خايبة للمعاودة…ملتحي شاذ يستعمل رؤوس الحوت لتلبية نزواته الجنسية في رمضان فينتهي به المطاف في مستعجلات ابن طفيل بمراكش
كشـ24
نشر في: 17 يوليو 2015 كشـ24
استقبل قسم المستعجلات بمستشفى ابن طفيل بمراكش، عشية أمس الخميس 16 يوليوز 2015، حالة غريبة لرجل ملتحي يبلغ من العمر نحو 52 عاما، علقت بدبره رؤوس الحوت.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن الرجل الذي يعاني من الشذوذ الجنسي والذي وصل نحو الساعة الخامسة والنصف مساء، كان يتسعين برؤوس الحوت لتلبية نزواته الشاذة قبل أن تعلق أربع منها في دبره.
وتضيف مصادرنا، أن الرجل الملتحي كان يردد " هادشي اللي عطا الله" قبل أن يتمكن الأطباء من استخراج رؤوس الحوت من مؤخرته.
استقبل قسم المستعجلات بمستشفى ابن طفيل بمراكش، عشية أمس الخميس 16 يوليوز 2015، حالة غريبة لرجل ملتحي يبلغ من العمر نحو 52 عاما، علقت بدبره رؤوس الحوت.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن الرجل الذي يعاني من الشذوذ الجنسي والذي وصل نحو الساعة الخامسة والنصف مساء، كان يتسعين برؤوس الحوت لتلبية نزواته الشاذة قبل أن تعلق أربع منها في دبره.
وتضيف مصادرنا، أن الرجل الملتحي كان يردد " هادشي اللي عطا الله" قبل أن يتمكن الأطباء من استخراج رؤوس الحوت من مؤخرته.
خايبة للمعاودة…ملتحي شاذ يستعمل رؤوس الحوت لتلبية نزواته الجنسية في رمضان فينتهي به المطاف في مستعجلات ابن طفيل بمراكش
كشـ24
نشر في: 17 يوليو 2015 كشـ24
استقبل قسم المستعجلات بمستشفى ابن طفيل بمراكش، عشية أمس الخميس 16 يوليوز 2015، حالة غريبة لرجل ملتحي يبلغ من العمر نحو 52 عاما، علقت بدبره رؤوس الحوت.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن الرجل الذي يعاني من الشذوذ الجنسي والذي وصل نحو الساعة الخامسة والنصف مساء، كان يتسعين برؤوس الحوت لتلبية نزواته الشاذة قبل أن تعلق أربع منها في دبره.
وتضيف مصادرنا، أن الرجل الملتحي كان يردد " هادشي اللي عطا الله" قبل أن يتمكن الأطباء من استخراج رؤوس الحوت من مؤخرته.
استقبل قسم المستعجلات بمستشفى ابن طفيل بمراكش، عشية أمس الخميس 16 يوليوز 2015، حالة غريبة لرجل ملتحي يبلغ من العمر نحو 52 عاما، علقت بدبره رؤوس الحوت.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن الرجل الذي يعاني من الشذوذ الجنسي والذي وصل نحو الساعة الخامسة والنصف مساء، كان يتسعين برؤوس الحوت لتلبية نزواته الشاذة قبل أن تعلق أربع منها في دبره.
وتضيف مصادرنا، أن الرجل الملتحي كان يردد " هادشي اللي عطا الله" قبل أن يتمكن الأطباء من استخراج رؤوس الحوت من مؤخرته.