وطني

حقوقيون ينتقدون الحجر على جزء هام من الجسم الصحفي في رمضان


خليل الروحي نشر في: 26 أبريل 2020

اعتبرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش الحجر على جزء هام من الصحافة، تقييدا مشوبا بالخطأ لحرية الصحافة والحق في المعلومة، وذلك بعدما أصدرت وزارة الداخلية يوم الجمعة 24 أبريل الجاري قرارا يقضي بحظر التنقل الليلي خلال شهر رمضان، مع تحديد بعض حالات الإستثناءات، والتي تم فيها الإقتصار في مجال الإعلام على أطر المؤسسات الإعلامية العمومية والإذاعات الخاصة، مع إقصاء كافة المنابر الأخرى سواء الورقية أو الإلكترونية المصرح بها طبقا للقانون. ولا يخفى على أحد الدور المحوري الذي يقوم به الإعلام بمختلف تصنيفاته وأنواعه ، في نقل المعلومة وتغطية الأحداث والوقائع، وأخبار الرأي العام بالمستجدات، وخاصة الصحافة المستقلة حسب ما جاء في بلاغ للجمعية الحقوقية، مضيفة ان أن التحقق من المعطيات ومحاربة الأخبار الزائفة ، وإحترام أخلاقيات مهنة الصحافة ، وعدم الإنزلاق للترويج للشائعات والأخبار المزيفة، وإنجاز عمل صحفي مستقل عن المقاربة الرسمية، يقتضي تحرك الصحفي وتنقله ، بهدف المعاينة والرصد أو لإجلاء حقيقة الخبر والحصول على المعلومة من مصادرها.وأضاف البلاغ الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أن أدوار الصحافة المحلية والجهوية والوطنية، سواء الورقية أو الإلكترونية باتت معطى قائم، ورقم هام في المعادلة الصحفية الذي لا يمكن تجاوزه أو تقييده بشروط إلا ما ينص على ذلك قانون الصحافة والنشر، وأنه لا يمكن الحجر على العمل الصحفي في ظل حالة الطوارئ الصحية، نظرا لما تقوم به الصحافة من عمل يستهدف التوعية والتحسيس بمخاطر الوباء، وأيضا إسهامه بشكل قوي في إيصال المعلومة للرأي العام بسرعة متناهية معتمدا على الرقمنة والتطور المعلوماتي والنظم التتكنولوجية المتطروة والتي سهلت تداول الخبر بسرعة قياسية، مما جعل المواطن في قلب الحدث خاصة في هذه المرحلة الحرجة التي تدعو إلى العمل الجماعي المنظم والمنتظم لمواجهة الجائحة وتداعياتها المقلقة.وبناءََ عليه، أكدت الجمعية تضامنها مع الصحافة المقصية من التحرك وفقا لقرار وزارة ، مسجلة حرصها على الإنخراط التام لإنجاح تدابير الحجر الصحي ، وإلتزامها بإشتراطاته المتعارف عليها مستغربة في الوقت ذاته فب فرع المنارة مراكش للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، قرار وزارة الداخلية بوضع الإعلاميين تحت طائلة حجر صحفي ينظاف للحجر الصحي، بمنعهم من مزوالة مهنتهم ليلا خلال شهر رمضان، معتبرة إقصاء جزء هام من الصحافيين والترخيص للاعلام العمومي، تمييزا جليا بين الصحافيين، وتجاوزا للفصل للفصلين 25 و28 من الدستور ، وتقييدا مشوبا بالشطط والتعسف لمخالفته المواثيق الدولية لحقوق الإنسان، وخاصة المادة 19 للإعلان العالمي لحقوق الإنسان ، والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، وتنكرا لأدوارهم النشطة في تنوير الرأي العام.وأكدت الجمعية على إحترام الحق في المعلومة المنصوص عليها في المادة 27 من الدستور ، على إعتبار الحق في الحصول على المعلومة الذي يشكل أحد حقوق الإنسان الملتصقة بحرية الرأي والتعبير، و يشكل مدخلا أساسيا لمكافحة الفساد، وضامنا للشفافية في التسيير و التدبير، داعية وزارة الداخلية إلى مراجعة قرارها والتعامل مع الجسم الإعلامي على قاعدة المساواة بإعتبارها قيمة غير قابلة للإنتقاص، وإعتبار العمل الصحفي من المهام الضرورية للتواصل مع المواطن ووضعه في دائرة المستجدات المضبوطة وعدم تركه للإشاعات والتأويلات التي قد تكون خاطئة.ودعت الجمعية الحقوقية وزارة الداخلية إلى إعادة ترثيب أولوياتها في تدبير مرحلة الجائعة ، وعدم إستغلال حالة الطوارئ الصحية لشرعنة كل ما يجسد السلطوية والعصف بحقوق الإنسان وفي مقدمتها حرية الصحافة، معتبرة الإعلام الورقي والصحافة الإلكترونية سواء الوطنية منها أو الجهوية بوابة لنشر المعلومة، وعين راصدة ، وجب إعتبارها شريك في عملية التعبئة لتجاوز المرحلة، داعية الدولة إلى مراجعة قرارها الإقصائي الذي يسعى للتضييق على العمل الصحفي وحريته ، بهدف تفرد السلطة في الإستحواد على المعلومة ونشر مقاربتها للوقائع والأحداث بالمنطق الذي قد يخالف الحقيقة ويرنو للتستر، آملة أن تقدر وزارة الداخلية حجم أعباء وتضحيات نساء ورجال الإعلام، وهم يكابدون بإمكانيات محدودة في إيصال آخر المستجدات المتعلق بالوباء في عز الليل وفي ادأماكن مترامية ، وأن تنخرط معها الحكومة في دعم هذا المجهود المتواصل، وتسهل مهامها، بما يحترم حرية الصحافة وشروط الوقاية والسلامة المعمول بهما.

اعتبرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش الحجر على جزء هام من الصحافة، تقييدا مشوبا بالخطأ لحرية الصحافة والحق في المعلومة، وذلك بعدما أصدرت وزارة الداخلية يوم الجمعة 24 أبريل الجاري قرارا يقضي بحظر التنقل الليلي خلال شهر رمضان، مع تحديد بعض حالات الإستثناءات، والتي تم فيها الإقتصار في مجال الإعلام على أطر المؤسسات الإعلامية العمومية والإذاعات الخاصة، مع إقصاء كافة المنابر الأخرى سواء الورقية أو الإلكترونية المصرح بها طبقا للقانون. ولا يخفى على أحد الدور المحوري الذي يقوم به الإعلام بمختلف تصنيفاته وأنواعه ، في نقل المعلومة وتغطية الأحداث والوقائع، وأخبار الرأي العام بالمستجدات، وخاصة الصحافة المستقلة حسب ما جاء في بلاغ للجمعية الحقوقية، مضيفة ان أن التحقق من المعطيات ومحاربة الأخبار الزائفة ، وإحترام أخلاقيات مهنة الصحافة ، وعدم الإنزلاق للترويج للشائعات والأخبار المزيفة، وإنجاز عمل صحفي مستقل عن المقاربة الرسمية، يقتضي تحرك الصحفي وتنقله ، بهدف المعاينة والرصد أو لإجلاء حقيقة الخبر والحصول على المعلومة من مصادرها.وأضاف البلاغ الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أن أدوار الصحافة المحلية والجهوية والوطنية، سواء الورقية أو الإلكترونية باتت معطى قائم، ورقم هام في المعادلة الصحفية الذي لا يمكن تجاوزه أو تقييده بشروط إلا ما ينص على ذلك قانون الصحافة والنشر، وأنه لا يمكن الحجر على العمل الصحفي في ظل حالة الطوارئ الصحية، نظرا لما تقوم به الصحافة من عمل يستهدف التوعية والتحسيس بمخاطر الوباء، وأيضا إسهامه بشكل قوي في إيصال المعلومة للرأي العام بسرعة متناهية معتمدا على الرقمنة والتطور المعلوماتي والنظم التتكنولوجية المتطروة والتي سهلت تداول الخبر بسرعة قياسية، مما جعل المواطن في قلب الحدث خاصة في هذه المرحلة الحرجة التي تدعو إلى العمل الجماعي المنظم والمنتظم لمواجهة الجائحة وتداعياتها المقلقة.وبناءََ عليه، أكدت الجمعية تضامنها مع الصحافة المقصية من التحرك وفقا لقرار وزارة ، مسجلة حرصها على الإنخراط التام لإنجاح تدابير الحجر الصحي ، وإلتزامها بإشتراطاته المتعارف عليها مستغربة في الوقت ذاته فب فرع المنارة مراكش للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، قرار وزارة الداخلية بوضع الإعلاميين تحت طائلة حجر صحفي ينظاف للحجر الصحي، بمنعهم من مزوالة مهنتهم ليلا خلال شهر رمضان، معتبرة إقصاء جزء هام من الصحافيين والترخيص للاعلام العمومي، تمييزا جليا بين الصحافيين، وتجاوزا للفصل للفصلين 25 و28 من الدستور ، وتقييدا مشوبا بالشطط والتعسف لمخالفته المواثيق الدولية لحقوق الإنسان، وخاصة المادة 19 للإعلان العالمي لحقوق الإنسان ، والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، وتنكرا لأدوارهم النشطة في تنوير الرأي العام.وأكدت الجمعية على إحترام الحق في المعلومة المنصوص عليها في المادة 27 من الدستور ، على إعتبار الحق في الحصول على المعلومة الذي يشكل أحد حقوق الإنسان الملتصقة بحرية الرأي والتعبير، و يشكل مدخلا أساسيا لمكافحة الفساد، وضامنا للشفافية في التسيير و التدبير، داعية وزارة الداخلية إلى مراجعة قرارها والتعامل مع الجسم الإعلامي على قاعدة المساواة بإعتبارها قيمة غير قابلة للإنتقاص، وإعتبار العمل الصحفي من المهام الضرورية للتواصل مع المواطن ووضعه في دائرة المستجدات المضبوطة وعدم تركه للإشاعات والتأويلات التي قد تكون خاطئة.ودعت الجمعية الحقوقية وزارة الداخلية إلى إعادة ترثيب أولوياتها في تدبير مرحلة الجائعة ، وعدم إستغلال حالة الطوارئ الصحية لشرعنة كل ما يجسد السلطوية والعصف بحقوق الإنسان وفي مقدمتها حرية الصحافة، معتبرة الإعلام الورقي والصحافة الإلكترونية سواء الوطنية منها أو الجهوية بوابة لنشر المعلومة، وعين راصدة ، وجب إعتبارها شريك في عملية التعبئة لتجاوز المرحلة، داعية الدولة إلى مراجعة قرارها الإقصائي الذي يسعى للتضييق على العمل الصحفي وحريته ، بهدف تفرد السلطة في الإستحواد على المعلومة ونشر مقاربتها للوقائع والأحداث بالمنطق الذي قد يخالف الحقيقة ويرنو للتستر، آملة أن تقدر وزارة الداخلية حجم أعباء وتضحيات نساء ورجال الإعلام، وهم يكابدون بإمكانيات محدودة في إيصال آخر المستجدات المتعلق بالوباء في عز الليل وفي ادأماكن مترامية ، وأن تنخرط معها الحكومة في دعم هذا المجهود المتواصل، وتسهل مهامها، بما يحترم حرية الصحافة وشروط الوقاية والسلامة المعمول بهما.



