التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
حقوقيو مراكش يراسلون بلمختار حول وضعية مدرسة رياض الحمامة بتامنصورت
نشر في: 10 أكتوبر 2015
وجه فرع المنارة مراكش للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، شكاية إلى كل من وزير التربية الوطنية رشيد بلمختار، مدير الاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين ونائب وزارة التربية الوطنية بشأن الوضعية التي تعيشها مدرسة "رياض الحمامة" بتامنصورت في غياب مرافق الصرف الصحي والماء الصالح للشرب والكهرباء للعام الثاني على التوالي.
وقال فرع الجمعية إنه بعد الإطلاع على المدرسة لاحظ أنها معزولة عن الوسط والتجمعات السكنية، وتحاصرها أكوام الأثرية والنقابات وتفتقد إلى الماء الصالح للشرب، ومصالح الصرف الصحي للمياه العادمة، وغير مزودة بالشبكة الكهربائية، مما يشكل صعوبة لأطر التدريس والإدارة والتلميذات والتلاميذ، حيث تضطر الأطر التربوية وأغلبهم أستاذات إلى جلب الماء معهن.
وتضيف الشكاية، أن المدرسة تعرف"اكتظاظا غير مسبوق حيث يصل عدد التلميذات والتلاميذ إلى 76 في بعض الأقسام، مما يجعل معه العملية التعلمية والتربوية شبه مستحيلة"، الأمر الذي دفع بالعديد من الأسر إلى "الاستغناء عن تسجيل أبنائهم بهذه المدرسة والتوجه نحو التعليم الخصوصي، نظرا لعدم جاهزية المدرسة خاصة بنياتها التحتية المشار إليها أعلاه".
وطالب رفاق الهايج، بـ"التدخل العاجل لتوفير الخدمات الأساسية من ماء، وكهرباء، وربط المدرسة بمجاري المياه العادمة، خدمة لجودة شروط المرفق العمومي وبما يوفر الإمكانية والبنيات اللازمة لأطر التدريس والإدارة لمزاولة مهامهم في شروط مناسبة، ويسمح للتلاميذ والتلميذات بالتعلم في ظروف مناسبة".
ودعت الشكاية إلى"فتح تحقيق حول تعثر إنجاز المشروع كما هو محدد في دفتر التحملات، والآجال القانونية المعمول بها في الصفقات العمومية، و تحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات القانونية ومحاسبة المسؤولين عنها".
وقال فرع الجمعية إنه بعد الإطلاع على المدرسة لاحظ أنها معزولة عن الوسط والتجمعات السكنية، وتحاصرها أكوام الأثرية والنقابات وتفتقد إلى الماء الصالح للشرب، ومصالح الصرف الصحي للمياه العادمة، وغير مزودة بالشبكة الكهربائية، مما يشكل صعوبة لأطر التدريس والإدارة والتلميذات والتلاميذ، حيث تضطر الأطر التربوية وأغلبهم أستاذات إلى جلب الماء معهن.
وتضيف الشكاية، أن المدرسة تعرف"اكتظاظا غير مسبوق حيث يصل عدد التلميذات والتلاميذ إلى 76 في بعض الأقسام، مما يجعل معه العملية التعلمية والتربوية شبه مستحيلة"، الأمر الذي دفع بالعديد من الأسر إلى "الاستغناء عن تسجيل أبنائهم بهذه المدرسة والتوجه نحو التعليم الخصوصي، نظرا لعدم جاهزية المدرسة خاصة بنياتها التحتية المشار إليها أعلاه".
وطالب رفاق الهايج، بـ"التدخل العاجل لتوفير الخدمات الأساسية من ماء، وكهرباء، وربط المدرسة بمجاري المياه العادمة، خدمة لجودة شروط المرفق العمومي وبما يوفر الإمكانية والبنيات اللازمة لأطر التدريس والإدارة لمزاولة مهامهم في شروط مناسبة، ويسمح للتلاميذ والتلميذات بالتعلم في ظروف مناسبة".
ودعت الشكاية إلى"فتح تحقيق حول تعثر إنجاز المشروع كما هو محدد في دفتر التحملات، والآجال القانونية المعمول بها في الصفقات العمومية، و تحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات القانونية ومحاسبة المسؤولين عنها".
وجه فرع المنارة مراكش للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، شكاية إلى كل من وزير التربية الوطنية رشيد بلمختار، مدير الاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين ونائب وزارة التربية الوطنية بشأن الوضعية التي تعيشها مدرسة "رياض الحمامة" بتامنصورت في غياب مرافق الصرف الصحي والماء الصالح للشرب والكهرباء للعام الثاني على التوالي.
وقال فرع الجمعية إنه بعد الإطلاع على المدرسة لاحظ أنها معزولة عن الوسط والتجمعات السكنية، وتحاصرها أكوام الأثرية والنقابات وتفتقد إلى الماء الصالح للشرب، ومصالح الصرف الصحي للمياه العادمة، وغير مزودة بالشبكة الكهربائية، مما يشكل صعوبة لأطر التدريس والإدارة والتلميذات والتلاميذ، حيث تضطر الأطر التربوية وأغلبهم أستاذات إلى جلب الماء معهن.
وتضيف الشكاية، أن المدرسة تعرف"اكتظاظا غير مسبوق حيث يصل عدد التلميذات والتلاميذ إلى 76 في بعض الأقسام، مما يجعل معه العملية التعلمية والتربوية شبه مستحيلة"، الأمر الذي دفع بالعديد من الأسر إلى "الاستغناء عن تسجيل أبنائهم بهذه المدرسة والتوجه نحو التعليم الخصوصي، نظرا لعدم جاهزية المدرسة خاصة بنياتها التحتية المشار إليها أعلاه".
وطالب رفاق الهايج، بـ"التدخل العاجل لتوفير الخدمات الأساسية من ماء، وكهرباء، وربط المدرسة بمجاري المياه العادمة، خدمة لجودة شروط المرفق العمومي وبما يوفر الإمكانية والبنيات اللازمة لأطر التدريس والإدارة لمزاولة مهامهم في شروط مناسبة، ويسمح للتلاميذ والتلميذات بالتعلم في ظروف مناسبة".
ودعت الشكاية إلى"فتح تحقيق حول تعثر إنجاز المشروع كما هو محدد في دفتر التحملات، والآجال القانونية المعمول بها في الصفقات العمومية، و تحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات القانونية ومحاسبة المسؤولين عنها".
وقال فرع الجمعية إنه بعد الإطلاع على المدرسة لاحظ أنها معزولة عن الوسط والتجمعات السكنية، وتحاصرها أكوام الأثرية والنقابات وتفتقد إلى الماء الصالح للشرب، ومصالح الصرف الصحي للمياه العادمة، وغير مزودة بالشبكة الكهربائية، مما يشكل صعوبة لأطر التدريس والإدارة والتلميذات والتلاميذ، حيث تضطر الأطر التربوية وأغلبهم أستاذات إلى جلب الماء معهن.
وتضيف الشكاية، أن المدرسة تعرف"اكتظاظا غير مسبوق حيث يصل عدد التلميذات والتلاميذ إلى 76 في بعض الأقسام، مما يجعل معه العملية التعلمية والتربوية شبه مستحيلة"، الأمر الذي دفع بالعديد من الأسر إلى "الاستغناء عن تسجيل أبنائهم بهذه المدرسة والتوجه نحو التعليم الخصوصي، نظرا لعدم جاهزية المدرسة خاصة بنياتها التحتية المشار إليها أعلاه".
وطالب رفاق الهايج، بـ"التدخل العاجل لتوفير الخدمات الأساسية من ماء، وكهرباء، وربط المدرسة بمجاري المياه العادمة، خدمة لجودة شروط المرفق العمومي وبما يوفر الإمكانية والبنيات اللازمة لأطر التدريس والإدارة لمزاولة مهامهم في شروط مناسبة، ويسمح للتلاميذ والتلميذات بالتعلم في ظروف مناسبة".
ودعت الشكاية إلى"فتح تحقيق حول تعثر إنجاز المشروع كما هو محدد في دفتر التحملات، والآجال القانونية المعمول بها في الصفقات العمومية، و تحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات القانونية ومحاسبة المسؤولين عنها".
ملصقات
اقرأ أيضاً
الاعلان عن برنامج غني لأنشطة المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين بالمغرب
مجتمع
مجتمع
طلبة الطب يؤجلون “مسيرة وطنية” لإعادة بناء جسور الحوار
مجتمع
مجتمع
مسلح في حالة غير طبيعية يروع تلاميذ ثانوية بنواحي برشيد
مجتمع
مجتمع
التبليغ عن “جريمة وهميّة” يقود لاعتقال شخص بالجديدة
مجتمع
مجتمع
خلاف بمحل لبيع العجلات ينتهي بجريمة قتل بحد السوالم + صور
مجتمع
مجتمع
وزارة التعليم تحقق في فيديو يفضح مديرا تحرش بتلميذات
مجتمع
مجتمع
زيادات جديدة في أسعار القهوة وشركات كبرى “محتكرة” في قفص الاتهام
مجتمع
مجتمع