مثل النار في الهشيم، انتشرت أخبار تفيد بقيام منقبة مجهولة الهوية، ترتدي النقاب الأفغاني، بتهديد سيدات وفتيات بالسلاح الأبيض، وسرقة ما بحوزتهن من مال وهواتف ومجوهرات، في أحياء عديدة بسيدي يوسف بن علي بمراكش.
وخلقت حوادث سرقة نساء بالسلاح الأبيض، ونسبت إلى سيدة ملثمة، حالة من الفزع في نفوس عدد من المراكشيات بأحياء سيدي يوسف بن علي خلال الأسابيع الماضية بشكل دفع عددا من المواطنين إلى توخي أقصى درجات الحذر. بينما لجأت بعض الأسر إلى تشديد المراقبة ، خصوصا بمحيط المدارس بعد رواج الحديث عن تزايد عدد ضحايا المنقبة خصوصا من التلميذات.
ولم يخفي عدد من المواطنين في تصريح ل" كشـ24"، تخوفهم على بناتهم ، خصوصا اللواتي يدرسن بشارع المدارس قرب المصلى بسيدي يوسف بن علي، من المنقبة المجهولة، حيث أصبح بعضهم يرافق بناته مخافة تعرضهن لاعتداء، لافتين إلى أن عددا من الأمهات والتلميذات أصبحن يتوجسن من كل منقبة تمر بالقرب منهن.
و أبدت السيدة أمينة ، خوفها الشديد من الأخبار المتواترة ،والتي تفيد باعتداء على الفتيات والسيدات، بواسطة السلاح الأبيض وسلبهن ما بحوزتهن ، في ظل تزايد حدة الإجرام في مقاطعة سيدي يوسف بن علي، والتي باتت بعض أحيائها نقطا سوداء للمخدرات والسرقات تقول أمينة.
ونفت أمينة، القاطنة بالمصلى، في تصريحات ل "كشـ24"، أن تكون على معرفة مباشرة بأي حالة تم الاعتداء عليها، وأن الأمر لا يغدو أخبارا تتناقلها الألسن بقوة، مع ترويج صور صادمة لا يمكن التثبت من صحتها، لفتيات خدودهن تعرضت للجرح، على مواقع التواصل الاجتماعي.
مثل النار في الهشيم، انتشرت أخبار تفيد بقيام منقبة مجهولة الهوية، ترتدي النقاب الأفغاني، بتهديد سيدات وفتيات بالسلاح الأبيض، وسرقة ما بحوزتهن من مال وهواتف ومجوهرات، في أحياء عديدة بسيدي يوسف بن علي بمراكش.
وخلقت حوادث سرقة نساء بالسلاح الأبيض، ونسبت إلى سيدة ملثمة، حالة من الفزع في نفوس عدد من المراكشيات بأحياء سيدي يوسف بن علي خلال الأسابيع الماضية بشكل دفع عددا من المواطنين إلى توخي أقصى درجات الحذر. بينما لجأت بعض الأسر إلى تشديد المراقبة ، خصوصا بمحيط المدارس بعد رواج الحديث عن تزايد عدد ضحايا المنقبة خصوصا من التلميذات.
ولم يخفي عدد من المواطنين في تصريح ل" كشـ24"، تخوفهم على بناتهم ، خصوصا اللواتي يدرسن بشارع المدارس قرب المصلى بسيدي يوسف بن علي، من المنقبة المجهولة، حيث أصبح بعضهم يرافق بناته مخافة تعرضهن لاعتداء، لافتين إلى أن عددا من الأمهات والتلميذات أصبحن يتوجسن من كل منقبة تمر بالقرب منهن.
و أبدت السيدة أمينة ، خوفها الشديد من الأخبار المتواترة ،والتي تفيد باعتداء على الفتيات والسيدات، بواسطة السلاح الأبيض وسلبهن ما بحوزتهن ، في ظل تزايد حدة الإجرام في مقاطعة سيدي يوسف بن علي، والتي باتت بعض أحيائها نقطا سوداء للمخدرات والسرقات تقول أمينة.
ونفت أمينة، القاطنة بالمصلى، في تصريحات ل "كشـ24"، أن تكون على معرفة مباشرة بأي حالة تم الاعتداء عليها، وأن الأمر لا يغدو أخبارا تتناقلها الألسن بقوة، مع ترويج صور صادمة لا يمكن التثبت من صحتها، لفتيات خدودهن تعرضت للجرح، على مواقع التواصل الاجتماعي.