اقرأ أيضاً
نبذة عن هشام بلاوي الذي عينه جلالة الملك رئيسا للنيابة العامة
ازداد هشام بلاوي، الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم الاثنين، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة، بسلا سنة 1977. وبلاوي حاصل على شهادة الدكتوراه في الحقوق، شعبة القانون الخاص، من كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس – أكدال سنة 2013. كما حصل سنة 2005 على دبلوم الدراسات العليا المعمقة في الحقوق بجامعة محمد الخامس-أكدال. وشغل بلاوي منصب رئيس ديوان رئيس النيابة العامة (2017-2018) قبل أن يعين ابتداء من سنة 2018 كاتبا عاما برئاسة النيابة العامة. وفي سنة 2021، عين عضوا بالهيئة المشتركة للتنسيق بين المجلس الأعلى للسلطة القضائية ووزارة العدل ورئاسة النيابة العامة، وفي لجنة الأرشيف القضائي سنة 2022، ورئيسا للجنة المخالفات الضريبية سنة 2023. واستهل بلاوي، الذي التحق بالمعهد العالي للقضاء سنة 2001، مساره المهني كمكلف بمهام نائب وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بسوق أربعاء الغرب سنة 2003، ثم نائبا لوكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمكناس، فقاضيا ملحقا بمديرية الشؤون الجنائية والعفو – وزارة العدل – قاضيا مكلفا بالسجل العدلي الوطني. وبين سنتي 2010 و2014، شغل السيد بلاوي منصب رئيس قسم العفو والإفراج المقيد بمديرية الشؤون الجنائية والعفو بوزارة العدل والحريات قبل أن يعين رئيسا لديوان وزير العدل والحريات سنة 2014 ثم رئيسا لقسم التدابير الزجرية في المادة الجنائية بالمديرية ذاتها. وكان بلاوي أستاذا زائرا بكلية العلوم القانونية والاقتصادية بسلا الجديدة، وأستاذا بالمعهد العالي للقضاء، وكذا خبيرا في المادة الجنائية لدى اللجنة الأوروبية في إطار برنامج – ميدا عدل 2 – سنة 2009-2010.    
وطني

جلالة الملك يعين هشام بلاوي رئيسا للنيابة العامة
بلاغ من الديوان الملكي: تفضل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، يومه الاثنين 12 ماي 2025، بتعيين السيد هشام بلاوي، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة؛ وذلك خلفا للسيد الحسن الداكي، الذي تعذر عليه مواصلة مهامه لأسباب صحية. وقد أدى السيد الداكي المهام الموكولة إليه بأمانة وإخلاص، وبكل نزاهة وتجرد، في سبيل تعزيز استقلال القضاء وسيادة القانون، وضمان حقوق وحريات الأشخاص والجماعات.
وطني

جلالة الملك يستقبل ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية
استقبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، اليوم الاثنين بالقصر الملكي بالرباط، ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس. ويتعلق الأمر بالسيد هشام بلاوي، الذي تفضل جلالة الملك بتعيينه وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة، عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، والسيد حسن طارق، الذي عين عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، بصفته وسيطا للمملكة، وفريد الباشا، الذي تفضل جلالة الملك بتعيينه عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية. وبهذه المناسبة، أدى الأعضاء الجدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية القسم بين يدي جلالة الملك. وجرى هذا الاستقبال بحضور السيد محمد عبد النباوي، الرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية. ويسهر المجلس الأعلى للسلطة القضائية، الذي يترأسه جلالة الملك، على تطبيق الضمانات الممنوحة للقضاة، ولاسيما في ما يخص استقلالهم وتعيينهم وترقيتهم وتقاعدهم وتأديبهم. ويضع المجلس الأعلى للسلطة القضائية، بمبادرة منه، تقارير حول وضعية القضاء ومنظومة العدالة، ويُصدر التوصيات الملائمة بشأنها. ويُصدر المجلس الأعلى للسلطة القضائية، بطلب من جلالة الملك أو الحكومة أو البرلمان، آراء مفصلة حول كل مسألة تتعلق بالعدالة مع مراعاة مبدإ فصل السلط. وطبقا لأحكام الفصل 115 من الدستور، يتألف المجلس الأعلى للسلطة القضائية من الرئيس الأول لمحكمة النقض بصفته رئيسا منتدبا، والوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، ورئيس الغرفة الأولى بمحكمة النقض، وأربعة ممثلين لقضاة محاكم الاستئناف ينتخبهم هؤلاء القضاة من بينهم، وستة ممثلين لقضاة محاكم أول درجة، ينتخبهم هؤلاء القضاة من بينهم. ويتعلق الأمر أيضا بالوسيط، ورئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، وخمس شخصيات يعينها جلالة الملك، مشهود لها بالكفاءة والتجرد والنزاهة، والعطاء المتميز في سبيل استقلال القضاء وسيادة القانون.
وطني

توجيهات ملكية لإنجاح إعادة تكوين القطيع الوطني
أصدر جلالته، توجيهاته السامية قصد الحرص على أن تكون عملية إعادة تكوين القطيع الوطني للماشية، ناجحة على جميع المستويات، بكل مهنية، ووفقا لمعايير موضوعية، وأن يوكل تأطير عملية تدبير الدعم إلى لجان تشرف عليها السلطات المحلية. وفي بداية أشغال المجلس الوزاري الذي ترأسه جلالة الملك، يومه الإثنين، استفسر جلالته، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات حول تأثير التساقطات المطرية على الموسم الفلاحي، وعلى الوضع الحالي للقطيع الوطني للماشية، وكذا الإجراءات التي أعدتها الحكومة من أجل إعادة تكوين القطيع بشكل مستدام، وتحسين أوضاع مربي الماشية. وأجاب الوزير بأن التساقطات التي عرفتها بلادنا كان لها أثر جد إيجابي، لاسيما على إنتاج الحبوب وعلى الزراعات الخريفية والربيعية والأشجار المثمرة، كما كان لها أيضا أثر إيجابي على الغطاء النباتي والماشية بمختلف مناطق المملكة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة