دولي

خطير: مقتل شخصين وجرح 13 آخرين في إطلاق نار بكندا


كشـ24 - وكالات نشر في: 23 يوليو 2018

شهدت تورونتو العاصمة الاقتصادية لكندا إطلاق نار جديدا مساء الاحد 22 يوليوز ما أوقع قتيلين أحدهما المنفذ و13 جريحا بحسب الشرطة.وأثار إطلاق النار مساء الاحد الذعر في الحي اليوناني الذي يشهد اكتظاظا عادة بينما قال شهود انهم سمعوا نحو عشرين طلقة نارية.وصرح قائد شرطة تورونتو مارك سوندرز في مؤتمر صحافي ان 14 شخصا أصيبوا بجروح من بينهم شابة توفيت متأثرة بجروحها، موضحا ان فتاة "في حالة حرجة".وتابع سوندرز ان المهاجم الذي استخدم مسدسا قتل في تبادل لاطلاق النار مع الشرطة، موضحا ان الوقت مبكر جدا للحديث عن دوافع.وطوق عناصر الشرطة الشارع الرئيسي في حي "غريكتاون" المعروف بدانفورث بعد تلقيهم البلاغ قرابة الساعة 10,00 (02,00 ت غ).وقال شهود إنهم سمعوا سلسلة طلقات نارية وصراخ أشخاص يلوذون بالفرار. وروى جون تولوتش لصحيفة "غلوب اند ميل" انه "كان هناك اطلاق نار كثيف ثم توقف واطلاق نار من جديد ثم توقف. كان هناك ربما 20 الى 30 طلقة نارية وبدأنا بالجري".وروت جودي ستيهاور لقناة "سي بي سي نيوز" انها كانت في مطعم مجاور مع اسرتهما عندما سمعت بين 10 و15 طلقة نارية مضيفة انه طلب منهم الاحتماء في القسم الخلفي للمطعم.وندد رئيس بلدية تورونتو جون توري بـ"المأساة" ودعا السكان الى الهدوء وتفادي "الخروج باستنتاجات" حول دوافع اطلاق النار بانتظار صدور نتائج تحقيق الشرطة.وقالت الشرطة إن عملية الدهس التي وقعت في ساعة الازدحام هي هجوم "متعمد"، ورجحت السلطات ان يكون عملا معزولا لا يستهدف "الامن القومي" للبلاد، مستبعدة فرضية العمل الارهابي.ووجهت الى السائق أليك ميناسيان رسميا عشر تهم بالقتل العمد و13 تهمة بمحاولة القتل بحسب عدد الجرحى.وكان المهاجم حتى حصول عملية الدهس غير معروف بالنسبة لأجهزة الشرطة. ولم يكن حتى معروفا لدى أجهزة الاستخبارات ما يفسر مبدئيا، بحسب وزير الامن العام رالف غودال، استبعاد فرضية العمل الارهابي.وتابع توري ان اطلاق النار مساء الاحد دليل على ان المدينة "تعاني مشكلة نتيجة الاسلحة النارية"، مضيفا انها "متوافرة بسهولة للعديد من الناس".واضاف ان تفاصيل اطلاق النار لا تزال مبهمة وقال "علينا ان نتوصل لمعرفة ما حصل، نحن لا نعرف ما حصل".وكانت شرطة تورونتو أعلنت الاسبوع الماضي خطة للحد من العنف الناجم عن الاسلحة النارية من خلال تعزيز قوات الامن ب200 شرطي اضافي يتم نشرهم بين الساعة 19,00 و03,00 في الاحياء الحساسة للمدينة.وتشهد تورونتو في الفترة الاخيرة تزايدا في أعمال العنف الناجمة عن أسلحة نارية خصوصا بسبب العصابات.ومنذ مطلع العام، شهدت تورونتو 212 عملية اطلاق نار راح ضحيتها 26 شخصا في مقابل 188 عملية اطلاق نار و17 قتيلا بالاسلحة النارية خلال الفترة نفسها من العام السابق.وندد رئيس حكومة مقاطعة اونتاريو دوغ فورد على تويتر بما اعتبره "عملا عنفيا مروعا بواسطة سلاح ناري في تورونتو" معزيا بالضحايا ومعبرا عن تضامنه مع ذويهم.

شهدت تورونتو العاصمة الاقتصادية لكندا إطلاق نار جديدا مساء الاحد 22 يوليوز ما أوقع قتيلين أحدهما المنفذ و13 جريحا بحسب الشرطة.وأثار إطلاق النار مساء الاحد الذعر في الحي اليوناني الذي يشهد اكتظاظا عادة بينما قال شهود انهم سمعوا نحو عشرين طلقة نارية.وصرح قائد شرطة تورونتو مارك سوندرز في مؤتمر صحافي ان 14 شخصا أصيبوا بجروح من بينهم شابة توفيت متأثرة بجروحها، موضحا ان فتاة "في حالة حرجة".وتابع سوندرز ان المهاجم الذي استخدم مسدسا قتل في تبادل لاطلاق النار مع الشرطة، موضحا ان الوقت مبكر جدا للحديث عن دوافع.وطوق عناصر الشرطة الشارع الرئيسي في حي "غريكتاون" المعروف بدانفورث بعد تلقيهم البلاغ قرابة الساعة 10,00 (02,00 ت غ).وقال شهود إنهم سمعوا سلسلة طلقات نارية وصراخ أشخاص يلوذون بالفرار. وروى جون تولوتش لصحيفة "غلوب اند ميل" انه "كان هناك اطلاق نار كثيف ثم توقف واطلاق نار من جديد ثم توقف. كان هناك ربما 20 الى 30 طلقة نارية وبدأنا بالجري".وروت جودي ستيهاور لقناة "سي بي سي نيوز" انها كانت في مطعم مجاور مع اسرتهما عندما سمعت بين 10 و15 طلقة نارية مضيفة انه طلب منهم الاحتماء في القسم الخلفي للمطعم.وندد رئيس بلدية تورونتو جون توري بـ"المأساة" ودعا السكان الى الهدوء وتفادي "الخروج باستنتاجات" حول دوافع اطلاق النار بانتظار صدور نتائج تحقيق الشرطة.وقالت الشرطة إن عملية الدهس التي وقعت في ساعة الازدحام هي هجوم "متعمد"، ورجحت السلطات ان يكون عملا معزولا لا يستهدف "الامن القومي" للبلاد، مستبعدة فرضية العمل الارهابي.ووجهت الى السائق أليك ميناسيان رسميا عشر تهم بالقتل العمد و13 تهمة بمحاولة القتل بحسب عدد الجرحى.وكان المهاجم حتى حصول عملية الدهس غير معروف بالنسبة لأجهزة الشرطة. ولم يكن حتى معروفا لدى أجهزة الاستخبارات ما يفسر مبدئيا، بحسب وزير الامن العام رالف غودال، استبعاد فرضية العمل الارهابي.وتابع توري ان اطلاق النار مساء الاحد دليل على ان المدينة "تعاني مشكلة نتيجة الاسلحة النارية"، مضيفا انها "متوافرة بسهولة للعديد من الناس".واضاف ان تفاصيل اطلاق النار لا تزال مبهمة وقال "علينا ان نتوصل لمعرفة ما حصل، نحن لا نعرف ما حصل".وكانت شرطة تورونتو أعلنت الاسبوع الماضي خطة للحد من العنف الناجم عن الاسلحة النارية من خلال تعزيز قوات الامن ب200 شرطي اضافي يتم نشرهم بين الساعة 19,00 و03,00 في الاحياء الحساسة للمدينة.وتشهد تورونتو في الفترة الاخيرة تزايدا في أعمال العنف الناجمة عن أسلحة نارية خصوصا بسبب العصابات.ومنذ مطلع العام، شهدت تورونتو 212 عملية اطلاق نار راح ضحيتها 26 شخصا في مقابل 188 عملية اطلاق نار و17 قتيلا بالاسلحة النارية خلال الفترة نفسها من العام السابق.وندد رئيس حكومة مقاطعة اونتاريو دوغ فورد على تويتر بما اعتبره "عملا عنفيا مروعا بواسطة سلاح ناري في تورونتو" معزيا بالضحايا ومعبرا عن تضامنه مع ذويهم.



اقرأ أيضاً
فرنسا تعلن حالة تأهب قصوى جراء موجة الحر
أُعلنت حالة التأهب القصوى تحسّبا لارتفاع درجات الحرارة الثلاثاء في باريس حيث أُغلق القسم العلوي من برج إيفل وحُظرت وسائل النقل المسببة للتلوّث فيما فرضت قيود على السرعة في ظل موجة الحر التي تضرب أوروبا. ويتوقع أن تبلغ درجات الحرارة في فرنسا ذروتها الثلاثاء، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، إذ صدر تحذير من الحر الشديد في 16 إقليما في أنحاء البلاد. وأُعلنت ثاني أعلى درجات التأهّب في 68 إقليما آخر. وتوقعت هيئة الأرصاد الفرنسية أن تكون درجات الحرارة الدنيا مرتفعة للغاية لتتراوح ما بين 20 و24 درجة مئوية "أو أعلى بقليل في بعض المناطق المحددة وأن تصل درجات الحرارة العليا إلى ما بين 36 و40 درجة مئوية مع بلوغها أحيانا ذروة عند 41 درجة مئوية".
دولي

واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024. وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها". وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين". يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع. وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما. وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
دولي

الرئيس الكونغولي: اتفاق السلام مع رواندا يمهد للاستقرار
أكد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، الاثنين، أن الاتفاق الذي وقّعته بلاده مع رواندا لإنهاء النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية «يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار»، وذلك في رسالة تهدف إلى بثّ الأمل. وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصاً المعادن صراعات متتالية على مدى 30 عاماً. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع استيلاء حركة «إم23» المناهضة للحكومة، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.وبعد فشل محاولات تفاوض عديدة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، وانطلاق وساطة قطرية ما زالت جارية بين كينشاسا وحركة «إم23»، وقّعت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا فاغنر ونظيرها الرواندي أوليفييه ندوهونغيريهي، الجمعة، نصّ اتفاق برعاية الولايات المتحدة، خلال حفل في واشنطن.وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة. ورحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاتفاق ووصفه كل من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بـ«إنجاز هام» للسلام، فيما اعتبرته باريس «خطوة تاريخية إلى الأمام».ويتضمن الاتفاق إجراءات بشأن «احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية» في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ولم تُنفّذ هذه الإجراءات بعد. كما يتضمن الاتفاق أيضاً شقاً اقتصادياً يفتقر إلى التفاصيل. وفي نيسان/إبريل، ناقش الرئيس الكونغولي اتفاقية تعدين مع مستشار الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية مسعد بولس خلال زيارة له إلى كينشاسا آنذاك.وقال تشيسيكيدي في خطاب مصور بُثّ، الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المستعمرة البلجيكية السابقة: «إن هذا الاتفاق، الذي وقّعه وزيرا خارجية بلدينا خلال حفل مهيب ترأسه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار والتعاون والازدهار لأمتنا».ووصف تشيسيكيدي أيضاً نص الاتفاق بأنه «تاريخي»، متوقعاً أن يمثل «منعطفاً حاسماً» لإنهاء الصراع. واعتبر أنه «ليس مجرد وثيقة، بل هو وعد بالسلام لشعب» شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
دولي

إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة