دولي

“داعش” يعلن مقتل قاطع الرؤوس جون ويكشف سيرته الذاتية مع صورته دون لثام


كشـ24 نشر في: 21 يناير 2016

أعلن تنظيم الدولة بشكل رسمي مقتل أحد أبرز عناصره المعروف بـ"الجهادي جون"، وذلك في غارة أمريكية استهدفت موقعا للتنظيم بمحافظة الرقة السورية قبل شهرين.

ونعت مجلة "دابق" التي تصدر بشكل رسمي عن تنظيم الدولة، يوم أمس الثلاثاء "الجهادي جون"، كاشفة أن لقبه هو "أبو محارب المهاجر"، حيث نشرت صورته لأول مرة من دون لثام.

وبحسب "دابق"، فإن "أبا محارب ولد من أب ينتحدر من شمال شرق شبه الجزيرة العربية، في إشارة إلى الكويت ووالدة من أصول يمنية".

وقالت "دابق" إن "أبا محارب انتقل رفقة عائلته إلى العاصمة البريطانية لندن في سن مبكرة"، مشيرة إلى أنه "تمتع بعقيدة إسلامية قوية، بالرغم من نشأته في وسط ديار الكفر".

وكشفت "دابق" أن "أبا محارب كان أحد رفاق محمد صقر، وبلال برجاوي، اللذين قتلا بغارة أمريكية في الصومال عام 2012".

ووفقا لـ"دابق"، فإن تضييق السلطات البريطانية على "أبي محارب"، ومنعه من السفر، جعلته يستخدم حيلة للتمكن من الالتحاق بـ"المجاهدين"، في سوريا، وذلك عبر تقديم نفسه على أنه "غبي جدا".

"الجهادي جون"، وبعد وصوله إلى سوريا أواخر عام 2012، التحق بداية بتنظيم جبهة النصرة، قبل أن يسارع إلى مبايعة "أبو بكر البغدادي"، فور إعلانه التمدد إلى سوريا، بحسب "دابق".

المجلة قالت أيضا إن "أبا محارب تقبله الله كان يقول منذ البداية أن أبا محمد الجولاني سيكون مثل شيخ شريف شيخ أحمد، الذي تحول إلى مرتد سافر بعدما كان في ركب المجاهدين".

وحول مسيرته القتالية مع "الدولة"، قالت "دابق" إن "أبا محارب شارك في السيطرة على قاعدة جوية قرب تفتناز، ومعارك أخرى في سلقين بإدلب، إضافة إلى مشاركته في معارك الفرقة 17 بالرقة".

وقالت "دابق" إن "أبا محارب أصيب برصاصة في ظهره أثناء مشاركته في المعارك ضد الصحوات بحريتان بريف حلب الشمالي".

وواصلت "دابق" كشفها عن أحداث لافتة في حياة "الجهادي جون"، قائلة إنه "أهدى سبيّته إلى أحد الأخوة المجاهدين".

وتابعت: "شهد له جميع من عرفه بلطفه، وكرمه، وغيرته على الإسلام، وحبه للأيتام، وهو ما دفعه لإهداء سبيته لمجاهد مصاب، وغير متزوج".

ومن حوادث "أبو محارب" الشهيرة، حسب "دابق" أنه "دخل في نقاش مع أحد مؤيدي سلفية الحكومات - المدخلية - في مسجد ببلاد الكفر، ودعا المصلين لعدم ضرب خصمه".

وتابعت: "قال أحد رفاقه أنه كان يبكي على أطفال ونساء فلسطين في المسجد بصوت عال، كمن فقد أحد أفراد عائلته".

يشار إلى أن "الجهادي جون"، الذي يُعتقد أن اسمه الحقيقي هو "محمد اموازي"، اشتهر بأنه "الذبّاح" الأول في تنظيم الدولة، نظرا لإقدامه على ذبح العديد من الرهائن الأجانب لدى التنظيم في أوقات سابقة.

