التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
خاص: خبرة طبية تقود إلى مسار جديد في التحقيق التفصيلي لقضية سرقة طبيب لرضيع بمراكش
نشر في: 18 أكتوبر 2017
فضحت نتائج الخبرة الطبية التي أخضعت لها الأم المزعومة المتورطة رفقة زوجها ووالدتها وطبيب ووسيط في قضية اختطاف رضيع حديث الولادة من مستشفى ابن طفيل،أنها لم يسبق لها أن كانت حاملا كما ادعت خلال التحقيقات الأولية التي باشرتها عناصر الشرطة القضائية.
وكشفت التحاليل التي اخضعت لها المتهمة من طرف طبيب محلف لدى المحاكم، أنها عاقر ولا يمكن لها بأي شكل من الأشكال أن تنجب، ما يعني ان ادعاءاتها أمام الشرطة القضائية وقاضي التحقيق بكونها أجهضت ثلاث مرات بعد الشهور الأولى من الحمل غير صحيحة.
وكان قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمراكش، حدد يوم الاربعاء 25 أكتوبر الجاري، للشروع في تحقيقاته التفصيلية في هذه القضية بخصوص التهم المنسوبة الى المتهمين الخمسة الموجودين رهن الاعتقال الاحتياطي، على ذمة التحقيق، والعمل على مواجهة المتهمين فيما بينهم، بعد الاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق باختطاف رضيع حديث الولادة، والاتجار بالبشر.
وسبق للمصالح الأمنية بمراكش، ان تلقت إشعارا من طرف إدارة المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، باختطاف رضيع حديث الولادة من طرف شخص قدم نفسه للأم على أنه طبيب، وهو ما استدعى فتح بحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد مكان تواجد الرضيع المختطف وتشخيص هوية مرتكب هذه الأفعال الإجرامية.
ومكنت إجراءات البحث، التي باشرتها المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مراكش بتعاون وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني المعروفة اختصارا ب"الديستي"، من التوصل إلى الفاعل الرئيسي، يدعى "ي - ش" وهو طبيب يملك عيادة خاصة متخصص في الطب العام افتتح عيادته بحي المسيرة التابعة لمقاطعة المنارة يوم 15 دجنبر من سنة 2015، وتوقيف الوسيط الذي قام بنقل الرضيع، فضلا عن تحديد مكان تواجد المولود المختطف والعثور عليه بمنزل زوجين يقطنان بمدينة مراكش.
وكشفت المعلومات الأولية للبحث أن الطبيب المشتبه فيه الرئيسي كان يعالج السيدة التي عثر على الرضيع بمنزلها، والتي تعاني من مشكل في الإنجاب، حيث قام باختطاف المولود وتسليمه للمعنية بالأمر وهي نجلة أحد المستشارين القضائيين بمشاركة أحد الوسطاء، وذلك مقابل مبلغ مالي حددته مصادرنا في 20 ألف درهم.
وكشفت التحاليل التي اخضعت لها المتهمة من طرف طبيب محلف لدى المحاكم، أنها عاقر ولا يمكن لها بأي شكل من الأشكال أن تنجب، ما يعني ان ادعاءاتها أمام الشرطة القضائية وقاضي التحقيق بكونها أجهضت ثلاث مرات بعد الشهور الأولى من الحمل غير صحيحة.
وكان قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمراكش، حدد يوم الاربعاء 25 أكتوبر الجاري، للشروع في تحقيقاته التفصيلية في هذه القضية بخصوص التهم المنسوبة الى المتهمين الخمسة الموجودين رهن الاعتقال الاحتياطي، على ذمة التحقيق، والعمل على مواجهة المتهمين فيما بينهم، بعد الاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق باختطاف رضيع حديث الولادة، والاتجار بالبشر.
وسبق للمصالح الأمنية بمراكش، ان تلقت إشعارا من طرف إدارة المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، باختطاف رضيع حديث الولادة من طرف شخص قدم نفسه للأم على أنه طبيب، وهو ما استدعى فتح بحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد مكان تواجد الرضيع المختطف وتشخيص هوية مرتكب هذه الأفعال الإجرامية.
ومكنت إجراءات البحث، التي باشرتها المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مراكش بتعاون وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني المعروفة اختصارا ب"الديستي"، من التوصل إلى الفاعل الرئيسي، يدعى "ي - ش" وهو طبيب يملك عيادة خاصة متخصص في الطب العام افتتح عيادته بحي المسيرة التابعة لمقاطعة المنارة يوم 15 دجنبر من سنة 2015، وتوقيف الوسيط الذي قام بنقل الرضيع، فضلا عن تحديد مكان تواجد المولود المختطف والعثور عليه بمنزل زوجين يقطنان بمدينة مراكش.
وكشفت المعلومات الأولية للبحث أن الطبيب المشتبه فيه الرئيسي كان يعالج السيدة التي عثر على الرضيع بمنزلها، والتي تعاني من مشكل في الإنجاب، حيث قام باختطاف المولود وتسليمه للمعنية بالأمر وهي نجلة أحد المستشارين القضائيين بمشاركة أحد الوسطاء، وذلك مقابل مبلغ مالي حددته مصادرنا في 20 ألف درهم.
فضحت نتائج الخبرة الطبية التي أخضعت لها الأم المزعومة المتورطة رفقة زوجها ووالدتها وطبيب ووسيط في قضية اختطاف رضيع حديث الولادة من مستشفى ابن طفيل،أنها لم يسبق لها أن كانت حاملا كما ادعت خلال التحقيقات الأولية التي باشرتها عناصر الشرطة القضائية.
وكشفت التحاليل التي اخضعت لها المتهمة من طرف طبيب محلف لدى المحاكم، أنها عاقر ولا يمكن لها بأي شكل من الأشكال أن تنجب، ما يعني ان ادعاءاتها أمام الشرطة القضائية وقاضي التحقيق بكونها أجهضت ثلاث مرات بعد الشهور الأولى من الحمل غير صحيحة.
وكان قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمراكش، حدد يوم الاربعاء 25 أكتوبر الجاري، للشروع في تحقيقاته التفصيلية في هذه القضية بخصوص التهم المنسوبة الى المتهمين الخمسة الموجودين رهن الاعتقال الاحتياطي، على ذمة التحقيق، والعمل على مواجهة المتهمين فيما بينهم، بعد الاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق باختطاف رضيع حديث الولادة، والاتجار بالبشر.
وسبق للمصالح الأمنية بمراكش، ان تلقت إشعارا من طرف إدارة المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، باختطاف رضيع حديث الولادة من طرف شخص قدم نفسه للأم على أنه طبيب، وهو ما استدعى فتح بحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد مكان تواجد الرضيع المختطف وتشخيص هوية مرتكب هذه الأفعال الإجرامية.
ومكنت إجراءات البحث، التي باشرتها المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مراكش بتعاون وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني المعروفة اختصارا ب"الديستي"، من التوصل إلى الفاعل الرئيسي، يدعى "ي - ش" وهو طبيب يملك عيادة خاصة متخصص في الطب العام افتتح عيادته بحي المسيرة التابعة لمقاطعة المنارة يوم 15 دجنبر من سنة 2015، وتوقيف الوسيط الذي قام بنقل الرضيع، فضلا عن تحديد مكان تواجد المولود المختطف والعثور عليه بمنزل زوجين يقطنان بمدينة مراكش.
وكشفت المعلومات الأولية للبحث أن الطبيب المشتبه فيه الرئيسي كان يعالج السيدة التي عثر على الرضيع بمنزلها، والتي تعاني من مشكل في الإنجاب، حيث قام باختطاف المولود وتسليمه للمعنية بالأمر وهي نجلة أحد المستشارين القضائيين بمشاركة أحد الوسطاء، وذلك مقابل مبلغ مالي حددته مصادرنا في 20 ألف درهم.
وكشفت التحاليل التي اخضعت لها المتهمة من طرف طبيب محلف لدى المحاكم، أنها عاقر ولا يمكن لها بأي شكل من الأشكال أن تنجب، ما يعني ان ادعاءاتها أمام الشرطة القضائية وقاضي التحقيق بكونها أجهضت ثلاث مرات بعد الشهور الأولى من الحمل غير صحيحة.
وكان قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمراكش، حدد يوم الاربعاء 25 أكتوبر الجاري، للشروع في تحقيقاته التفصيلية في هذه القضية بخصوص التهم المنسوبة الى المتهمين الخمسة الموجودين رهن الاعتقال الاحتياطي، على ذمة التحقيق، والعمل على مواجهة المتهمين فيما بينهم، بعد الاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق باختطاف رضيع حديث الولادة، والاتجار بالبشر.
وسبق للمصالح الأمنية بمراكش، ان تلقت إشعارا من طرف إدارة المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، باختطاف رضيع حديث الولادة من طرف شخص قدم نفسه للأم على أنه طبيب، وهو ما استدعى فتح بحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد مكان تواجد الرضيع المختطف وتشخيص هوية مرتكب هذه الأفعال الإجرامية.
ومكنت إجراءات البحث، التي باشرتها المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مراكش بتعاون وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني المعروفة اختصارا ب"الديستي"، من التوصل إلى الفاعل الرئيسي، يدعى "ي - ش" وهو طبيب يملك عيادة خاصة متخصص في الطب العام افتتح عيادته بحي المسيرة التابعة لمقاطعة المنارة يوم 15 دجنبر من سنة 2015، وتوقيف الوسيط الذي قام بنقل الرضيع، فضلا عن تحديد مكان تواجد المولود المختطف والعثور عليه بمنزل زوجين يقطنان بمدينة مراكش.
وكشفت المعلومات الأولية للبحث أن الطبيب المشتبه فيه الرئيسي كان يعالج السيدة التي عثر على الرضيع بمنزلها، والتي تعاني من مشكل في الإنجاب، حيث قام باختطاف المولود وتسليمه للمعنية بالأمر وهي نجلة أحد المستشارين القضائيين بمشاركة أحد الوسطاء، وذلك مقابل مبلغ مالي حددته مصادرنا في 20 ألف درهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
واقعة “سناك” المحاميد تساءل دور قائد المنطقة في مراقبة هذه المحلات
مراكش
مراكش
أمن مراكش ينهي نشاط نشال يستهدف سرقة السياح
مراكش
مراكش
لجنة تحقق في “اختلالات” بالمستشفى الجامعي بمراكش
مراكش
مراكش
بعد واقعة “سناك مراكش”.. هل يستفيق المسؤولون عن مراقبة السلامة الغذائية من سباتهم؟
مراكش
مراكش
بعد تحول “مالين الدجاج وبيبي” إلى باعة مأكولات.. مطالب بتدخل حازم بمراكش
مراكش
مراكش
تنسيق أمني ينهي نشاط “بزناسة” بمراكش
مراكش
مراكش
انطلاق محاكمة صاحب “السناك” الذي تسبب في وفاة 3 اشخاص بمراكش
مراكش
مراكش