التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
خبراء دوليين في الهندسات المدنية والميكانيكية والكهربائية يجتمعون في مؤتمر من اجل الطاقة بمراكش
نشر في: 10 نوفمبر 2015
تحتضن مدينة مراكش، منتصف الشهر الجاري، المؤتمر الدولي الأول للهندسات المدنية والميكانيكية والكهربائية من أجل الطاقة، والذي سيجمع خبراء أجانب ومغاربة لدراسة كل السبل الكفيلة لإنتاج الطاقة والهندسات المدنية، وهو الرهان الذي يحاول أن يكسبه المغرب خلال السنوات المقبلة.
المؤتمر سينعقد بمراكش ابتداء من 16 من الشهر الجاري، وسيمتد طيلة أربعة أيام، وتنظمه المدرسة الوطنية العليا للكهرباء والميكانيك بالدارالبيضاء بتنسيق مع جمعية أطلس للعلوم والتكنولوجيات الميكانيكية.
و حسب ما كشف عنه هشام المضرومي، مدير المدرسة التابعة لجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء،فإن المؤتمر سيعرف تنظيم مجموعة من الورشات العلمية التي ستجمع لأول مرة أساتذة معروفين في ميدان البحث العلمي وفاعلين في المجال الصناعي، “حتى لا تبقى مجموعة من الأبحاث الهندسية حبرا على ورق”، يؤكد المضرومي.
وأضاف المتحدث ذاته أن المؤتمر الدولي للهندسات المدنية والميكانيكية والكهربائية من أجل الطاقة من شأنه أن “يضيف طفرة نوعيه في مجال البحث العلمي وإنتاج الطاقة، نظرا لحجم المدعوين”، مشيرا إلى أن المدرسة الوطنية بتنسيق مع الفاعلين في المجال تسهر دوما على البحث والتنمية والابتكار في علوم المهندس وإدماج وتأهيل موارد بشرية كفأة في كافة تخصصات قطاع الهندسة”.
وشدد مدير المدرسة الوطنية العليا للكهرباء والميكانيك على أن عددا من الطلبة سيستفيدون من تكوين سريع في تخصصات متنوعة تهم الهندسة الكهربائية والميكانيكية وهندسة الإعلاميات والهندسة الصناعية، وكذا الهندسة اللوجستيكية، والاطلاع على آخر التقنيات في مجال إنتاج الطاقة، ما يتيح تأهيل جيل جديد من الأطر والمهندسين قادر على مواكبة التخصصات الهندسية الجديدة والاشتغال في المهن العالمية الحديثة التي بات يفرضها بشكل ملح سوق الشغل الدولي.
وسيشهد المؤتمر مجموعة من المداخلات من طرف متخصصين في مجال الطاقة والبحث العلمي والمجال الصناعي، وسيسهر المنظمون على تنظيم ورشات لأصحاب البحوث العلمية وتوجيههم حرصا على عدم عطالة الطالب المتخصص في الهندسة المدنية والميكانيك
المؤتمر سينعقد بمراكش ابتداء من 16 من الشهر الجاري، وسيمتد طيلة أربعة أيام، وتنظمه المدرسة الوطنية العليا للكهرباء والميكانيك بالدارالبيضاء بتنسيق مع جمعية أطلس للعلوم والتكنولوجيات الميكانيكية.
و حسب ما كشف عنه هشام المضرومي، مدير المدرسة التابعة لجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء،فإن المؤتمر سيعرف تنظيم مجموعة من الورشات العلمية التي ستجمع لأول مرة أساتذة معروفين في ميدان البحث العلمي وفاعلين في المجال الصناعي، “حتى لا تبقى مجموعة من الأبحاث الهندسية حبرا على ورق”، يؤكد المضرومي.
وأضاف المتحدث ذاته أن المؤتمر الدولي للهندسات المدنية والميكانيكية والكهربائية من أجل الطاقة من شأنه أن “يضيف طفرة نوعيه في مجال البحث العلمي وإنتاج الطاقة، نظرا لحجم المدعوين”، مشيرا إلى أن المدرسة الوطنية بتنسيق مع الفاعلين في المجال تسهر دوما على البحث والتنمية والابتكار في علوم المهندس وإدماج وتأهيل موارد بشرية كفأة في كافة تخصصات قطاع الهندسة”.
وشدد مدير المدرسة الوطنية العليا للكهرباء والميكانيك على أن عددا من الطلبة سيستفيدون من تكوين سريع في تخصصات متنوعة تهم الهندسة الكهربائية والميكانيكية وهندسة الإعلاميات والهندسة الصناعية، وكذا الهندسة اللوجستيكية، والاطلاع على آخر التقنيات في مجال إنتاج الطاقة، ما يتيح تأهيل جيل جديد من الأطر والمهندسين قادر على مواكبة التخصصات الهندسية الجديدة والاشتغال في المهن العالمية الحديثة التي بات يفرضها بشكل ملح سوق الشغل الدولي.
وسيشهد المؤتمر مجموعة من المداخلات من طرف متخصصين في مجال الطاقة والبحث العلمي والمجال الصناعي، وسيسهر المنظمون على تنظيم ورشات لأصحاب البحوث العلمية وتوجيههم حرصا على عدم عطالة الطالب المتخصص في الهندسة المدنية والميكانيك
تحتضن مدينة مراكش، منتصف الشهر الجاري، المؤتمر الدولي الأول للهندسات المدنية والميكانيكية والكهربائية من أجل الطاقة، والذي سيجمع خبراء أجانب ومغاربة لدراسة كل السبل الكفيلة لإنتاج الطاقة والهندسات المدنية، وهو الرهان الذي يحاول أن يكسبه المغرب خلال السنوات المقبلة.
المؤتمر سينعقد بمراكش ابتداء من 16 من الشهر الجاري، وسيمتد طيلة أربعة أيام، وتنظمه المدرسة الوطنية العليا للكهرباء والميكانيك بالدارالبيضاء بتنسيق مع جمعية أطلس للعلوم والتكنولوجيات الميكانيكية.
و حسب ما كشف عنه هشام المضرومي، مدير المدرسة التابعة لجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء،فإن المؤتمر سيعرف تنظيم مجموعة من الورشات العلمية التي ستجمع لأول مرة أساتذة معروفين في ميدان البحث العلمي وفاعلين في المجال الصناعي، “حتى لا تبقى مجموعة من الأبحاث الهندسية حبرا على ورق”، يؤكد المضرومي.
وأضاف المتحدث ذاته أن المؤتمر الدولي للهندسات المدنية والميكانيكية والكهربائية من أجل الطاقة من شأنه أن “يضيف طفرة نوعيه في مجال البحث العلمي وإنتاج الطاقة، نظرا لحجم المدعوين”، مشيرا إلى أن المدرسة الوطنية بتنسيق مع الفاعلين في المجال تسهر دوما على البحث والتنمية والابتكار في علوم المهندس وإدماج وتأهيل موارد بشرية كفأة في كافة تخصصات قطاع الهندسة”.
وشدد مدير المدرسة الوطنية العليا للكهرباء والميكانيك على أن عددا من الطلبة سيستفيدون من تكوين سريع في تخصصات متنوعة تهم الهندسة الكهربائية والميكانيكية وهندسة الإعلاميات والهندسة الصناعية، وكذا الهندسة اللوجستيكية، والاطلاع على آخر التقنيات في مجال إنتاج الطاقة، ما يتيح تأهيل جيل جديد من الأطر والمهندسين قادر على مواكبة التخصصات الهندسية الجديدة والاشتغال في المهن العالمية الحديثة التي بات يفرضها بشكل ملح سوق الشغل الدولي.
وسيشهد المؤتمر مجموعة من المداخلات من طرف متخصصين في مجال الطاقة والبحث العلمي والمجال الصناعي، وسيسهر المنظمون على تنظيم ورشات لأصحاب البحوث العلمية وتوجيههم حرصا على عدم عطالة الطالب المتخصص في الهندسة المدنية والميكانيك
المؤتمر سينعقد بمراكش ابتداء من 16 من الشهر الجاري، وسيمتد طيلة أربعة أيام، وتنظمه المدرسة الوطنية العليا للكهرباء والميكانيك بالدارالبيضاء بتنسيق مع جمعية أطلس للعلوم والتكنولوجيات الميكانيكية.
و حسب ما كشف عنه هشام المضرومي، مدير المدرسة التابعة لجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء،فإن المؤتمر سيعرف تنظيم مجموعة من الورشات العلمية التي ستجمع لأول مرة أساتذة معروفين في ميدان البحث العلمي وفاعلين في المجال الصناعي، “حتى لا تبقى مجموعة من الأبحاث الهندسية حبرا على ورق”، يؤكد المضرومي.
وأضاف المتحدث ذاته أن المؤتمر الدولي للهندسات المدنية والميكانيكية والكهربائية من أجل الطاقة من شأنه أن “يضيف طفرة نوعيه في مجال البحث العلمي وإنتاج الطاقة، نظرا لحجم المدعوين”، مشيرا إلى أن المدرسة الوطنية بتنسيق مع الفاعلين في المجال تسهر دوما على البحث والتنمية والابتكار في علوم المهندس وإدماج وتأهيل موارد بشرية كفأة في كافة تخصصات قطاع الهندسة”.
وشدد مدير المدرسة الوطنية العليا للكهرباء والميكانيك على أن عددا من الطلبة سيستفيدون من تكوين سريع في تخصصات متنوعة تهم الهندسة الكهربائية والميكانيكية وهندسة الإعلاميات والهندسة الصناعية، وكذا الهندسة اللوجستيكية، والاطلاع على آخر التقنيات في مجال إنتاج الطاقة، ما يتيح تأهيل جيل جديد من الأطر والمهندسين قادر على مواكبة التخصصات الهندسية الجديدة والاشتغال في المهن العالمية الحديثة التي بات يفرضها بشكل ملح سوق الشغل الدولي.
وسيشهد المؤتمر مجموعة من المداخلات من طرف متخصصين في مجال الطاقة والبحث العلمي والمجال الصناعي، وسيسهر المنظمون على تنظيم ورشات لأصحاب البحوث العلمية وتوجيههم حرصا على عدم عطالة الطالب المتخصص في الهندسة المدنية والميكانيك
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد تعرضه للتخريب.. احتراق مرحاض عمومي حديث الانشاء بمراكش يطرح تساؤلات
مراكش
مراكش
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
مراكش
مراكش
حلول لجنة البحث في قضية تحرش وقضية اعتداء على طبيبة بمستشفى المحاميد
مراكش
مراكش
استئنافية مراكش ترفض قرار مجلس هيئة المحامين المتعلق برفع رسم الانخراط
مراكش
مراكش
حوادث الدراجات النارية تستنفر سرية المرور بولاية أمن مراكش + صور
مراكش
مراكش
الشذوذ الجنسي يجرّ أربعينيا إلى سجن لوداية بمراكش
مراكش
مراكش
تفكيك عصابة تنشط في سرقة الدرجات النارية بمراكش
مراكش
مراكش