ارتفع عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد المرتبطة بالبؤرة العائلية، التي تم رصدها بدرب الفقيه بعين إيطي الواقعة بتراب مقاطعة النخيل بمراكش، إلى 18 حالة، اليوم السبت 09 ماي الجاري، بعدما جاءت التحاليل المخبرية التي خضع لها بعض مخالطي نساء مصابات إيجابية، فيما لا يزال مخالطين آخرين ينتظرون نتائج تحاليلهم.وافادت مصادر، أن التحريات التي قامت بها المصالح الامنية، كشفت أن العدوى انتقلت إلى مجموعة من العائلات بالمنطقة المذكورة، سبب حمام بلدي بمنزل إحدى المصابات، حيث كانت مجموعة من النسوة تقصدنه من أجل الإستحمام بعد إغلاق الحمامات، مما تسبب في إصابة عدد كبير منهن.وكانت كشـ24 سباقة إلى مواكبة أولى حالات الإصابة بفيروس كورونا في حي عين إيطي، حيث أشارت إلى قيام السلطات المحلية بالمنطقة المذكورة، إلى إغلاق درب الفقيه وتطويقه، في انتظار استكمال حصر لائحة المخالطين وإخضاعهم للتحليل المخبري، وظهور نتائج التحاليل الاخرى.
ارتفع عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد المرتبطة بالبؤرة العائلية، التي تم رصدها بدرب الفقيه بعين إيطي الواقعة بتراب مقاطعة النخيل بمراكش، إلى 18 حالة، اليوم السبت 09 ماي الجاري، بعدما جاءت التحاليل المخبرية التي خضع لها بعض مخالطي نساء مصابات إيجابية، فيما لا يزال مخالطين آخرين ينتظرون نتائج تحاليلهم.وافادت مصادر، أن التحريات التي قامت بها المصالح الامنية، كشفت أن العدوى انتقلت إلى مجموعة من العائلات بالمنطقة المذكورة، سبب حمام بلدي بمنزل إحدى المصابات، حيث كانت مجموعة من النسوة تقصدنه من أجل الإستحمام بعد إغلاق الحمامات، مما تسبب في إصابة عدد كبير منهن.وكانت كشـ24 سباقة إلى مواكبة أولى حالات الإصابة بفيروس كورونا في حي عين إيطي، حيث أشارت إلى قيام السلطات المحلية بالمنطقة المذكورة، إلى إغلاق درب الفقيه وتطويقه، في انتظار استكمال حصر لائحة المخالطين وإخضاعهم للتحليل المخبري، وظهور نتائج التحاليل الاخرى.