
تعتبر فئة المشردين في بلدية العطاوية بإقليم قلعة السراغنة والأشخاص بدون مأوى، بمن فيهم الأطفال، من الفئات المهددة بالإصابة بفيروس "كورونا" أو نقل العدوى إلى أشخاص آخرين، بحكم تنقلهم من مكان إلى آخر دون التقيد بأي إجراءات وقائية أو صحية.وشرعت العديد من الجمعيات المحلية في التنبيه إلى مسألة الخطر الذي يتهدد الأشخاص الذين يعيشون في الشارع ببلدية العطاوية ويفتقرون إلى مواد التنظيف أو الوصول إلى المرافق الصحية، وهو الأمر الذي يشكل خطراً على سلامة وحياة العديد من الأطفال والمشردين.وناشد جمعويون السلطات المحلية للاهتمام بهذه الفئة والتكفل بها في هذه الظرفية الصعبة التي تمر منها البلاد، سواء الأطفال أو العجزة، مشيرين أن تواجد هذه الفئة في الشارع العام اليوم يمكن أن يشكل ضررا عليها وعلى الآخرين.
تعتبر فئة المشردين في بلدية العطاوية بإقليم قلعة السراغنة والأشخاص بدون مأوى، بمن فيهم الأطفال، من الفئات المهددة بالإصابة بفيروس "كورونا" أو نقل العدوى إلى أشخاص آخرين، بحكم تنقلهم من مكان إلى آخر دون التقيد بأي إجراءات وقائية أو صحية.وشرعت العديد من الجمعيات المحلية في التنبيه إلى مسألة الخطر الذي يتهدد الأشخاص الذين يعيشون في الشارع ببلدية العطاوية ويفتقرون إلى مواد التنظيف أو الوصول إلى المرافق الصحية، وهو الأمر الذي يشكل خطراً على سلامة وحياة العديد من الأطفال والمشردين.وناشد جمعويون السلطات المحلية للاهتمام بهذه الفئة والتكفل بها في هذه الظرفية الصعبة التي تمر منها البلاد، سواء الأطفال أو العجزة، مشيرين أن تواجد هذه الفئة في الشارع العام اليوم يمكن أن يشكل ضررا عليها وعلى الآخرين.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

