

مراكش
خطير.. فيدورات يهاجمون منزل فندقي بمراكش
تعرضت أسرة فندقي بمراكش ليلة أول أمس الثلاثاء، لهجوم من طرف مجموعة من الاشخاص كانوا يشتغلون "فيدورات" في كباريه بنفس المؤسسة التي كان يشتغل فيها الفندقي المذكور قبل طرده تعسيا.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن هجوم الفيدورات على منزل الفندقي المذكور بحي المحاميد، جاء بعد ساعات قليلة من قرار ولاية جهة مراكش بإغلاق الكباريه الذي كان يشهد يوميا احداث فوضى، من ضمنها الاعتداء الدامي الذي تعرض له نجل الفندقي المذكور مؤخرا، فضلا عن مواصلة الكباريه العمل رغم توقف المؤسسة الفندقية التي تحتضنه عن العمل، انسجاما مع القوانين الجاري بها العمل.وتضيف المصادر، ان تحرك الفيدورات جاء بغرض انتقامي من زميلهم الفندقي، بعدما وصل صدى اعتدائهم على إبنه للرأي العام عبر الصحافة، قبل ان يصدموا بقرار الاغلاق النهائي للكباريه، ما دفعهم للتحرك ومهاجمة المنزل الذي لم يكن يتواجد فيه حينها، ليكتفوا بترويع أفراد أسرته وبث الفوضى في العمارة، وفق ما وثقه فيديو مصور، توصلت "كشـ24" بنسخة منه.ووفق المصادر ذاتها، فإن الواقعة روعت ساكنة الاقامة السكنية في وقت متاخر من الليل، ولولا الالطاف الالهية، لتحولت المشاداة بين الفيدورات وابناء الفندقي، الى ما لا يحمد عقباه، في الوقت الذي تم تحرير محضر في الواقعة من طرف عناصر الدائرة الامنية 21.وكان عدد من الفيدورات المذكورين، قد تورطوا في احداث عنيفة قبل اسابيع سقط ضحيتها نجل الفندقي، والذي يعمل في نفس الوقت رفقة شركة تتعامل تقنيا مع المؤسسة الفندقية، حيث تعرض لإصابات خطيرة على مستوى الرأس نقل على إثرها لتلقي العلاج بالموزاة مع فتح تحقيق من طرف مصالح الدائرة 22 ، تم خلاله الاستماع لجميع الاطراف، في انتظار بدء محاكمة المتورطين إثر الشكاية المباشرة الموجهة من طرف الفندقي ضد المعتدين المفترضين على نجله.
تعرضت أسرة فندقي بمراكش ليلة أول أمس الثلاثاء، لهجوم من طرف مجموعة من الاشخاص كانوا يشتغلون "فيدورات" في كباريه بنفس المؤسسة التي كان يشتغل فيها الفندقي المذكور قبل طرده تعسيا.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن هجوم الفيدورات على منزل الفندقي المذكور بحي المحاميد، جاء بعد ساعات قليلة من قرار ولاية جهة مراكش بإغلاق الكباريه الذي كان يشهد يوميا احداث فوضى، من ضمنها الاعتداء الدامي الذي تعرض له نجل الفندقي المذكور مؤخرا، فضلا عن مواصلة الكباريه العمل رغم توقف المؤسسة الفندقية التي تحتضنه عن العمل، انسجاما مع القوانين الجاري بها العمل.وتضيف المصادر، ان تحرك الفيدورات جاء بغرض انتقامي من زميلهم الفندقي، بعدما وصل صدى اعتدائهم على إبنه للرأي العام عبر الصحافة، قبل ان يصدموا بقرار الاغلاق النهائي للكباريه، ما دفعهم للتحرك ومهاجمة المنزل الذي لم يكن يتواجد فيه حينها، ليكتفوا بترويع أفراد أسرته وبث الفوضى في العمارة، وفق ما وثقه فيديو مصور، توصلت "كشـ24" بنسخة منه.ووفق المصادر ذاتها، فإن الواقعة روعت ساكنة الاقامة السكنية في وقت متاخر من الليل، ولولا الالطاف الالهية، لتحولت المشاداة بين الفيدورات وابناء الفندقي، الى ما لا يحمد عقباه، في الوقت الذي تم تحرير محضر في الواقعة من طرف عناصر الدائرة الامنية 21.وكان عدد من الفيدورات المذكورين، قد تورطوا في احداث عنيفة قبل اسابيع سقط ضحيتها نجل الفندقي، والذي يعمل في نفس الوقت رفقة شركة تتعامل تقنيا مع المؤسسة الفندقية، حيث تعرض لإصابات خطيرة على مستوى الرأس نقل على إثرها لتلقي العلاج بالموزاة مع فتح تحقيق من طرف مصالح الدائرة 22 ، تم خلاله الاستماع لجميع الاطراف، في انتظار بدء محاكمة المتورطين إثر الشكاية المباشرة الموجهة من طرف الفندقي ضد المعتدين المفترضين على نجله.
ملصقات
