التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
خليجيون ومئات المغاربة في شباك نصب شركات سياحية
نشر في: 28 ديسمبر 2016
أمر الوكيل العام للملك بالدار البيضاء بفتح تحقيق بخصوص شركات سياحية، نصبت على مئات المواطنين، منهم خليجيون وجزائريون ومغاربة، إذ توهمهم الشركة عبر وسطاء لها يشتغلون بأهم المواقع الإستراتيجية بالبيضاء بان زبنائها محظوظون وفازوا بجائزة، قبل أن يتبين أنهم وقعوا ضحية عملية احتيال عن سبق إصرار وترصد...
ووفق ما أوردته يومية "المساء"، فإن مئات المواطنين أغلبهم خليجيون ومغاربة تعرضوا لعملية نصب محبوكة ومشوبة بوعود واهمة بالفوز، حيث دخل الكثيرون في دوامة من الإجراءات القانونية من أجل استرداد أموالهم أو جزء منها، بعد أن دفعتهم نشوة فوز وهمي الى القبول بسداد أموال عن طيب خاطر، بعد إيهامهم بتوقيع عقود للاستفادة من حجز بفنادق مقابل مبالغ مالية كبيرة.
وقدمت شكايات ضد شركات سياحية بكل من شارع أنفا والحي الحسني تبين انها تعمد بطريقة حرفية الى اصطياد زبنائها، اذ تبدأ خيوط الحكاية بإيهام الضحايا بالمشاركة في مسابقة للفوز بجائزة، عن طريق أسئلة سهة مثل "ما هي المدينة التي تلقب بالحمامة البيضاء؟".
ومباشرة بعد جواب الزبون بتطوان يتم إخباره بضرورة مرافقة وسيطة الشركة نحو المكتب لاستكمال الإجراءات القانونية لتسلم الجائزة والسفر لقضاء ثلاث ليال في إحدى المدن السياحية الأربع المعروفة بالمغرب، وأنه من حقه ان يسافر متى يريد مع ضرورة الحجز المسبق قبل أسبوع.
وتكتمل تفاصيل عملية النصب والاحتيال بلقاء مدير الشركة في مقرها، الذي يخبر الزبون بأنه يتوجب عليه توقيع عقد يخول له السفر إلى 20 دولة لقضاء أسبوع، وأنه عليه فقط أن يدفع مقابل انخراطه في هذه الخدمة، وغالبا ما یکون مقر شرکات السياحة المنتقى بعناية مزودا بمضيفات استقبال وموسیقی مختارة بعناية وبحاضرين یصفقون کلی مرة علی کلی من "فاز"، الأمر الذي جعل حلم الضحايا يكبر من ثلاث ليال في مدينة مغربية إلى أسبوع كامل مدفوع التكاليف في دول کالبرازیل وترکیا وإسبانیا ودبي، وبالتالي يكون أقل مبلغ يقدم لمدير الشركة هو 10 آلاف درهم كتسبيق للمشاركة في الخدمة الوهمية، التي تكون عبر عقد ملغوم کله فصول ليست في صالح الزبون.
والغريب في الأمر، تقول الجريدة، فإن الأمن لم يتدخل لإيقاف وسطاء الشرکات، التی تعد محط عدد کبیر من الشكایات، إضافة إلى أنها تشغل فتيان وفتيات من مدن أخرى بدون وثائق وتجعل لهم مبلغ 100 درهم عن كل ضحية يتم "اصطيادها".
ووفق ما أوردته يومية "المساء"، فإن مئات المواطنين أغلبهم خليجيون ومغاربة تعرضوا لعملية نصب محبوكة ومشوبة بوعود واهمة بالفوز، حيث دخل الكثيرون في دوامة من الإجراءات القانونية من أجل استرداد أموالهم أو جزء منها، بعد أن دفعتهم نشوة فوز وهمي الى القبول بسداد أموال عن طيب خاطر، بعد إيهامهم بتوقيع عقود للاستفادة من حجز بفنادق مقابل مبالغ مالية كبيرة.
وقدمت شكايات ضد شركات سياحية بكل من شارع أنفا والحي الحسني تبين انها تعمد بطريقة حرفية الى اصطياد زبنائها، اذ تبدأ خيوط الحكاية بإيهام الضحايا بالمشاركة في مسابقة للفوز بجائزة، عن طريق أسئلة سهة مثل "ما هي المدينة التي تلقب بالحمامة البيضاء؟".
ومباشرة بعد جواب الزبون بتطوان يتم إخباره بضرورة مرافقة وسيطة الشركة نحو المكتب لاستكمال الإجراءات القانونية لتسلم الجائزة والسفر لقضاء ثلاث ليال في إحدى المدن السياحية الأربع المعروفة بالمغرب، وأنه من حقه ان يسافر متى يريد مع ضرورة الحجز المسبق قبل أسبوع.
وتكتمل تفاصيل عملية النصب والاحتيال بلقاء مدير الشركة في مقرها، الذي يخبر الزبون بأنه يتوجب عليه توقيع عقد يخول له السفر إلى 20 دولة لقضاء أسبوع، وأنه عليه فقط أن يدفع مقابل انخراطه في هذه الخدمة، وغالبا ما یکون مقر شرکات السياحة المنتقى بعناية مزودا بمضيفات استقبال وموسیقی مختارة بعناية وبحاضرين یصفقون کلی مرة علی کلی من "فاز"، الأمر الذي جعل حلم الضحايا يكبر من ثلاث ليال في مدينة مغربية إلى أسبوع كامل مدفوع التكاليف في دول کالبرازیل وترکیا وإسبانیا ودبي، وبالتالي يكون أقل مبلغ يقدم لمدير الشركة هو 10 آلاف درهم كتسبيق للمشاركة في الخدمة الوهمية، التي تكون عبر عقد ملغوم کله فصول ليست في صالح الزبون.
والغريب في الأمر، تقول الجريدة، فإن الأمن لم يتدخل لإيقاف وسطاء الشرکات، التی تعد محط عدد کبیر من الشكایات، إضافة إلى أنها تشغل فتيان وفتيات من مدن أخرى بدون وثائق وتجعل لهم مبلغ 100 درهم عن كل ضحية يتم "اصطيادها".
أمر الوكيل العام للملك بالدار البيضاء بفتح تحقيق بخصوص شركات سياحية، نصبت على مئات المواطنين، منهم خليجيون وجزائريون ومغاربة، إذ توهمهم الشركة عبر وسطاء لها يشتغلون بأهم المواقع الإستراتيجية بالبيضاء بان زبنائها محظوظون وفازوا بجائزة، قبل أن يتبين أنهم وقعوا ضحية عملية احتيال عن سبق إصرار وترصد...
ووفق ما أوردته يومية "المساء"، فإن مئات المواطنين أغلبهم خليجيون ومغاربة تعرضوا لعملية نصب محبوكة ومشوبة بوعود واهمة بالفوز، حيث دخل الكثيرون في دوامة من الإجراءات القانونية من أجل استرداد أموالهم أو جزء منها، بعد أن دفعتهم نشوة فوز وهمي الى القبول بسداد أموال عن طيب خاطر، بعد إيهامهم بتوقيع عقود للاستفادة من حجز بفنادق مقابل مبالغ مالية كبيرة.
وقدمت شكايات ضد شركات سياحية بكل من شارع أنفا والحي الحسني تبين انها تعمد بطريقة حرفية الى اصطياد زبنائها، اذ تبدأ خيوط الحكاية بإيهام الضحايا بالمشاركة في مسابقة للفوز بجائزة، عن طريق أسئلة سهة مثل "ما هي المدينة التي تلقب بالحمامة البيضاء؟".
ومباشرة بعد جواب الزبون بتطوان يتم إخباره بضرورة مرافقة وسيطة الشركة نحو المكتب لاستكمال الإجراءات القانونية لتسلم الجائزة والسفر لقضاء ثلاث ليال في إحدى المدن السياحية الأربع المعروفة بالمغرب، وأنه من حقه ان يسافر متى يريد مع ضرورة الحجز المسبق قبل أسبوع.
وتكتمل تفاصيل عملية النصب والاحتيال بلقاء مدير الشركة في مقرها، الذي يخبر الزبون بأنه يتوجب عليه توقيع عقد يخول له السفر إلى 20 دولة لقضاء أسبوع، وأنه عليه فقط أن يدفع مقابل انخراطه في هذه الخدمة، وغالبا ما یکون مقر شرکات السياحة المنتقى بعناية مزودا بمضيفات استقبال وموسیقی مختارة بعناية وبحاضرين یصفقون کلی مرة علی کلی من "فاز"، الأمر الذي جعل حلم الضحايا يكبر من ثلاث ليال في مدينة مغربية إلى أسبوع كامل مدفوع التكاليف في دول کالبرازیل وترکیا وإسبانیا ودبي، وبالتالي يكون أقل مبلغ يقدم لمدير الشركة هو 10 آلاف درهم كتسبيق للمشاركة في الخدمة الوهمية، التي تكون عبر عقد ملغوم کله فصول ليست في صالح الزبون.
والغريب في الأمر، تقول الجريدة، فإن الأمن لم يتدخل لإيقاف وسطاء الشرکات، التی تعد محط عدد کبیر من الشكایات، إضافة إلى أنها تشغل فتيان وفتيات من مدن أخرى بدون وثائق وتجعل لهم مبلغ 100 درهم عن كل ضحية يتم "اصطيادها".
ووفق ما أوردته يومية "المساء"، فإن مئات المواطنين أغلبهم خليجيون ومغاربة تعرضوا لعملية نصب محبوكة ومشوبة بوعود واهمة بالفوز، حيث دخل الكثيرون في دوامة من الإجراءات القانونية من أجل استرداد أموالهم أو جزء منها، بعد أن دفعتهم نشوة فوز وهمي الى القبول بسداد أموال عن طيب خاطر، بعد إيهامهم بتوقيع عقود للاستفادة من حجز بفنادق مقابل مبالغ مالية كبيرة.
وقدمت شكايات ضد شركات سياحية بكل من شارع أنفا والحي الحسني تبين انها تعمد بطريقة حرفية الى اصطياد زبنائها، اذ تبدأ خيوط الحكاية بإيهام الضحايا بالمشاركة في مسابقة للفوز بجائزة، عن طريق أسئلة سهة مثل "ما هي المدينة التي تلقب بالحمامة البيضاء؟".
ومباشرة بعد جواب الزبون بتطوان يتم إخباره بضرورة مرافقة وسيطة الشركة نحو المكتب لاستكمال الإجراءات القانونية لتسلم الجائزة والسفر لقضاء ثلاث ليال في إحدى المدن السياحية الأربع المعروفة بالمغرب، وأنه من حقه ان يسافر متى يريد مع ضرورة الحجز المسبق قبل أسبوع.
وتكتمل تفاصيل عملية النصب والاحتيال بلقاء مدير الشركة في مقرها، الذي يخبر الزبون بأنه يتوجب عليه توقيع عقد يخول له السفر إلى 20 دولة لقضاء أسبوع، وأنه عليه فقط أن يدفع مقابل انخراطه في هذه الخدمة، وغالبا ما یکون مقر شرکات السياحة المنتقى بعناية مزودا بمضيفات استقبال وموسیقی مختارة بعناية وبحاضرين یصفقون کلی مرة علی کلی من "فاز"، الأمر الذي جعل حلم الضحايا يكبر من ثلاث ليال في مدينة مغربية إلى أسبوع كامل مدفوع التكاليف في دول کالبرازیل وترکیا وإسبانیا ودبي، وبالتالي يكون أقل مبلغ يقدم لمدير الشركة هو 10 آلاف درهم كتسبيق للمشاركة في الخدمة الوهمية، التي تكون عبر عقد ملغوم کله فصول ليست في صالح الزبون.
والغريب في الأمر، تقول الجريدة، فإن الأمن لم يتدخل لإيقاف وسطاء الشرکات، التی تعد محط عدد کبیر من الشكایات، إضافة إلى أنها تشغل فتيان وفتيات من مدن أخرى بدون وثائق وتجعل لهم مبلغ 100 درهم عن كل ضحية يتم "اصطيادها".
ملصقات
اقرأ أيضاً
جديد مشروع TGV بين القنيطرة ومراكش.. إطلاق استثمار ضخم في تجهيزات التشوير
إقتصاد
إقتصاد
الاقتصاد البريطاني يدخل رسميا في حالة ركود
إقتصاد
إقتصاد
ميناء الصويرة.. الكميات المفرغة من منتوجات الصيد البحري تبلغ 235 في المائة
إقتصاد
إقتصاد
توقعات بتضاعف استثمارات القطاع الصناعي 3 مرات بحلول سنة 2026
إقتصاد
إقتصاد
الدورة الثانية لمعرض جيتكس إفريقيا المغرب تضاعف عدد المستفيدين
إقتصاد
إقتصاد
فرنسا تُعزز مراقبة صرف المعاشات للمتقاعدين المغاربة
إقتصاد
إقتصاد
ميناء بالمغرب ضمن أفضل 20 ميناء للحاويات في العالم
إقتصاد
إقتصاد