دولي

خبراء لغة الجسد يحللون إجابات ميغان وهاري “الكاذبة”


كشـ24 - وكالات نشر في: 14 مارس 2021

حلل 4 من خبراء لغة الجسد، المقابلة "المدوية" لميغان ماركل والأمير هاري، مع الصحفية الشهيرة أوبرا وينفري.وفي حلقة من برنامج "بيهايفيور بانيل" الذي يقدمه 4 من أبرز خبراء لغة الجسد في الجيش الأميركي والبريطاني والعاملين مع كبرى المؤسسات الغربية، حلل الخبراء مقابلة ميغان وهاري مع أوبرا.وبدأ الخبراء بتأكيد أن ميغان "كذبت" في سؤال بشأن ما إذا قامت بالبحث في موضوع الزواج من الأمير، وما سيترتب على ذلك بالنسبة لها وللعائلة المالكة.وقالت ميغان أنها لم تبحث أبدا في أمر الزواج من أمير بريطاني، إلا أن حركات الوجه والعينين والكتف تشير وفقا للخبراء، إلا أنها تكذب، وفقا للخبراء.وكلك اتهم الخبراء ميغان بالكذب عندما نفت أنها دفعت زوجة الأمير وليام، كيت ميدلتون، للبكاء، وذلك استنادا لحركة العينين.أما حول تصريح هاري الصادم بشأن قطع العائلة المالكة الموارد المادية عنه تماما، فأكد الخبراء أنه صادق في تعبيراته، ويبدو أنه محبط بالفعل من معاناته المادية في هذه الفترة.وقال الخبراء أن هناك حزن وارتباك من هاري، عند الحديث عن جدته ملكة بريطانيا إليزابيث، والتي وصفها بأنها قائدة، وكذلك عند الحديث عن والده الأمير تشارلز.وقال الخبراء إنه من الواضح أن ميغان لم تحب كيت ميدلتون، وأنها كذبت عندما قالت إن كيت رحبت بها للعائلة، وذلك استنادا لإجاباتها المبهمة حول الموضوع.وقال الخبراء إن هاري لا يؤمن بالفعل بأن علاقته ستتصلح مع شقيقه وليام، بالرغم من إجباته بأن "الوقت يشفي كل شيء".واستند الخبراء على حركة يدين هاري وحركة جسده وتعابير وجهه، مشيرين إلى أنه لا يؤمن بما يقوله في هذه اللحظة.وقال الخبراء إن ميغان وضعت المسؤولية في عملية الخروج من العائلة المالكة كلها على زوجها هاري، بشكل غير مباشر، عندما قالت "هو أنقذنا"، في إشارة إلى تحميله مسؤولية اتخاذ القرارات الصعبة أمام عائلته.ومن ناحية أخرى، كان خبير في لغة الجسد والتواصل في بريطانيا قد كشف أن ميغان ماركل "لم تتلق" أي تدريب قبل إجراء مقابلتها مع الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري، مشددا على أنها "تحدثت من القلب".وأطلقت ماركل زوجة الأمير هاري خلال المقابلة تصريحات مثيرة، فتحت فيها النار على العائلة المالكة البريطانية، حيث قالت إنها "أُجبِرت على التزام الصمت"، بعد انضمامها إلى العائلة المالكة، التي "لم توفر لها الحماية" على حد تعبيرها.واعتبرت ماركل أنها كانت ضحية "حملة تشويه حقيقية"، مشيرة إلى أنها عانت من اعتلال في صحتها العقلية خلال فترة وجودها في العائلة المالكة، حيث نمت لديها أفكار انتحارية، بسبب التغطية الإعلامية البريطانية لشخصها.

حلل 4 من خبراء لغة الجسد، المقابلة "المدوية" لميغان ماركل والأمير هاري، مع الصحفية الشهيرة أوبرا وينفري.وفي حلقة من برنامج "بيهايفيور بانيل" الذي يقدمه 4 من أبرز خبراء لغة الجسد في الجيش الأميركي والبريطاني والعاملين مع كبرى المؤسسات الغربية، حلل الخبراء مقابلة ميغان وهاري مع أوبرا.وبدأ الخبراء بتأكيد أن ميغان "كذبت" في سؤال بشأن ما إذا قامت بالبحث في موضوع الزواج من الأمير، وما سيترتب على ذلك بالنسبة لها وللعائلة المالكة.وقالت ميغان أنها لم تبحث أبدا في أمر الزواج من أمير بريطاني، إلا أن حركات الوجه والعينين والكتف تشير وفقا للخبراء، إلا أنها تكذب، وفقا للخبراء.وكلك اتهم الخبراء ميغان بالكذب عندما نفت أنها دفعت زوجة الأمير وليام، كيت ميدلتون، للبكاء، وذلك استنادا لحركة العينين.أما حول تصريح هاري الصادم بشأن قطع العائلة المالكة الموارد المادية عنه تماما، فأكد الخبراء أنه صادق في تعبيراته، ويبدو أنه محبط بالفعل من معاناته المادية في هذه الفترة.وقال الخبراء أن هناك حزن وارتباك من هاري، عند الحديث عن جدته ملكة بريطانيا إليزابيث، والتي وصفها بأنها قائدة، وكذلك عند الحديث عن والده الأمير تشارلز.وقال الخبراء إنه من الواضح أن ميغان لم تحب كيت ميدلتون، وأنها كذبت عندما قالت إن كيت رحبت بها للعائلة، وذلك استنادا لإجاباتها المبهمة حول الموضوع.وقال الخبراء إن هاري لا يؤمن بالفعل بأن علاقته ستتصلح مع شقيقه وليام، بالرغم من إجباته بأن "الوقت يشفي كل شيء".واستند الخبراء على حركة يدين هاري وحركة جسده وتعابير وجهه، مشيرين إلى أنه لا يؤمن بما يقوله في هذه اللحظة.وقال الخبراء إن ميغان وضعت المسؤولية في عملية الخروج من العائلة المالكة كلها على زوجها هاري، بشكل غير مباشر، عندما قالت "هو أنقذنا"، في إشارة إلى تحميله مسؤولية اتخاذ القرارات الصعبة أمام عائلته.ومن ناحية أخرى، كان خبير في لغة الجسد والتواصل في بريطانيا قد كشف أن ميغان ماركل "لم تتلق" أي تدريب قبل إجراء مقابلتها مع الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري، مشددا على أنها "تحدثت من القلب".وأطلقت ماركل زوجة الأمير هاري خلال المقابلة تصريحات مثيرة، فتحت فيها النار على العائلة المالكة البريطانية، حيث قالت إنها "أُجبِرت على التزام الصمت"، بعد انضمامها إلى العائلة المالكة، التي "لم توفر لها الحماية" على حد تعبيرها.واعتبرت ماركل أنها كانت ضحية "حملة تشويه حقيقية"، مشيرة إلى أنها عانت من اعتلال في صحتها العقلية خلال فترة وجودها في العائلة المالكة، حيث نمت لديها أفكار انتحارية، بسبب التغطية الإعلامية البريطانية لشخصها.



اقرأ أيضاً
مصرع 12 شخصاً بانفجار مصنع للمواد الكيماوية في الهند
قتل 12 شخصاً على الأقل، وأصيب آخرون بجروح جراء انفجار في مصنع للمواد الكيماوية في جنوب الهند لم يُحدد سببه بعد، بحسب ما أفاد عناصر إطفاء، الاثنين.وحوّل الانفجار المنشأة الصناعية الواقعة في منطقة سانغاريدي في ولاية تيلانغانا إلى أنقاض يتصاعد منها دخان أسود كثيف، بحسب صور بثها التلفزيون المحلي.وقال مسؤول الإنقاذ المحلي، بي. ناغيسوارا راو: «انتشلنا 12 جثة حتى الآن. وما زلنا نبحث بين الأنقاض». وأفادت صحيفة «تايمز أوف إنديا» بأن 65 موظفاً كانوا داخل المصنع حين اندلع الحريق.وقال وزير العمل في الولاية فيفيك فينكاتاسوامي للصحفيين، إن «العديد من الجرحى نُقلوا إلى المستشفى». وتُعد الحوادث الصناعية شائعة في الهند، حيث لا تلتزم الشركات عادة بمعايير السلامة.
دولي

