خطير: احتجاز قائد و”مخازنية” وأعوان سلطة أثناء هدم بناء عشوائي بمراكش
كشـ24
نشر في: 20 فبراير 2018 كشـ24
تحول قائد قيادة سعادة وخليفته بمعية عناصر من القوات المساعدة وأعوان سلطة عشية أمس الإثنين 19 فبراير الجاري إلى رهائن في أيدي مواطنين بعد محاصرتهم أثناء هدم بناية عشوائية.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن فصول واقعة الإحتجاز بدأت نحو الساعة السادسة مساء حينما انتقل خليفة قائد قيادة سعادة رفقة عناصر من القوات المساعدة وأعوان سلطة إلى دوار الحاج العربي بتراب جماعةسعادة من أجل هدم منزل تم تشييده بطريقة عشوائية في أرض تابعة للأملاك المخزنية، الأمر الذي لم رفضه أصحاب البيت الذين دخلوا في شنآن مع منفذي عملية الهدم.
وتضيف مصادرنا، أن الأمور اتخذت منحا خطيرا بعد احتشاد عشرات المواطنين الذين منعوا الخليفة وعناصر القوات المساعدة وأعوان السلطة من مغادرة الدوار فوق أمتعة قاطنيه، الأمر الذي عجّل بانتقال قائد قيادة سعادة إلى عين المكان ليتم محاصرته هو الآخر بمعية المحتجزين.
وأكدت المصادر عينها، أن عون سلطة من أقارب المخالفين أصيب في هاته الأحداث فيما تم تكسير هاتف خليفة قائد قيادة سعادة.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى محاصرة القائد وخليفته وأعاون السلطة وعناصر القوات المساعدة استمر إلى وقت متأخر من الليل حيث انتقل باشا لوداية إلى عين المكان وتمكن من فك الحصار عن المحتجزين بعد تدخل عناصر الدرك الملكي وأعداد إضافية من القوات المساعدة.
وفي سياق متصل، كشفت فيديوهات توصل بها الموقع عن جانب من تلك الأحداث حيث ظهر مجموعة من المواطنين وهم يستنكرون إقدام السلطة المحلية على عملية هدم منزل تحت جنح الظلام.
تحول قائد قيادة سعادة وخليفته بمعية عناصر من القوات المساعدة وأعوان سلطة عشية أمس الإثنين 19 فبراير الجاري إلى رهائن في أيدي مواطنين بعد محاصرتهم أثناء هدم بناية عشوائية.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن فصول واقعة الإحتجاز بدأت نحو الساعة السادسة مساء حينما انتقل خليفة قائد قيادة سعادة رفقة عناصر من القوات المساعدة وأعوان سلطة إلى دوار الحاج العربي بتراب جماعةسعادة من أجل هدم منزل تم تشييده بطريقة عشوائية في أرض تابعة للأملاك المخزنية، الأمر الذي لم رفضه أصحاب البيت الذين دخلوا في شنآن مع منفذي عملية الهدم.
وتضيف مصادرنا، أن الأمور اتخذت منحا خطيرا بعد احتشاد عشرات المواطنين الذين منعوا الخليفة وعناصر القوات المساعدة وأعوان السلطة من مغادرة الدوار فوق أمتعة قاطنيه، الأمر الذي عجّل بانتقال قائد قيادة سعادة إلى عين المكان ليتم محاصرته هو الآخر بمعية المحتجزين.
وأكدت المصادر عينها، أن عون سلطة من أقارب المخالفين أصيب في هاته الأحداث فيما تم تكسير هاتف خليفة قائد قيادة سعادة.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى محاصرة القائد وخليفته وأعاون السلطة وعناصر القوات المساعدة استمر إلى وقت متأخر من الليل حيث انتقل باشا لوداية إلى عين المكان وتمكن من فك الحصار عن المحتجزين بعد تدخل عناصر الدرك الملكي وأعداد إضافية من القوات المساعدة.
وفي سياق متصل، كشفت فيديوهات توصل بها الموقع عن جانب من تلك الأحداث حيث ظهر مجموعة من المواطنين وهم يستنكرون إقدام السلطة المحلية على عملية هدم منزل تحت جنح الظلام.