مراكش

خليل جبران سكول تستعد لموسم دراسي جديد بمعايير دولية


كشـ24 نشر في: 29 سبتمبر 2021

بعد نجاحها المبهر الموسم الدراسي الماضي رغم تداعيات جائحة كورونا، وما فرضته بشأن الانماط التعليمية المعتمدة، تستعد مؤسسة التعليم الخاص “خليل جبران سكول” بمراكش، للموسم الدراسي الجديد 2021/2022 من اجل مواصلة تقديم اجود الطرق التعليمية و التربوية المعتمدة اساسا على النمط البريطاني لمؤسسة كامبريدج العريقة.ويأتي ذلك في ظل اعتماد المؤسسة الدولية “ خليل جبران سكول” بمراكش، على تطبيق اجراءات صحية صارمة لضمان المرور الجيد للدخول المدرسي الجديد، وذلك في السياق الاستثنائي لجائحة فيروس كورونا، من خلال مجموعة من التدابير والمعايير الدقيقة التي لا تغفل اي جانب او تفصيل صغير، حيث توفر المؤسسة التعليمية الرائدة بالمغرب، جميع إمكاناتها ومواردها البشرية للوقاية من فيروس كورونا، من أجل السلامة الصحية للتلاميذ والأطر التربوية والإدارية.وتتميز المؤسسة الرائدة في التربية والتعليم محليا ووطنيا، بالتركيز على تلقين اللغات الاجنبية،وخصوصا الانجليزية لما لها من دور كبير في تكوين الناشئة على أسس قوية، تمنحها فرص الانفتاح على مختلف التجارب العلمية والمهنية مستقبلا، علما انها تعتمد على العموم على ثلاث لغات (عربية انجليزية فرنسية)، وتعتبر الأولى تربويا بفضل نظامها المغربي والبريطاني وفق المهتمين بالشأن التربوي، لاسيما وأنها الأولى التي جهزت أقسامها بأحدث التكنولوجيات، من سبورات تفاعلية، ومختبرات علمية متحركة، من أجل إعداد التلاميذ للمستقبل والعيش في عالم متعدد اللغات والحضارات و التقنيات.ويحظى كل تلميذة وتلميذ داخل المؤسسة بعناية واحترام وتقدير وتتبع، وكل الطاقم يسهر على العناية به وبمستقبله، وفقا لاستراتيجية المؤسسة التي تعهدت بتهييء تلامذتها للعيش في عالم متعدد اللغات، والاهتمام بإعدادهم للمستقبل وذلك بتلقينهم مبادئ الاحترام والتضامن.ويشار إلى أن المنهاج التربوي لجامعة كامبريدج الذي تعتمده مؤسسة خليل جبران سكول، يضمن اكتساب التلاميذ للمعارف والكفاءات الضرورية لكل فئة عمرية. كما أن الشهادة التي تقدمها جامعة كامبريدج تفتح للتلاميذ الباب واسعا للولوج إلى أعرق الجامعات عبر العالم.

بعد نجاحها المبهر الموسم الدراسي الماضي رغم تداعيات جائحة كورونا، وما فرضته بشأن الانماط التعليمية المعتمدة، تستعد مؤسسة التعليم الخاص “خليل جبران سكول” بمراكش، للموسم الدراسي الجديد 2021/2022 من اجل مواصلة تقديم اجود الطرق التعليمية و التربوية المعتمدة اساسا على النمط البريطاني لمؤسسة كامبريدج العريقة.ويأتي ذلك في ظل اعتماد المؤسسة الدولية “ خليل جبران سكول” بمراكش، على تطبيق اجراءات صحية صارمة لضمان المرور الجيد للدخول المدرسي الجديد، وذلك في السياق الاستثنائي لجائحة فيروس كورونا، من خلال مجموعة من التدابير والمعايير الدقيقة التي لا تغفل اي جانب او تفصيل صغير، حيث توفر المؤسسة التعليمية الرائدة بالمغرب، جميع إمكاناتها ومواردها البشرية للوقاية من فيروس كورونا، من أجل السلامة الصحية للتلاميذ والأطر التربوية والإدارية.وتتميز المؤسسة الرائدة في التربية والتعليم محليا ووطنيا، بالتركيز على تلقين اللغات الاجنبية،وخصوصا الانجليزية لما لها من دور كبير في تكوين الناشئة على أسس قوية، تمنحها فرص الانفتاح على مختلف التجارب العلمية والمهنية مستقبلا، علما انها تعتمد على العموم على ثلاث لغات (عربية انجليزية فرنسية)، وتعتبر الأولى تربويا بفضل نظامها المغربي والبريطاني وفق المهتمين بالشأن التربوي، لاسيما وأنها الأولى التي جهزت أقسامها بأحدث التكنولوجيات، من سبورات تفاعلية، ومختبرات علمية متحركة، من أجل إعداد التلاميذ للمستقبل والعيش في عالم متعدد اللغات والحضارات و التقنيات.ويحظى كل تلميذة وتلميذ داخل المؤسسة بعناية واحترام وتقدير وتتبع، وكل الطاقم يسهر على العناية به وبمستقبله، وفقا لاستراتيجية المؤسسة التي تعهدت بتهييء تلامذتها للعيش في عالم متعدد اللغات، والاهتمام بإعدادهم للمستقبل وذلك بتلقينهم مبادئ الاحترام والتضامن.ويشار إلى أن المنهاج التربوي لجامعة كامبريدج الذي تعتمده مؤسسة خليل جبران سكول، يضمن اكتساب التلاميذ للمعارف والكفاءات الضرورية لكل فئة عمرية. كما أن الشهادة التي تقدمها جامعة كامبريدج تفتح للتلاميذ الباب واسعا للولوج إلى أعرق الجامعات عبر العالم.



اقرأ أيضاً
قاصرون يهاجمون عناصر القوات المساعدة خلال تدخل لإخماد “شعالة” بمراكش
أقدم مجموعة من القاصرين في الوحدتين الأولى والخامسة بحي الداوديات بمراكش، قبل قليل من ليلة السبت/الأحد، على رشق سيارة القوات المساعدة بالمفرقعات والأحجار ومواد قابلة للإشتعال، وذلك أثناء تدخل لإخماد "شعالة" بالمنطقة. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن أحد عناصر القوات المساعدة تعرض لإصابة على مستوى الكتف، نتيجة للهجوم الذي تعرضت له القوات أثناء محاولتها تفريق المتجمهرين وإخماد النيران. وبعد التدخل، تم اعتقال 5 أشخاص قاصرين متورطين في رشق القوات المساعدة بالأحجار والمفرقعات، وتم اقتيادهم إلى الدائرة السابعة للتحقيق معهم بشأن الحادث. 
مراكش

ليلة بيضاء للسلطات بمراكش
تواصل سلطة الملحقة الإدارية امرشيش في هذه الأثناء تحت قيادة مباشرة لقائد الملحقة، التصدي لجميع مظاهر الاحتفال بيوم عاشوراء، وحجز كل ما من شأنه أن يمس بالنظام العام.وفي هذا الإطار، تم حجز 60 عجلة مطاطية كانت مخصصة لإشعال "الشعالات"، إلى جانب 5 شاحنات محملة بالحطب تم جمعها من قبل مجموعة من الأطفال والمراهقين في الأحياء المجاورة. ولم تقتصر جهود السلطات المحلية على التدخل الميداني فقط، بل قامت أيضًا بتحسيس الأطفال والمراهقين بمخاطر هذه الاحتفالات غير القانونية.من جهتها، قامت سلطات منطقة جامع الفنا بحملة واسعة لمنع إقامة "الشعالة"، وذلك بالتنسيق مع الحرس الترابي، حيث شارك في الحملة قائد مقاطعة باب دكالة، قائد مقاطعة جامع الفنا، وقائد مقاطعة الباهية، بالإضافة إلى باشا منطقة جامع الفنا.وتم نشر الدوريات الأمنية في المناطق المعروفة بتجمعات الشبان والمراهقين لمنع إشعال النيران، بهدف ضبط الوضع ومنع أي خروقات قد تُعرّض سلامة الأحياء السكنية للخطر.
مراكش

خطير.. انفجار داخل “شعالة” يثير الرعب بحي في مراكش
شهد حي الكدية بمراكش، ليلة السبت/الأحد، لحظات من الهلع والخوف في صفوف الساكنة، إثر انفجار قنينتين صغيرتين من الغاز وسط "شعالة"، أقامها مجموعة من الشبان قرب السوق، احتفالًا بليلة عاشوراء.  وتسبب هذا التصرف الذي يعد واحدا من أخطر مظاهر الاحتفال بعاشوراء، نظرًا لما ينطوي عليه من مخاطر تهدد الأرواح والممتلكات، في حالة من الإستنفار في صفوف المصالح الأمنية والسلطة المحلية. وحلت السلطة المحلية مدعومة بعناصر الشرطة التابعة للدائرة الأمنية 16 بسرعة إلى عين المكان، إلى جانب الوقاية المدنية التي تمكنت من السيطرة على "الشعالة" وإخمادها.  
مراكش

بالصور.. مراهقون يتحدون قرار منع “الشعالة” بمراكش
رغم الحملات الأمنية والسلطات الاستباقية لمنع المظاهر الخطرة المرتبطة باحتفالات ليلة عاشوراء، أقدم عدد من الشبان والمراهقين والأطفال، على إضرام النار بالعديد من المناطق، على غرار تابحيرت، بحي الموقف وباب أيلان وبنصالح بالمدينة العتيقة لمراكش.وقام الشبان بهذه المناطق بالاحتفال بمفرقعات عاشوراء وإشعال "الشعالة"، في تحدٍّ صريح للإجراءات المشددة التي باشرتها السلطات المحلية بمراكش، منذ أيام، لمواجهة سلوكيات قد تُهدد السلامة العامة أو تتسبب في اضطرابات أمنية، خصوصًا مع انتشار ظاهرة "الشعالة" في عدد من الأحياء الشعبية.وعلى مستوى منطقة باب أيلان وبن صالح، تدخلت عناصر الدائرة الأمنية الثالثة تحت إشراف رئيس الدائرة، مدعومة بفرقة الدراجات، والوقاية المدنية والقوات المساعدة، وتمكنت من إخماد "الشعالة" ومنع المراهقين من إكمال الاحتفال بعاشوراء، وهو الشيئ نفسه بالنسبة لمنطقة تابحيرت التي عرفت بدورها تدخلا للسلطات أنهى فوضى "الشعالة"، وهو الأمر الذي لم يستسغه مجموعة من المراهقين الذين انهالوا بالسب والشتم على المصالح المتدخلة.وتواصل السلطات الأمنية والمحلية، مدعومة بعناصر الوقاية المدنية، عملياتها الميدانية والدوريات المتحركة في عدد من مناطق المدينة، في محاولة لتطويق الظاهرة، والتعامل السريع مع أي تجاوزات قد تمسّ بالأمن أو تُعرّض الممتلكات وسلامة المواطنين للخطر.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة