#كورونا
إقتصاد

خبير دولي يحلل إجراءات المغرب لوقف تفشي وباء كورونا


كشـ24 نشر في: 7 مايو 2020

أكد الخبير في الجغرافيا السياسية والباحث في "مركز أبحاث سياسات الجنوب الجديد" (بوليسي سانتر فور ذ نيو ساوت)، ماركوس فينيسيوس دي فريتاس، أن أحد أهم تداعيات أزمة "كوفيد 19" تتمثل في "عدم اليقين الذي ولدته في العالم" والذي أدى إلى تراجع الاستثمارات وروح المقاولة والاستعداد للمخاطرة، مبرزا أن هذه الأزمة تفرض تغيير السلوك البشري والنماذج الاقتصادية المعتمدة.وقدم المستشار البرازيلي السابق لدى العديد من شركات الاستثمار الدولية، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، تحليله للإجراءات الاستباقية التي اتخذها المغرب لوقف تفشي الوباء والتخفيف من تداعياته الاجتماعية والاقتصادية، والمساعدة على استجابة منسقة على المستوى القاري.وشدد على أن "جلالة الملك محمد السادس أبان، مرة أخرى، عن القيادة اللازمة لمواجهة أزمة ما. فالحكومات بحاجة إلى صوت واستراتيجية موحدين عند التعامل مع أوضاع من هذا الحجم".وأشار الى أن صندوق الطوارئ الوطني هو "خيار حكيم"، كما أن التدابير التي تعزز الانتعاش الاقتصادي على المستوى الوطني "ستضمن الاستقرار الاقليمي ويتعين الاقتداء بها في المنطقة حتى يتسنى احتواء الأضرار الناجمة عن المرض".واعتبر الخبير في العلاقات الدولية أن أحد أهم تداعيات أزمة "كوفيد 19" تتمثل في "عدم اليقين إزاء المستقبل "لأننا لا نعرف ما إذا كانت تدابير الاحتواء المعتمدة فعالة حقا أم لا أو ما إذا كان الفيروس سيصبح أكثر فتكا".وأضاف أن السياسات الاقتصادية المتبعة تعتمد "وصفات قديمة لمواجهة الأوبئة، دون الأخذ بعين الاعتبار ضرورة تغيير السلوك البشري وكذا النماذج الاقتصادية التي نعتمدها".وسجل أن هذه الأزمة ،على عكس الأزمات الأخيرة، "أعمق وأكبر وأكثر حدة"، مشيرا إلى أن الحكومات لم تكن على استعداد لرفع التحديات التي يطرحها عدو غير مرئي مثل فيروس كورونا.وقال "ما زلنا لا نعرف حتى الآن ما إذا كانت الموجة الثانية من الوباء ستكون أكبر من الموجة الأولى. هذا المستوى من عدم اليقين يؤدي إلى تراجع الاستثمارات وروح المقاولة والاستعداد للمخاطرة.واعتبر الخبير البرازيلي، الذي يعمل حاليا أستاذا معتمدا في مؤسسة "أرماندو ألفاريز بينتيادو" بساو باولو، أن تفادي مثل هذا السيناريو يقتضي من الحكومات "تحرير وتيسير الأعمال" كما يتوقف على استئناف الصين لمستواها من الاستهلاك بعد أشهر من الحجر الصحي، مبرزا أن "العالم يعتمد على الاستهلاك الصيني لتحفيز وإنعاش الاقتصاد العالمي. والصين وحدها هي التي تستطيع أن تفعل ذلك لأن لديها حاليا القدرة والموارد المالية اللازمة للقيام بذلك".وبخصوص الأبعاد الجيوسياسية للأزمة الراهنة، أوضح الخبير كيف أصبح وباء كورونا "مشكلة سياسية وليس صحية" وسط تنافس محتدم بين الولايات المتحدة والصين على القيادة العالمية، و"نتيجة لذلك، سجلنا إطلاق حملة تشويه تشمل جميع أنواع نظريات المؤامرة. فلا شك أن السياق الانتخابي في الولايات المتحدة قد زاد من تفاقم الوضع".وردا على سؤال حول مستقبل العولمة في ضوء اضطراب سلاسل التوريد العالمية جراء الأزمة الصحية، قال الخبير إن "العولمة ليست مشكلة. فالمشكلة الحقيقية هي أن الحكومات غير مستعدة لمواجهة الأزمات الكبرى"، مبرزا أن "العولمة والتجارة الحرة لهما مزايا تفوق بكثير التداعيات التي صاحبت حاليا تفشي وباء كورونا".وبخصوص المخرج من هذه الأزمة، قال الخبير إن "الدول الغنية قد تتعافى بسرعة أكبر"، معربا عن أمله في أن يكون لتعافيها السريع انعكاسات إيجابية ويساعد البلدان الأقل ثراء على إنعاش اقتصاداتها". 

أكد الخبير في الجغرافيا السياسية والباحث في "مركز أبحاث سياسات الجنوب الجديد" (بوليسي سانتر فور ذ نيو ساوت)، ماركوس فينيسيوس دي فريتاس، أن أحد أهم تداعيات أزمة "كوفيد 19" تتمثل في "عدم اليقين الذي ولدته في العالم" والذي أدى إلى تراجع الاستثمارات وروح المقاولة والاستعداد للمخاطرة، مبرزا أن هذه الأزمة تفرض تغيير السلوك البشري والنماذج الاقتصادية المعتمدة.وقدم المستشار البرازيلي السابق لدى العديد من شركات الاستثمار الدولية، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، تحليله للإجراءات الاستباقية التي اتخذها المغرب لوقف تفشي الوباء والتخفيف من تداعياته الاجتماعية والاقتصادية، والمساعدة على استجابة منسقة على المستوى القاري.وشدد على أن "جلالة الملك محمد السادس أبان، مرة أخرى، عن القيادة اللازمة لمواجهة أزمة ما. فالحكومات بحاجة إلى صوت واستراتيجية موحدين عند التعامل مع أوضاع من هذا الحجم".وأشار الى أن صندوق الطوارئ الوطني هو "خيار حكيم"، كما أن التدابير التي تعزز الانتعاش الاقتصادي على المستوى الوطني "ستضمن الاستقرار الاقليمي ويتعين الاقتداء بها في المنطقة حتى يتسنى احتواء الأضرار الناجمة عن المرض".واعتبر الخبير في العلاقات الدولية أن أحد أهم تداعيات أزمة "كوفيد 19" تتمثل في "عدم اليقين إزاء المستقبل "لأننا لا نعرف ما إذا كانت تدابير الاحتواء المعتمدة فعالة حقا أم لا أو ما إذا كان الفيروس سيصبح أكثر فتكا".وأضاف أن السياسات الاقتصادية المتبعة تعتمد "وصفات قديمة لمواجهة الأوبئة، دون الأخذ بعين الاعتبار ضرورة تغيير السلوك البشري وكذا النماذج الاقتصادية التي نعتمدها".وسجل أن هذه الأزمة ،على عكس الأزمات الأخيرة، "أعمق وأكبر وأكثر حدة"، مشيرا إلى أن الحكومات لم تكن على استعداد لرفع التحديات التي يطرحها عدو غير مرئي مثل فيروس كورونا.وقال "ما زلنا لا نعرف حتى الآن ما إذا كانت الموجة الثانية من الوباء ستكون أكبر من الموجة الأولى. هذا المستوى من عدم اليقين يؤدي إلى تراجع الاستثمارات وروح المقاولة والاستعداد للمخاطرة.واعتبر الخبير البرازيلي، الذي يعمل حاليا أستاذا معتمدا في مؤسسة "أرماندو ألفاريز بينتيادو" بساو باولو، أن تفادي مثل هذا السيناريو يقتضي من الحكومات "تحرير وتيسير الأعمال" كما يتوقف على استئناف الصين لمستواها من الاستهلاك بعد أشهر من الحجر الصحي، مبرزا أن "العالم يعتمد على الاستهلاك الصيني لتحفيز وإنعاش الاقتصاد العالمي. والصين وحدها هي التي تستطيع أن تفعل ذلك لأن لديها حاليا القدرة والموارد المالية اللازمة للقيام بذلك".وبخصوص الأبعاد الجيوسياسية للأزمة الراهنة، أوضح الخبير كيف أصبح وباء كورونا "مشكلة سياسية وليس صحية" وسط تنافس محتدم بين الولايات المتحدة والصين على القيادة العالمية، و"نتيجة لذلك، سجلنا إطلاق حملة تشويه تشمل جميع أنواع نظريات المؤامرة. فلا شك أن السياق الانتخابي في الولايات المتحدة قد زاد من تفاقم الوضع".وردا على سؤال حول مستقبل العولمة في ضوء اضطراب سلاسل التوريد العالمية جراء الأزمة الصحية، قال الخبير إن "العولمة ليست مشكلة. فالمشكلة الحقيقية هي أن الحكومات غير مستعدة لمواجهة الأزمات الكبرى"، مبرزا أن "العولمة والتجارة الحرة لهما مزايا تفوق بكثير التداعيات التي صاحبت حاليا تفشي وباء كورونا".وبخصوص المخرج من هذه الأزمة، قال الخبير إن "الدول الغنية قد تتعافى بسرعة أكبر"، معربا عن أمله في أن يكون لتعافيها السريع انعكاسات إيجابية ويساعد البلدان الأقل ثراء على إنعاش اقتصاداتها". 



اقرأ أيضاً
الكوكب يخسر ثمن نهائي كّأس العرش امام نهضة بركان بملعب الحارثي
خسر فريق الكوكب المراكشي امام نهضة بركان بنتيجة ثلاث اهداف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما قبل قليل من ليلة يومه الاحد فاتح يونيو 2025، بملعب الحارثي بمراكش، برسم ثمن نهائي كأس العرش. وسجل الهدف الاول في المباراة مبكرا في الدقيقة الثانية لفائدة نهضة بركان عن طريق اللاعب السابق للكوكب المراكشي يوسف مهري، والذي اضاف الهدف الثاني للفريق البركاني في الدقيقة 21 بينما اضيف الهدف الثالث عن طريق اللاعب دايو في الدقيقة 76. وبهذه النتيجة تمكن فريق نعضة بركان من التأهل الى مباراة ربع نهائي كأس العرش حيث من المنتظر ان يواجه فريق الجيش الملكي الذي تاهل إلى ربع نهائي كأس العرش عقب فوزه على نهضة الزمامرة بنتيجة 3-0 في 21 ماي الماضي في الملعب البلدي بالقنيطرة، في مباراة مؤجلة عن دور ثمن النهائي. وكان الكوكب قد تأهل الى ثمن نهائي كأس العرش على حساب الراسينغ البيضاوي في 26 مارس، بعد تفوقه عليه بملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش بهدفين دون مقابل حيث سجل هدف الكوكب المراكشي في مباراة سدس عشر النهاية، في الدقيقة 32 من الشوط الاول للمبارة عن طريق اللعب ابراهيم العماري، فيما اضاف يونس البحراوي الهدف الثاني في الدقيقة 80 من المباراة.   ومن جهته تمكن فريق نهضة بركان لكرة القدم بطل المغرب هذا الموسم وبطل كأس الكونفدرالية الافريقية، من التأهل إلى دور ثمن نهائي كأس العرش بعد فوزه على مضيفه اتحاد طنجة، بهدف واحد لصفر، في مباراة جمعتهما، في 27 مارس، في ملعب القرية الرياضية بمدينة طنجة.ومعلوم ان فريق الكوكب المراكشي الذي تمكن هذا الموسم من العودة للقسم الاحترافي الاول، يعتبر من اكثر الاندية المغربية تتويجا بكأس العرش بعد الجيش الملكي والوداد والرجاء البيضاويين، حيث توج 6 مرات بالكأس الفضية سنوات 1963، 1964، 1965، 1987، 1991، و1993، فيما توج فريق نهضة بركان بلقب الكأس الفضية ثلاث مرات، سنوات 2018، 2021، 2022.
#كورونا

إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

صادرات الديزل من المغرب إلى إسبانيا ترتفع إلى مستويات قياسية
وسط شكوك في كون أصله من روسيا، ارتفعت صادرات الديزل من المغرب إلى إسبانيا ترتفع إلى مستويات قياسية بين مارس وأبريل 2025، حسب جريدة إل باييس. وخلال الفترة المذكورة، استقبلت الموانئ الإسبانية 123 ألف طن من الديزل من المغرب، وفقًا للبيانات الرسمية الصادرة عن مؤسسة الاحتياطيات الاستراتيجية للمنتجات البترولية (CORES)، وهي وكالة تشرف عليها وزارة التحول البيئي. وحسب الجريدة الإيبيرية، فهذا يعني أنه في شهرين فقط، تجاوزت واردات الديزل الواردة في السنوات الأربع السابقة 90 ألف طن. في السابق، لم يسبق للمغرب أن صدر الديزل إلى إسبانيا. وأشارت مصادر في قطاع النفط والغاز إلى أن بعض الديزل الواصل إلى إسبانيا روسي المنشأ. ولم يفرض المغرب أي عقوبات على الهيدروكربونات الروسية، كما فعلت بروكسل منذ فبراير 2023 ، والتي سعت إلى القيام برد اقتصادي انتقامي ضد بوتين بعد غزوه لأوكرانيا. وتؤكد البيانات أن المغرب يواصل شراء الديزل من روسيا. وحتى الآن في عام 2025، رست سفن تحمل أكثر من مليون طن من الديزل الروسي في الموانئ المغربية. وفي عام 2023، اشترى المغرب 1.62 مليون طن من هذا المنتج البترولي من روسيا.
إقتصاد

ارتفاع صادرات قطاع الطيران بـ10,5%
أفاد مكتب الصرف بأن صادرات قطاع الطيران بلغت أزيد من 11,8 مليار درهم خلال الأشهر الخمسة الأولى من سنة 2025، أي بارتفاع نسبته 10,5% مقارنة بالفترة ذاتها قبل سنة. وأوضح المكتب، في نشرته المتعلقة بالمؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية لشهر ماي 2025، أن هذا التطور ناتج عن ارتفاع مبيعات فئة التجميع (زائد 10,3 بالمائة إلى 7,65 مليار درهم)، وكذا مبيعات نظام ربط الأسلاك الكهربائية (EWIS) (زائد 11,3 بالمائة إلى 4,13 مليار درهم). أما قطاع الفوسفاط ومشتقاته، فقد ارتفعت صادراته بنسبة 18,1 بالمائة إلى 36,75 مليار درهم، مستفيدة من ارتفاع فئة "الفوسفاط" (زائد 47,7 في المائة إلى 3,88 مليار درهم)، والحمض الفوسفوري (زائد 18,1 في المائة إلى 6,18 مليار درهم)، و"الأسمدة الطبيعية والكيماوية" (زائد 14,8 بالمائة إلى 26,69 مليار درهم). وكشف المكتب عن تسجيل نمو لصادرات المعادن المستخرجة الأخرى (زائد 3,2 بالمائة إلى 2,06 مليار درهم)، والصناعات الأخرى (زائد 13,4 بالمائة إلى 13,06 مليار درهم). وفي المقابل، تراجعت صادرات قطاعي السيارات والكهرباء والإلكترونيك بـ4 في المائة و7,5 في المائة، لتصل إلى 64,69 مليار درهم و7,18 مليار درهم على التوالي.
إقتصاد

شركة كندية تحصل على تراخيص جديدة لاستكشاف الفضة بالمغرب
أعلنت شركة "آيا غولد آند سيلفر" الكندية، المتخصصة في تعدين الذهب والفضة، عن حصولها على ستة تراخيص استكشافية جديدة شمال منجم "زكوندر" في المغرب، بعد تحقيق نتائج مشجعة من برنامج الحفر الجاري في المنجم. وذكرت الشركة في بيان أن التراخيص الجديدة رفعت المساحة الإجمالية للاستكشاف في منطقة زكوندر بنسبة 11.9%، لتصل إلى أكثر من 452.7 كيلومتر مربع، فيما تبلغ المساحة الإجمالية للتراخيص الجديدة 48.1 كيلومتر مربع. وأفادت "آيا غولد آند سيلفر" ببدء برنامج استكشافي جديد بطول 2250 مترًا في "تراخيص زكوندر الشرق الأقصى"، مع الإشارة إلى أنه تم حفر 8343 مترًا حتى الآن، ما يمثل 33% من برنامج الاستكشاف المقرر لعام 2025. وتشغّل الشركة منجمي زكوندر وبومدين في المغرب، وقد حققت خلال الربع الأول من العام الجاري إيرادات قياسية بلغت 33.8 مليون دولار، بزيادة قدرها 566% على أساس سنوي، مع متوسط سعر صافي محقق للفضة وصل إلى 31.87 دولارًا للأونصة.
إقتصاد

مع بداية 2025.. المغرب يتصدر قائمة المصدرين الرئيسيين لـ “لافوكا” إلى إسبانيا
خلال الفترة من يناير إلى مارس 2025، عزز المغرب مكانته كأكبر مصدر للأفوكادو إلى إسبانيا، حيث بلغت مبيعاته 72.8 مليون يورو، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 41.2٪ مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، وفقًا للمعلومات التي قدمتها الحكومة الإسبانية. وفي مراسلة جوابية من الحكومة الإسبانية ردًا على الأسئلة التي طرحها حزب بوكس في الكونغرس، تم تفصيل أرقام تجارة الأفوكادو، بما في ذلك الصادرات والواردات لسنوات 2023 و2024 وأوائل عام 2025، بناءً على إحصاءات من إدارة الجمارك والضرائب. ووفقًا لهذه المعلومات، فقد تجاوز المغرب مبيعات 64.8 مليون يورو لعام 2023، بل اقترب أيضًا من 96.7 مليون يورو لعام 2024. زبعد المغرب، كانت البرتغال المورد الرئيسي للأفوكادو إلى إسبانيا في الربع الأول من العام بقيمة 20.3 مليون يورو. ورسّخ المغرب مكانته كقوة ناشئة في سوق الأفوكادو العالمي. ولأول مرة، تجاوزت صادرات البلاد عتبة الـ 100 ألف طن، وفقًا لمنصة إيست فروت. وكانت إسبانيا رائدة في سوق الأفوكادو في البحر الأبيض المتوسط ​​لسنوات، ولكن الآن هناك المغرب الذي ينافسها على الريادة، حسب تقارير اقتصادية. وتستفيد زراعة الأفوكادو بالمغرب من الحد الأدنى من الرياح الجافة والدافئة، وعدم وجود عواصف أو أمطار، مما أدى إلى زيادة المساحة المزروعة ونضوج الأشجار، إلى زيادة الإنتاج بمقدار 30 ألف طن ، أي بنسبة 50% أكثر من الحملة السابقة.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة