التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
“داسيا” تسيطر على مبيعات السيارات بالمغرب
نشر في: 12 فبراير 2017
أفادت جمعية مستوردي السيارات بالمغرب أن مجموع العربات التب بيعت بالمغرب إلى غاية نهاية يناير 2017، بلغ 13.782 سيارة.
وأكدت الجمعية في إحصائياتها الشهرية أنه من بين الماركات التي حققت مبيعات مهمة، توجد علامة رونو داسيا التي باعت 4.024 سيارة الشهر الماضي ، أو ما يعادل 29.2 بالمائة من حجم السوق.
وتأتي في المرتبة الثانية علامة رونو التي استطاعت بيع 1.527 سيارة في يناير، أي 11.4 بالمائة من حجم السوق.
وساهمت النتائج الجيدة التي حققتها العلامتان في تعزيز ريادة مجموعة رونو المغرب للسوق المغربي للسيارات، حيث بلغ مجموع مبيعات المجموعة 5.596 وحدة، ما يعني بلوغها لنسبة سوقية في حدود 40.6 بالمائة.
من جهتها، باعت علامة فورد 1.315 سيارة يناير الماضي، ما مكن فرع مجموعة أوطو هال من الحصول على المركز الثالث في قائمة السيارات الأكثر تفضيلا لدى المغاربة بنسبة استحواذ سوقية بلغت 9.54 بالمائة.
وعلى الرغم من الانخفاض الذي طبع مبيعاتها الشهر الماضي مقارنة بنفس الفترة السنة الماضية (19.28 – بالمائة)، استطاعت العلامة الكورية الجنوبية هيونداي الحفاظ على نسبة استحواذ سوقية بلغت 6.35 بالمائة بعد نجاحها في بيع 875 سيارة.
وعاد المركز الخامس لعلامة بيجو الفرنسية التي بدأت العام الجديد بنمو بلغ 3 بالمائة ونسبة سوقية في حدود 6 بالمائة، حيث باعت 824 سيارة يناير الماضي، منها 40 في صنف السيارات الخفيفة.
هذا وقد سجلت صناعة السيارات المغربية صادرات بقيمة إجمالية قدرها 4.8 مليار أورو خلال سنة 2015 ، تطمح الى خلق 90 ألف منصب شغل بحلول عام 2020.
ويشغل هذا القطاع 100 ألف شخص، وقد أصبح واحداً من ” قصص النجاحات” بعد نجاح نجاح مشروع شركت رينو الفرنسية لصناعة السيارات في المغرب التي أقامت أكبر مصنع لها في افريقيا.
هذا المصنع أنتج 229 ألف سيارة سنة 2015 بزيادة قدرها 176 ألف سيارة مقارنة بالسنة السابقة ، حيث إن غالبية السيارات التي تنتجها رينو المغرب يتم تصديرها بشكل خاص إلى إسبانيا، وفرنسا وألمانيا.
مجموعة رينو استثمرت 1.2 مليار أورو في مشاريعها في المغرب التي ساهمت في خلق 7100 فرصة عمل ، كما عملت على توفير دفعة قوية لصناعة السيارات المغربية التي شهدت نموا مطردا .
وأكدت الجمعية في إحصائياتها الشهرية أنه من بين الماركات التي حققت مبيعات مهمة، توجد علامة رونو داسيا التي باعت 4.024 سيارة الشهر الماضي ، أو ما يعادل 29.2 بالمائة من حجم السوق.
وتأتي في المرتبة الثانية علامة رونو التي استطاعت بيع 1.527 سيارة في يناير، أي 11.4 بالمائة من حجم السوق.
وساهمت النتائج الجيدة التي حققتها العلامتان في تعزيز ريادة مجموعة رونو المغرب للسوق المغربي للسيارات، حيث بلغ مجموع مبيعات المجموعة 5.596 وحدة، ما يعني بلوغها لنسبة سوقية في حدود 40.6 بالمائة.
من جهتها، باعت علامة فورد 1.315 سيارة يناير الماضي، ما مكن فرع مجموعة أوطو هال من الحصول على المركز الثالث في قائمة السيارات الأكثر تفضيلا لدى المغاربة بنسبة استحواذ سوقية بلغت 9.54 بالمائة.
وعلى الرغم من الانخفاض الذي طبع مبيعاتها الشهر الماضي مقارنة بنفس الفترة السنة الماضية (19.28 – بالمائة)، استطاعت العلامة الكورية الجنوبية هيونداي الحفاظ على نسبة استحواذ سوقية بلغت 6.35 بالمائة بعد نجاحها في بيع 875 سيارة.
وعاد المركز الخامس لعلامة بيجو الفرنسية التي بدأت العام الجديد بنمو بلغ 3 بالمائة ونسبة سوقية في حدود 6 بالمائة، حيث باعت 824 سيارة يناير الماضي، منها 40 في صنف السيارات الخفيفة.
هذا وقد سجلت صناعة السيارات المغربية صادرات بقيمة إجمالية قدرها 4.8 مليار أورو خلال سنة 2015 ، تطمح الى خلق 90 ألف منصب شغل بحلول عام 2020.
ويشغل هذا القطاع 100 ألف شخص، وقد أصبح واحداً من ” قصص النجاحات” بعد نجاح نجاح مشروع شركت رينو الفرنسية لصناعة السيارات في المغرب التي أقامت أكبر مصنع لها في افريقيا.
هذا المصنع أنتج 229 ألف سيارة سنة 2015 بزيادة قدرها 176 ألف سيارة مقارنة بالسنة السابقة ، حيث إن غالبية السيارات التي تنتجها رينو المغرب يتم تصديرها بشكل خاص إلى إسبانيا، وفرنسا وألمانيا.
مجموعة رينو استثمرت 1.2 مليار أورو في مشاريعها في المغرب التي ساهمت في خلق 7100 فرصة عمل ، كما عملت على توفير دفعة قوية لصناعة السيارات المغربية التي شهدت نموا مطردا .
أفادت جمعية مستوردي السيارات بالمغرب أن مجموع العربات التب بيعت بالمغرب إلى غاية نهاية يناير 2017، بلغ 13.782 سيارة.
وأكدت الجمعية في إحصائياتها الشهرية أنه من بين الماركات التي حققت مبيعات مهمة، توجد علامة رونو داسيا التي باعت 4.024 سيارة الشهر الماضي ، أو ما يعادل 29.2 بالمائة من حجم السوق.
وتأتي في المرتبة الثانية علامة رونو التي استطاعت بيع 1.527 سيارة في يناير، أي 11.4 بالمائة من حجم السوق.
وساهمت النتائج الجيدة التي حققتها العلامتان في تعزيز ريادة مجموعة رونو المغرب للسوق المغربي للسيارات، حيث بلغ مجموع مبيعات المجموعة 5.596 وحدة، ما يعني بلوغها لنسبة سوقية في حدود 40.6 بالمائة.
من جهتها، باعت علامة فورد 1.315 سيارة يناير الماضي، ما مكن فرع مجموعة أوطو هال من الحصول على المركز الثالث في قائمة السيارات الأكثر تفضيلا لدى المغاربة بنسبة استحواذ سوقية بلغت 9.54 بالمائة.
وعلى الرغم من الانخفاض الذي طبع مبيعاتها الشهر الماضي مقارنة بنفس الفترة السنة الماضية (19.28 – بالمائة)، استطاعت العلامة الكورية الجنوبية هيونداي الحفاظ على نسبة استحواذ سوقية بلغت 6.35 بالمائة بعد نجاحها في بيع 875 سيارة.
وعاد المركز الخامس لعلامة بيجو الفرنسية التي بدأت العام الجديد بنمو بلغ 3 بالمائة ونسبة سوقية في حدود 6 بالمائة، حيث باعت 824 سيارة يناير الماضي، منها 40 في صنف السيارات الخفيفة.
هذا وقد سجلت صناعة السيارات المغربية صادرات بقيمة إجمالية قدرها 4.8 مليار أورو خلال سنة 2015 ، تطمح الى خلق 90 ألف منصب شغل بحلول عام 2020.
ويشغل هذا القطاع 100 ألف شخص، وقد أصبح واحداً من ” قصص النجاحات” بعد نجاح نجاح مشروع شركت رينو الفرنسية لصناعة السيارات في المغرب التي أقامت أكبر مصنع لها في افريقيا.
هذا المصنع أنتج 229 ألف سيارة سنة 2015 بزيادة قدرها 176 ألف سيارة مقارنة بالسنة السابقة ، حيث إن غالبية السيارات التي تنتجها رينو المغرب يتم تصديرها بشكل خاص إلى إسبانيا، وفرنسا وألمانيا.
مجموعة رينو استثمرت 1.2 مليار أورو في مشاريعها في المغرب التي ساهمت في خلق 7100 فرصة عمل ، كما عملت على توفير دفعة قوية لصناعة السيارات المغربية التي شهدت نموا مطردا .
وأكدت الجمعية في إحصائياتها الشهرية أنه من بين الماركات التي حققت مبيعات مهمة، توجد علامة رونو داسيا التي باعت 4.024 سيارة الشهر الماضي ، أو ما يعادل 29.2 بالمائة من حجم السوق.
وتأتي في المرتبة الثانية علامة رونو التي استطاعت بيع 1.527 سيارة في يناير، أي 11.4 بالمائة من حجم السوق.
وساهمت النتائج الجيدة التي حققتها العلامتان في تعزيز ريادة مجموعة رونو المغرب للسوق المغربي للسيارات، حيث بلغ مجموع مبيعات المجموعة 5.596 وحدة، ما يعني بلوغها لنسبة سوقية في حدود 40.6 بالمائة.
من جهتها، باعت علامة فورد 1.315 سيارة يناير الماضي، ما مكن فرع مجموعة أوطو هال من الحصول على المركز الثالث في قائمة السيارات الأكثر تفضيلا لدى المغاربة بنسبة استحواذ سوقية بلغت 9.54 بالمائة.
وعلى الرغم من الانخفاض الذي طبع مبيعاتها الشهر الماضي مقارنة بنفس الفترة السنة الماضية (19.28 – بالمائة)، استطاعت العلامة الكورية الجنوبية هيونداي الحفاظ على نسبة استحواذ سوقية بلغت 6.35 بالمائة بعد نجاحها في بيع 875 سيارة.
وعاد المركز الخامس لعلامة بيجو الفرنسية التي بدأت العام الجديد بنمو بلغ 3 بالمائة ونسبة سوقية في حدود 6 بالمائة، حيث باعت 824 سيارة يناير الماضي، منها 40 في صنف السيارات الخفيفة.
هذا وقد سجلت صناعة السيارات المغربية صادرات بقيمة إجمالية قدرها 4.8 مليار أورو خلال سنة 2015 ، تطمح الى خلق 90 ألف منصب شغل بحلول عام 2020.
ويشغل هذا القطاع 100 ألف شخص، وقد أصبح واحداً من ” قصص النجاحات” بعد نجاح نجاح مشروع شركت رينو الفرنسية لصناعة السيارات في المغرب التي أقامت أكبر مصنع لها في افريقيا.
هذا المصنع أنتج 229 ألف سيارة سنة 2015 بزيادة قدرها 176 ألف سيارة مقارنة بالسنة السابقة ، حيث إن غالبية السيارات التي تنتجها رينو المغرب يتم تصديرها بشكل خاص إلى إسبانيا، وفرنسا وألمانيا.
مجموعة رينو استثمرت 1.2 مليار أورو في مشاريعها في المغرب التي ساهمت في خلق 7100 فرصة عمل ، كما عملت على توفير دفعة قوية لصناعة السيارات المغربية التي شهدت نموا مطردا .
ملصقات
اقرأ أيضاً
المغرب يطرح مناقصة لبناء مزرعة رياح بقدرة 400 ميغاوات
إقتصاد
إقتصاد
عودة الرحلات المباشرة بين رين ومراكش
إقتصاد
إقتصاد
ازدهار قطاع الفنادق في المغرب يثير القلق في جزر الكناري
إقتصاد
إقتصاد
المغرب يحتل المرتبة السادسة عالميا في جهود حماية المناخ
إقتصاد
إقتصاد
إطلاق مشروع جديد في مجال صناعة السيارات بالمغرب
إقتصاد
إقتصاد
واردات المغرب من المشتقات النفطية ترتفع بـ 3%
إقتصاد
إقتصاد
أيبيريا تُعلن عن تخفيضات على رحلاتها من مدريد إلى مراكش
إقتصاد
إقتصاد