 

وكانت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية كشفت في وقت سابق، أن مقتل "الجهادي جون" جاء بمهمة سريّة للقوات الأمريكية.

 

وبحسب الصحيفة فإن "المهمة بدأت في 11 نوفمبر عندما حلقت مروحيتان أمريكيتان عبر الصحراء السورية وهبطت في منطقة معزولة هناك، حيث تحرّك جنود داخل الصحراء باتجاه الرقة، ووصل بحدود الساعة الثالثة فجرا، وتخندقوا على بعد خمسة أميال خارج الرقة، وفي مساء اليوم التالي، وبينما كان بقية الفريق في مهمة رصد، جمع أحد الجنود أربع مروحيات صغيرة مع كاميرات أشعة تحت الحمراء ومراقبة ليلية، وتمت إعادة برمجتها لتحلق لمكان اختباء جون في مبنى من ست طوابق في الرقة".

 

وقالت "الديلي ميل" إنه، وفي اليوم التالي "حلقت المروحية الأولى باتجاه هدفها، لتحديد تحركات الجهادي جون، قبل أن ترسل لقطات إلى مبنى قيادة العمليات الخاصة وتقوم بقصف المكان في الثامنة والنصف من اليوم الذي تلاه".

أعلن تنظيم الدولة بشكل رسمي مقتل أحد أبرز عناصره المعروف بـ"الجهادي جون"، وذلك في غارة أمريكية استهدفت موقعا للتنظيم بمحافظة الرقة السورية قبل شهرين.

ونعت مجلة "دابق" التي تصدر بشكل رسمي عن تنظيم الدولة، يوم أمس الثلاثاء "الجهادي جون"، كاشفة أن لقبه هو "أبو محارب المهاجر"، حيث نشرت صورته لأول مرة من دون لثام.

وبحسب "دابق"، فإن "أبا محارب ولد من أب ينتحدر من شمال شرق شبه الجزيرة العربية، في إشارة إلى الكويت ووالدة من أصول يمنية".

وقالت "دابق" إن "أبا محارب انتقل رفقة عائلته إلى العاصمة البريطانية لندن في سن مبكرة"، مشيرة إلى أنه "تمتع بعقيدة إسلامية قوية، بالرغم من نشأته في وسط ديار الكفر".

وكشفت "دابق" أن "أبا محارب كان أحد رفاق محمد صقر، وبلال برجاوي، اللذين قتلا بغارة أمريكية في الصومال عام 2012".

ووفقا لـ"دابق"، فإن تضييق السلطات البريطانية على "أبي محارب"، ومنعه من السفر، جعلته يستخدم حيلة للتمكن من الالتحاق بـ"المجاهدين"، في سوريا، وذلك عبر تقديم نفسه على أنه "غبي جدا".

"الجهادي جون"، وبعد وصوله إلى سوريا أواخر عام 2012، التحق بداية بتنظيم جبهة النصرة، قبل أن يسارع إلى مبايعة "أبو بكر البغدادي"، فور إعلانه التمدد إلى سوريا، بحسب "دابق".

المجلة قالت أيضا إن "أبا محارب تقبله الله كان يقول منذ البداية أن أبا محمد الجولاني سيكون مثل شيخ شريف شيخ أحمد، الذي تحول إلى مرتد سافر بعدما كان في ركب المجاهدين".

وحول مسيرته القتالية مع "الدولة"، قالت "دابق" إن "أبا محارب شارك في السيطرة على قاعدة جوية قرب تفتناز، ومعارك أخرى في سلقين بإدلب، إضافة إلى مشاركته في معارك الفرقة 17 بالرقة".

وقالت "دابق" إن "أبا محارب أصيب برصاصة في ظهره أثناء مشاركته في المعارك ضد الصحوات بحريتان بريف حلب الشمالي".

وواصلت "دابق" كشفها عن أحداث لافتة في حياة "الجهادي جون"، قائلة إنه "أهدى سبيّته إلى أحد الأخوة المجاهدين".

وتابعت: "شهد له جميع من عرفه بلطفه، وكرمه، وغيرته على الإسلام، وحبه للأيتام، وهو ما دفعه لإهداء سبيته لمجاهد مصاب، وغير متزوج".

ومن حوادث "أبو محارب" الشهيرة، حسب "دابق" أنه "دخل في نقاش مع أحد مؤيدي سلفية الحكومات - المدخلية - في مسجد ببلاد الكفر، ودعا المصلين لعدم ضرب خصمه".

وتابعت: "قال أحد رفاقه أنه كان يبكي على أطفال ونساء فلسطين في المسجد بصوت عال، كمن فقد أحد أفراد عائلته".

يشار إلى أن "الجهادي جون"، الذي يُعتقد أن اسمه الحقيقي هو "محمد اموازي"، اشتهر بأنه "الذبّاح" الأول في تنظيم الدولة، نظرا لإقدامه على ذبح العديد من الرهائن الأجانب لدى التنظيم في أوقات سابقة.

 

وكانت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية كشفت في وقت سابق، أن مقتل "الجهادي جون" جاء بمهمة سريّة للقوات الأمريكية.

 

وبحسب الصحيفة فإن "المهمة بدأت في 11 نوفمبر عندما حلقت مروحيتان أمريكيتان عبر الصحراء السورية وهبطت في منطقة معزولة هناك، حيث تحرّك جنود داخل الصحراء باتجاه الرقة، ووصل بحدود الساعة الثالثة فجرا، وتخندقوا على بعد خمسة أميال خارج الرقة، وفي مساء اليوم التالي، وبينما كان بقية الفريق في مهمة رصد، جمع أحد الجنود أربع مروحيات صغيرة مع كاميرات أشعة تحت الحمراء ومراقبة ليلية، وتمت إعادة برمجتها لتحلق لمكان اختباء جون في مبنى من ست طوابق في الرقة".

 

وقالت "الديلي ميل" إنه، وفي اليوم التالي "حلقت المروحية الأولى باتجاه هدفها، لتحديد تحركات الجهادي جون، قبل أن ترسل لقطات إلى مبنى قيادة العمليات الخاصة وتقوم بقصف المكان في الثامنة والنصف من اليوم الذي تلاه".


ملصقات


اقرأ أيضاً
كانت في طريقها للحج.. شاهد وفاة سيدة على متن طائرة أثناء رحلتها إلى المدينة المنورة
توفيت امرأة إندونيسية أثناء رحلتها الجوية إلى المدينة المنورة ضمن وفد الحجاج الإندونيسي المتجه لأداء فريضة الحج لعام 1446هـ، في حادثة لقيت تفاعلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي. وأفادت مصادر رسمية بأن الراحلة توفيت على متن الطائرة قبل وصولها إلى الأراضي السعودية، وقد تم دفنها في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة، إحدى أقدس المقابر في العالم الإسلامي.  دفنت في مقبرة البقيع.. وفاة امرأة إندونيسية على متن طائرة أثناء توجهها إلى المدينة المنورة ضمن وفد إندونيسي لأداء فريضة الحج#الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/yfdwyxl4bb— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) May 9, 2025ولقيت الحادثة تعاطفًا كبيرًا من المستخدمين عبر مواقع التواصل، حيث كتب أحدهم “إن شاء الله تُبعث وهي ملبية، إنا لله وإنا إليه راجعون”، وعلّق آخر قائلًا “الله يرحمها ويقبل نية الحج، ويبعثها كما ولدتها أمها دون أي ذنوب”. يُذكر أن موسم الحج يشهد كل عام تدفقًا من الحجاج من مختلف دول العالم، وتُعد إندونيسيا من أكثر الدول إرسالًا للحجيج سنويًا. المصدر : الجزيرة مباشر
دولي

