

وطني
خطط أمنية مشتركة لتأمين احتفالات رأس السنة بجهة الدار البيضاء
برشيد / نورالدين حيمود.أفادت مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، أن كبار المسؤولين بسلك الأجهزة الأمنية المختصة، بجهة الدار البيضاء سطات، فضلوا التكتم عن عدد العناصر الأمنية " الدرك الملكي، الأمن الوطني، القوات المساعدة "، التي سيتم تجنيدها من أجل ضمان أمن وسلامة الأفراد والممتلكات و الأماكن الحساسة، بهذه الجهة التي تعد القطب الاقتصادي ورمز الحداثة والتكنولوجيا للمملكة المغربية، وعمودها الفقري في شتى المجالات، خلال فترة الاحتفالات برأس السنة الميلادية الجديدة التي ستحل بعد أيام قليلة من الآن، هذا إذا كانت هناك إحتفالات في الأصل، كون العديد من الشباب الطائش لا يبالون بما يجري ويقع حولهم، من تحركات دائمة تهدف إلى القطع، ولو نسبيا مع ظهور بؤر وبائية جديدة، من شأنها توسيع دائرة انتشار الڤيروس القاتل الصامت.و يذكر وفق مصادر كش 24، فإن السلطات المعنية " رجال الإدارة الترابية، كبار المسؤولين بسلك الدرك الملكي والأمن الوطني، القوات المساعدة "، تسابق الزمن لوضع خطة مشتركة لتأمين المناطق السياحية ووسط المدن و الأقاليم، وخاصة في ظل الظرفية الإستثنائية الراهنة، التي يواجهها العالم جراء تفشي ڤيروس كورونا القاتل الصامت، وظهور طفرة من الڤيروسات القاتلة والفتاكة من فصيلة كورونا، حيث من المرجح وفق ذات المصادر، و نظرا لما يعيشه العالم من انتشار واسع للڤيروس وتفاديا للوقوع في المحظور، ستستعين السلطات الأمنية بمختلف أطيافها و أشكالها و تلاوينها، بعناصر من العسكريين والفرق الأمنية الخاصة، والتي سيتم نشرها في مناطق متعددة بالجهة بمن فيها المناطق الهجينة، التي تعرف نموا ديموغرافيا متسارعا، مزودة بأسلحة وسيارات أمنية وأجهزة جد متطورة تورد المصادر نفسها.وأكدت جهات لـ كشـ24، أن المناطق المعنية بهذه الخطط، ستعرف حضورا أمنيا مكثفا، سيتم اختيارهم بعناية نظرا للإقبال الكبير الذي تشهده الجهة الدار البيضاء نموذجا على ذلك، كل ذلك فقط من أجل بث الطمأنينة في نفوس المواطنين و المواطنات، والتأكيد على أن كافة الأجهزة المذكورة، على أتم الاستعداد لضمان الأمن والأمان وعدم الوقوع في المحضور تفاديا للزيادة في عدد الحالات بالڤيروس القاتل كوڤيد 19، خلال الاحتفال برأس السنة الميلادية المقبلة، هذا إذا كانت هناك بعض الاحتفالات في الأصل على حد تعبير مصادر الجريدة.
برشيد / نورالدين حيمود.أفادت مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، أن كبار المسؤولين بسلك الأجهزة الأمنية المختصة، بجهة الدار البيضاء سطات، فضلوا التكتم عن عدد العناصر الأمنية " الدرك الملكي، الأمن الوطني، القوات المساعدة "، التي سيتم تجنيدها من أجل ضمان أمن وسلامة الأفراد والممتلكات و الأماكن الحساسة، بهذه الجهة التي تعد القطب الاقتصادي ورمز الحداثة والتكنولوجيا للمملكة المغربية، وعمودها الفقري في شتى المجالات، خلال فترة الاحتفالات برأس السنة الميلادية الجديدة التي ستحل بعد أيام قليلة من الآن، هذا إذا كانت هناك إحتفالات في الأصل، كون العديد من الشباب الطائش لا يبالون بما يجري ويقع حولهم، من تحركات دائمة تهدف إلى القطع، ولو نسبيا مع ظهور بؤر وبائية جديدة، من شأنها توسيع دائرة انتشار الڤيروس القاتل الصامت.و يذكر وفق مصادر كش 24، فإن السلطات المعنية " رجال الإدارة الترابية، كبار المسؤولين بسلك الدرك الملكي والأمن الوطني، القوات المساعدة "، تسابق الزمن لوضع خطة مشتركة لتأمين المناطق السياحية ووسط المدن و الأقاليم، وخاصة في ظل الظرفية الإستثنائية الراهنة، التي يواجهها العالم جراء تفشي ڤيروس كورونا القاتل الصامت، وظهور طفرة من الڤيروسات القاتلة والفتاكة من فصيلة كورونا، حيث من المرجح وفق ذات المصادر، و نظرا لما يعيشه العالم من انتشار واسع للڤيروس وتفاديا للوقوع في المحظور، ستستعين السلطات الأمنية بمختلف أطيافها و أشكالها و تلاوينها، بعناصر من العسكريين والفرق الأمنية الخاصة، والتي سيتم نشرها في مناطق متعددة بالجهة بمن فيها المناطق الهجينة، التي تعرف نموا ديموغرافيا متسارعا، مزودة بأسلحة وسيارات أمنية وأجهزة جد متطورة تورد المصادر نفسها.وأكدت جهات لـ كشـ24، أن المناطق المعنية بهذه الخطط، ستعرف حضورا أمنيا مكثفا، سيتم اختيارهم بعناية نظرا للإقبال الكبير الذي تشهده الجهة الدار البيضاء نموذجا على ذلك، كل ذلك فقط من أجل بث الطمأنينة في نفوس المواطنين و المواطنات، والتأكيد على أن كافة الأجهزة المذكورة، على أتم الاستعداد لضمان الأمن والأمان وعدم الوقوع في المحضور تفاديا للزيادة في عدد الحالات بالڤيروس القاتل كوڤيد 19، خلال الاحتفال برأس السنة الميلادية المقبلة، هذا إذا كانت هناك بعض الاحتفالات في الأصل على حد تعبير مصادر الجريدة.
ملصقات
