التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
“خطاف” يواصل إسقاط ضحاياه في مراكش بهذه الطريقة
نشر في: 7 أبريل 2017
تعرف مدينة مراكش او "مدينة الاحتيال " حسب البرنامج الشهير في ناسيونال جيوغرافيك، إحدى أحدث طرق الاحتيال والسرقة، وتشهد جنبات المحطة الطرقية "باب دكالة" ومحيطها على فصل من فصولها.
وتعرف المدينة الحمراء تفشي نسبي لظاهرة سيارات النقل السري او ما يعرف بـ"خطاف" وهي المهمة الغير شرعية استغلها احد المجرمين للاستولاء على ممتلكات ضحاياه، حيث يستدرج " الخطاف " ضحيته بعد ان يقوم برصدها والتأكد من حملها للامتعة كثيرة، ويقوم بتقديم خدمته باقل الاسعار حتى يضمن قبول الضحية لعرضه .
وحسب رواية لبعض الضحايا، فإن السائق الذي يستعمل سيارة من نوع "داسيا " ، يعمد الى ربط نقاش مع الضحايا من كلا الجنسين باسلوب لطيف ولبق يطمئن معه الضحية، مما يجعله فريسة سهلة فيما بعد، تمهد للجاني المرور للمرحلة التالية من خطته .
وتضيف المصادر، أن السائق يقوم بشكل مفاجئ بتوقف بالقرب من محل للبقالة او ما شابه، ويطلب من ضحاياه اقتناء قنينة من الماء المعدني ، لانه ضمن اطمئنان ضحيته، حيث لا يدع باسلوبه مجالا للشك ، ويقوم ضحية بكل صدر رحب بالحروج من السيارة والذهاب للاقتناء الماء، فيباغته السائق بالفرار بالسيارة حاملا معه امتعة الضحية .
وقد تقدم عدد كبير من الضحايا، بشكايات الى الشرطة، حيث باشرت مصالح الامن تحقيقاتها للوصول الى الفاعل الذي ينشط منذ اسابيع، في مقاطع طرقية عديدة تشهد ضعف تغطية النقل العمومي وسيارات الاجرة.
وتعرف المدينة الحمراء تفشي نسبي لظاهرة سيارات النقل السري او ما يعرف بـ"خطاف" وهي المهمة الغير شرعية استغلها احد المجرمين للاستولاء على ممتلكات ضحاياه، حيث يستدرج " الخطاف " ضحيته بعد ان يقوم برصدها والتأكد من حملها للامتعة كثيرة، ويقوم بتقديم خدمته باقل الاسعار حتى يضمن قبول الضحية لعرضه .
وحسب رواية لبعض الضحايا، فإن السائق الذي يستعمل سيارة من نوع "داسيا " ، يعمد الى ربط نقاش مع الضحايا من كلا الجنسين باسلوب لطيف ولبق يطمئن معه الضحية، مما يجعله فريسة سهلة فيما بعد، تمهد للجاني المرور للمرحلة التالية من خطته .
وتضيف المصادر، أن السائق يقوم بشكل مفاجئ بتوقف بالقرب من محل للبقالة او ما شابه، ويطلب من ضحاياه اقتناء قنينة من الماء المعدني ، لانه ضمن اطمئنان ضحيته، حيث لا يدع باسلوبه مجالا للشك ، ويقوم ضحية بكل صدر رحب بالحروج من السيارة والذهاب للاقتناء الماء، فيباغته السائق بالفرار بالسيارة حاملا معه امتعة الضحية .
وقد تقدم عدد كبير من الضحايا، بشكايات الى الشرطة، حيث باشرت مصالح الامن تحقيقاتها للوصول الى الفاعل الذي ينشط منذ اسابيع، في مقاطع طرقية عديدة تشهد ضعف تغطية النقل العمومي وسيارات الاجرة.
تعرف مدينة مراكش او "مدينة الاحتيال " حسب البرنامج الشهير في ناسيونال جيوغرافيك، إحدى أحدث طرق الاحتيال والسرقة، وتشهد جنبات المحطة الطرقية "باب دكالة" ومحيطها على فصل من فصولها.
وتعرف المدينة الحمراء تفشي نسبي لظاهرة سيارات النقل السري او ما يعرف بـ"خطاف" وهي المهمة الغير شرعية استغلها احد المجرمين للاستولاء على ممتلكات ضحاياه، حيث يستدرج " الخطاف " ضحيته بعد ان يقوم برصدها والتأكد من حملها للامتعة كثيرة، ويقوم بتقديم خدمته باقل الاسعار حتى يضمن قبول الضحية لعرضه .
وحسب رواية لبعض الضحايا، فإن السائق الذي يستعمل سيارة من نوع "داسيا " ، يعمد الى ربط نقاش مع الضحايا من كلا الجنسين باسلوب لطيف ولبق يطمئن معه الضحية، مما يجعله فريسة سهلة فيما بعد، تمهد للجاني المرور للمرحلة التالية من خطته .
وتضيف المصادر، أن السائق يقوم بشكل مفاجئ بتوقف بالقرب من محل للبقالة او ما شابه، ويطلب من ضحاياه اقتناء قنينة من الماء المعدني ، لانه ضمن اطمئنان ضحيته، حيث لا يدع باسلوبه مجالا للشك ، ويقوم ضحية بكل صدر رحب بالحروج من السيارة والذهاب للاقتناء الماء، فيباغته السائق بالفرار بالسيارة حاملا معه امتعة الضحية .
وقد تقدم عدد كبير من الضحايا، بشكايات الى الشرطة، حيث باشرت مصالح الامن تحقيقاتها للوصول الى الفاعل الذي ينشط منذ اسابيع، في مقاطع طرقية عديدة تشهد ضعف تغطية النقل العمومي وسيارات الاجرة.
وتعرف المدينة الحمراء تفشي نسبي لظاهرة سيارات النقل السري او ما يعرف بـ"خطاف" وهي المهمة الغير شرعية استغلها احد المجرمين للاستولاء على ممتلكات ضحاياه، حيث يستدرج " الخطاف " ضحيته بعد ان يقوم برصدها والتأكد من حملها للامتعة كثيرة، ويقوم بتقديم خدمته باقل الاسعار حتى يضمن قبول الضحية لعرضه .
وحسب رواية لبعض الضحايا، فإن السائق الذي يستعمل سيارة من نوع "داسيا " ، يعمد الى ربط نقاش مع الضحايا من كلا الجنسين باسلوب لطيف ولبق يطمئن معه الضحية، مما يجعله فريسة سهلة فيما بعد، تمهد للجاني المرور للمرحلة التالية من خطته .
وتضيف المصادر، أن السائق يقوم بشكل مفاجئ بتوقف بالقرب من محل للبقالة او ما شابه، ويطلب من ضحاياه اقتناء قنينة من الماء المعدني ، لانه ضمن اطمئنان ضحيته، حيث لا يدع باسلوبه مجالا للشك ، ويقوم ضحية بكل صدر رحب بالحروج من السيارة والذهاب للاقتناء الماء، فيباغته السائق بالفرار بالسيارة حاملا معه امتعة الضحية .
وقد تقدم عدد كبير من الضحايا، بشكايات الى الشرطة، حيث باشرت مصالح الامن تحقيقاتها للوصول الى الفاعل الذي ينشط منذ اسابيع، في مقاطع طرقية عديدة تشهد ضعف تغطية النقل العمومي وسيارات الاجرة.
ملصقات