كييف تتلقى 1.7 مليار دولار من كندا
أعلن رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميغال اليوم الاثنين أن أوكرانيا تلقت 1.7 مليار دولار من كندا، بضمان إعادتها من عائدات الأصول الروسية المجمدة. كتب شميغال على "تلغرام": "تلقت أوكرانيا نحو 1.7 مليار دولار أمريكي (2.3 مليار دولار كندي) من كندا في إطار مبادرة ERA. وهذه الأموال مضمونة بإيرادات الأصول الروسية المجمدة". ووفقا له فقد تلقت أوكرانيا منذ بداية العام، مع الأخذ في الاعتبار الشريحة الأخيرة، نحو 17.6 مليار دولار بضمانة عائدات الأصول الروسية المجمدة. كما ذكر شميغال في وقت سابق أن مبادرة مجموعة السبع للمساعدات الاقتصادية تنص بشكل عام على إرسال 50 مليار دولار إلى أوكرانيا، منها 20 مليار دولار سيقدمها الاتحاد الأوروبي. وبعد بدء العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا، جمّد الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع ما يقرب من نصف احتياطيات روسيا من العملات الأجنبية، أي ما يقارب 300 مليار يورو. ويوجد أكثر من 200 مليار يورو في الاتحاد الأوروبي، معظمها في حسابات "يوروكلير" البلجيكية، أحد أكبر أنظمة المقاصة والتسوية في العالم.
دولي

الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا
قرر مجلس الاتحاد الأوروبي خلال قمة عقدت في بروكسل يوم 26 يونيو تمديد جميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا لمدة 6 أشهر إضافية، لتستمر حتى 31 يناير 2026. وأوضح مجلس الاتحاد الأوروبي في بيانه أن تمديد العقوبات يعكس التزام الاتحاد بالحفاظ على الضغط الاقتصادي والسياسي على روسيا، حتى تحقيق أهدافه المتعلقة بالأمن والسلام في المنطقة. وكان الاتحاد الأوروبي قد فرض أولى عقوباته الاقتصادية على روسيا في يوليو 2014، عقب تصاعد التوترات بين الطرفين، ومنذ ذلك الحين، يتم تجديد هذه العقوبات بشكل دوري كل ستة أشهر، "تعبيرا عن موقف موحد تجاه السياسات الروسية التي تعتبرها دول الاتحاد تهديدا للاستقرار الإقليمي والدولي". ومنذ 24 فبراير 2022، أقر الاتحاد الأوروبي 17 حزمة من العقوبات، ويجري حاليا بحث الحزمة الـ18 التي من المتوقع إقرارها بعد انتقال رئاسة المجلس من بولندا إلى الدنمارك في الأول من يوليو، مع استمرار معارضة كل من هنغاريا وسلوفاكيا.
دولي

إجلاء 50 ألف شخص بسبب الحرائق في تركيا
أجلت الحكومة التركية أكثر من 50 ألف شخص إلى مناطق آمنة مؤقتا من جراء حرائق الغابات التي وقعت في ولايات إزمير وبيليك وهاتاي.ويكافح رجال الإطفاء في تركيا حرائق الغابات التي أججتها الرياح العاتية في إقليم إزمير لليوم الثاني على التوالي. وقال إبراهيم يومقلي وزير الغابات التركي إن حرائق الغابات في منطقتي كويوكاك ودوجانباي في إزمير اشتعلت خلال الليل بسبب الرياح التي بلغت سرعتها بين 40 و50 كيلومترا في الساعة مشيرا إلى أنه تم إخلاء أربع قرى وحيين.وأوضح أن طائرات الهليكوبتر وطائرات إطفاء الحرائق وغيرها من المركبات وأكثر من ألف رجل إطفاء يحاولون إخماد النيران.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة