التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
حقوق الإنسان وتنمية المجالات الترابية في اتجاه إرساء نموذج جديد للحكامة” موضوع لقاء دولي بمراكش يومي 18 و19 أبريل الجاري
نشر في: 11 أبريل 2013
يشكل موضوع "حقوق الإنسان وتنمية المجالات الترابية في اتجاه إرساء نموذج جديد للحكامة" موضوع لقاء دولي ينظم يومي 18 و19 أبريل الجاري بالمدرسة العليا للتجارة بمراكش.
ويهدف هذا اللقاء٬ الذي تنظمه مؤسسة "هانس سايدل" بشراكة٬ على الخصوص٬ مع المنظمة غير الحكومية الفرنسية "لو غريت" وكرسي اليونسكو لحقوق الإنسان٬ إلى التفكير بشكل معمق في العلاقة بين حقوق الإنسان والحق في التنمية وكذا بحث الطرق والآليات والوسائل التي من شأنها أن تجعل المجالات الترابية فضاءات للتبادل ولإعادة تأهيل الحياة الاجتماعية والسياسية٬ وأمكنة للانسجام الاجتماعي والتنافسية السياسية الخلاقة عبر ترسيخ مبدأ حقوق الإنسان.
وحسب المنظمين٬ فقد أضحت المجالات الترابية٬ بالنظر إلى التغيرات السياسية المعاصرة٬ تكتسي أهمية متنامية لتطبيق واختبار السياسات التنموية٬ كما تعتبر فاعلا استراتيجيا في التنمية وقيمة أساسية من أجل إعطاء معنى لحقوق الإنسان.
وسينكب المشاركون٬ خلال هذا اللقاء٬ على بحث وسائل تنظيم السلطات المجالية من أجل تطوير حقوق الإنسان وإعداد وتفعيل سياسات ترابية تضفي طابعا ماديا على الحقوق الاجتماعية الأساسية٬ ودراسة وسائل إدماج المجالات الترابية في أهداف الألفية للتنمية.
كما سيتم التفكير في الكيفية التي يمكن من خلالها للعمل على مستوى المجالات الترابية أن يشجع على ترسيخ مواطنة نشيطة فاعلة وذات قيمة ويثمن العمل الإنساني التضامني في هذه المجالات إلى جانب وسائل التقليص من الهوامش وانعدام الأمن والتمييز والإقصاء الاجتماعي.
وسيناقش المشاركون خلال هذا اللقاء٬ أيضا٬ مشروع الجهوية الموسعة باعتباره نموذجا جديدا للحكامة الترابية التي ينص عليها الدستور الجديد للمملكة.
يشكل موضوع "حقوق الإنسان وتنمية المجالات الترابية في اتجاه إرساء نموذج جديد للحكامة" موضوع لقاء دولي ينظم يومي 18 و19 أبريل الجاري بالمدرسة العليا للتجارة بمراكش.
ويهدف هذا اللقاء٬ الذي تنظمه مؤسسة "هانس سايدل" بشراكة٬ على الخصوص٬ مع المنظمة غير الحكومية الفرنسية "لو غريت" وكرسي اليونسكو لحقوق الإنسان٬ إلى التفكير بشكل معمق في العلاقة بين حقوق الإنسان والحق في التنمية وكذا بحث الطرق والآليات والوسائل التي من شأنها أن تجعل المجالات الترابية فضاءات للتبادل ولإعادة تأهيل الحياة الاجتماعية والسياسية٬ وأمكنة للانسجام الاجتماعي والتنافسية السياسية الخلاقة عبر ترسيخ مبدأ حقوق الإنسان.
وحسب المنظمين٬ فقد أضحت المجالات الترابية٬ بالنظر إلى التغيرات السياسية المعاصرة٬ تكتسي أهمية متنامية لتطبيق واختبار السياسات التنموية٬ كما تعتبر فاعلا استراتيجيا في التنمية وقيمة أساسية من أجل إعطاء معنى لحقوق الإنسان.
وسينكب المشاركون٬ خلال هذا اللقاء٬ على بحث وسائل تنظيم السلطات المجالية من أجل تطوير حقوق الإنسان وإعداد وتفعيل سياسات ترابية تضفي طابعا ماديا على الحقوق الاجتماعية الأساسية٬ ودراسة وسائل إدماج المجالات الترابية في أهداف الألفية للتنمية.
كما سيتم التفكير في الكيفية التي يمكن من خلالها للعمل على مستوى المجالات الترابية أن يشجع على ترسيخ مواطنة نشيطة فاعلة وذات قيمة ويثمن العمل الإنساني التضامني في هذه المجالات إلى جانب وسائل التقليص من الهوامش وانعدام الأمن والتمييز والإقصاء الاجتماعي.
وسيناقش المشاركون خلال هذا اللقاء٬ أيضا٬ مشروع الجهوية الموسعة باعتباره نموذجا جديدا للحكامة الترابية التي ينص عليها الدستور الجديد للمملكة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تنظيم قنوات تسويق الدواجن محور لقاء تواصلي بمراكش
مراكش
مراكش
من بعد ما طار الزواق.. السياح يكتشفون من جديد خراب الزلزال بجامع الفنا
مراكش
مراكش
فوضى الوسطاء بسوق الدراجات فوق مكتب وكيل الملك بمراكش
مراكش
مراكش
استعدادات لتوسيع مطار مراكش بعد معاناته الاخيرة مع الاكتظاظ
مراكش
مراكش
الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي عن هذه الاحياء بمراكش
مراكش
مراكش
مطار مراكش يحتل المركز الثاني كأفضل مطار بإفريقيا في 2024
مراكش
مراكش
بالڤيديو: إقبال كبير على معهد تكوين مضيفي ومضيفات الطيران بمراكش
مراكش
مراكش