التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
حقوقيو مراكش يطالبون بوقف مقلع للرمال أنشأته إحدى المقاولات على وادي تانسيفت
نشر في: 9 يوليو 2016
دعا فرع الجمعية المغربية لحقوق الانسان بمراكش المنارة، إلى وقف مقع جديد للرمال أنشأته إحدى المقاولات المتخصصة في انتاج مواد البناء على ضفاف وادي تانسيفت على مستوى جماعة لمزوضية بإقليم شيشاوة.
وقال فرع الجمعية في رسالة توجه إلى كل من وزير التجهيز والنقل، والي جهة مراكش أسفي، مدير وكالة الحوض المائي ورئيس جماعة لمزوضية، إنه توصل عبر لجنته المحلية بشكايات حول "محنة ساكنة دواوير لكوارة، الفضاضلة، جوادرة، القيسارية الدويوير مع الشركة المذكورة التي اقامت مقلعا جديدا بتراب جماعة المزوضية بمنطقة (مشرع الرمال) لاستخراج الرمال والأحجار من وادي تانسيفت، بالاضافة الى استغلال اراضي المواطنين بالقوة ووضع اعمدة كهربائية بها دون استشارتهم أو تعويضهم".
وتضيف الرسالة ، أن "هذا الاستغلال من شأنه تحويل أراضي المراعي والفلاحة والحطب على وادي تانسيفت إلى مقالع لاستخراج الرمال وتكسير الأحجار الأمر الذي يهدد التوازن البيئي، واستنزاف الفرشة المائية، وتدمير العتبات (أكوك) التي تزود السواقي الفلاحية بمياه الري، مما يهدد بتحويل ضفتي وادي تانسيفت إلى مناطق جرداء وشبه قاحلة ويزج بالعديد من الفلاحين إلى هجرة دواويرهم، لان موردهم الوحيد للعيش هو زراعة نبتة الفصة المستخدمة كعلف رئيسي في تغدية المواشي إضافة إلى تهديد الغطاء النباتي وتقويض التوازنات البيئية بالمنطقة كما هو حال وادي نفيس اليوم".
وناشد رفاق الهايج هؤلاء المسؤولين "بالنظر في مطالب ساكنة المنطقة، والعمل على الحفاظ على المخزون المائي، وحماية الأراضي الفلاحية من الضياع علما أن الدولة استثمرت أموالا مهمة من خلال مخطط المغرب الأخضر بالمنطقة".
كما طالب فرع الجمعية المغربية لحقوق الانسان، "بوقف الاستنزاف والاستغلال المفرط لثروات المنطقة، والحفاظ على التوازن البيئي وتنمية قدرات توفير بيئة سليمة للحفاظ على وادي تانسيفت كمورد اقتصادي جماعي حتى لا يستنزف ويصبح مثل وادي نفيس، وكذا وقف حملة التخويف والترهيب في حق الفلاحين المتضررين وانصافهم في اتجاه تحرير اراضيهم من هذا الاستغلال وخلق فرص حقيقية للتنمية واقامة البنية التحتية من طرق معبدة ومراكز صحية ومدارس وربط مجموعة من الدواير بخدمة الكهرباء والماء الشروب".
وقال فرع الجمعية في رسالة توجه إلى كل من وزير التجهيز والنقل، والي جهة مراكش أسفي، مدير وكالة الحوض المائي ورئيس جماعة لمزوضية، إنه توصل عبر لجنته المحلية بشكايات حول "محنة ساكنة دواوير لكوارة، الفضاضلة، جوادرة، القيسارية الدويوير مع الشركة المذكورة التي اقامت مقلعا جديدا بتراب جماعة المزوضية بمنطقة (مشرع الرمال) لاستخراج الرمال والأحجار من وادي تانسيفت، بالاضافة الى استغلال اراضي المواطنين بالقوة ووضع اعمدة كهربائية بها دون استشارتهم أو تعويضهم".
وتضيف الرسالة ، أن "هذا الاستغلال من شأنه تحويل أراضي المراعي والفلاحة والحطب على وادي تانسيفت إلى مقالع لاستخراج الرمال وتكسير الأحجار الأمر الذي يهدد التوازن البيئي، واستنزاف الفرشة المائية، وتدمير العتبات (أكوك) التي تزود السواقي الفلاحية بمياه الري، مما يهدد بتحويل ضفتي وادي تانسيفت إلى مناطق جرداء وشبه قاحلة ويزج بالعديد من الفلاحين إلى هجرة دواويرهم، لان موردهم الوحيد للعيش هو زراعة نبتة الفصة المستخدمة كعلف رئيسي في تغدية المواشي إضافة إلى تهديد الغطاء النباتي وتقويض التوازنات البيئية بالمنطقة كما هو حال وادي نفيس اليوم".
وناشد رفاق الهايج هؤلاء المسؤولين "بالنظر في مطالب ساكنة المنطقة، والعمل على الحفاظ على المخزون المائي، وحماية الأراضي الفلاحية من الضياع علما أن الدولة استثمرت أموالا مهمة من خلال مخطط المغرب الأخضر بالمنطقة".
كما طالب فرع الجمعية المغربية لحقوق الانسان، "بوقف الاستنزاف والاستغلال المفرط لثروات المنطقة، والحفاظ على التوازن البيئي وتنمية قدرات توفير بيئة سليمة للحفاظ على وادي تانسيفت كمورد اقتصادي جماعي حتى لا يستنزف ويصبح مثل وادي نفيس، وكذا وقف حملة التخويف والترهيب في حق الفلاحين المتضررين وانصافهم في اتجاه تحرير اراضيهم من هذا الاستغلال وخلق فرص حقيقية للتنمية واقامة البنية التحتية من طرق معبدة ومراكز صحية ومدارس وربط مجموعة من الدواير بخدمة الكهرباء والماء الشروب".
دعا فرع الجمعية المغربية لحقوق الانسان بمراكش المنارة، إلى وقف مقع جديد للرمال أنشأته إحدى المقاولات المتخصصة في انتاج مواد البناء على ضفاف وادي تانسيفت على مستوى جماعة لمزوضية بإقليم شيشاوة.
وقال فرع الجمعية في رسالة توجه إلى كل من وزير التجهيز والنقل، والي جهة مراكش أسفي، مدير وكالة الحوض المائي ورئيس جماعة لمزوضية، إنه توصل عبر لجنته المحلية بشكايات حول "محنة ساكنة دواوير لكوارة، الفضاضلة، جوادرة، القيسارية الدويوير مع الشركة المذكورة التي اقامت مقلعا جديدا بتراب جماعة المزوضية بمنطقة (مشرع الرمال) لاستخراج الرمال والأحجار من وادي تانسيفت، بالاضافة الى استغلال اراضي المواطنين بالقوة ووضع اعمدة كهربائية بها دون استشارتهم أو تعويضهم".
وتضيف الرسالة ، أن "هذا الاستغلال من شأنه تحويل أراضي المراعي والفلاحة والحطب على وادي تانسيفت إلى مقالع لاستخراج الرمال وتكسير الأحجار الأمر الذي يهدد التوازن البيئي، واستنزاف الفرشة المائية، وتدمير العتبات (أكوك) التي تزود السواقي الفلاحية بمياه الري، مما يهدد بتحويل ضفتي وادي تانسيفت إلى مناطق جرداء وشبه قاحلة ويزج بالعديد من الفلاحين إلى هجرة دواويرهم، لان موردهم الوحيد للعيش هو زراعة نبتة الفصة المستخدمة كعلف رئيسي في تغدية المواشي إضافة إلى تهديد الغطاء النباتي وتقويض التوازنات البيئية بالمنطقة كما هو حال وادي نفيس اليوم".
وناشد رفاق الهايج هؤلاء المسؤولين "بالنظر في مطالب ساكنة المنطقة، والعمل على الحفاظ على المخزون المائي، وحماية الأراضي الفلاحية من الضياع علما أن الدولة استثمرت أموالا مهمة من خلال مخطط المغرب الأخضر بالمنطقة".
كما طالب فرع الجمعية المغربية لحقوق الانسان، "بوقف الاستنزاف والاستغلال المفرط لثروات المنطقة، والحفاظ على التوازن البيئي وتنمية قدرات توفير بيئة سليمة للحفاظ على وادي تانسيفت كمورد اقتصادي جماعي حتى لا يستنزف ويصبح مثل وادي نفيس، وكذا وقف حملة التخويف والترهيب في حق الفلاحين المتضررين وانصافهم في اتجاه تحرير اراضيهم من هذا الاستغلال وخلق فرص حقيقية للتنمية واقامة البنية التحتية من طرق معبدة ومراكز صحية ومدارس وربط مجموعة من الدواير بخدمة الكهرباء والماء الشروب".
وقال فرع الجمعية في رسالة توجه إلى كل من وزير التجهيز والنقل، والي جهة مراكش أسفي، مدير وكالة الحوض المائي ورئيس جماعة لمزوضية، إنه توصل عبر لجنته المحلية بشكايات حول "محنة ساكنة دواوير لكوارة، الفضاضلة، جوادرة، القيسارية الدويوير مع الشركة المذكورة التي اقامت مقلعا جديدا بتراب جماعة المزوضية بمنطقة (مشرع الرمال) لاستخراج الرمال والأحجار من وادي تانسيفت، بالاضافة الى استغلال اراضي المواطنين بالقوة ووضع اعمدة كهربائية بها دون استشارتهم أو تعويضهم".
وتضيف الرسالة ، أن "هذا الاستغلال من شأنه تحويل أراضي المراعي والفلاحة والحطب على وادي تانسيفت إلى مقالع لاستخراج الرمال وتكسير الأحجار الأمر الذي يهدد التوازن البيئي، واستنزاف الفرشة المائية، وتدمير العتبات (أكوك) التي تزود السواقي الفلاحية بمياه الري، مما يهدد بتحويل ضفتي وادي تانسيفت إلى مناطق جرداء وشبه قاحلة ويزج بالعديد من الفلاحين إلى هجرة دواويرهم، لان موردهم الوحيد للعيش هو زراعة نبتة الفصة المستخدمة كعلف رئيسي في تغدية المواشي إضافة إلى تهديد الغطاء النباتي وتقويض التوازنات البيئية بالمنطقة كما هو حال وادي نفيس اليوم".
وناشد رفاق الهايج هؤلاء المسؤولين "بالنظر في مطالب ساكنة المنطقة، والعمل على الحفاظ على المخزون المائي، وحماية الأراضي الفلاحية من الضياع علما أن الدولة استثمرت أموالا مهمة من خلال مخطط المغرب الأخضر بالمنطقة".
كما طالب فرع الجمعية المغربية لحقوق الانسان، "بوقف الاستنزاف والاستغلال المفرط لثروات المنطقة، والحفاظ على التوازن البيئي وتنمية قدرات توفير بيئة سليمة للحفاظ على وادي تانسيفت كمورد اقتصادي جماعي حتى لا يستنزف ويصبح مثل وادي نفيس، وكذا وقف حملة التخويف والترهيب في حق الفلاحين المتضررين وانصافهم في اتجاه تحرير اراضيهم من هذا الاستغلال وخلق فرص حقيقية للتنمية واقامة البنية التحتية من طرق معبدة ومراكز صحية ومدارس وربط مجموعة من الدواير بخدمة الكهرباء والماء الشروب".
ملصقات
اقرأ أيضاً
عاجل.. ارتفاع حصيلة ضحايا التسمم الغذائي المميت بمراكش
مجتمع
مجتمع
رغم تطمينات الحكومة.. ارتفاع أسعار أضاحي العيد هذه السنة
مجتمع
مجتمع
أزمة خانقة.. مقابر فاس لم تعد تسع الموتى ومطالب بتدخل وزير الداخلية
مجتمع
مجتمع
بفضل معلومات “الديستي”.. اجهاض تهريب 1.7 طن من المخدرات بجزر الكناري
مجتمع
مجتمع
المتصرفون المغاربة: زيادة 1000 درهم لن تحقق العدالة الأجرية
مجتمع
مجتمع
ترويج المخدرات يطيح بعون سلطة في قبضة أمن السمارة
مجتمع
مجتمع
الدرك الملكي يحجز كمية من ”الملابس المهربة“ بمدخل أكادير
مجتمع
مجتمع