

مراكش
خليل جبران سكول تستعد لموسم دراسي جديد بمعايير دولية
بعد نجاحها المبهر الموسم الدراسي الماضي رغم تداعيات جائحة كورونا، وما فرضته بشأن الانماط التعليمية المعتمدة، تستعد مؤسسة التعليم الخاص “خليل جبران سكول” بمراكش، للموسم الدراسي الجديد 2021/2022 من اجل مواصلة تقديم اجود الطرق التعليمية و التربوية المعتمدة اساسا على النمط البريطاني لمؤسسة كامبريدج العريقة.ويأتي ذلك في ظل اعتماد المؤسسة الدولية “ خليل جبران سكول” بمراكش، على تطبيق اجراءات صحية صارمة لضمان المرور الجيد للدخول المدرسي الجديد، وذلك في السياق الاستثنائي لجائحة فيروس كورونا، من خلال مجموعة من التدابير والمعايير الدقيقة التي لا تغفل اي جانب او تفصيل صغير، حيث توفر المؤسسة التعليمية الرائدة بالمغرب، جميع إمكاناتها ومواردها البشرية للوقاية من فيروس كورونا، من أجل السلامة الصحية للتلاميذ والأطر التربوية والإدارية.وتتميز المؤسسة الرائدة في التربية والتعليم محليا ووطنيا، بالتركيز على تلقين اللغات الاجنبية،وخصوصا الانجليزية لما لها من دور كبير في تكوين الناشئة على أسس قوية، تمنحها فرص الانفتاح على مختلف التجارب العلمية والمهنية مستقبلا، علما انها تعتمد على العموم على ثلاث لغات (عربية انجليزية فرنسية)، وتعتبر الأولى تربويا بفضل نظامها المغربي والبريطاني وفق المهتمين بالشأن التربوي، لاسيما وأنها الأولى التي جهزت أقسامها بأحدث التكنولوجيات، من سبورات تفاعلية، ومختبرات علمية متحركة، من أجل إعداد التلاميذ للمستقبل والعيش في عالم متعدد اللغات والحضارات و التقنيات.ويحظى كل تلميذة وتلميذ داخل المؤسسة بعناية واحترام وتقدير وتتبع، وكل الطاقم يسهر على العناية به وبمستقبله، وفقا لاستراتيجية المؤسسة التي تعهدت بتهييء تلامذتها للعيش في عالم متعدد اللغات، والاهتمام بإعدادهم للمستقبل وذلك بتلقينهم مبادئ الاحترام والتضامن.ويشار إلى أن المنهاج التربوي لجامعة كامبريدج الذي تعتمده مؤسسة خليل جبران سكول، يضمن اكتساب التلاميذ للمعارف والكفاءات الضرورية لكل فئة عمرية. كما أن الشهادة التي تقدمها جامعة كامبريدج تفتح للتلاميذ الباب واسعا للولوج إلى أعرق الجامعات عبر العالم.
بعد نجاحها المبهر الموسم الدراسي الماضي رغم تداعيات جائحة كورونا، وما فرضته بشأن الانماط التعليمية المعتمدة، تستعد مؤسسة التعليم الخاص “خليل جبران سكول” بمراكش، للموسم الدراسي الجديد 2021/2022 من اجل مواصلة تقديم اجود الطرق التعليمية و التربوية المعتمدة اساسا على النمط البريطاني لمؤسسة كامبريدج العريقة.ويأتي ذلك في ظل اعتماد المؤسسة الدولية “ خليل جبران سكول” بمراكش، على تطبيق اجراءات صحية صارمة لضمان المرور الجيد للدخول المدرسي الجديد، وذلك في السياق الاستثنائي لجائحة فيروس كورونا، من خلال مجموعة من التدابير والمعايير الدقيقة التي لا تغفل اي جانب او تفصيل صغير، حيث توفر المؤسسة التعليمية الرائدة بالمغرب، جميع إمكاناتها ومواردها البشرية للوقاية من فيروس كورونا، من أجل السلامة الصحية للتلاميذ والأطر التربوية والإدارية.وتتميز المؤسسة الرائدة في التربية والتعليم محليا ووطنيا، بالتركيز على تلقين اللغات الاجنبية،وخصوصا الانجليزية لما لها من دور كبير في تكوين الناشئة على أسس قوية، تمنحها فرص الانفتاح على مختلف التجارب العلمية والمهنية مستقبلا، علما انها تعتمد على العموم على ثلاث لغات (عربية انجليزية فرنسية)، وتعتبر الأولى تربويا بفضل نظامها المغربي والبريطاني وفق المهتمين بالشأن التربوي، لاسيما وأنها الأولى التي جهزت أقسامها بأحدث التكنولوجيات، من سبورات تفاعلية، ومختبرات علمية متحركة، من أجل إعداد التلاميذ للمستقبل والعيش في عالم متعدد اللغات والحضارات و التقنيات.ويحظى كل تلميذة وتلميذ داخل المؤسسة بعناية واحترام وتقدير وتتبع، وكل الطاقم يسهر على العناية به وبمستقبله، وفقا لاستراتيجية المؤسسة التي تعهدت بتهييء تلامذتها للعيش في عالم متعدد اللغات، والاهتمام بإعدادهم للمستقبل وذلك بتلقينهم مبادئ الاحترام والتضامن.ويشار إلى أن المنهاج التربوي لجامعة كامبريدج الذي تعتمده مؤسسة خليل جبران سكول، يضمن اكتساب التلاميذ للمعارف والكفاءات الضرورية لكل فئة عمرية. كما أن الشهادة التي تقدمها جامعة كامبريدج تفتح للتلاميذ الباب واسعا للولوج إلى أعرق الجامعات عبر العالم.
ملصقات
