مساء أول أمس الخميس، العرض ما قبل الأول للفيلم الوثائقي "المغرب: ملك، رؤية، طموح"، الذي يحتفي بـ 20 سنة من حكم صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وذلك خلال حفل استقبال باهر أقامته سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة، للا جمالة العلوي، والسفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال.ويستعرض هذا الفيلم الوثائقي الإصلاحات الشاملة والمشاريع التنموية الكبرى التي همت جميع شرائح المجتمع على مدى عقدين من حكم جلالة الملك. كما يرصد التحولات الكبرى والإنجازات التي تحققت في المملكة تحت القيادة النيرة لجلالته، ويقدم العديد من الشهادات حول الأثر الإيجابي لهذه الإنجازات على جميع المغاربة.وتميز عرض هذا الفيلم الوثائقي بحضور لافت للعديد من الشخصيات الدبلوماسية والسياسية ووجوه من عالم الفن والثقافة والأعمال والإعلام، وكذا ممثلين عن الجالية المغربية المقيمة في الولايات المتحدة.

أشاد عدد من السفراء الأمريكيين السابقين في المغرب بالإصلاحات "المثيرة للإعجاب" التي شهدها المغرب على جميع الأصعدة تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، العاهل "المتبصر" الذي عرف كيف يرتقي بالمملكة إلى مستويات عالية من التنمية الاقتصادية والاجتماعية.وقال سامويل كابلان، سفير الولايات المتحدة بالرباط بين سنتي 2009 و2013، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء على هامش تقديم العرض ما قبل الأول للفيلم الوثائقي "المغرب: ملك، رؤية، طموح" بنيويورك، "أنا معجب للغاية بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية في المغرب، والتي تعود بالنفع على المغاربة، لاسيما الجهود الموصولة للنهوض بوضعية المرأة".وأكد كابلان أن الإصلاحات والتقدم الذي شهده المغرب خلال العشرين سنة الماضية "مثير للإعجاب ويعود الفضل في ذلك إلى جلالة الملك".وقال "عندما تنتهي مهمتك كسفير وتشرع في معاينة باقي مناطق العالم، يدرك المرء حينها مدى روعة التطور الذي حققه المغرب".وأضاف كابلان أن هذا تحقق لأن "المغاربة متشبثون بقوة باستقرار بلدهم، ذلك أنهم يريدون الأفضل لأبنائهم ولأحفادهم".وقال السفير الأمريكي السابق "أنا معجب بعبقرية الملك حينما يقر بأن الأمور ليست مثالية، لكننا نعمل من أجل جعلها كذلك. من المهم للغاية، برأيي، إقرار عاهل البلاد بأنه لا يزال هناك عمل يتعين القيام به، وسيتم فعلا إنجازه".وبدوره، قال مارك جينسبيرغ إنه "معجب للغاية" بالإصلاحات والإنجازات الاقتصادية والاجتماعية والحقوقية العديدة التي عرفها المغرب خلال عشرين سنة من حكم جلالة الملك.وقال جينسبيرغ، الذي شغل منصب سفير الولايات المتحدة بالمغرب بين سنتي 1994 و1998، في تصريح مماثل، "لقد تعرفت على جلالة الملك منذ كان وليا للعهد، أكن له الإعجاب والاحترام، وأعتقد أن إحدى أهم إنجازاته هي أنه نجح في إعطاء أمل" على مستوى الانتظارات الاقتصادية والاجتماعية.وقال "بالنظر إلى الوضع في باقي منطقة الشرق الأوسط، لا يمكنني إلا أن أدرك مدى التقدم والإنجازات التي تحققت في المغرب. هناك، حقا، بعض العوائق على الطريق، لكنني أعتقد أن الشعب المغربي يدرك أن المسار يبقى إيجابيا".من جانبه، قال السفير الأمريكي السابق بالمغرب، دوايت بوش، إن "جلالة الملك ما فتئ يثير إعجابي، من خلال مواصلة تنفيذ الاستثمارات الملائمة للمضي قدما بالبلاد".وأضاف بوش، الذي شغل منصبه بالرباط بين سنتي 2014 و2017، أن جلالة الملك يواصل، دون كلل، تطوير وتنفيذ استراتيجيات وخطط تنموية للنهوض بالوضع الاجتماعي والاقتصادي للمغاربة.واعتبر أن كل هذه الجهود تندرج ضمن "رؤية جلالة الملك لمغرب مستقر وفي نمو مطرد، يستجيب لاحتياجات ساكنته"، في تناغم مع محيطه الإقليمي ومع حلفائه.واحتضن مركز "لينكولن" المرموق في نيويورك، مساء أول أمس الخميس، العرض ما قبل الأول للفيلم الوثائقي "المغرب: ملك، رؤية، طموح"، الذي يحتفي بـ 20 سنة من حكم صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وذلك خلال حفل استقبال باهر أقامته سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة، للا جمالة العلوي، والسفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال.ويستعرض هذا الفيلم الوثائقي الإصلاحات الشاملة والمشاريع التنموية الكبرى التي همت جميع شرائح المجتمع على مدى عقدين من حكم جلالة الملك. كما يرصد التحولات الكبرى والإنجازات التي تحققت في المملكة تحت القيادة النيرة لجلالته، ويقدم العديد من الشهادات حول الأثر الإيجابي لهذه الإنجازات على جميع المغاربة.وتميز عرض هذا الفيلم الوثائقي بحضور لافت للعديد من الشخصيات الدبلوماسية والسياسية ووجوه من عالم الفن والثقافة والأعمال والإعلام، وكذا ممثلين عن الجالية المغربية المقيمة في الولايات المتحدة.



اقرأ أيضاً
جلالة الملك يراسل رئيس جمهورية جزر القمر
بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى فخامة عثمان غزالي، رئيس جمهورية القمر الاتحادية، بمناسبة احتفال بلاده بعيدها الوطني. ومما جاء في برقية جلالة الملك "يسرني في غمرة إحياء جمهورية القمر الاتحادية لذكرى عيدها الوطني، أن أتوجه إلى فخامتكم، باسمي الخاص وباسم الشعب المغربي، بأحر التهاني مقرونة بأصدق المتمنيات للشعب القمري الشقيق بمزيد التقدم والازدهار". وأضاف جلالة الملك "ولا يفوتني بهذه المناسبة أن أجدد تقديري للعلاقات الأخوية الوطيدة التي تجمع المملكة المغربية وجمهورية القمر الاتحادية، مثمنا إرادتنا المشتركة والدائمة لتعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات".  
وطني

قناة الرياضية توضح ملابسات نشر اعلان بخريطة المغرب مبتورة
كشفت قناة الرياضية المغربية عن توضيحاتها بشأن بث وصلة إشهارية اثناء بث مباراة افتتاح كاس افريقيا للسيدات مشيرة الى انها صادرة عن الكاف. وحسب توضيح نشر بالصفحة الرسمية للقناة على موقع فيسبوك فإن ‏الوصلة المعنية هي جزء من الإشارة الدولية الرسمية التي تبثها الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ضمن التغطية المباشرة لمباريات كأس أمم أفريقيا سيدات، وقناة الرياضية لا تتدخل إطلاقًا في محتوى هذه الإشارة المباشرة باعتبارها مجرد ناقل للبث كما توفره الجهة المنظمة لكل المحطات التي تبث الحدث. ‏وفور رصد هذا الخطأ تضيف قناة الرياضية، قدّمت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم اعتذارًا رسميًا للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة معترفة بمسؤوليتها الكاملة عن هذا الحادث المؤسف، كما تعهدت بتصحيح الوصلة الإشهارية المعنية وضمان عدم تكرار مثل هذه الأخطاء مستقبلاً.
وطني

إصلاح التقاعد..الحكومة تراهن على “الحوار” ونقابات تشهر ورقة الرفض
تتجه الحكومة لعقد جلسات حوار مع المركزيات النقابية الأكثر تمثيلية لإعادة فتح ملف إصلاح أنظمة التقاعد، فيما بدأت الأصوات ترتفع للتعبير عن رفض المساس بمكتسبات الطبقة العاملة وتدعو لما تسميه بإصلاح شامل. نقابة الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، جددت رفضها لمشروع قرار دمج الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي (CNOPS) مع الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي (CNSS)، وقالت إنه يتضمن مقتضيات تشكل تهديدا واضحا لمكتسبات فئات واسعة من الموظفين والمستخدمين، ومساسا بمبدأ العدالة في التغطية الصحية، بما يمكن أن يحدثه من تراجع لسلة الخدمات الصحية المقدمة لموظفي القطاع العام، مع التأكيد على ضرورة الحفاظ على المكتسبات التي حققها المنخرطون بتمويل دام لسنوات من جيوب الموظفين. كما رفضت مقاربة الحكومة في تدبير ملف صناديق التقاعد، وعدم موافقتها على إجراءات ميكانيكية تروم الرفع الإجباري لسن التقاعد والزيادة في الاقتطاعات وتخفيض نسبة حساب قيمة المعاشات، واعتبرت ذلك مجرد تأجيل للإشكاليات الهيكلية لصناديق التقاعد لبضع سنوات أخرى، في مقابل المس بالقدرة الشرائية للأجراء وتحميلهم مسؤولية الخلل في حكامة وتوازن الصناديق لم يكونوا طرفا فيهما. وذهبت إلى أن أي إصلاح لأنظمة التقاعد يجب أن يكون في إطار شمولي ومنصف ومستدام، في اتجاه إقرار نظام تقاعد بثنائية قطبية، تشمل جميع المتقاعدين على أساس توحيد الأنظمة في قطبين عام وخاص، إضافة إلى نظامين تكميليين، انسجاما مع مبدأ التضامن الاجتماعي الوارد في الدستور، مع إمكانية إضافة صناديق تكميلية اختيارية. كما طالبت الحكومة باللجوء إلى حلول مبتكرة لإعادة التفكير في مصادر التمويل البديلة لسد العجز الهيكلي في تمويل أنظمة التقاعد، والرفع من مردودية الاستثمارات الخاصة باحتياطاتها واعتماد منهجية صارمة للتقييم والتتبع لضمان استدامة حقوق ومكتسبات المتقاعدين، بدل الاعتماد على الحلول الميكانيكية السهلة، والتي يمكن أن تمس بالاستقرار الاجتماعي. ويرتقب أن تعقد اللجنة الوطنية المكلفة بإصلاح أنظمة التقاعد يوم الخميس 17 يوليوز 2025، بمقر رئاسة الحكومة. ويتضمن العرض الحكومي مقترحات تشمل رفع سن الإحالة على التقاعد، ومراجعة شروط الاستحقاق. وترفض جل النقابات رفع سن التقاعد إلى 64 سنة أو زيادة المساهمات دون توافق اجتماعي شامل، وتؤكد على أنه لا يمكن تحميل الشغيلة تبعات الأخطاء التي ارتكبت في تدبير صناديق التقاعد.
وطني

خبير يكشف لـ”كشـ24″ أبعاد تكوين المغرب لـ200 جندي بوركينابي
في خطوة تعكس عمق الحضور المغربي في منطقة الساحل الإفريقي، أنهى 200 جندي بوركينابي تكوينهم الميداني في مجال القفز المظلي، بدعم وتنسيق ميداني من المغرب، ضمن برنامج عسكري موسع يندرج في إطار التعاون الأمني والدفاعي جنوب-جنوب، الذي تراكم المملكة خبرة طويلة فيه. وفي هذا السياق، اعتبر الأستاذ أحمد نور الدين، الخبير في شؤون الصحراء والعلاقات الدولية، أن هذا التكوين لا يندرج في خانة المبادرات العرضية أو الظرفية، بل يأتي في سياق استراتيجية مغربية شاملة تجاه القارة الإفريقية، تهدف إلى بناء شراكات متقدمة مع الدول الصديقة، ومواجهة التهديدات المشتركة، وفي مقدمتها التهديد الإرهابي المتصاعد. وأوضح نور الدين في تصريحه لموقع كشـ24، أن تكوين 200 جندي مظلي يعني إعداد قوات نخبة في الجيش البوركينابي، وهي وحدات ذات كفاءة عالية، تلعب دورا حاسما في مواجهة الهجمات المسلحة والعمليات الإرهابية، خصوصا في بلد مثل بوركينافاسو، الذي سجل خلال سنة 2023 فقط أزيد من ألفي قتيل بسبب أعمال إرهابية. وأشار المتحدث ذاته، إلى أن هذه الخطوة تسهم في دعم التحالف الثلاثي بين مالي، النيجر وبوركينافاسو، الذي أعلن عنه مؤخرا في إطار كونفدرالية لدول الساحل، تواجه تحديات أمنية وإنسانية واقتصادية جسيمة، في منطقة أصبحت ساحة لتقاطع النفوذ الدولي ومسرحا لعمليات الجماعات المسلحة. وأضاف نور الدين أن التعاون العسكري المغربي في هذه المنطقة يرتبط أيضا بأبعاد جيوسياسية مباشرة، حيث تعد منطقة الساحل عمقا استراتيجيا حيويا للمغرب، سواء على مستوى أمنه القومي أو في ما يتعلق بامتداداته الاقتصادية داخل القارة، وبالتالي فإن تقوية حلفاء الرباط هناك يعد جزءا من معادلة الحماية الاستباقية للمصالح المغربية. وفي تحليله للأبعاد الاستراتيجية الأعمق، شدد الخبير المغربي على أن بناء تحالفات قوية مع جيوش إفريقية وازنة، يعتبر استثمارا بعيد المدى في تهيئة شبكة دفاع إقليمية، قد تكون حاسمة في حالة وقوع نزاع مستقبلي يفرض على المملكة، مشيرا إلى أن الحدود الشاسعة لبعض خصوم المغرب قد تتحول، في مثل هذا السيناريو، إلى نقطة ضعف استراتيجية يمكن استثمارها لصالحه. وختم نور الدين تصريحه بالتأكيد على أن تكوين الضباط الأفارقة في المدارس والأكاديميات العسكرية المغربية ليس جديدا، بل يعود إلى فترة الستينيات، ويشمل إلى اليوم أكثر من ثلاثين دولة إفريقية، في تقليد يعكس رؤية المغرب القائمة على التضامن، وتبادل الخبرات، وتقوية الأمن الجماعي الإفريقي.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة