دولي

خمسة قتلى بتصادم مروحيّتين في فنلندا


كشـ24 - وكالات نشر في: 18 مايو 2025

لقي خمسة أشخاص حتفهم جراء اصطدام مروحيتين وتحطمهما في فنلندا، السبت، حسبما أفادت الشرطة.

وقال المفتش العام يوهانس سيريلا في بيان: «قتل خمسة أشخاص في حادث المروحية قرب مطار أورا السبت».


وبحسب بيانات كل من المروحيتين، كانت إحداهما تنقل ثلاثة أشخاص والثانية شخصين. وقد أقلعتا من تالين في استونيا، وكانتا في طريقهما إلى مدينة بيكايرفي الواقعة على مسافة بضعة كيلومترات من مكان الحادث.


وأفادت وسائل إعلام بأن القتلى الخمسة هم رجال أعمال.


ووقع الحادث غرب العاصمة هلسنكي قرابة منتصف النهار، ولم تكشف السلطات بعد سبب وقوعه.


من جانبها، نقلت صحيفة «إلتاليهتي» الفنلندية عن شاهد العيان أنتي ماريانين قوله إنّه رأى إحدى المروحيّتين تصطدم بالأخرى. وأوضح: «سقطت إحداهما كالحجر بينما سقطت الثانية بشكل أبطأ».

لقي خمسة أشخاص حتفهم جراء اصطدام مروحيتين وتحطمهما في فنلندا، السبت، حسبما أفادت الشرطة.

وقال المفتش العام يوهانس سيريلا في بيان: «قتل خمسة أشخاص في حادث المروحية قرب مطار أورا السبت».


وبحسب بيانات كل من المروحيتين، كانت إحداهما تنقل ثلاثة أشخاص والثانية شخصين. وقد أقلعتا من تالين في استونيا، وكانتا في طريقهما إلى مدينة بيكايرفي الواقعة على مسافة بضعة كيلومترات من مكان الحادث.


وأفادت وسائل إعلام بأن القتلى الخمسة هم رجال أعمال.


ووقع الحادث غرب العاصمة هلسنكي قرابة منتصف النهار، ولم تكشف السلطات بعد سبب وقوعه.


من جانبها، نقلت صحيفة «إلتاليهتي» الفنلندية عن شاهد العيان أنتي ماريانين قوله إنّه رأى إحدى المروحيّتين تصطدم بالأخرى. وأوضح: «سقطت إحداهما كالحجر بينما سقطت الثانية بشكل أبطأ».



اقرأ أيضاً
تشكيل هيئتين للعدالة الانتقالية والمفقودين لجبر الضرر الواقع على الضحايا بسوريا
قالت السلطات السورية السبت إنها ستشكل هيئتين للعدالة الانتقالية والمفقودين، سعيا لمعالجة ملفين من الأكثر تعقيدا في المرحلة الانتقالية عقب إطاحة حكم بشار الأسد. فيما سبق للعديد من المنظمات الحقوقية وهيئات المجتمع المدني والأطراف الدوليين، التشديد على أهمية العدالة الانتقالية وكشف مصير المفقودين ومحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات خلال حكم الأسد الذي امتد لنحو ربع قرن.
دولي

البرتغاليون يدلون بأصواتهم في انتخابات مبكرة
يتوجه الناخبون البرتغاليون إلى مراكز الاقتراع اليوم الأحد؛ للإدلاء بأصواتهم في ثالث انتخابات مبكرة يتم إجراؤها منذ عام 2022. وقد أصبح هذا التصويت ضروريا عقب الإطاحة غير المتوقعة بحكومة الأقلية المحافظة برئاسة رئيس الوزراء لويس مونتينيجرو، في تصويت بحجب الثقة في مارس الماضي، كان قد دعا لإجرائه.وأظهرت استطلاعات الرأي أن من المتوقع أن يعزز الاتحاد الديمقراطي المحافظ الذي ينتمى له مونتينجرو من حصته من الأصوات إلى 34%، ليبقى الحزب الأقوى، لكنه لن يحصل على الـ116 مقعدا في البرلمان ليحظى بالأغلبية المطلقة فيه. وفي حال كانت نتائج استطلاعات الرأي دقيقة، فإن مونتينيجرو، سيضطر إلى تشكيل حكومة أقلية أخرى.
دولي

17 قتيلاً على الأقل بحريق مبنى في الهند
قضى 17 شخصاً على الأقل إثر اندلاع حريق في مبنى بمدينة حيدر آباد بالهند، حسبما قال مسؤولون محليون، الأحد. ونشب الحريق في ساعة مبكرة، الأحد، في مبنى مكون من 3 طوابق يضم متجراً للجواهر، وفق ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». وجاء في بيان لدائرة الاستجابة للحرائق والدفاع المدني في ولاية تلانغانا (جنوب) حيث تقع حيدر آباد، أنها تلقت نداء استغاثة بُعيد الساعة السادسة صباحاً بالتوقيت المحلي (00:30 بتوقيت غرينتش). وأفاد البيان بأن «الحريق اندلع في الطابق الأرضي، ثم امتد للطابقين العلويين. وتمت عمليات إخماد الحريق والبحث والإنقاذ في الوقت نفسه». وأورد البيان أسماء 17 شخصاً لقوا حتفهم، وأكد أن «الأسباب المحتملة للحريق لا تزال قيد التحقيق». وعبَّر رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي عن «حزنه العميق» لسقوط قتلى، وأعلن عن تعويض قدره 200 ألف روبية (نحو 2300 دولار) لأقرباء كلٍ من الضحايا. وأبدى مودي في بيان صادر عن مكتبه «حزنه العميق لخسارة الأرواح جراء مأساة حريق في حيدر آباد بولاية تلانغانا». وكثيراً ما تندلع حرائق في الهند بسبب عدم الالتزام الصارم بمعايير البناء وقواعد السلامة والاكتظاظ. والشهر الماضي، اندلع حريق عنيف في فندق بمدينة كلكوتا أودى بما لا يقل عن 15 شخصاً. واضطر بعض الأشخاص إلى الهرب من النوافذ والتسلق للوصول إلى السطح.
دولي

رئيس الحكومة المغربية يمثل جلالة الملك في تنصيب البابا
مثل رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أمير المؤمنين الملك محمد السادس، في حفل التنصيب الرسمي الذي أقيم صباح اليوم الأحد، بساحة القديس بطرس في حاضرة الفاتيكان، بمناسبة جلوس البابا ليو الرابع عشر على الكرسي البابوي. وحضر العديد من رؤساء الدول والحكومات مراسم اعتلاء البابا ليو الرابع عشر للكرسي البابوي، الذي تم انتخابه رئيسا للكنيسة الكاثوليكية يوم 8 ماي الجاري. وفي ختام هذا الحفل، تقدم أخنوش للسلام على البابا ليو الرابع عشر، الذي استقبل، بعد ذلك، مختلف رؤساء الوفود داخل كاتدرائية القديس بطرس. وكان أمير المؤمنين الملك محمد السادس، قد بعث برقية تهنئة لقداسة البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه لاعتلاء الكرسي البابوي. وأكد الملك محمد السادس، في هذه البرقية، أن “المملكة المغربية والكرسي البابوي، يرتبطان، بفضل ما يتقاسمانه من تاريخ طويل من الأعراف الدبلوماسية والروحية، بروابط عريقة قائمة على التقدير المتبادل والتفاهم الودي، وعلى التزامهما الفاعل لفائدة السلام والعيش المشترك”. وأبرز الملك محمد السادس أن “المملكة المغربية، أرض التعايش الأخوي بين الديانات التوحيدية، ما فتئت تواصل جهودها في سبيل تعزيز روح التضامن والوئام بين الشعوب والحضارات، معربا عن حرصه “الشخصي والراسخ على أن تستمر هذه الروابط المتميزة بين المملكة المغربية والكرسي البابوي، في ظل عهدكم، على نفس روح الأخوة والصداقة والتفاهم”. وأعرب الملك بنفس المناسبة عن أمله في أن يتواصل تعزيز هذه العلاقات “من أجل دعم الحوار الدائم بين المسلمين والمسيحيين على أساس القيم الإنسانية الكونية والتعاليم المشتركة بين الديانات السماوية”.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 18 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة