

مراكش
حقوقي يزور إدارة محطة القطار بمراكش لسبب غريب
قام الحقوقي صلاح الوديع، بزيارة لإدارة محطة القطار بمراكش لشكرهم على وصول الرحلة في موعدها وفق ما اعلن عنه في صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوكوكتب الوديع، في تدوينة له، “شيء غريب وجميل عشته هذا الصباح أعبر عنه بهذه الصورة التي تمثل قطارا يبتسم”، مضيفا “سافرت من البيضاء إلى مراكش على متن القطار، كان مقررا أن ينطلق في الساعة 7 وتسع دقائق. انطلق القطار في تمام السابعة و 9 دقائق، وكان مقررا أن يصل في الساعة التاسعة وتسع وثلاثين دقيقة، وصل القطار في تمام الساعة 9 و 39 دقيقة”.واضاف الوديع: “بكل صراحة كانت وجوه المسافرين مستبشرة كأنهم لا يصدقون، وشعرت أن لي وقتا أتحكم فيه ولا يتحكم فيّ قهرا”.وتابع الوديع: “قبل أن أغادر إلى جمال مراكش مررت إلى مكتب الاستقبال، وقلت هذا الكلام، استقبلتني الشابة باستغراب، قلت لها إني من جيل ياما عانى مع قطارات البلاد، والآن لا بد من كلمة حق”.
قام الحقوقي صلاح الوديع، بزيارة لإدارة محطة القطار بمراكش لشكرهم على وصول الرحلة في موعدها وفق ما اعلن عنه في صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوكوكتب الوديع، في تدوينة له، “شيء غريب وجميل عشته هذا الصباح أعبر عنه بهذه الصورة التي تمثل قطارا يبتسم”، مضيفا “سافرت من البيضاء إلى مراكش على متن القطار، كان مقررا أن ينطلق في الساعة 7 وتسع دقائق. انطلق القطار في تمام السابعة و 9 دقائق، وكان مقررا أن يصل في الساعة التاسعة وتسع وثلاثين دقيقة، وصل القطار في تمام الساعة 9 و 39 دقيقة”.واضاف الوديع: “بكل صراحة كانت وجوه المسافرين مستبشرة كأنهم لا يصدقون، وشعرت أن لي وقتا أتحكم فيه ولا يتحكم فيّ قهرا”.وتابع الوديع: “قبل أن أغادر إلى جمال مراكش مررت إلى مكتب الاستقبال، وقلت هذا الكلام، استقبلتني الشابة باستغراب، قلت لها إني من جيل ياما عانى مع قطارات البلاد، والآن لا بد من كلمة حق”.
ملصقات
