خصاص في الحافلات وعشوائية في التوقيت بالخط الرابط بين سعادة ومراكش ومواطنون يراسلون الوالي لبجيوي
كشـ24
نشر في: 9 سبتمبر 2016 كشـ24
وجهت جمعيات وطلبة ومواطنون بجماعة سعادة شكاية إلى والي جهة مراكش آسفي عبد الفتاح لبجيوي من أجل التدخل لحل المشاكل التي يعانون منها في مجال النقل الحضري.
فبعد تجاهل مدير شركة "ألزا" للنقل الحضري والشبحضري لمطالب الساكنة بتعزيز حافلات الخط 27 الذي يربط دواوير وأحياء ساكنة جماعة سعادة بمراكش، والتي تعرف خصاصا وعشوائية في التوقيت، لم يجد المتضررون بدا من التوجه إلى والي الجهة للتدخل لوضع حد لمعاناتهم عبر حل المشاكل التي يعاني منها هذا الخط الذي يعرف ضغطا بشريا كبيرا بفعل التوسع العمراني الذي تعرفه المنطقة المتاخمة للمدينة الحمراء.
ومن جملة المشاكل التي وردت في الشكاية والتي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، تأخر الطلبة والتلاميذ عن حصصهم الدراسية بسبب تأخر الحافلات التي يناهز التوقيت الفاصل بينها نحو ساعة زمنية، وعدم احترامها لشروط السلامة حيث يتم ملئها عن آخرها بما فيه المكان المخصص للسائق، عدم احترام الحافلات لمحطات الوقوف المخصصة لها وافتقارها للمقاعد المخصصة للمسنين والمرضى، وتبلل الركاب بمياه الأمطار بفعل هشاشة سقفها وتهالكه.
وتطالب الرسالة بتمديد التسجيل في البوابة الإلكترونية الخاصة بالحصول على بطاقة النقل المدرسي طيلة السنة، زيادة في عدد الحافلات المتوفرة على المقاعد والمخصصة للعالم القروي نظرا لبعد المسافة، تحديد وضبط أوقات الحافلات، مراعاة الحافلات لشروط السلامة، احترام الشركة أو السائق للعدد القانوني للركاب والحق في استخدام بطاقة النقل المدرسي للطالب من الإثنين إلى السبت وفي جميع الأوقات نظرا لارتياد الطلبة للخزانة بكلية العلوم السملالية والتي تفتح أبوابها إلى غاية الحادية عشر ليلا ثم التخفيض في ثمن التذكرة والتي أبقت الشركة على الزيادة التي اعتمدتها رغم الهبوط المتكرر في أثمنة المحروقات.
وجهت جمعيات وطلبة ومواطنون بجماعة سعادة شكاية إلى والي جهة مراكش آسفي عبد الفتاح لبجيوي من أجل التدخل لحل المشاكل التي يعانون منها في مجال النقل الحضري.
فبعد تجاهل مدير شركة "ألزا" للنقل الحضري والشبحضري لمطالب الساكنة بتعزيز حافلات الخط 27 الذي يربط دواوير وأحياء ساكنة جماعة سعادة بمراكش، والتي تعرف خصاصا وعشوائية في التوقيت، لم يجد المتضررون بدا من التوجه إلى والي الجهة للتدخل لوضع حد لمعاناتهم عبر حل المشاكل التي يعاني منها هذا الخط الذي يعرف ضغطا بشريا كبيرا بفعل التوسع العمراني الذي تعرفه المنطقة المتاخمة للمدينة الحمراء.
ومن جملة المشاكل التي وردت في الشكاية والتي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، تأخر الطلبة والتلاميذ عن حصصهم الدراسية بسبب تأخر الحافلات التي يناهز التوقيت الفاصل بينها نحو ساعة زمنية، وعدم احترامها لشروط السلامة حيث يتم ملئها عن آخرها بما فيه المكان المخصص للسائق، عدم احترام الحافلات لمحطات الوقوف المخصصة لها وافتقارها للمقاعد المخصصة للمسنين والمرضى، وتبلل الركاب بمياه الأمطار بفعل هشاشة سقفها وتهالكه.
وتطالب الرسالة بتمديد التسجيل في البوابة الإلكترونية الخاصة بالحصول على بطاقة النقل المدرسي طيلة السنة، زيادة في عدد الحافلات المتوفرة على المقاعد والمخصصة للعالم القروي نظرا لبعد المسافة، تحديد وضبط أوقات الحافلات، مراعاة الحافلات لشروط السلامة، احترام الشركة أو السائق للعدد القانوني للركاب والحق في استخدام بطاقة النقل المدرسي للطالب من الإثنين إلى السبت وفي جميع الأوقات نظرا لارتياد الطلبة للخزانة بكلية العلوم السملالية والتي تفتح أبوابها إلى غاية الحادية عشر ليلا ثم التخفيض في ثمن التذكرة والتي أبقت الشركة على الزيادة التي اعتمدتها رغم الهبوط المتكرر في أثمنة المحروقات.