حي بين لمعاصر الذي تعرض فيه صحفي لـ”الكريساج” يتحول لنقطة سوداء والساكنة تطالب بتدخل أمني
كشـ24
نشر في: 22 سبتمبر 2016 كشـ24
تعم حالة من الإستياء في أوساط عدد من المصورين الصحفيين بسبب الطريقة التي تم بها التعاطي مع الإعتداء الذي تعرض له الزميل المصور الصحفي ياسين أمغار أول أمس الثلاثاء من طرف شخصين بحي بين لمعاصر بالمدينة العتيقة بمراكش.
وعبر محمد السفيني رئيس نادي المصور الصحفي بجهة مراكش آسفي في تصريح لـ"كشـ24"، عن استغرابه لعدم اعتقال المتورطين في عملية الإعتداء على الزميل ياسين وسرقته تحت التهديد بسلاح أبيض رغم تعرفه على هويتهما.
ومن جهتها طالبت الجمعية الجهوية للمصورين الصحافيين بجهة مراكش آسفي بتفعيل القانون والإسراع باعتقال المتهمين المتورطين في هذا الإعتداء الإجرامي.
وفي سياق متصل، أكد مواطنون أن حي بين لمعاصر الذي كان مسرحا لعملية الإعتداء التي تعرض لها المصور الصحفي، تحول إلى "نقطة سوداء" ويعاني ساكنته من تفشي مظاهر الجريمة واعتراض سبيل المارة من طرف العصابات التي تنشط بين دروب وأزقة هذا الحي الشعبي والتي يتوافد عليه أفرادها من أحياء بعيدة.
وطالب مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، والي أمن مراكش سعيد العلوة من أجل التدخل لحمايتهم مما أسموه "بطش" اللصوص وقطاع الطرق الذين حولوا الحي إلى مسرح لأنشتطهم الإجرامية.
تعم حالة من الإستياء في أوساط عدد من المصورين الصحفيين بسبب الطريقة التي تم بها التعاطي مع الإعتداء الذي تعرض له الزميل المصور الصحفي ياسين أمغار أول أمس الثلاثاء من طرف شخصين بحي بين لمعاصر بالمدينة العتيقة بمراكش.
وعبر محمد السفيني رئيس نادي المصور الصحفي بجهة مراكش آسفي في تصريح لـ"كشـ24"، عن استغرابه لعدم اعتقال المتورطين في عملية الإعتداء على الزميل ياسين وسرقته تحت التهديد بسلاح أبيض رغم تعرفه على هويتهما.
ومن جهتها طالبت الجمعية الجهوية للمصورين الصحافيين بجهة مراكش آسفي بتفعيل القانون والإسراع باعتقال المتهمين المتورطين في هذا الإعتداء الإجرامي.
وفي سياق متصل، أكد مواطنون أن حي بين لمعاصر الذي كان مسرحا لعملية الإعتداء التي تعرض لها المصور الصحفي، تحول إلى "نقطة سوداء" ويعاني ساكنته من تفشي مظاهر الجريمة واعتراض سبيل المارة من طرف العصابات التي تنشط بين دروب وأزقة هذا الحي الشعبي والتي يتوافد عليه أفرادها من أحياء بعيدة.
وطالب مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، والي أمن مراكش سعيد العلوة من أجل التدخل لحمايتهم مما أسموه "بطش" اللصوص وقطاع الطرق الذين حولوا الحي إلى مسرح لأنشتطهم الإجرامية.