التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
حوادث اصطدام متتالية وشجارات كلامية تعرقل حركة السير بشوارع مراكش
نشر في: 13 نوفمبر 2017
تشهد شوارع مراكش في الآونة الأخيرة، حوادث اصطدام متتالية بين مجموعة من السيارات، تتسبب في غالب الأحيان في تأخير وعرقلة حركة المرور على الطريق، وذلك في مشهد بات يتكرر يوميا، مما يشكل خطرا على سلامة وأرواح المواطنين.
والمثير في حوادث الاصطدام هاته، رغم كونها حوادث خفيفة ولا تخلف أية خسائر مادية أو بشرية، والتي تنجم عن السرعة الزائدة وعدم التقيد بترك المسافة الكافية بين السيارات، باتت تتحول إلى حرب للشجارات الكلامية و الملاسنات، و تصل إلى تحويل مكان الحادث إلى حلبة للمصارعة بين السائقين، حيث يُصر كل طرف أنه على صواب!.
يذكر أن نهاية الأسبوع المنصرم، عرف تسجيل العشرات من حوادث الاصطدام بين مجموعة من السيارات، في أنحاء متفرقة من شوارع مراكش، حيث خلقت تلك الحوادث أزمة مرورية تزامنت مع خروج الجماهير المراكشية للاحتفال بتأهل المنتخب الوطني لكأس العالم بروسيا.
والمثير في حوادث الاصطدام هاته، رغم كونها حوادث خفيفة ولا تخلف أية خسائر مادية أو بشرية، والتي تنجم عن السرعة الزائدة وعدم التقيد بترك المسافة الكافية بين السيارات، باتت تتحول إلى حرب للشجارات الكلامية و الملاسنات، و تصل إلى تحويل مكان الحادث إلى حلبة للمصارعة بين السائقين، حيث يُصر كل طرف أنه على صواب!.
يذكر أن نهاية الأسبوع المنصرم، عرف تسجيل العشرات من حوادث الاصطدام بين مجموعة من السيارات، في أنحاء متفرقة من شوارع مراكش، حيث خلقت تلك الحوادث أزمة مرورية تزامنت مع خروج الجماهير المراكشية للاحتفال بتأهل المنتخب الوطني لكأس العالم بروسيا.
تشهد شوارع مراكش في الآونة الأخيرة، حوادث اصطدام متتالية بين مجموعة من السيارات، تتسبب في غالب الأحيان في تأخير وعرقلة حركة المرور على الطريق، وذلك في مشهد بات يتكرر يوميا، مما يشكل خطرا على سلامة وأرواح المواطنين.
والمثير في حوادث الاصطدام هاته، رغم كونها حوادث خفيفة ولا تخلف أية خسائر مادية أو بشرية، والتي تنجم عن السرعة الزائدة وعدم التقيد بترك المسافة الكافية بين السيارات، باتت تتحول إلى حرب للشجارات الكلامية و الملاسنات، و تصل إلى تحويل مكان الحادث إلى حلبة للمصارعة بين السائقين، حيث يُصر كل طرف أنه على صواب!.
يذكر أن نهاية الأسبوع المنصرم، عرف تسجيل العشرات من حوادث الاصطدام بين مجموعة من السيارات، في أنحاء متفرقة من شوارع مراكش، حيث خلقت تلك الحوادث أزمة مرورية تزامنت مع خروج الجماهير المراكشية للاحتفال بتأهل المنتخب الوطني لكأس العالم بروسيا.
والمثير في حوادث الاصطدام هاته، رغم كونها حوادث خفيفة ولا تخلف أية خسائر مادية أو بشرية، والتي تنجم عن السرعة الزائدة وعدم التقيد بترك المسافة الكافية بين السيارات، باتت تتحول إلى حرب للشجارات الكلامية و الملاسنات، و تصل إلى تحويل مكان الحادث إلى حلبة للمصارعة بين السائقين، حيث يُصر كل طرف أنه على صواب!.
يذكر أن نهاية الأسبوع المنصرم، عرف تسجيل العشرات من حوادث الاصطدام بين مجموعة من السيارات، في أنحاء متفرقة من شوارع مراكش، حيث خلقت تلك الحوادث أزمة مرورية تزامنت مع خروج الجماهير المراكشية للاحتفال بتأهل المنتخب الوطني لكأس العالم بروسيا.
ملصقات