تفاصيل صادمة عن مكالمة سرية للبابا ليون الـ14 عشية تنصيبه
ألمح البابا ليو الرابع عشر لأخيه ليلة المجمع الانتخابي بأنه قد يكون البابا القادم، متجاهلا نصيحة مهمة قدمها له. وكشف الأخ الأكبر جون بريفوست تفاصيل صادمة من مكالمة هاتفية أجراها مع الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، قبل أن يحجز في كنيسة سيستينا مع الـ132 كاردينالا الآخرين يوم الأربعاء. وقال جون بريفوست لصحيفة "ديلي هيرالد": "لقد سألني: أي اسم يجب أن أتخذ؟". وأضاف الأخ الأكبر: "بدأنا نذكر الأسماء عشوائيا لمجرد المزاح. أخبرته أنه لا يجب أن يكون ليو لأن ذلك سيجعله البابا الثالث عشر. لكنه على الأرجح قام ببعض البحث ليكتشف أنه في الواقع سيكون الرابع عشر". وقال جون بريفوست إنه كان مصدوما عندما تم اختيار شقيقه الأصغر، الذي ترعرع في شيكاغو، كأب مقدس للكنيسة الكاثوليكية الرومانية. وأضاف: "لم أكن أعتقد حقا أن هذا قد يحدث، كانت هناك فرصة، لمحة صغيرة. لكنني كنت في الحقيقة متفاجئا مثل الجميع عندما نادوا باسمه". كما كشف بريفوست عن فريق البيسبول المفضل للبابا ليو الرابع عشر، وهو فريق في حاجة إلى تدخل إلهي. فوفقا لأخيه، فإن البابا ليو الرابع عشر، وهو من مواليد شيكاغو، مشجع لفريق "وايت سوكس"، خلافا للتكهنات الواسعة الانتشار بأن البابا الجديد كان مشجعا لفريق "كابز". وقال شقيق البابا: "لم يكن أبدا مشجعا للكابز، لذا لا أعرف من أين أتت كل هذه الشائعات. لطالما كان مشجعا للسوكس. عائلة والدنا كانت من الجانب الشمالي من شيكاغو، لذا كانوا مشجعين للكابز". وبحسب المقابلة، فإن تشجيع وايت سوكس كان خيارا شخصيا للبابا ليو الرابع عشر في شبابه، بينما كان والده مشجعا لفريق "سانت لويس كاردينالز" المنافس. وفي تصرف محرج، نشر فريق "شيكاغو كابز" أمس الخميس لافتة مضيئة خارج ملعب "ريغلي فيلد" كتب عليها: "مرحبا شيكاغو، إنه مشجع للكابز!" يذكر أن فريق "وايت سوكس" سجل أسوأ رقم في تاريخ دوري البيسبول MLB الموسم الماضي بخسارة 121 مباراة مقابل 41 فوزا، كما خسر أمس الخميس أمام "كانساس سيتي رويالز" بنتيجة 10-0. وتم انتخاب كاردينال شيكاغو روبرت فرانسيس بريفوست، أمس الخميس، بعد أربع جولات من التصويت، كرأس جديد للكنيسة الكاثوليكية بعد 24 ساعة فقط من انعقاد المجمع المغلق في كنيسة سيستين.
دولي

36 قتيلاً في باكستان حصيلة الاشتباكات مع الهند
قتل أربعة مدنيين، بينهم طفلة، ليل الخميس الجمعة في كشمير الباكستانية بقصف مدفعي مصدره الهند، وفق ما أفاد مسؤولان. وقال عديل خان ضابط الشرطة في كوتلي: «قصفت القوّات الهندية مناطق مدنية ليلاً، ما أودى بأربعة مدنيين، بينهم طفلة في عامها الثاني». وأكّد مصدر حكومي محلي الحصيلة، ما يرفع إجمالي القتلى المدنيين إلى 36 منذ الأربعاء في باكستان وكشمير الباكستانية، بحسب المصادر الرسمية. ويخوض البلدان اشتباكات منذ أن قصفت الهند مواقع متعددة في باكستان الأربعاء قالت: إنها معسكرات لمسلحين رداً على هجوم دامٍ في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي متهمة إسلام آباد بالضلوع فيه ونفت باكستان الاتهامات، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار عبر الحدود والقصف وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ منذ ذلك الحين.
دولي

موجة فرح تعم الولايات المتحدة عقب انتخاب أول بابا من أصل أمريكي
عمت فرحة كبيرة أرجاء الولايات المتحدة، حيث احتفل الكاثوليكيون بانتخاب الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، الخميس، في منصب البابا الـ267 للكنيسة الكاثوليكية، ليكون بذلك أول بابا من أصل أمريكي. وكتب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في منشور على منصته الاجتماعية (تروث سوشال): "تهانينا للكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست الذي تم انتخابه بابا"، والذي سيحمل اسم ليون الرابع عشر. وقال الرئيس الأمريكي: "إنه لشرف كبير أن يكون أول بابا من أصل أمريكي (...) يا له من شرف عظيم لبلدنا". وأضاف "أتطلع إلى لقاء البابا" الجديد. "ستكون لحظة بالغة الأهمية!". من جهته، هنأ نائب الرئيس، جي. دي. فانس، قداسة البابا الجديد. وأعرب، في منشور على منصة (X)، عن ثقته بأن "ملايين الكاثوليك الأمريكيين وغيرهم من المسيحيين سيصلون من أجل نجاحه في منصبه، مضيفا "ليباركه الله". وفي بيان صدر عقب إعلان الخبر، أبرز وزير الخارجية، ماركو روبيو، أن هذه اللحظة تكتسي أهمية بالغة بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية، إذ تمنح "أملا متجددا واستمرارية" لأزيد من مليار من الكاثوليك عبر العالم. وأشار رئيس الدبلوماسية الأمريكية إلى أن "البابوية تضطلع بمسؤولية مقدسة وجليلة"، مؤكدا أن "الولايات المتحدة تتطلع قدما إلى تعميق علاقتنا الراسخة مع الكرسي الرسولي في ظل تولي أول حبر أعظم أمريكي" لهذا المنصب. من جهته، عبر براندون جونسون، عمدة مدينة شيكاغو، مسقط رأس البابا ليون الرابع عشر، عن سعادته، متقدما بالتهنئة لأول بابا من أصل أمريكي. بدوره، وصف جي روبرت بريتزكر، حاكم ولاية إلينوي حيث تقع مدينة شيكاغو، اختيار الكاردينال بريفوست أول بابا أمريكي للكنيسة الكاثوليكية بـ"اللحظة التاريخية"، معتبرا أنها "تدشن فصلا جديدا (...) في وقت نحتاج فيه إلى التعاطف والتضامن والسلام". وعلى حسابهم الرسمي على منصة (X)، نوه الجمهوريون في مجلس النواب بـ"البابا الأمريكي الأول". من جانبه، أعرب رئيس أساقفة ديترويت، إدوارد جي. وايزنبرغر، في بيان، عن شعوره "بفرحة استثنائية"، مضيفا أن المسار الحافل للكاردينال بريفوست في مجال العمل الخيري، وخبرته السابقة الواسعة في الفاتيكان، وتواضعه الشخصي، كلها صفات ساهمت على الأرجح في اختياره من طرف زملائه الكرادلة. ويعد البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية رابع بابا من أصول غير إيطالية على التوالي، بعد البولندي يوحنا بولس الثاني (1978-2005)، والألماني بينيديكت السادس عشر (2005-2013)، والأرجنتيني فرانسوا (2013-2025). ونال روبرت فرانسيس بريفوست، الذي جرى انتخابه في اليوم الثاني من المجمع المغلق، أغلبية ثلثي أصوات الناخبين الكرادلة الـ133، أي 89 صوتا على الأقل، ليخلف بذلك البابا فرانسوا، الذي توفي يوم 21 أبريل الماضي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة