أفادت مصادر لـ"كش24"، أن حماما للتدليك بشارع مولاي رشيد المشهور ب"البرانس" تحول إلى وكر للدعارة يرتاده مغاربة وسياح عرب.
وأوضحت مصادرنا، أن صاحبة الحمام المتواجد فوق محل معروف ببيع الملابس والأواني المنزلية، يتقاطر عليه يوميا مواطنون مغاربة وسياحا من جنسيات سعودية وباكستانية لممارسة الجنس تحت غطاء نشاط التدليك.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن صاحبة الحمام المذكور توظف اكثر من عشرين فتاة تستغلهن في تلبية الرغبات الجنسية للزبناء.
أفادت مصادر لـ"كش24"، أن حماما للتدليك بشارع مولاي رشيد المشهور ب"البرانس" تحول إلى وكر للدعارة يرتاده مغاربة وسياح عرب.
وأوضحت مصادرنا، أن صاحبة الحمام المتواجد فوق محل معروف ببيع الملابس والأواني المنزلية، يتقاطر عليه يوميا مواطنون مغاربة وسياحا من جنسيات سعودية وباكستانية لممارسة الجنس تحت غطاء نشاط التدليك.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن صاحبة الحمام المذكور توظف اكثر من عشرين فتاة تستغلهن في تلبية الرغبات الجنسية للزبناء.