دولي

“حماس”: إذا وسعت إسرائيل ضرباتها على غزة فستدفع الثمن


كشـ24 - وكالات نشر في: 25 فبراير 2020

أعلنت حركة "حماس" الفلسطينية، اليوم الاثنين، أن إسرائيل ستتحمل مسؤولية توسيع قصفها على قطاع غزة، وذلك ردا على تصريحات لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو في هذا الشأن.وقال الناطق باسم الحركة، فوزي برهوم، إن "ما قامت به المقاومة الباسلة من رد على جرائم الاحتلال الصهيوني جاء في إطار استراتيجية الفهم الموحد لدى فصائلها جميعا بأن الدم الفلسطيني خط أحمر لا يمكن تجاوزه، وأن العدو الصهيوني يجب أن يدفع ثمن جرائمه وانتهاكاته، وأن مقاومتنا مشروعة طالما استمر الاحتلال والعدوان".وتابع برهوم قائلا إن "تهديدات العدو بتوسيع عدوانه، في حال أقدم عليها، ستواجه بمقاومة لم يعهدها من قبل وعليه أن يتحمل الثمن والنتائج".وأضاف الناطق باسم "حماس": "لسنا هواة حروب ولكننا نقاوم ونكافح دفاعا عن شعبنا ومن أجل حريته وصون كرامته وإنهاء الاحتلال".وجاء بيان "حماس" بعد ورود أنباء عن اتخاذ نتنياهو، قرارا بتوسيع العمليات العسكرية ضد غزة، بعد موجات من إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل من القطاع، مساء الأحد واليوم الاثنين.وأشارت المراسلة إلى أن القرار بهذا الشأن اتخذ أثناء اجتماع عقده نتنياهو مع قيادة الجيش في مقر وزارة الدفاع في تل أبيب.وفي وقت سابق من اليوم، أفاد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، بأن مقاتلات ومروحيات حربية ردت على رشقات صاروخية من القطاع، بالإغارة على "أهداف إرهابية تابعة لمنظمة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة، ومن بينها مجمع عسكري في خانيونس يستخدم للتدريبات ولتخزين وسائل قتالية".وأضاف أدرعي أن الغارات استهدفت أيضا "بنية تحتية، تحت الأرض تابعة للجهاد الإسلامي في (منطقة) البريج".وأشار أدرعي إلى أن الجيش الإسرائيلي ينظر "بخطورة بالغة للهجمات الصاروخية التي أطلقت نحو إسرائيل وسيبقى في حالة جاهزية كبيرة وسيواصل التحرك وفق الحاجة ضد محاولات المساس بمواطني إسرائيل".

أعلنت حركة "حماس" الفلسطينية، اليوم الاثنين، أن إسرائيل ستتحمل مسؤولية توسيع قصفها على قطاع غزة، وذلك ردا على تصريحات لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو في هذا الشأن.وقال الناطق باسم الحركة، فوزي برهوم، إن "ما قامت به المقاومة الباسلة من رد على جرائم الاحتلال الصهيوني جاء في إطار استراتيجية الفهم الموحد لدى فصائلها جميعا بأن الدم الفلسطيني خط أحمر لا يمكن تجاوزه، وأن العدو الصهيوني يجب أن يدفع ثمن جرائمه وانتهاكاته، وأن مقاومتنا مشروعة طالما استمر الاحتلال والعدوان".وتابع برهوم قائلا إن "تهديدات العدو بتوسيع عدوانه، في حال أقدم عليها، ستواجه بمقاومة لم يعهدها من قبل وعليه أن يتحمل الثمن والنتائج".وأضاف الناطق باسم "حماس": "لسنا هواة حروب ولكننا نقاوم ونكافح دفاعا عن شعبنا ومن أجل حريته وصون كرامته وإنهاء الاحتلال".وجاء بيان "حماس" بعد ورود أنباء عن اتخاذ نتنياهو، قرارا بتوسيع العمليات العسكرية ضد غزة، بعد موجات من إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل من القطاع، مساء الأحد واليوم الاثنين.وأشارت المراسلة إلى أن القرار بهذا الشأن اتخذ أثناء اجتماع عقده نتنياهو مع قيادة الجيش في مقر وزارة الدفاع في تل أبيب.وفي وقت سابق من اليوم، أفاد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، بأن مقاتلات ومروحيات حربية ردت على رشقات صاروخية من القطاع، بالإغارة على "أهداف إرهابية تابعة لمنظمة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة، ومن بينها مجمع عسكري في خانيونس يستخدم للتدريبات ولتخزين وسائل قتالية".وأضاف أدرعي أن الغارات استهدفت أيضا "بنية تحتية، تحت الأرض تابعة للجهاد الإسلامي في (منطقة) البريج".وأشار أدرعي إلى أن الجيش الإسرائيلي ينظر "بخطورة بالغة للهجمات الصاروخية التي أطلقت نحو إسرائيل وسيبقى في حالة جاهزية كبيرة وسيواصل التحرك وفق الحاجة ضد محاولات المساس بمواطني إسرائيل".



اقرأ أيضاً
“حزب أميركا” يفاقم التوتر بين ماسك وترمب
تفاقم الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، عندما أعلن المستثمر في قطاعي الفضاء والسيارات عن تأسيس حزب سياسي جديد، رداً على إقرار قانون ميزانية ترمب «الكبير والجميل». وأعلن ماسك، السبت، عن تأسيس «حزب أميركا». وقال في منشور على منصة «إكس»: «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً، وستحصلون عليه». وتابع: «اليوم، تأسس (حزب أميركا) ليعيد لكم حريتكم». وجاء إعلان ماسك، الذي يسعى إلى استقطاب الناخبين المحبطين من نظام الحزبين والمستائين من تراجع أوضاعهم الاقتصادية، بعد مصادقة ترمب على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق ليصبح قانوناً، وهو التشريع الذي عارضه الملياردير بشدة. في المقابل، هدّد ترمب بقطع مليارات الدولارات من الإعانات التي تتلقاها شركات ماسك من الحكومة الاتحادية، كما ذكرت وكالة «رويترز».
دولي

ارتفاع عدد ضحايا فيضانات ولاية تكساس الأمريكية إلى 82 قتيلا
ارتفع عدد ضحايا الفيضانات المدمرة، التي ضربت مؤخرا ولاية تكساس الأمريكية، إلى 82 قتيلا على الأقل، فيما تواصل فرق الإنقاذ عمليات البحث عن مفقودين، وسط تحذيرات من فيضانات جديدة. وتبحث فرق الإنقاذ والعديد من المتطوعين وسط الأنقاض المغمورة بالمياه والأكواخ الفارغة في مخيم ميستيك، وهو مخيم صيفي للفتيات تضرر بشكل كبير جراء الفيضانات المفاجئة التي جرفت منازل من أساساتها، وأودت بحياة 82 شخصا على الأقل. وتجرى عمليات الإنقاذ في منطقة يتطلب الوصول إليها المرور بتضاريس وعرة، وأمواج عالية، ومخاطر بيئية، في إطار عملية بحث مكثفة عن المفقودين، بمن فيهم 10 فتيات ومرشدة من المخيم. وللمرة الأولى منذ أن بدأت العواصف تضرب تكساس، أعلن الحاكم جريج أبوت وجود 41 شخصا في عداد المفقودين في جميع أنحاء الولاية. وقال أبوت إن مخيم ميستيك على ضفاف نهر غوادلوبي، حيث كانت تقيم نحو 750 فتاة عندما اجتاحته مياه الفيضانات، "دُمّر بشكل مروع لم أره في أي كارثة طبيعية" أخرى. وأضاف، في منشور على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" بعد زيارة الموقع، "لن نتوقف إلى أن نعثر على جميع الفتيات اللواتي كنّ في المساكن" المتضررة. وحذرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية الأمريكية، أمس الأحد، من أن العواصف الرعدية تهدد بالمزيد من الفيضانات المفاجئة فوق الأراضي المشبعة بالمياه في وسط تكساس.
دولي

تسرب لمادة الأمونيا في ميناء روسي
أفادت وزارة النقل الروسية بوقوع تسرب لمادة الأمونيا في ميناء أوست لوغا الواقع في منطقة لينينغراد، وقالت إن الحادث وقع أثناء عمليات تحميل على ناقلة الغاز المسال إيكو ويزارد. وأوضحت وزارة النقل في بيان على تطبيق تليغرام اليوم الأحد، أن خدمات الطوارئ في المحطة تعمل على احتواء الحادث، وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. ووصفت الوزارة التسرب بأنه "طفيف"، لكنها مع ذلك عقدت اجتماعا طارئا في مركز العمليات والمعلومات التابع لها، برئاسة وزير النقل رومان ستاروفويت.وذكرت الوزارة أنه تم إجلاء طاقم الناقلة المكون من 23 شخصا، وتعتزم خدمات الطوارئ إجراء فحص غطس للسفينة. وفي الوقت ذاته ، قال الحاكم الإقليمي ألكسندر دروزدينكو إنه لا يوجد أي تأثير سلبي على البيئة.
دولي

الرئيس البرازيلي يدعو إلى «عدم الاستمرار في تجاهل الإبادة» بغزة
دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، اليوم الأحد، خلال قمة «بريكس» في ريو دي جانيرو، إلى عدم «الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة»، فيما من المقرر أن تبدأ مفاوضات للتوصل إلى هدنة في الدوحة. وقال لولا في كلمته الافتتاحية بالقمة: «لا شيء يبرر على الإطلاق الأعمال الإرهابية التي ترتكبها (حماس). لكن لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع سلاح حرب».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة