
استطاع المغرب أن يتجنب حوالي 3 آلاف وفاة خلال الموجة الوبائية "دلتا"، التي استمرت لأكثر من شهرين ونصف تقريبا بدءا من شهر يوليوز وإلى غاية منتصف شتنبر الماضيين قبل أن تبدأ المؤشرات في النزول، رغم أن نسبة التلقيح لم تكن تتجاوز آنذاك 30 في المئة، حسب ما أكده البروفيسور مولاي سعيد عفيف، عضو اللجنة العلمية الاستشارية خلال ندوة نظمتها وزارة الصحة والحماية الاجتماعية.وفي هذا الإطار، دعت اللجنة العلمية إلى الانخراط بكثافة في الحملة الوطنية للتلقيح من أجل تجنب ارتفاع الحالات الإيجابية خلال فصل الشتاء، حيث شددت على ضرورة توخي الحذر لتجنب انتكاسة وبائية.ومن جهته، أبرز وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آیت الطالب، أن المغرب من البلدان التي لديها تجربة في التعامل مع اللقاحات قبل جائحة كورونا، وقام بعمل جبار خلال الأزمة الصحية سواء على مستوى الإجراءات الوقائية أو الحملة الوطنية للتلقيح، التي بوأت المغرب الصدارة إفريقيا.
استطاع المغرب أن يتجنب حوالي 3 آلاف وفاة خلال الموجة الوبائية "دلتا"، التي استمرت لأكثر من شهرين ونصف تقريبا بدءا من شهر يوليوز وإلى غاية منتصف شتنبر الماضيين قبل أن تبدأ المؤشرات في النزول، رغم أن نسبة التلقيح لم تكن تتجاوز آنذاك 30 في المئة، حسب ما أكده البروفيسور مولاي سعيد عفيف، عضو اللجنة العلمية الاستشارية خلال ندوة نظمتها وزارة الصحة والحماية الاجتماعية.وفي هذا الإطار، دعت اللجنة العلمية إلى الانخراط بكثافة في الحملة الوطنية للتلقيح من أجل تجنب ارتفاع الحالات الإيجابية خلال فصل الشتاء، حيث شددت على ضرورة توخي الحذر لتجنب انتكاسة وبائية.ومن جهته، أبرز وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آیت الطالب، أن المغرب من البلدان التي لديها تجربة في التعامل مع اللقاحات قبل جائحة كورونا، وقام بعمل جبار خلال الأزمة الصحية سواء على مستوى الإجراءات الوقائية أو الحملة الوطنية للتلقيح، التي بوأت المغرب الصدارة إفريقيا.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

وطني

وطني

وطني

وطني

