دولي

حميدتي: مستعدون لوقف الحرب والتفاوض لإنهاء الأزمة


كشـ24 - وكالات نشر في: 18 يناير 2024

بينما تُعقد اليوم الخميس الجلسة الطارئة الثانية والأربعون للهيئة الحكومية للتنمية (الإيغاد) في كمبالا، خرج قائد الدعم السريع بإعلان جديد.

فقد التقى قائد قوات الدعم السريع بالسودان، محمد حمدان دقلو، بمبعوثة الاتحاد الأوروبي للقرن الإفريقي، أنيتا ويبر، بالعاصمة الأوغندية كمبالا.

وأعلن في حواره استعداد الدعم السريع لوقف الحرب وبدء مفاوضات لإنهاء الأزمة السودانية.

ثم كتب دقلو على حسابه على منصة إكس، اليوم الخميس، "شرحت لها أسباب اشتعال الحرب في البلاد وأكدت لها أننا في سبيل رفع معاناة شعبنا مستعدون لوقف الحرب والدخول في مفاوضات تنهي الأزمة السودانية من جذورها وتحقق الأمن والاستقرار".

كما دعا دول المنطقة والعالم، لا سيما الاتحاد الأوروبي، إلى دعم ومساندة الشعب السوداني خاصة تقديم المساعدات الإنسانية للمدنيين في ولايات الخرطوم والجزيرة وكردفان ودارفور وغيرها من الولايات المتأثرة بالأزمة، وفق قوله.

جاء ذلك بعدما التقى قائد قوات الدعم السريع، أمس الأربعاء، المبعوث الأممي للبلاد رمطان العمامرة في كمبالا، حيث أكد له أيضا رغبته في تحقيق السلام والاستقرار.


في حين تُعقد اليوم الخميس الجلسة الطارئة الثانية والأربعون للهيئة الحكومية للتنمية (الإيغاد) في كمبالا.

وأعلنت مفوضية الاتحاد الإفريقي أمس أن رئيسها موسى فكي عيّن لجنة رفيعة المستوى من ثلاثة أعضاء أفارقة للعمل على تسوية الصراع الدائر في السودان.

وأعضاء اللجنة هم: محمد شمباس الممثل السامي للاتحاد الإفريقي لإسكات البنادق، وسيمبيوسا وانديرا نائب رئيس جمهورية راواندا الأسبق، وفرانسيسكو وانديرا الممثل الخاص السابق للاتحاد الإفريقي إلى الصومال.


كما أوضح بيان المفوضية أن أعضاء اللجنة سيعملون مع جميع الأطراف المعنية بأزمة السودان من أجل ضمان وجود عملية شاملة لاستعادة السلام والاستقرار في البلاد.

يذكر أن القتال اندلع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في أبريل من العام الماضي، جاء بعد أسابيع من التوتر بين الطرفين بسبب خلافات حول خطط لدمج الدعم السريع في الجيش، في الوقت الذي كانت الأطراف العسكرية والمدنية تضع اللمسات النهائية على عملية سياسية مدعومة دوليا.

بينما تُعقد اليوم الخميس الجلسة الطارئة الثانية والأربعون للهيئة الحكومية للتنمية (الإيغاد) في كمبالا، خرج قائد الدعم السريع بإعلان جديد.

فقد التقى قائد قوات الدعم السريع بالسودان، محمد حمدان دقلو، بمبعوثة الاتحاد الأوروبي للقرن الإفريقي، أنيتا ويبر، بالعاصمة الأوغندية كمبالا.

وأعلن في حواره استعداد الدعم السريع لوقف الحرب وبدء مفاوضات لإنهاء الأزمة السودانية.

ثم كتب دقلو على حسابه على منصة إكس، اليوم الخميس، "شرحت لها أسباب اشتعال الحرب في البلاد وأكدت لها أننا في سبيل رفع معاناة شعبنا مستعدون لوقف الحرب والدخول في مفاوضات تنهي الأزمة السودانية من جذورها وتحقق الأمن والاستقرار".

كما دعا دول المنطقة والعالم، لا سيما الاتحاد الأوروبي، إلى دعم ومساندة الشعب السوداني خاصة تقديم المساعدات الإنسانية للمدنيين في ولايات الخرطوم والجزيرة وكردفان ودارفور وغيرها من الولايات المتأثرة بالأزمة، وفق قوله.

جاء ذلك بعدما التقى قائد قوات الدعم السريع، أمس الأربعاء، المبعوث الأممي للبلاد رمطان العمامرة في كمبالا، حيث أكد له أيضا رغبته في تحقيق السلام والاستقرار.


في حين تُعقد اليوم الخميس الجلسة الطارئة الثانية والأربعون للهيئة الحكومية للتنمية (الإيغاد) في كمبالا.

وأعلنت مفوضية الاتحاد الإفريقي أمس أن رئيسها موسى فكي عيّن لجنة رفيعة المستوى من ثلاثة أعضاء أفارقة للعمل على تسوية الصراع الدائر في السودان.

وأعضاء اللجنة هم: محمد شمباس الممثل السامي للاتحاد الإفريقي لإسكات البنادق، وسيمبيوسا وانديرا نائب رئيس جمهورية راواندا الأسبق، وفرانسيسكو وانديرا الممثل الخاص السابق للاتحاد الإفريقي إلى الصومال.


كما أوضح بيان المفوضية أن أعضاء اللجنة سيعملون مع جميع الأطراف المعنية بأزمة السودان من أجل ضمان وجود عملية شاملة لاستعادة السلام والاستقرار في البلاد.

يذكر أن القتال اندلع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في أبريل من العام الماضي، جاء بعد أسابيع من التوتر بين الطرفين بسبب خلافات حول خطط لدمج الدعم السريع في الجيش، في الوقت الذي كانت الأطراف العسكرية والمدنية تضع اللمسات النهائية على عملية سياسية مدعومة دوليا.



اقرأ أيضاً
احتجاز 79 متظاهرا في مواجهات مع الشرطة بصربيا
أعلنت الشرطة الصربية احتجاز 79 شخصا انتهكوا تشريعات التظاهر خلال احتجاجات ضد حكومة الرئيس ألكسندر فوتشيتش، نظمتها المعارضة الليلة الماضية. ووقعت المواجهات بين المتظاهرين والشرطة في وقت متأخر من أمس الأربعاء وصباح اليوم الخميس في العاصمة بلغراد ومدينة نوفي ساد في شمال البلاد والمدينتين الجنوبيتين نيس ونوفي بازار. وقال طلاب جامعيون يقفون وراء الاحتجاجات إن الشرطة "أصابت العديد من المتظاهرين السلميين وضربت المتظاهرين بالهراوات، حيث نقل 4 مصابين إلى المستشفى". وأعلنت وزارة الداخلية أن 4 رجال شرطة أصيبوا وتضررت سيارة تابعة للشرطة، وأن رجال الأمن "تصرفوا وفقا للقانون في مواجهة الاضطرابات". يذكر أن الرئيس فوتشيتش رفض إجراء انتخابات مبكرة رغم استمرار المظاهرات لأكثر من 8 أشهر. وبدأت الاحتجاجات المدعومة والممولة غربيا في نوفمبر 2004، حيث استغل منظموها حادث انهيار مظلة خرسانية بمحطة القطارات في مدينة نوفي ساد ومقتل 16 شخصا، للتأجيج ضد حكومة فوتشيتش الموالية لروسيا والمتمسكة بالعلاقات التاريخية والعرقية والدينية بين البلدين.
دولي

جرحى في حادث طعن بتامبيري الفنلندية
أعلنت الشرطة الفنلندية، الخميس، أن عدة أشخاص تعرضوا للطعن في مركز للتسوق بمدينة تامبيري الفنلندية. وأضافت الشرطة في بيان، أنها ألقت القبض على أحد الأشخاص وأن الوضع لم يعد يشكل خطراً على الآخرين. وأشارت إلى أن المصابين يتلقون إسعافات أولية.
دولي

إصابة 4 أشخاص جراء هجوم بفأس داخل قطار في ألمانيا
أعلنت الشرطة الألمانية أن رجلاً هاجم الخميس، أربعة أشخاص في قطار متجه من هامبورغ إلى فيينا وأصابهم بجروح طفيفة قبل أن يتم اعتقاله.وذكرت صحيفة بيلد أن السلاح المستخدم كان فأساً. وقالت الشرطة المحلية في بيان: «قرابة الساعة 13:55 هاجم رجل عدة أشخاص على متن قطار ICE (إنتر سيتي إكسبريس) الذي كان متجها إلى فييناً أثناء وجوده في بافاريا (جنوب شرق)».وأضافت الشرطة: «إن أربعة أشخاص أصيبوا بجروح طفيفة وألقت قوات الأمن القبض على المشتبه به». ووفقاً لصحيفة بيلد سيطر ركاب على المعتدي المفترض المسلح بفأس.وأضافت الصحيفة أن الركاب شغلوا نظام الطوارئ وتمكن القطار من التوقف على خط خال، لافتة إلى أن المعتدي نُقل بعد ذلك إلى المستشفى بمروحية لمعالجة إصابته.والخط الذي استخدمه القطار مغلق حالياً وفقا للشرطة التي وصلت إلى موقع الحادث مع فرق إطفاء وإنقاذ وطوارئ تابعة لشركة السكك الحديد الألمانية (دويتشه بان).وقالت دويتشه بان المملوكة للدولة في بيان: «تحقق السلطات حالياً في ملابسات الحادث». وفي الأشهر الأخيرة، شهدت ألمانيا عدة هجمات طعن بالإضافة إلى هجمات جهادية وأعمال عنف من اليمين المتطرف مما أحيا المخاوف الأمنية.
دولي

محكمة جزائرية تقضي بسجن مؤرخ 5 سنوات
قضت محكمة جزائرية اليوم الخميس بسجن المؤرخ محمد الأمين بلغيث خمسة أعوام بتهمة الاعتداء على رموز الأمة، وفقاً لمحاميه، وذلك بعد إدلائه بتصريحات شكك فيها بوجود الثقافة الأمازيغية. وأثار بلغيث غضباً في الجزائر عندما قال خلال مقابلة تلفزيونية أخيراً إن "اللغة الأمازيغية مشروع أيديولوجي صهيوني - فرنسي"، مضيفاً "لا وجود للثقافة الأمازيغية". وأفادت النيابة العامة آنذاك بأنه اعتقل في الثالث من ماي الماضي بتهمة "القيام بفعل يستهدف الوحدة الوطنية بواسطة عمل غرضه الاعتداء على رموز الأمة والجمهورية ونشر خطاب الكراهية والتمييز". واليوم أعلن توفيق هيشور، محامي بلغيث، على "فيسبوك" أن محكمة خارج العاصمة الجزائر قضت بسجن بلغيث خمسة أعوام نافذة، إذ طلب المدعي العام السجن سبعة أعوام وغرامة مقدارها 700 ألف دينار (5400 دولار). وفي عام 2016 تبنى البرلمان الجزائري بغالبية ساحقة مراجعة دستورية تنص على اعتبار الأمازيغية "لغة وطنية ورسمية" في الجزائر، وأضيف عام 2017 احتفال رأس السنة الأمازيغية "يناير" إلى قائمة الأعياد الرسمية الجزائرية. وكثيراً ما أثارت تصريحات بلغيث، الأستاذ الجامعي والباحث في التاريخ، استهجاناً، كما اتهمه نقاد بتحريف التاريخ والعداء للأمازيغ.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة